لفظ (أمة) في القرآن جاء بمعانٍ متعددة في السياق القرآني، منها :
-*الأمد : كقوله تعالى* : (إلى أمة معدودة) وقوله : (وادكر بعد أمة) يوسف 45.
- *ومنها الإمام المقتدى به ، كقوله تعالى : (إن إبراهيم كان أمة) النحل 120 .* -
- والملة والدين ، كقوله تعالى حكاية عن المشركين : (إنا وجدنا آباءنا على أمة) الزخرف 23 .
- وفي الجماعة من الناس ، كقوله تعالى: (وجد عليه أمة من الناس يسقون) القصص 23.
- وفي الفرقة والطائقة ، كقوله تعالى : (ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون) الأعراف 159 .
قال محمد حسن جبل رحمه الله:
والأمة : القرن : الجيل من الناس (جماعة كبيرة متحدو الجنس أو زمن الوجود معاً) ، (ومن ذريتنا أمة مسلمة لك) <البقرة 128> ، (إنا وجدنا أباءَنا على أمة) <الزخرف 22> ، أي دين وملة (مجموعة أو منظومة من القيم والأعراف التي تحكم وتميز جماعتنا عن غيرها (كان الناس أمة واحدة ) <البقرة 213 ، يونس 19 ، وكذا ما في هود : 118 ، الأنبياء : 92 ، المؤمنون : 52 ، الشورى : 8> أي على الإسلام ، ويقدر (فاختلفوا) بعد ما في البقرة: (ولولا أن يكون الناس أمة واحدة ) <الزخرف 23> أي في الكفر ، وأما <المائدة 48> النحل: 93> فهي صالحة لهما ، ثم عبر به عن الجماعة الطالبة لأمر واحد (وجد عليه أمة من الناس يسقون ) <القصص 23> ثم عن الرجل الذي تجتمع فيه خلال الخير متكاملة متجانسة (إن إبراهيم كان أمة) <إبراهيم 120> أي رجلا جامعا للخير أي تجتمع فيه خلال الخير ليس مثل سائر الناس فيه بعض من خلال الخير وبعض من خلال الشر) . وكل جنس من الحيوان أمة ، يضمهم ويشملهم جنس أو صفة {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم} <الأنعام 38>
وقوله تعالى : (وادًَكر بعد أمة) <يوسف : 45> أي حين / أجل (مدة من الدهر سنين كثيرة متتابعة).
-*الأمد : كقوله تعالى* : (إلى أمة معدودة) وقوله : (وادكر بعد أمة) يوسف 45.
- *ومنها الإمام المقتدى به ، كقوله تعالى : (إن إبراهيم كان أمة) النحل 120 .* -
- والملة والدين ، كقوله تعالى حكاية عن المشركين : (إنا وجدنا آباءنا على أمة) الزخرف 23 .
- وفي الجماعة من الناس ، كقوله تعالى: (وجد عليه أمة من الناس يسقون) القصص 23.
- وفي الفرقة والطائقة ، كقوله تعالى : (ومن قوم موسى أمة يهدون بالحق وبه يعدلون) الأعراف 159 .
قال محمد حسن جبل رحمه الله:
والأمة : القرن : الجيل من الناس (جماعة كبيرة متحدو الجنس أو زمن الوجود معاً) ، (ومن ذريتنا أمة مسلمة لك) <البقرة 128> ، (إنا وجدنا أباءَنا على أمة) <الزخرف 22> ، أي دين وملة (مجموعة أو منظومة من القيم والأعراف التي تحكم وتميز جماعتنا عن غيرها (كان الناس أمة واحدة ) <البقرة 213 ، يونس 19 ، وكذا ما في هود : 118 ، الأنبياء : 92 ، المؤمنون : 52 ، الشورى : 8> أي على الإسلام ، ويقدر (فاختلفوا) بعد ما في البقرة: (ولولا أن يكون الناس أمة واحدة ) <الزخرف 23> أي في الكفر ، وأما <المائدة 48> النحل: 93> فهي صالحة لهما ، ثم عبر به عن الجماعة الطالبة لأمر واحد (وجد عليه أمة من الناس يسقون ) <القصص 23> ثم عن الرجل الذي تجتمع فيه خلال الخير متكاملة متجانسة (إن إبراهيم كان أمة) <إبراهيم 120> أي رجلا جامعا للخير أي تجتمع فيه خلال الخير ليس مثل سائر الناس فيه بعض من خلال الخير وبعض من خلال الشر) . وكل جنس من الحيوان أمة ، يضمهم ويشملهم جنس أو صفة {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم} <الأنعام 38>
وقوله تعالى : (وادًَكر بعد أمة) <يوسف : 45> أي حين / أجل (مدة من الدهر سنين كثيرة متتابعة).
تعليق