الأخ الكريم الأستاذ عبد الرؤوف
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الصراع على الطاقة و أمن إسرائيل يدخل فى تشكيل الصورة الكبرى وفى المباراة بين الدول و مصالحها .
ومن مصالح الدول الكبرى:
00- التحكم و السيطرة على الأسواق و مصادر الطاقة ( الشركات المتعدية أو المتعددة الجنسية -العولمة الاقتصادية)
00- التحكم فى سريات البترول للوصول للمستهلك بأسعار مقبولة
00- مراقبة و التحكم فى مصادر و أسعار الغذاء
00- التحكم فى أزمات الماء و الصراع عليه
00- التحكم فى صناعة و بيع الإسلحة
00- السيطرة على المعلومات و اهمية اقتصاد المعرفة
00- نشر العولمة الثقافية: صناعة التسلية ( هوليوود و أمثالها) و التلاعب بالأمزجة ( إعلانات التلفزيونات و تشجيع الاستهلاك و خلق بضائع و حاجات جديدة) وتقديم القدوات( من ملاعب الكرة ، ومن الممثلين و المغنيين ، ومن ... )...عولمة ثقافية
00- مراقبة حركة الأموال و سيطرة البنوك و القروض
00- تغيير سوق الوظائف
00- السيطرة على أسرار التكنولوجيا
و الدول الكبرى و مؤسساتها، و اصحاب الشركات و المصانع و البنوك( من هم؟؟؟) لهم مصالح ووظائف و تخطيط لتحقيق هذه المصالح
و الدول الكبرى تعتمد رؤية و فكر و ايديولوجيا توجه مصالحها، و الغالب الآن الرأسمالية ، و سابقا كان الصراع بين الرأسمالية و الشيوعية ، و أيام الخلافة العثمانية كان بين أخر خلافة و أوربا.
و إسرائيل لها وضع هام فى تشكيل هذه الصورة
و الدول العربية و الإسلامية ليس لها رؤية ولا تفكير و لا تخطيط سياسى و اقتصادى مبنى على فكر أو ايديولوجيا أو عقيدة
أين الفكر السياسى للعرب و المسلمين؟
أين الفكر الاقتصادى للعرب والمسلمين؟
أين مفهوم الأمن القومى العربى-الإسلامى؟
ما مصالح الدول العربية-الإسلامية؟
أين مفهوم الدوله التى تبنى مؤسسات تعمل و نفكر و تخطط لتحقيق الأمن العربى-الإسلامى؟
و تحياتي
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
الصراع على الطاقة و أمن إسرائيل يدخل فى تشكيل الصورة الكبرى وفى المباراة بين الدول و مصالحها .
ومن مصالح الدول الكبرى:
00- التحكم و السيطرة على الأسواق و مصادر الطاقة ( الشركات المتعدية أو المتعددة الجنسية -العولمة الاقتصادية)
00- التحكم فى سريات البترول للوصول للمستهلك بأسعار مقبولة
00- مراقبة و التحكم فى مصادر و أسعار الغذاء
00- التحكم فى أزمات الماء و الصراع عليه
00- التحكم فى صناعة و بيع الإسلحة
00- السيطرة على المعلومات و اهمية اقتصاد المعرفة
00- نشر العولمة الثقافية: صناعة التسلية ( هوليوود و أمثالها) و التلاعب بالأمزجة ( إعلانات التلفزيونات و تشجيع الاستهلاك و خلق بضائع و حاجات جديدة) وتقديم القدوات( من ملاعب الكرة ، ومن الممثلين و المغنيين ، ومن ... )...عولمة ثقافية
00- مراقبة حركة الأموال و سيطرة البنوك و القروض
00- تغيير سوق الوظائف
00- السيطرة على أسرار التكنولوجيا
و الدول الكبرى و مؤسساتها، و اصحاب الشركات و المصانع و البنوك( من هم؟؟؟) لهم مصالح ووظائف و تخطيط لتحقيق هذه المصالح
و الدول الكبرى تعتمد رؤية و فكر و ايديولوجيا توجه مصالحها، و الغالب الآن الرأسمالية ، و سابقا كان الصراع بين الرأسمالية و الشيوعية ، و أيام الخلافة العثمانية كان بين أخر خلافة و أوربا.
و إسرائيل لها وضع هام فى تشكيل هذه الصورة
و الدول العربية و الإسلامية ليس لها رؤية ولا تفكير و لا تخطيط سياسى و اقتصادى مبنى على فكر أو ايديولوجيا أو عقيدة
أين الفكر السياسى للعرب و المسلمين؟
أين الفكر الاقتصادى للعرب والمسلمين؟
أين مفهوم الأمن القومى العربى-الإسلامى؟
ما مصالح الدول العربية-الإسلامية؟
أين مفهوم الدوله التى تبنى مؤسسات تعمل و نفكر و تخطط لتحقيق الأمن العربى-الإسلامى؟
و تحياتي
تعليق