يذكر شوماخر(N.Schumacher) ثلاث مراحل للترجمةوهي:
* الاستيعاب (Assimilation): إن القراءة السريعة للنص الأول في جملته تضطر المترجم إلى تحديد نوع النص (تحليل نصي) واختيار النمط الوظيفي الملائم، كما أن هذه القراءة تضطره إلى مواجهة هذا النص مع الرصيد المعرفي له (Bagage Cognitif).ثم يجري قراءة ثانية متأنية ومتيقظة فتساعده على إجراء في آن واحد، عمليتي التحليل والتركيب اللتين تسلطان الضوء على التوافق الداخلي (Coherence intrene) أي تلائم الأجزاء المكونة للكل.
* المواجهة النشيطة بين اللغتين: يبحث هنا المترجم عن التكافؤات الدينامية بين اللغتين وفق السياق (Contexte).
* إعادة البناء (التشكيل) (Restitution): على المترجم أن يؤجلها قدر الإمكان وذلك باستخدام وحدات الترجمة الأكبر.
* الاستيعاب (Assimilation): إن القراءة السريعة للنص الأول في جملته تضطر المترجم إلى تحديد نوع النص (تحليل نصي) واختيار النمط الوظيفي الملائم، كما أن هذه القراءة تضطره إلى مواجهة هذا النص مع الرصيد المعرفي له (Bagage Cognitif).ثم يجري قراءة ثانية متأنية ومتيقظة فتساعده على إجراء في آن واحد، عمليتي التحليل والتركيب اللتين تسلطان الضوء على التوافق الداخلي (Coherence intrene) أي تلائم الأجزاء المكونة للكل.
* المواجهة النشيطة بين اللغتين: يبحث هنا المترجم عن التكافؤات الدينامية بين اللغتين وفق السياق (Contexte).
* إعادة البناء (التشكيل) (Restitution): على المترجم أن يؤجلها قدر الإمكان وذلك باستخدام وحدات الترجمة الأكبر.