وهْم

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • muadalomari
    معاذ العمري
    • Dec 2007
    • 520

    وهْم

    وَهْم
    هونْرِك
    (1910-1970)


    ترجمة معاذ العمري

    قصدتُ محطة القطارِ
    لا لأودعَ أحداً
    ولا لأستقلَّ رحلةً
    بل لأقفَ بين أناسٍ
    يحيون من أجلِ غايةٍ محددةٍ
    قاصدين مكاناً معيناً

    النص الأصلي بالهولندية

    Illusie


    Niet om er afscheid te nemen

    of om mij op reis te begeven

    ben ik het station ingegaan

    maar om tussen de mensen te staan

    die voor een bestemming leven

    om ergens heen te gaan


    Ed. Hoornik


    1910-1970













    مرحبا بكم في الرواق الأدبي :
    http://www.almolltaqa.com/vb/forumdisplay.php?f=300
  • عبدالرحمن السليمان
    عضو مؤسس، أستاذ جامعي
    • May 2006
    • 5732

    #2
    رائع أخي الأستاذ معاذ،

    هذا تسجيل حضور، ولي عودة إن شاء الله.

    تعليق

    • عبدالرحمن السليمان
      عضو مؤسس، أستاذ جامعي
      • May 2006
      • 5732

      #3
      Illusie

      Niet om er afscheid te nemen

      of om mij op reis te begeven

      ben ik het station ingegaan

      maar om tussen de mensen te staan

      die voor een bestemming leven

      om ergens heen te gaan


      [align=justify]أخي الأستاذ معاذ،

      جميلة هي محاولاتك ومحاولات الأستاذ زهير سوكاح بترجمة الأدب الهولندية عبر الألمانية، فالمسافة بين اللغتين قصيرة جدا. لكن يبقى ثمة بعض التفاصيل الدقيقة تأتي بالممارسة.

      يقصد الشاعر من السطرين المظللين بالأحمر ما يلي:

      الناس يعيشون من أجل غاية محددة كي لا يبقوا قاعدين. يسيرون مع الآخرين كي لا يقعدوا ويقال عنهم قاعدين. في الحقيقة يشكو الشاعر في هذه القطعة الصغيرة المصاغة بحبكة ذكية من عقلية "الإمعة". فهو ذهب إلى المحطة ليس من أجل توديع أحد أو استقبال أحد، ولا من أجل السفر، بل ليقف بين أناس يسعون في اتجاه واحد قاصدين جهة واحدة. وقد يكون تأويل تلك الجهة أيضا:

      عدم استشفاف الجهات الأخرى والسعي باتجاهها؛
      أو جهة الحياة والاستسلام للقدر.

      بعد هذه الإضاءة على خلفية النص بالهولندية: كيف ستترجمه من جديد؟

      جهد مبارك أحييك عليه!
      [/align]

      تعليق

      • Farouq_Mawasi
        Senior Member
        • May 2006
        • 310

        #4
        الحبيب أبا ياسين:
        ولك محبتي ولمعاذ تقديري لذوقه الرفيع في اختيار النص.
        أذكر أنني في قصة من قصصي ذكرت عن البطل أنه خرج من بيته ووقف على ناصية الشارع ليركب أي سيارة تتجه إلى أي اتجاه، فالمهم أنه يريد أن يهرب من واقعه، والخروج بلا هدف من أقسى ما يمر على الإنسان، وهناك مع الأسف أناس يعيشون بلا أي هدف: يأكل، يشرب، ينام، ويذهب إلى المرحاض.
        المسافرون في القطار كل منهم يبغي هدفًا، وينتظر الوسيلة التي تنقله إلى الهدف. من هنا غبط الراوي الشاعر هؤلاء الذين لهم هدف.
        وأذكر أن والدي في أثناء العطل المدرسية أرادني أن أفيق مبكرًا، لأبحث عن عمل، فكان يلح علي أن أخرج إلى الساحة، لأرى الناس في غدوهم - حركاتهم وفي توجههم وفي انهماكهم، وفي سعيهم للرزق ، لهدف ينحون نحوه.
        أكان أبي يبغي أن يقول لي : ليكن لك هدف؟!

        [frame="13 98"]
        [glint]تحية فاروقيــــــــــــــة [/glint]
        [/frame]
        أ. د/ فاروق مواسي

        تعليق

        • muadalomari
          معاذ العمري
          • Dec 2007
          • 520

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة عبدالرحمن السليمان
          Illusie





          Niet om er afscheid te nemen

          of om mij op reis te begeven

          ben ik het station ingegaan

          maar om tussen de mensen te staan

          die voor een bestemming leven

          om ergens heen te gaan



          [align=justify]أخي الأستاذ معاذ،[/align][align=justify]

          جميلة هي محاولاتك ومحاولات الأستاذ زهير سوكاح بترجمة الأدب الهولندية عبر الألمانية، فالمسافة بين اللغتين قصيرة جدا. لكن يبقى ثمة بعض التفاصيل الدقيقة تأتي بالممارسة.

          يقصد الشاعر من السطرين المظللين بالأحمر ما يلي:

          الناس يعيشون من أجل غاية محددة كي لا يبقوا قاعدين. يسيرون مع الآخرين كي لا يقعدوا ويقال عنهم قاعدين. في الحقيقة يشكو الشاعر في هذه القطعة الصغيرة المصاغة بحبكة ذكية من عقلية "الإمعة". فهو ذهب إلى المحطة ليس من أجل توديع أحد أو استقبال أحد، ولا من أجل السفر، بل ليقف بين أناس يسعون في اتجاه واحد قاصدين جهة واحدة. وقد يكون تأويل تلك الجهة أيضا:

          عدم استشفاف الجهات الأخرى والسعي باتجاهها؛
          أو جهة الحياة والاستسلام للقدر.

          بعد هذه الإضاءة على خلفية النص بالهولندية: كيف ستترجمه من جديد؟

          جهد مبارك أحييك عليه!
          [/align]

          مرحبا أبا ياسين!

          <?XML:NAMESPACE PREFIX = O /><O></O>

          إن الترجمة، بمقتضى رأي، إنما هي تفسير لنص، وربما يصدق هذا القول، أكثر ما يصدق، على ترجمة الشعر، ومن هنا، وبما أنَّ الشاعر لم يطلق حكما تقييما صريحا على هؤلاء الناس، فإن المترجم، أي مترجم، له أن يترجمه بمقتضى فهمه لغرض الشاعر<O></O>
          وعليه، فقد نترجم القصيدة، كترجمتي، التي اقترحتُها، أو نترجمها آخذين هذا البعد، الذي تجلى لك في النص، بعين الاعتبار.<O></O>
          <O></O>
          لقد كان هذا النص بصدق، أول نص أطالعه في الهولندية، وينوف عمر هذه الترجمة عن عام، وهو، مع قصائد أخرى، كان حرك فيَّ فضولا لنقله إلى العربية<O></O>
          <O></O>
          ربما عُدتُ وترجمتُها في ضوء ما تجلى وظهر
          <O></O>
          <O></O>
          شكرا لرأيك في العمل ولنقدك له أكثر

          <O></O>
          <O></O>
          تحية خالصة<O></O>


          مرحبا بكم في الرواق الأدبي :
          http://www.almolltaqa.com/vb/forumdisplay.php?f=300

          تعليق

          • muadalomari
            معاذ العمري
            • Dec 2007
            • 520

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة Farouq_Mawasi
            الحبيب أبا ياسين:
            ولك محبتي ولمعاذ تقديري لذوقه الرفيع في اختيار النص.
            أذكر أنني في قصة من قصصي ذكرت عن البطل أنه خرج من بيته ووقف على ناصية الشارع ليركب أي سيارة تتجه إلى أي اتجاه، فالمهم أنه يريد أن يهرب من واقعه، والخروج بلا هدف من أقسى ما يمر على الإنسان، وهناك مع الأسف أناس يعيشون بلا أي هدف: يأكل، يشرب، ينام، ويذهب إلى المرحاض.
            المسافرون في القطار كل منهم يبغي هدفًا، وينتظر الوسيلة التي تنقله إلى الهدف. من هنا غبط الراوي الشاعر هؤلاء الذين لهم هدف.
            وأذكر أن والدي في أثناء العطل المدرسية أرادني أن أفيق مبكرًا، لأبحث عن عمل، فكان يلح علي أن أخرج إلى الساحة، لأرى الناس في غدوهم - حركاتهم وفي توجههم وفي انهماكهم، وفي سعيهم للرزق ، لهدف ينحون نحوه.
            أكان أبي يبغي أن يقول لي : ليكن لك هدف؟!

            [frame="13 98"]
            [glint]تحية فاروقيــــــــــــــة [/glint]
            [/frame]
            الأستاذ الكبير

            فاروق مواسي


            بلى!


            <?XML:NAMESPACE PREFIX = O /><O></O>


            إنما رام أن يقول لك:<O></O>

            <O></O>

            فَإِذَا فَرَغْتَ فَٱنصَبْ } }<O></O>

            <O></O>
            <O></O>

            جاء في كشاف الزمخشري في سياق الآية<O></O>


            <O></O>

            <O></O>
            بعثه على الشكر والاجتهاد في العبادة والنصب فيها، وأن يواصل بين بعضها وبعض، ويتابع ويحرص على أن لا يخلي وقتاً من أوقاته منها، فإذا فرغ من عبادة ذنبها بأخرى.
            <O></O>
            وعن ابن عباس: فإذا فرغت من صلاتك فاجتهد في الدعاء. وعن الحسن: فإذا فرغت من الغزو فاجتهد في العبادة.
            وعن مجاهد: فإذا فرغت من دنياك فانصب في صلاتك.
            وعن الشعبي: أنه رأى رجلاً يشيل حجراً فقال: ليس بهذا أمر الفارغ، وقعود الرجل فارغاً من غير شغل أو اشتغاله بما لا يعينه في دينه أو دنياه: من سفه الرأي وسخافة العقل واستيلاء الغفلة، ولقد قال عمر رضي الله عنه: إني لأكره أن أرى أحدكم فارغاً سهللاً لا في عمل دنيا ولا في عمل آخرة.
            <O></O>
            <O></O>
            سرتني كثيرا هذا المداخلة الحميمية

            تحية خالصة


            مرحبا بكم في الرواق الأدبي :
            http://www.almolltaqa.com/vb/forumdisplay.php?f=300

            تعليق

            • Reader
              Senior Member
              • Jan 2007
              • 423

              #7
              وهنا حضوري أيضا,
              اعتقد أن الشاعر لا ينتقد عقلية "الإمعة", بل يشكي من السأم وفراغ الذات لكونه يعيش دون هدف. وعليه تكون هذه غير دقيقة "قاصدين مكاناً معيناً", لأن السطر الأخير استطراد في الشكوى قائلا أنهم يعيشون لقبلة وغاية ما, للذهاب الى مكان ما.
              ف: Een bestemming تختلف عن één bestemming

              والشاعر نقل القارئ بفنية ماكرة, ف: Bestemming تعني المكان المقصود كما تعني الهدف في الحياة. الفرق بينهم شاسع ولكن يفصلهم فاصل دقيق, وهو بهذه الحبكة يدخل لصلب الموضوع, ويقول ان للكل دافع للحياة ودافعه هو هدفه, ومروره هذا مرن للغاية, مرور انتقالي غير مفظوح, ثم يستطرد: Om ergens heen te gaan. وهذا تعقيد أيضا, حيث يقول: "للرحيل لمكان ما". وهنا لا يظهر لي من الذي سيرحل لمكان ما: هل هم المسارفون أم هو نفسه؟

              لن أدعي المامي بمقصوده, لأنني لست دقيقا في هذه اللغة, لكن ارجح أن يعني نفسه, فهو الذي سيرحل لمكان ما, واعتقادي هذا مبني على وجود الفاصلة قبل "Om" (In order to : afain que) في النص الأصلي, في حين أن الفاصلة تأتي لفصل السياق وهي تحدد المعنى في بعض الحالات كمثال استعمالها مع en (أداة ربط).

              و Ergens heengaan تعني أيضا الموت والرحيل عن هذا العالم, وكان يمكنه القول: "Om ergens naartoe te gaan". واذ أرجح أن الشاعر لا يقصد الموت, فأنا اعتقد أنه يريد أن يضفي بعدا دراميا على شعره مشبها ركوب القطار والرحيل, كالقدوم للحياة والرحيل عنها. ولربما هو الخيط الوحيط الذي يربط بين القصيدة والعنوان: Illusie التي أفضل ترجمتها ك: "السراب".

              هذا رأي احببت ان اطلف فييه العنان لانطباعاتي.

              تعليق

              • عبدالرحمن السليمان
                عضو مؤسس، أستاذ جامعي
                • May 2006
                • 5732

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة Farouq_Mawasi
                الحبيب أبا ياسين:
                ولك محبتي ولمعاذ تقديري لذوقه الرفيع في اختيار النص.
                أذكر أنني في قصة من قصصي ذكرت عن البطل أنه خرج من بيته ووقف على ناصية الشارع ليركب أي سيارة تتجه إلى أي اتجاه، فالمهم أنه يريد أن يهرب من واقعه، والخروج بلا هدف من أقسى ما يمر على الإنسان، وهناك مع الأسف أناس يعيشون بلا أي هدف: يأكل، يشرب، ينام، ويذهب إلى المرحاض.
                المسافرون في القطار كل منهم يبغي هدفًا، وينتظر الوسيلة التي تنقله إلى الهدف. من هنا غبط الراوي الشاعر هؤلاء الذين لهم هدف.
                وأذكر أن والدي في أثناء العطل المدرسية أرادني أن أفيق مبكرًا، لأبحث عن عمل، فكان يلح علي أن أخرج إلى الساحة، لأرى الناس في غدوهم - حركاتهم وفي توجههم وفي انهماكهم، وفي سعيهم للرزق ، لهدف ينحون نحوه.
                أكان أبي يبغي أن يقول لي : ليكن لك هدف؟!

                [frame="13 98"]
                [glint]تحية فاروقيــــــــــــــة [/glint]
                [/frame]
                [align=justify]
                الحبيب أبا السيد طال عمره،

                ما أحلى هذه الطلة!

                أجل يفهم هذا من القطعة بلا شك: العيش لغاية يُسعى من أجلها. وهذه غاية سامية بلا شك.

                لكن قوله om ergens heen te gaan التي تترجم بالترجمتين التاليتين: "ليذهبوا إلى أي مكان" أو "ليذهبوا إلى مكان ما"، يترك التأويل مفتوحا باتجاهين مختلفين. ولا شك في أن لمزاج المترجم دورا حاسما في اختيار المعنى التأويل الذي يلقى عنده قبولا.

                وتحية عبدرحمانية![/align]

                تعليق

                • muadalomari
                  معاذ العمري
                  • Dec 2007
                  • 520

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة Reader
                  وهنا حضوري أيضا,
                  اعتقد أن الشاعر لا ينتقد عقلية "الإمعة", بل يشكي من السأم وفراغ الذات لكونه يعيش دون هدف. وعليه تكون هذه غير دقيقة "قاصدين مكاناً معيناً", لأن السطر الأخير استطراد في الشكوى قائلا أنهم يعيشون لقبلة وغاية ما, للذهاب الى مكان ما.
                  ف: Een bestemming تختلف عن één bestemming

                  والشاعر نقل القارئ بفنية ماكرة, ف: Bestemming تعني المكان المقصود كما تعني الهدف في الحياة. الفرق بينهم شاسع ولكن يفصلهم فاصل دقيق, وهو بهذه الحبكة يدخل لصلب الموضوع, ويقول ان للكل دافع للحياة ودافعه هو هدفه, ومروره هذا مرن للغاية, مرور انتقالي غير مفظوح, ثم يستطرد: Om ergens heen te gaan. وهذا تعقيد أيضا, حيث يقول: "للرحيل لمكان ما". وهنا لا يظهر لي من الذي سيرحل لمكان ما: هل هم المسارفون أم هو نفسه؟

                  لن أدعي المامي بمقصوده, لأنني لست دقيقا في هذه اللغة, لكن ارجح أن يعني نفسه, فهو الذي سيرحل لمكان ما, واعتقادي هذا مبني على وجود الفاصلة قبل "Om" (In order to : afain que) في النص الأصلي, في حين أن الفاصلة تأتي لفصل السياق وهي تحدد المعنى في بعض الحالات كمثال استعمالها مع en (أداة ربط).

                  و Ergens heengaan تعني أيضا الموت والرحيل عن هذا العالم, وكان يمكنه القول: "Om ergens naartoe te gaan". واذ أرجح أن الشاعر لا يقصد الموت, فأنا اعتقد أنه يريد أن يضفي بعدا دراميا على شعره مشبها ركوب القطار والرحيل, كالقدوم للحياة والرحيل عنها. ولربما هو الخيط الوحيط الذي يربط بين القصيدة والعنوان: Illusie التي أفضل ترجمتها ك: "السراب".

                  هذا رأي احببت ان اطلف فييه العنان لانطباعاتي.


                  شكرا لحضورك واجتهاداتك ونظرتك في النص<?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-comfficeffice" /><o></o>
                  <o></o>
                  <o></o>
                  <o></o>
                  في قضية: إلى مكان ما،<o></o>
                  <o></o>
                  فبعيدا عن اللغة ودلالاتها، فإن المرء يقف في المحطة (محطة الانتظار) ينتظر قطار أو حافلة...، لا لينقله إلى أي مكان، بل لينقله إلى مكان محدد بعينه، هو مقصد رحلته أصلا.
                  ومن هنا، فإن ترجمة " إلى مكان ما" لا تختلف في دلالته إلى مكان بعينه، ولنا أن نقول أيضا: ماضين كلٌّ إلى وجهته... أو أية صياغة أخرى تفي بهذا المعنى، إلا إذا شئنا، أن نترجم الشعر ترجمة حرفية، وهو ما قد لا يُستطابُ لدى ذوي ذائقة شعرية مترفة (لا يعجبهم العجب)<o></o>
                  <o></o>
                  <o></o>
                  وأما عن سؤالك محتارا في تعيين المسافر: الشاعر أم الناس المسافرين
                  <o></o>
                  <o></o>
                  فحيرة لا يحتملها النص، وتركيب اللغة الهولندية، والذي يطابق تركيب اللغة الألمانية، والتي ربما لا تدع القارئ يقع أسير حيرة لغموض في إسناد الضمير كما قد يقع في تراكيب في العربية على مرات

                  <o></o>
                  تحية خالصة<o></o>


                  مرحبا بكم في الرواق الأدبي :
                  http://www.almolltaqa.com/vb/forumdisplay.php?f=300

                  تعليق

                  • Reader
                    Senior Member
                    • Jan 2007
                    • 423

                    #10
                    أشكر اخي,

                    اعترف أني قد أحمل النص ما لا يحتمله عن غير قصد, ولربما كنت متأثرا ببعض القصائد ك:
                    "طرقت الباب حتى كل متني ولما كل متني كلمتني، فقلت لها يا اسما عيل صبرى فقالت يا اسماعيل صبرا;"

                    تحية معرفية

                    تعليق

                    • muadalomari
                      معاذ العمري
                      • Dec 2007
                      • 520

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة reader
                      أشكر اخي,

                      اعترف أني قد أحمل النص ما لا يحتمله عن غير قصد, ولربما كنت متأثرا ببعض القصائد ك:
                      "طرقت الباب حتى كل متني ولما كل متني كلمتني، فقلت لها يا اسما عيل صبرى فقالت يا اسماعيل صبرا;"

                      تحية معرفية
                      ولمَ لا، حمله أكثر! سيحتمل!

                      لكن مداخلتك هنا ذكرتني بصاحب أفريقي أسمر من دولة عربية، وقد أعجبني عندما قام يلقي على مسامعي، دون داعٍ، قصيدة المتنبي في هجاء كافور الإخشيدي إلقاءً متميزا فريدا ، وأنا أظن أنه إنما يريد أن يشنف خاطري بقريض عربي في بلاد الجرمان

                      حتى إذا ما راح يقترب من قول المتنبي العنصري القبيح الشهير:

                      لا تشـتَـرِ الـعَـبـد إلا والـعَـصَـا مـعــه *** إِن الـعَـبِـيــدَ لأنـــجـــاسٌ مَـنـاكــيــد

                      اشتد نفسه وتشتت ذهنه وزادت دقات قلبه واختلط حدره، ثم نظر في عيني وهو يشير إلى نفسه بسبابته، وسكت هنا ولم يمضِ قدما في إلقائه

                      فاعتذرتُ له عن قول المتنبي وتبرأت منه معترفا له أنه بين العرب عنصريون لا يقلون عنصرية عن النازيين

                      تحية خالصة


                      مرحبا بكم في الرواق الأدبي :
                      http://www.almolltaqa.com/vb/forumdisplay.php?f=300

                      تعليق

                      يعمل...