سفر اليسر - الترجمة العصرية لمرجع التوراة الكبير

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • فتحي العصري

    سفر اليسر - الترجمة العصرية لمرجع التوراة الكبير

    سفر اليسر أحد أهم الكتب المذكورة في التناخ وتحديدا في سفري يوشع وحزقائيل ويحتوي على أحداث وقصص غاية في الأهمية وبعضها لم يذكر إلا في القرءان الكريم فقط مع تفصيلات كبيرة.
    ولما كان الإهتمام به قليل والمعلومات عنه شبه معدومة في أوساط المسلمين والمسيحيين على السواء فقد استشعرنا أهمية ترجمته إلى اللغة العربية.
    كتاب اليسر المعروف بكتاب ياشر قد يكون هو حجر الزاوية الذي رفضه البناؤون.
    قمنا بترجمته هنا في صنعاء في إطار دعوتنا لتوحيد التوراة والإنجيل والقرءان.
    يمكنكم قراءة الترجمة العصرية لسفر اليسرعلى الرابط التالي مجانا ونسعد باستقبال تعليقاتكم وآرائكم:

  • ahmed_allaithy
    رئيس الجمعية
    • May 2006
    • 4026

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة فتحي العصري
    قمنا بترجمته هنا في صنعاء في إطار دعوتنا لتوحيد التوراة والإنجيل والقرءان.
    ما المقصود بـ"توحيد" هذه الكتب الثلاثة؟
    د. أحـمـد اللَّيثـي
    رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

    فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

    تعليق

    • فتحي العصري

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة ahmed_allaithy
      ما المقصود بـ"توحيد" هذه الكتب الثلاثة؟
      نقصد بذلك الإيمان بها كلها دون تفريق بين الكتب والرسل. وهي معنى لكلمة الإقامة في الاية الكريمة: "حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم".. يعني حتى تجمعوا التوراة والإنجيل والقرءان. وعند دراستنا لنصوص الكتب الثلاثة وجدنا أنها في مهمة متكاملة وأن أكبر الأخطاء كان حين تم الفصل بينها دون علم.
      كما قمت سابقا بإصدار ترجمة خاصة للقرءان الكريم الى اللغة العبرية في إطار نفس الدعوة.
      أرجو أن تقرأ لي المقال التالي لمزيد من التفاصيل المهمة حول هذا الموضوع على الرابط التالي:

      تعليق

      • حامد السحلي
        إعراب e3rab.com
        • Nov 2006
        • 1374

        #4
        المشاركة الأصلية بواسطة فتحي العصري
        نقصد بذلك الإيمان بها كلها دون تفريق بين الكتب والرسل. وهي معنى لكلمة الإقامة في الاية الكريمة: "حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم".. يعني حتى تجمعوا التوراة والإنجيل والقرءان. وعند دراستنا لنصوص الكتب الثلاثة وجدنا أنها في مهمة متكاملة وأن أكبر الأخطاء كان حين تم الفصل بينها دون علم.
        كما قمت سابقا بإصدار ترجمة خاصة للقرءان الكريم الى اللغة العبرية في إطار نفس الدعوة.
        أرجو أن تقرأ لي المقال التالي لمزيد من التفاصيل المهمة حول هذا الموضوع على الرابط التالي:

        https://drive.google.com/file/d/1f_e...ew?usp=sharing
        المقالة مليئة بالمغالطات من حيث تفسير الآيات وهي دعوة خطيرة لما يسمونه وحدة الأديان وتفريغ الإسلام من محتواه
        يؤمن المسلم بكل الرسل وكل الكتب التي أنزلت إليهم لكن هناك كتاب وحيد موثوق منها هو القرآن والبقية فيها قدر كبير من التحريف سواء متعمد أو بحكم النقل غير الحرفي وضياع اللغة الأصلية
        والنظر للكتب الأخرى من باب الاعتبار ولايمكن أبدا مساواتها بالقرآن وما لدينا اليوم ليس مقدس رغم أن أصله مقدس وما يزال يحوي بعض القدسية متناثرة مع كثير من الكذب والتشويه
        إعراب نحو حوسبة العربية
        http://e3rab.com/moodle
        المهتمين بحوسبة العربية
        http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
        المدونات العربية الحرة
        http://aracorpus.e3rab.com

        تعليق

        • ahmed_allaithy
          رئيس الجمعية
          • May 2006
          • 4026

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة فتحي العصري
          نقصد بذلك الإيمان بها كلها دون تفريق بين الكتب والرسل. وهي معنى لكلمة الإقامة في الاية الكريمة: "حتى تقيموا التوراة والإنجيل وما أنزل إليكم من ربكم".. يعني حتى تجمعوا التوراة والإنجيل والقرءان. وعند دراستنا لنصوص الكتب الثلاثة وجدنا أنها في مهمة متكاملة وأن أكبر الأخطاء كان حين تم الفصل بينها دون علم.
          كما قمت سابقا بإصدار ترجمة خاصة للقرءان الكريم الى اللغة العبرية في إطار نفس الدعوة.
          أرجو أن تقرأ لي المقال التالي لمزيد من التفاصيل المهمة حول هذا الموضوع على الرابط التالي:

          https://drive.google.com/file/d/1f_e...ew?usp=sharing

          هذا كلام لم يقله اليهود ولا النصارى أنفسهم في زماننا هذا؛ ذلك أن الدليل اليقيني قائم على تحريف الكتابين بشهادة علماء الفريقين. وقد سبقهم القرآن في إثبات هذا بقرون. فتأتي أنت اليوم لتقول (إقامة التوراة والإنجيل وما أنزل إلينا من ربنا هو جمع هذه الأجزاء لتكون الدين الكامل الدين القيم) فجعلت مقامك مقام ألوهية، وجعلت كلامك سابقًا لكلام الله عز وجل، وذلك بإبطالك لقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا). فأي تخريف هذا؟

          وتقول (الصراط المستقيم الذي ندعوا الله أن يهدينا إليه هو طريق سبل السلام طريق التوراة والإنجيل والقرآن)
          فتساوي بين الكتب المحرفة وبين كلام الله في القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و من خلفه. أي عقل هذا؟
          هذه الآية من الفاتحة (اهدنا الصراط المستقيم) يأتي بعدها قول الله ( ... غير المغضوب عليهم ولا الضالين) فالمغضوب عليهم هم اليهود، والضالون هم النصارى كما ثبت في الحديث الصحيح. فكيف سوَّغ لك عقلك أن تقول اتباع أهل تلك الكتب المحرفة يتساوى مع اتباع القرآن؟

          لا توجد توراة غير محرفة في زماننا هذا، ولا يوجد إنجيل غير محرف في زماننا هذا. فعن أي توراة وإنجيل تتحدث؟
          ولو ظهرت اليوم نسخة التوراة ناصعة كما أنزلها الله عز وجل على موسى عليه السلام، ومعها نسخة الإنجيل ناصعة كما أنزله الله على عيسى عليه السلام، ما وسع مخلوق أن يؤمن إلا بما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم من قرآن، ولا يتبع التوراه والإنجيل إذ لم ينزلا إلا إلى أمة مخصوصة هي بني إسرائيل، ونزل القرآن للناس كافة ومهيمنًا على كل ما سبق من كتب.

          فهذا التوحيد الذي تدعو إليه لا علاقة له بالتوحيد من قريب ولا بعيد، بل هو أشبه بعقيدة النصارى الذين جعلوا الأب والابن والروح القدس ثلاثة في واحد، وأنت تريد أن تجعل التوراة والإنجيل والقرآن ثلاثة في واحد، هذا كفر محض. لا سند له من كتاب ولا سنة، ولا عقل، ولا منطق.
          د. أحـمـد اللَّيثـي
          رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
          تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

          فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

          تعليق

          • فتحي العصري

            #6
            المشاركة الأصلية بواسطة حامد السحلي
            المقالة مليئة بالمغالطات من حيث تفسير الآيات وهي دعوة خطيرة لما يسمونه وحدة الأديان وتفريغ الإسلام من محتواه
            يؤمن المسلم بكل الرسل وكل الكتب التي أنزلت إليهم لكن هناك كتاب وحيد موثوق منها هو القرآن والبقية فيها قدر كبير من التحريف سواء متعمد أو بحكم النقل غير الحرفي وضياع اللغة الأصلية
            والنظر للكتب الأخرى من باب الاعتبار ولايمكن أبدا مساواتها بالقرآن وما لدينا اليوم ليس مقدس رغم أن أصله مقدس وما يزال يحوي بعض القدسية متناثرة مع كثير من الكذب والتشويه
            شكرا لتفضلك بقراءة المقال. وكنت أود أن أخصص هذه الصفحة لترجمة كتاب اليسر.. لكن لا بأس بالتحدث قليلا حول هذا الموضوع المهم جدا في وقت تموج فيه الأمة بفتنة دينية كبرى في أمة تدعي أنها خير أمة أخرجت للناس. وقد قمنا بتشخيص الداء ونقترح له الدواء المناسب.
            لقد قمت بشرح معنى الإقامة وهي تحمل معنى موحدا في القرءان وهو الجمع والتربيط. وأكبر توضيح هو: "أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه" .. وهنا الإقامة عكس التفريق كما هو واضح.
            في حال كنت تقرأ النص العبري أو الأرامي أو اليوناني للتوراة والإنجيل أستطيع التناقش معك حول حجية الكتابين وقوة نصوصهما.

            تعليق

            • ahmed_allaithy
              رئيس الجمعية
              • May 2006
              • 4026

              #7
              المشاركة الأصلية بواسطة فتحي العصري
              .... حجية الكتابين وقوة نصوصهما.
              لا حجية لكتب محرفة يجتمع فيها الصحيح مع السقيم والعقيم والذميم واللئيم.
              علماء اليهود والنصارى لا يقولون أصلاً بهذا. فأي حجة وأي قوة وأي قيمة لتلك النصوص في عقيدة المسلم؟
              د. أحـمـد اللَّيثـي
              رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

              فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

              تعليق

              • فتحي العصري

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة ahmed_allaithy
                هذا كلام لم يقله اليهود ولا النصارى أنفسهم في زماننا هذا؛ ذلك أن الدليل اليقيني قائم على تحريف الكتابين بشهادة علماء الفريقين. وقد سبقهم القرآن في إثبات هذا بقرون. فتأتي أنت اليوم لتقول (إقامة التوراة والإنجيل وما أنزل إلينا من ربنا هو جمع هذه الأجزاء لتكون الدين الكامل الدين القيم) فجعلت مقامك مقام ألوهية، وجعلت كلامك سابقًا لكلام الله عز وجل، وذلك بإبطالك لقوله تعالى (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا). فأي تخريف هذا؟

                وتقول (الصراط المستقيم الذي ندعوا الله أن يهدينا إليه هو طريق سبل السلام طريق التوراة والإنجيل والقرآن)
                فتساوي بين الكتب المحرفة وبين كلام الله في القرآن الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و من خلفه. أي عقل هذا؟
                هذه الآية من الفاتحة (اهدنا الصراط المستقيم) يأتي بعدها قول الله ( ... غير المغضوب عليهم ولا الضالين) فالمغضوب عليهم هم اليهود، والضالون هم النصارى كما ثبت في الحديث الصحيح. فكيف سوَّغ لك عقلك أن تقول اتباع أهل تلك الكتب المحرفة يتساوى مع اتباع القرآن؟

                لا توجد توراة غير محرفة في زماننا هذا، ولا يوجد إنجيل غير محرف في زماننا هذا. فعن أي توراة وإنجيل تتحدث؟
                ولو ظهرت اليوم نسخة التوراة ناصعة كما أنزلها الله عز وجل على موسى عليه السلام، ومعها نسخة الإنجيل ناصعة كما أنزله الله على عيسى عليه السلام، ما وسع مخلوق أن يؤمن إلا بما أنزله الله على محمد صلى الله عليه وسلم من قرآن، ولا يتبع التوراه والإنجيل إذ لم ينزلا إلا إلى أمة مخصوصة هي بني إسرائيل، ونزل القرآن للناس كافة ومهيمنًا على كل ما سبق من كتب.

                فهذا التوحيد الذي تدعو إليه لا علاقة له بالتوحيد من قريب ولا بعيد، بل هو أشبه بعقيدة النصارى الذين جعلوا الأب والابن والروح القدس ثلاثة في واحد، وأنت تريد أن تجعل التوراة والإنجيل والقرآن ثلاثة في واحد، هذا كفر محض. لا سند له من كتاب ولا سنة، ولا عقل، ولا منطق.
                شكرا للتعقيب. وسأرد بالملاحظات التالية:
                أولا: النصارى لا يؤمنون بالقرءان. واليهود لا يؤمنون بالإنجيل ولا بالقرءان. أما دعوتنا فليست كذلك, لذا لا يمكن تشبيه دعوتنا بالفرقتين.
                ثانيا: التحريف كان تهمة موجهة لبعض الذين هادوا وليس الجميع وهو للكلم (وليس للتوراة أو الإنجيل لفظا) وهو أيضا من بعد المواضع أما المواضع فهي سليمة وسيوضع الكتاب فيجتمع في مواضعه. وقد شرحت هذا في المقال.
                ثالثا: الإقامة كلمة قوية جدا وثابتة في مجال القرءان كله بمعنى التوحيد والتربيط. "جدارا يريد أن ينقض فأقامه" يعني يريد التجزء والتحلل ولكنه جمعه على غرض واحد. يوم القيامة هو يوم الجمع. "أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه" .. تفيد بأن الإقامة عكس التفرق. الصراط المستقيم: الذي فيه الجمع والتوحيد والتربيط بجميع الكتب والرسل دون تفريق.
                أنا لا أتوقع استجابة سريعة لهذا الموضوع الموغل في القدم والمؤثر بشكل كبير في البشرية ولكن بإذن الله من صنعاء سيتغير الوضع. وبعلم من الكتب الثلاثة.
                فقط أريد طلبا واحدا لنكون منصفين: نريد فريقا عربيا يجيد قراءة نصوص الكتاب المقدس كما يجيد قراءة القرءان الكريم لنقوم بدراسة مقارنة شاملة خالية من التعصبات ولكي لا نكذب بما لم نحط بعلمه. وأبشر المؤمنين بأن هذا الفريق يتشكل الان في صنعاء وترجمة هذا الكتاب هي من ثماره.

                تعليق

                • فتحي العصري

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة ahmed_allaithy
                  لا حجية لكتب محرفة يجتمع فيها الصحيح مع السقيم والعقيم والذميم واللئيم.
                  علماء اليهود والنصارى لا يقولون أصلاً بهذا. فأي حجة وأي قوة وأي قيمة لتلك النصوص في عقيدة المسلم؟
                  أفهم من رأيك بأنك تستطيع قراءة النصوص الأصلية للكتابين وقمت بدراسة عادلة وعلمية؟

                  تعليق

                  • ahmed_allaithy
                    رئيس الجمعية
                    • May 2006
                    • 4026

                    #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة فتحي العصري
                    أفهم من رأيك بأنك تستطيع قراءة النصوص الأصلية للكتابين وقمت بدراسة عادلة وعلمية؟
                    لا يا أستاذ، ليس هذا ما ينبغي أن تفهمه من رأيي. الذي ينبغي أن تفهمه من رأيي أنك تقول بما لم يقل به أحد من العالمين.
                    وقد قرأت مقالتك فما وجدتك وضعت دليلا واحدًا على صحة شيء، بل كل كلامك مرسل بلا سند ولا دليل، ومن ثم فلا قيمة علمية ولا غير علمية له. بل إنك كذلك أضعف من أن تقول في العربية جملتين صحيحتين، فأعجب لجرأتك في التطاول على كتاب الله تفسيرًا وتأويلاً، بل الأعجب من ذلك أن جهَّلت كل علماء الأمة وجعلك نفسك وأهل اليمن في العصر الحالي أعلم أهل الأرض باللغة، وهذا كلام لا يستقيم مع العقل.
                    ولذلك نكتفي بهذا القدر من الحوار غير المفيد معك، وإذا أردت النقاش في هذه المسائل، فابحث لنفسك عن منصة أخرى تروج فيها لهذه الترهات، فقد اكتفينا منها.
                    هداك الله.
                    د. أحـمـد اللَّيثـي
                    رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                    تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                    فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                    تعليق

                    • حامد السحلي
                      إعراب e3rab.com
                      • Nov 2006
                      • 1374

                      #11
                      الكلام الذي ينقله فتحي العصري موجود بالأمة ولاأرى تجنب نقاشه حلا
                      ولا أدري إن كان كتب شيئا مسيئا بمعنى الخروج عن أخلاقيات المنتدى والحوار ليتم حظره
                      طبعا قوله إساءة للقرآن والإسلام من حيث سعيه لتشويههما لكن القرآن حاور أمثال هذه الإساءة وحاججهم وأرى الأولى اتباع نهج القرآن لا إهمال الأمر وتجاهله
                      إعراب نحو حوسبة العربية
                      http://e3rab.com/moodle
                      المهتمين بحوسبة العربية
                      http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
                      المدونات العربية الحرة
                      http://aracorpus.e3rab.com

                      تعليق

                      • أحمد الأقطش
                        أقود سفينتي وسط الرمال
                        • Aug 2009
                        • 409

                        #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة فتحي العصري
                        سفر اليسر أحد أهم الكتب المذكورة في التناخ وتحديدا في سفري يوشع وحزقائيل ويحتوي على أحداث وقصص غاية في الأهمية وبعضها لم يذكر إلا في القرءان الكريم فقط مع تفصيلات كبيرة....
                        كتاب اليسر المعروف بكتاب ياشر قد يكون هو حجر الزاوية الذي رفضه البناؤون.
                        مع احترامي الشديد، هذا كتاب مزوَّر في القرون الوسطى، واعتمد مؤلفوه على مصادر شتَّى كتابية وغير كتابية ومن بينها مصادر إسلامية، شأنه شأن بعض المدراشيم التي هي خليط من هنا ومن هناك. فلا يجوز أن تُبنى الدعاوى العريضة على أساس هش.
                        مع خالص التحية،،
                        [frame="4 93"]
                        ܗܠܝܢ ܐܢܘܢ ܕܝܢ ܚܝܐ ܕܠܥܠܡ ܕܢܕܥܘܢܟ ܕܐܢܬ ܐܢܬ ܐܠܗܐ ܕܫܪܪܐ ܒܠܚܘܕܝܟ ܘܡܢ ܕܫܕܪܬ ܝܫܘܥ ܡܫܝܚܐ

                        [/frame](ܝܘܚܢܢ 17: 3)

                        تعليق

                        • حامد السحلي
                          إعراب e3rab.com
                          • Nov 2006
                          • 1374

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة أحمد الأقطش
                          مع احترامي الشديد، هذا كتاب مزوَّر في القرون الوسطى، واعتمد مؤلفوه على مصادر شتَّى كتابية وغير كتابية ومن بينها مصادر إسلامية، شأنه شأن بعض المدراشيم التي هي خليط من هنا ومن هناك. فلا يجوز أن تُبنى الدعاوى العريضة على أساس هش.
                          مع خالص التحية،،
                          هذه حجة دامغة تلغي مستند الدعوى وإن كانت لاتلغي مضمونها الساعي لتمييع الفروق بين القرآن والكتب المحرفة أو تمييع دلالة القرآن نفسه بمحاولة تأويله على أسس باطنية كما حدث في حوار سابق حول نص صوفي وحوارات أخرى
                          أو دعوى بعض المحدثين التي تؤول دلالة اللغة نفسها
                          إعراب نحو حوسبة العربية
                          http://e3rab.com/moodle
                          المهتمين بحوسبة العربية
                          http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
                          المدونات العربية الحرة
                          http://aracorpus.e3rab.com

                          تعليق

                          • أحمد الأقطش
                            أقود سفينتي وسط الرمال
                            • Aug 2009
                            • 409

                            #14
                            جاء عنه في دائرة المعارف اليهودية الصادرة بالإنجليزية عام 1906 ما يلي:
                            One of the latest works of the midrashic Haggadah; known also under the titles "Toledot Adam" and "Dibre ha-Yamim be-'Aruk." It is written in correct and fluent Hebrew, and treats of the history of the Jews from the time of Adam to that of the Judges. Three-fourths of the work is devoted to the pre-Mosaic period, one-fifth to the Mosaic period, and only three pages to later history. In his endeavors to explain all Biblical subjects the author invented entire narratives, interweaving them with certain passages of the Bible.0


                            وتحت عنوان المصادر قالت:
                            [align=left]In the compiling of the work the following sources were made use of, namely: the Babylonian Talmud; Bereshit Rabbah; Pirke R. Eliezer; the Yalkut; the Chronicle of Moses; Yosippon; Midrash Abkir; and various Arabic legends. As to the place and time of the work's origin various legendary accounts are given in the preface of the first edition (Naples, 1552).0
                            [/align]
                            المصــــــــدر
                            [frame="4 93"]
                            ܗܠܝܢ ܐܢܘܢ ܕܝܢ ܚܝܐ ܕܠܥܠܡ ܕܢܕܥܘܢܟ ܕܐܢܬ ܐܢܬ ܐܠܗܐ ܕܫܪܪܐ ܒܠܚܘܕܝܟ ܘܡܢ ܕܫܕܪܬ ܝܫܘܥ ܡܫܝܚܐ

                            [/frame](ܝܘܚܢܢ 17: 3)

                            تعليق

                            • حامد السحلي
                              إعراب e3rab.com
                              • Nov 2006
                              • 1374

                              #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة علي عمر سكيف
                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              الاخوة الأفاضل المتحاورين في سفر اليسر.
                              لقد اطّلعت على جميع التعقيبات والردود الخاصّة بهذا الموضوع الذي أثاره ثلّة من رجال الدين في اليمن بعد ترجمتهم لهذا السفر.
                              لقد ارتكب الكثيرين من الذين ترجموا هذا السفر وكذلك من المعقبين أخطاء عديدة نتيجة جهلهم بالتاريخ الحقيقي للجزيرة العربية. بالإضافة إلى عدم معرفتهم بأصل ومنشأ "اللغة والأبجدية" العربية.
                              ومن هذا المنطلق أرجو أنْ يساهم هذا الموجز لأصل ومنشأ "اللغة العربية" في كشف الحقائق التي ما زال معظم العالم يجهلها, سواء من العلماء العرب المتخصّصين أو المستشرقين الغربيين أصل البلاء والتيه الذي أوقعونا فيه سواء عن قصد أو بدون قصد.
                              إنَّ البحث طويل وموّثّق بمئات الصور والقرائن الماديّة الأثرية جمعتها حلال أكثر من ثلاثين سنة مضت. وما التوفيق إلّا من عند ربّ السموات والأراضين.
                              الرابط:
                              http://www.atinternational.org/forum...ad.php?t=13247
                              لم أفهم علاقة الأبجدية أو الأبجدية العربية خاصة وتاريخ شبه الجزيرة العربية بموضوع سفر إسرائيلي يزعم أنه بلغة عبرية قديمة قبل السبي البابلي
                              إعراب نحو حوسبة العربية
                              http://e3rab.com/moodle
                              المهتمين بحوسبة العربية
                              http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
                              المدونات العربية الحرة
                              http://aracorpus.e3rab.com

                              تعليق

                              يعمل...