القنيطرة : معطيات طبوغرافية 1563 ميلادية
محمد زعل السلوم
جميع القرية العامرة المعروفة ب (القنيطرة ) المذكورة أعلاه المشتملة على معتمل ومعطل ، وسهل ووعر ، وأقاصي وأداني ، وبيادر ومروج ، ومصايف ومشاتي ، وصير ودمنة عامرة برسم سكنى فلاحيها ، ومنافع وحقوق شرعية ، ويحدها :
من القبلة : أراضي قرية الصرمان (العدنانية حاليا) وينتهي الى السلسلة الرومانية (تبدأ السلسلة الرومانية من أبو رميث-الصرمان أو العدنانية-عين عيشة-القحطانية-بيرعجم-بريقة الى تل الأحمر الذي سمي بتل كودنة).
ومن الشرق : ينتهي الى وادي الرقاب (الرقاد) وتمامه أراضي الدير المعروف بسيرقان (من الأديرة الدارسة بعصرنا الحديث).
ومن الشمال : ينتهي الى بركة التوت (بركة باب الهوى حاليا) ويأخذ منه الى وادي مشرقة وتمام الحد أراضي أسلان. ومن الغرب : أراضي قرية المنصورة وتمامه مقلب الماء من تل حورحان (تل الشيخة حاليا).
بجملة حدودها وحقوقها وعامة فوائدها و ريوعها الشرعية ، ورسومها العرفية ، المشروحة في الأمر الشريف العالي أعلاه ، رفعه الله وأعلاه ، بحيث لا ينقسم لأحد مما يحصل من أراضي هذه القرية في الصيف والشتاء ، شيء من الأشياء ، لا أكثر ولا أقل ، ولو كان حبة خردل. ثم إن الملحق منها : أربعة قراريط من أصل أربعة وعشرين قيراطا من المواهب الجليلة السلطانية المذكورة أعلاه ،والباقي : من الأصول.
المراجع :
1- كتاب الوقف.
2-كتاب ( وثائق عثمانية حول الجولان ) جمعها وعلق عليها تيسير خلف
محمد زعل السلوم
جميع القرية العامرة المعروفة ب (القنيطرة ) المذكورة أعلاه المشتملة على معتمل ومعطل ، وسهل ووعر ، وأقاصي وأداني ، وبيادر ومروج ، ومصايف ومشاتي ، وصير ودمنة عامرة برسم سكنى فلاحيها ، ومنافع وحقوق شرعية ، ويحدها :
من القبلة : أراضي قرية الصرمان (العدنانية حاليا) وينتهي الى السلسلة الرومانية (تبدأ السلسلة الرومانية من أبو رميث-الصرمان أو العدنانية-عين عيشة-القحطانية-بيرعجم-بريقة الى تل الأحمر الذي سمي بتل كودنة).
ومن الشرق : ينتهي الى وادي الرقاب (الرقاد) وتمامه أراضي الدير المعروف بسيرقان (من الأديرة الدارسة بعصرنا الحديث).
ومن الشمال : ينتهي الى بركة التوت (بركة باب الهوى حاليا) ويأخذ منه الى وادي مشرقة وتمام الحد أراضي أسلان. ومن الغرب : أراضي قرية المنصورة وتمامه مقلب الماء من تل حورحان (تل الشيخة حاليا).
بجملة حدودها وحقوقها وعامة فوائدها و ريوعها الشرعية ، ورسومها العرفية ، المشروحة في الأمر الشريف العالي أعلاه ، رفعه الله وأعلاه ، بحيث لا ينقسم لأحد مما يحصل من أراضي هذه القرية في الصيف والشتاء ، شيء من الأشياء ، لا أكثر ولا أقل ، ولو كان حبة خردل. ثم إن الملحق منها : أربعة قراريط من أصل أربعة وعشرين قيراطا من المواهب الجليلة السلطانية المذكورة أعلاه ،والباقي : من الأصول.
المراجع :
1- كتاب الوقف.
2-كتاب ( وثائق عثمانية حول الجولان ) جمعها وعلق عليها تيسير خلف