كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Aratype
    مشرف
    • Jul 2007
    • 1629

    كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

    <p align="right"><font size="5">ينطلق اليوم مشروع "كلمة" من الإمارات العربية المتحدة الذي يسعى إلى ترجمة نحو مئة كتاب في السنة في مختلف ميادين الفكر.<br /><br /><br />وعبر "ترجمات"، أحد أوائل الناشرين المساندين للمشروع، يسعدنا أن نزف إليكم انطلاقه اليوم، ويمكنكم الاطلاع على الموقع </font><a href="http://www.kalima.ae/ara.php" target="_blank"><font color="#7a5e48" size="5">http://www.kalima.ae/ara.php</font></a><font size="5"> واستعراض مشروعات الكتب المقترح نشرها للسنة القادمة. في الوقت الحاضر يتعامل المشروع مع الناشرين ومن خلالهم مع المترجمين في أنحاء الوطن العربي.<br /><br />ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ<br />ترجمات، ناشرون للعلوم وللفنون. </font><a href="http://www.targamat.com/" target="_blank"><font color="#7a5e48" size="5">www.targamat.com</font></a><br /><font size="5">للمزيد من المعلومات حول "ترجمات" : </font><a href="http://www.targamat.com/images/PDF/targamat-a3.pdf" target="_blank"><font color="#7a5e48" size="5">TargamaT</font></a><font size="5"> </font></p>
  • عبدالرحمن السليمان
    عضو مؤسس، أستاذ جامعي
    • May 2006
    • 5732

    #2
    _MD_RE: كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

    <p><strong><font size="5">أخبار رائعة أخي الأستاذ أسامة،</font></strong></p><p><strong><font size="5">مبارك عليك وعلى <font color="#ff0000">ترجمات ناشرون</font>!<br />مبارك على الثقافة هذا التحرك الجاد.<br />وأتمنى للمشروع التوفيق ففيه خير لكم ول<font color="#ff0000">كلمة</font> وللمترجمين العرب إن شاء الله. </font></strong></p>

    تعليق

    • Aratype
      مشرف
      • Jul 2007
      • 1629

      #3
      _MD_RE: كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

      <p align="right"><font size="5">بالمناسبة يمكن للمترجمين الاطلاع على لائحة الكتب</font></p><p align="right"><a href="http://www.kalima.ae/eng/titles/to-be-translated.php"><font size="5">http://www.kalima.ae/eng/titles/to-be-translated.php</font></a><br /><br /><font size="5">والاطلاع على فحواها في موقع Amazon<br /><br />وإذا كان ثمة من يجد في نفسه الرغبة "<strong><font color="#ff0000">الجادة جداً</font></strong>" في العمل على كتاب، بالإنكليزية أو الفرنسية أو الألمانية، فأرجو منه مراسلتي...</font></p>

      تعليق

      • soubiri
        أعضاء رسميون
        • May 2006
        • 1459

        #4
        _MD_RE: كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

        دمتم للجمعية يا دكتور أسامة.
        صابر أوبيري
        www.essential-translation.com

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          عضو مؤسس، أستاذ جامعي
          • May 2006
          • 5732

          #5
          _MD_RE: كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

          <strong><font size="5">تنتابني رغبة شديد في ترجمة كتاب إرازموس "في مديح الحمق" (</font><font size="4">Moriae encomium, sive Stultitiae laus</font><font size="5">). والكتاب بحوزتي وقد قرأته أكثر من مرة. وأكثر الكتب المقترحة مهمة ويعجبني جدا اهتمام الجماعة بالكتب القديمة وحبذا لو عرجوا على بابل وآشور ومصر أيضا!</font></strong>

          تعليق

          • s___s

            #6
            كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

            <p align="right"><font color="#660000" size="5"><strong>لقد اطلعت على قائمة الكتب في موقع كلمة الذي وضعه د. اسامة مشكورا وفـّقه وهداه الله إلى ما فيه الخير للدارين في جهده وسهّل له تنفيذه هو وصحبه، <br /><br />ومما خطر على بالي حتى الآن التالي<br /><br />في بداية القائمة هناك الكتب الإغريقية "اليونانية" واللاتينية، وتذكرت أن الكتب الإغريقية "اليونانية" أصلا تم نقلها إلى الغرب من خلال ترجمة  النص العربي لها<br /><br />فلماذا لا يكون المنتج الجديد يحوي دراسة ومقارنة ما بين الترجمة العربية الأولى وحال النص الموجود حاليا، والفرق بين الترجمة التي ستنتج حاليا عن الترجمة العربية الأساس؟ وإن كان هناك فارق فلماذا ومتى حدث ذلك وكيف؟<br /><br />أليس في ذلك فوائد كثيرة؟ وتكون نقطة تواصل بطريقة ما مع ما تم في عصور الترجمة الأولى، وإضافة علمية أخرى يتميّز بها المشروع عن باقي المشاريع الترجمية العالمية؟ وإن تمت بشكل متميّز ستكون مرجعية لبقية المشاريع الترجمية العالمية وإضافة جديدة لعلم الترجمة<br /><br />ما رأيكم دام فضلكم؟</strong></font></p>

            تعليق

            • Aratype
              مشرف
              • Jul 2007
              • 1629

              #7
              _MD_RE: كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

              <p align="right"><font size="5">الأستاذ أبو صالح،</font></p><p align="right"><font size="5">تعقيباً على ماورد في مشاركتك ومن وجهة نظري الشخصية والعملية، كان تعليقي متحفظاً على سلسلة الكتب التراثية العلمية .<br /><br />نحن اليوم بحاجة لحلول لمشكلاتنا ويجب توفير الجهد بالكامل للمساهمة في الحصول على أدوات الحلول ومفاتيحها<br /><br />لذلك سأوصي بوضوح بعد الاهتمام بكتب أرخميدس وبلانك وأينشتاين لأنها ستكون كتباً للرفوف وليس للباحث والدارس<br /><br />أمَّا كتب تاريخ العلوم فسنرى بعد خمس عشرة سنة من إنتاج الكتب المفيدة إن كان يمكننا الربط بين العلم العربي واليوناني ولكننا اليوم مانزال في الأساسيات...<br /><br />ما رأيك ؟</font></p>

              تعليق

              • s___s

                #8
                ملاحظة ثانية على كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

                <p align="right"><font size="5"><strong><font color="#660000">لو كنت في محل من يتخذ قرار اختيار الكتب أو المصادر من حول العالم لترجمتها، لأهتممت بثلاثة نقاط في الحقيقة<br /><br />الأولى كيف يكون لأختياري أكبر عائد ممكن وبأسرع الأوقات لأضمن استمرارية المشروع ونموه وازدهاره<br /><br />والثانية كيف أعطي الأولوية على ضوءها ليكون العائد أكثر فائدة لسرعة نهضتنا لما متوفّر له القاعدة والأرضية والمقومات الأساسية المطلوبة <br /><br />والثالثة يجب أن يكون هناك من ضمن ما يتم اختياره ما يجعل حاظنة المشروع تفتخر به وفق قناعاتها لكي تبقى حريصة على استمرارية المشروع والدفاع عنه مهما حصلت من عوائق وتحرص على إزالتها أولا بأول<br /><br />وعلى ضوء ذلك أظن أهم شيء لدينا نحن كعرب ومسلمين، هو أبناءنا وأكثر ما نصرفه عليهم هو تعليمهم وأول الكتب التي لا نتوانى عن شراءها لهم هي ما يحتاجوه من مصادر في دراستهم ولكي يتم اعتمادها كمصادر للطلبة يجب أن ننتبه لما يطلبه أساتذتهم أو ما يحتاجوه ليكون عون لهم في تدريسهم<br /><br />وفي تلك الحالة يجب أن أهتم بشريحة الطلاب وأساتذتهم في توفير أحدث المصادر العلمية التي تستخدمها أهم الجامعات العالمية، وأنتبه تماما إلى أن الجامعات في شرق آسيا ولغاتها وجنوب أفريقيا وأمريكا اللاتينية تتفوق في العديد من المجالات، وبعد تحديد أهم الجامعات وفق التخصص المطلوب أتعرّف على مصادرها العلمية وأختار منها ما أقوم  بترجمته وتعريب مصطلحاته أول بأول <u><font color="#ff0000">وتوطينها إن أمكن</font></u> وأضع أكثر من خط تحت توطينها عربيا إن كان من خلال الأمثلة والأسماء والأماكن المستخدمة أو الأسلوب في الطرح أو المحاذير التي يجب تجاوزها<br /><br />ويكون ترتيب ذلك لكي تعتمدها دولنا لحاجتها الماسة لها بسبب نوعية من تستخدمهم فيها، إن كانت بالترتيب التالي<br /><br />العسكرية (من ضمنها أدخل الإداري والطبي والهندسي والفيزيائي والكيميائي والرياضي وغيرها بجميع فروع كل منها)<br />الأمنية (من ضمنها أدخل الإداري والطبي والهندسي والفيزيائي والكيميائي والرياضي وغيرها بجميع فروع كل منها)<br />الحاسوب (من ضمنها أدخل الإداري وكل العلوم وتطبيقاتها الحاسوبية)<br /><br />استخدام كلمة عسكري أو أمني وحاسوب لأن حكوماتنا أكثر شيء تصرف عليه وتشتريه، ومن خلال هذه النقطة استغل الترجمة لفائدة البقية في توفيرها<br /><br />ما رأيكم دام فضلكم؟</font></strong></font></p>

                تعليق

                • s___s

                  #9
                  ملاحظة ثانية على كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

                  <font color="#660000" size="5"><strong>هناك نقطة أخرى وأظن هي الأساس في نجاح وإتيان ثمار هذا الجهد على مستوى الأفراد، في جميع أنحاء المنطقة<br /><br />وهي أن لا أنسى أهمية الدعاية والإشهار لما سيتم إنتاجه "التسويق"  أولا بأول بخطة تسويقية متكاملة تغطي جميع أنحاء المنطقة العربية محليا وحتى عالميا<br /><br />فأنا أظن نحن لدينا الكثير جدا من الكتب والمصادر باللغة العربية في كل العلوم وفي كل المجالات، ولكن ينقصنا العلم بها وموقع تواجدها لكي نصل إليها ونتعرّف على محتوياتها ونستخرج كنوزها <br /><br />ولذلك مسألة جدا مهمة أن ننتبه ونتعوّد أنا وأنت وهو وهي الاستشهاد بها بدل المصادر الأجنبية في خطابنا وأحاديثنا وكتاباتنا وأبحاثنا، لكي تثير انتباه من نخاطبه ليتابعها ويشتريها ويقرأها ليستفيد منها وبهذا تتحقق الفائدة منها وهو المطلوب<br /><br />ما رأيكم دام فضلكم؟</strong></font>

                  تعليق

                  • Aratype
                    مشرف
                    • Jul 2007
                    • 1629

                    #10
                    _MD_RE: كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

                    <p align="right"><font size="5">الأستاذ أبو صالح،</font></p><p align="right"><font size="5">أقدم الفقرة الثانية على الأولى ولا أحتاج للثالثة</font></p><p align="right"><font size="5">اختيار معظم الكتب مدروس من قبل العرب والأجانب الذين أشرفوا على المشروع<br /><br />بصراحة ما يهمني من المشروع هو نقاط التلاقي بين مشروعنا في ترجمات وبين مشروعهم في كلمة،  لأننا نعمل معهم أو بدونهم ونخاف من أيِّ  تمييع في الأمور، والأيام القادمة ستخبرنا عن النتائج<br /><br />وهناك بعض الكتب التي ننفذها وهي موجودة في مشروعهم وهي مصادفة سعيدة ولكن انطلاق هذا المشروع فتح أعين بعض المستثمرين إلى  أهمية هذا المجال وسيشجعهم ذلك على المضي قدماً في هذا النوع من الأعمال...<br /><br />بالمناسبة رابط الجزيرة :</font><a href="http://www.aljazeera.net/NR/exeres/8F090168-B5F2-47D2-B463-273DD96B1F1C.htm"><font size="5">http://www.aljazeera.net/NR/exeres/8F090168-B5F2-47D2-B463-273DD96B1F1C.htm</font></a></p>

                    تعليق

                    • ahmed_allaithy
                      رئيس الجمعية
                      • May 2006
                      • 4024

                      #11
                      _MD_RE: كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

                      <strong><font color="#0000ff" size="5">الأخ الفاضل الدكتور أسامة<br /><br />كما تعلم فقد راسلتْ الجمعية المسئولين عن مشروع كلمة، وسنعلن في القريب إن شاء الله عن نتائج المراسلات. ونسأل الله أن يتم تعاون حميد بين الجمعية وهذا المشروع.<br /><br />من ناحية أخرى راسلتُك على بريدك الخاص في الموقع هنا وعلى بريدك على "hotmail"، ولكن لم أتلق رداً منكم، فعسى أن يكون المانع خيراً.<br /><br />وبارك الله في جهودكم.</font></strong>
                      د. أحـمـد اللَّيثـي
                      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                      فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                      تعليق

                      • Aratype
                        مشرف
                        • Jul 2007
                        • 1629

                        #12
                        _MD_RE: كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

                        <p align="right"><font size="5">أخي الدكتور أحمد،</font></p><p align="right"><font size="5">شكراً لاهتمامك، وضعت الكتب التي أشرت إليها في القائمة وسيكون لقاؤنا مع مشروع كلمة يوم الإثنين إن شاء الله لأن التعاون معهم سيكون ناشرـ ناشر وليس للترجمة فقط، وسأخبر الجميع بالنتائج</font></p><p align="right"><font size="5">رغم أنني أعتقد أن الكتب التي أشرت إليها قد سبق التعاقد عليها مع ناشرين آخرين وخاصة الكتاب الذي ينحدر مؤلفه من أصل عربي فهو موجود على الموقع بأنه قادم قريباً.<br /><br />دعنا نرى الأمور بعد يوم الإثنين إن شاء الله</font></p>

                        تعليق

                        • ahmed_allaithy
                          رئيس الجمعية
                          • May 2006
                          • 4024

                          #13
                          _MD_RE: كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

                          <strong><font color="#0000ff" size="5">شكر الله لك يا دكتور أسامة.<br /><br />لا بأس إن شاء الله.<br />وحبذا لو أخبرتمونا عبر الموقع عن العناوين التي لا تزال في طور الاتفاق بشأنها أو التي اختصصتم بها، وكذا من هم الناشرون الآخرون حتى تتمكن الجمعية من المراسلة الرسمية، والمساهمة في المشروع. <br /><br />ومن ناحيتنا سننشر نتائج مراسلتنا فور الاستقرار على الاتفاقات.<br /></font></strong>
                          د. أحـمـد اللَّيثـي
                          رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                          تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                          فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                          تعليق

                          • s___s

                            #14
                            كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

                            <a href="http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-367/_nr-412/i.html?PHPSESSID">http://www.qantara.de/webcom/show_article.php/_c-367/_nr-412/i.html?PHPSESSID</a>=.<br /><br /><br /><font size="7"><font color="#ff0000"><span class="content-top-title" dir="rtl">حوار مع كريم ناجي الرئيس التنفيذي لمشروع "كلمة":</span> </font></font><div class="content-title" dir="rtl"><font color="#000099" size="5">أبوظبي تحي حركة الترجمة في العالم العربي</font></div><br /><br /><br /><span class="imageright"><span class="imageblock"><img height="148" alt="كريم ناجي، الصورة: محمد مسعاد" src="http://www.qantara.de/uploads/367/962/4718bd92b3acc_Karim_Naji_klein.JPG" width="130" border="0" /><br /><span class="imagetext" style="width: 130px">كريم ناجي الرئيس التنفيذي لمشروع "كلمة" </span></span></span><strong>تم الاعلان خلال المعرض الدولي للكتاب بفرانكفورت عن مشروع طموح للترجمة يحمل إسم "كلمة"، تهدف من خلاله هيئة أبو ظبي للثقافة والتراث احياء حركة الترجمة في العالم العربي. التقى محمد مسعاد بكريم ناجي الرئيس التنفيذي للمشروع فكان الحوار التالي.</strong><br /><br /><em>هل لكم أن تقدموا للقارئ فكرة المشروع؟</em><br /><br /><strong>كريم ناجي:</strong> "كلمة" هو مشروع غير ربحي لترجمة ونشر وتوزيع الكتب المترجمة في العالم العربي، عن طريق عقد شراكات مع الناشرين العرب من مختلف الدول العربية، بداية من لبنان ومصر والمغرب. يقوم المشروع على اختيار العناوين المقترحة وتمويل ترجمتها ونشرها وتوزيعها عبر أرجاء الوطن العربي.<br /><br />لن نقتصر على لغة معينة دون أخرى، غير أن الأمر يرتبط بشكل أساسي بوجود مترجمين وبجودة أعمال المترجمين. سينطلق المشروع بأكثر من عشر لغات، غير أننا سنركز في في الأول على الأنكليزية و الألمانية والفرنسية والاسبانية.<br /><br /><em>هل سيقتصر المشروع فقط على أبو ظبي؟</em><br /><br /><strong>ناجي:</strong> سيكون المقر المركزي لمشروع "كلمة" هو أبو ظبي، ولقد تم اختيار ثلاث محاور عربية هي: بيروت و القاهرة والرباط. إن اختيار لبنان ومصر ضمن هذا المشروع ناتج أساسا عن كونهما أحد أهم مراكز النشر في العالم العربي. أما المغرب فهو مهم للغاية لعدة أسباب، منها وجود عدد من المترجمين الجيدين من الفرنسية والاسبانية إلى العربية، بالاضافة إلى وجود جامعات رائعة وجيدة، وأيضا حتى نكون قريبين من المغرب العربي بمعناه الواسع. أما خارج العالم العربي فسيكون اتصالنا عن طريق الزيارات المتكررة والمؤتمرات ومعارض الكتب للاتصال المباشر بالناشر الغربي وكل الفاعلين والمهتمين بمجال الترجمة. <br /><br /><em>ما هي المعايير المعتمدة في اختيار الكتب والعناوين المقترحة للترجمة؟</em><br /><br /><strong>ناجي:</strong> لقد وضعنا معايير لطريقة إختيار العناوين، آخذين بعين الاعتبار تحقيق توازن بين الكتب الكلاسيكية والحديثة والمعاصرة، وتحقيق توازن بين التصنيفات المختلفة للكتب، سواء كان أدبا أو علوما أو انسانيات أو تاريخ، معتمدين في هذا السياق على التصنيفات الثمانية للكتاب التي أقرتها منظمة اليونسكو. كما سنأخذ وضعية القارئ في الحسبان، بحيث أننا سنركز على الفجوات الموجودة في المكتبات العربية وسنقوم بتحديد الأولويات للعناوين والكتب في المرحلة الأولى من "كلمة".<br /><br /><em>هل ستقتصر الترجمة فقط على نقل اللغات إلى العربية أم أن العكس أيضا وارد لديكم؟</em><br /><br /><strong>ناجي:</strong> إن الفكرة من حيث المبدأ واردة، فالترجمة من العربية إلى اللغات الأخرى لا تقل أهمية عن الترجمة إلى العربية. غير أننا فضلنا في الأول اعتماد هذه الأخيرة. وفي مرحلة قادمة بعدما نكون قد كسبنا ثقة الناشر الأجنبي وبنينا علاقات ثقة مع الناشر العربي، وأيضا بعدما نكون قد ربحنا رهان قرار التأثير في نشر وتوزيع وصناعة الكتاب المترجم إلى العربية في العالم العربي، سنطمح بكل تأكيد أن يكون لنا أيضا دور في نقل الكتب من العربية إلى لغات أخرى. <br /><br /><em>هل لنا أن نعرف بعض التفاصيل التقنية، كمدة المشروع، واللجنة التي ستشرف على اختيار العناوين؟</em><br /><br /><strong>ناجي:</strong> إداريا المشروع تحت مسؤولية هيئة أبو ظبي للثقافة والثرات، وإذا ما تمكنا في المستقبل من تحويله إلى هيئة مستقلة سيتم بالتأكيد التفكير في خلق مجلس أمناء من لغات ودول مختلفة. أما فيما يخص ترشيح واختيار العناوين فهو من اختصاص لجنة علمية متخصصة حسب تصنيفات الكتب التي ذكرتها سابقا، سيتم الاعلان عنها مع بداية كل سنة مع مراعات الكتب والعناوين التي تصدر حديثا. وبقية التفاصيل يجدها المهتمون عند الاعلان الرسمي على المشروع يوم 21 نوفمبر/ تشرين الثاني بأبو ظبي، أو من خلال الموقع الالكتروني الخاص بالمشروع والذي سيكون أيضا هو الآخر جاهزا في نفس التاريخ.<br /><br /><em>أجرى الحوار محمد مسعاد<br />حقوق الطبع قنطرة 2007</em>

                            تعليق

                            • s___s

                              #15
                              كلمة، مؤسسة الترجمة من الإمارات العربية المتحدة

                              <font color="#660000" size="5"><strong>ملخص ما وجدته في الأخبار في المواقع التالية</strong></font><br /><br /><a href="http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?c=Article&amp;cid=1194613928991&amp;page name=Albayan%2FArticle%2FFullDetail">http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?c=Article&amp;cid=1194613928991&amp;page name=Albayan%2FArticle%2FFullDetail</a><br /><br /><br /><a href="http://www.moc.gov.sy/index.php?p=30&amp;id=4531">http://www.moc.gov.sy/index.php?p=30&amp;id=4531</a><br /><br /><a href="http://www.albawaba.com/ar/literature/273457">http://www.albawaba.com/ar/literature/273457</a><br /><br /><a href="http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=451090">http://www.alkhaleej.ae/articles/show_article.cfm?val=451090</a><br /><br /><br /><font color="#660000" size="5"><strong>أن الطريقة التي تم بها اختيار العناوين واللغات ومن سيتعاونوا معهم مبنية على النقاط التالية<br /><br /><br /><table cellspacing="0" width="100%" border="0"><tr><td class="Text" dir="rtl" width="100%" wordrap=""><p><font color="#000099" size="5"><br />لذلك اعتمدنا صيغة اليونسكو في التصنيف بحسب النسب المتاحة مثلا 10% كتب كلاسيكية، 20% كتب حديثة، 70% كتب المعاصرة إلخ. . وهكذا ستتم الاختيارات وفق جدول يلبي حاجة المكتبات ويثري الثقافة العربية. </font></p></td></tr></table><br /><table cellspacing="0" width="100%" border="0"><tr><td class="Text" dir="rtl" width="100%" wordrap=""><p><font color="#000099" size="5">وحول إمكانية تعاون «كلمة» مع جهات عالمية معنية بالترجمة أو التنسيق معها مثل مؤسسة اليابان في طوكيو، والمعهد الفرنسي في القاهرة ومعهد سرفانتس في مدريد، قال ناجي، إن «كلمة» تسعى للاستفادة من تجارب المؤسسات المشابهة والتي لها باع طويل في هذا الميدان، وبالفعل فقد قابلنا مسؤولي بعض المؤسسات مثل معهد سرفانتس واستفدنا من تجربتهم، آملين أن تتاح الفرصة مستقبلا للاطلاع على تجارب أخرى. </font></p></td></tr></table><br /><table cellspacing="0" width="100%" border="0"><tr><td class="Text" dir="rtl" width="100%" wordrap=""><p><font color="#000099" size="5">وأضاف ناجي موضحا أن الترجمة ستكون (غالباً) عن اللغة الأم وليس عن اللغات الوسيطة، رغم أن سبعة كتب من المجموعة الأولى ترجمت عن لغات وسيطة، إلا أن ذلك يعود إلى عدم توفر بعض الكتب في لغته الأم أو لعدم انتشار تلك اللغة كفاية. </font></p></td></tr></table><br /><table cellspacing="0" width="100%" border="0"><tr><td class="Text" dir="rtl" width="100%" wordrap=""><p><font color="#000099" size="5">حيث لا يوجد مترجمون يجيدونها، ولكن ـ حسب ناجي ـ اعتمدنا في العام الأول على ثماني لغات أساسية من بينها الصينية واليابانية ولغات في أوروبا الشرقية بالإضافة إلى الإنجليزية والفرنسية والاسبانية لتكون ضمن انطلاقتنا الأولى. <br /><br /><br /><span lang="AR-SA" style="font-family: tahoma; mso-ascii-font-family: 'times new roman'; mso-hansi-font-family: 'times new roman'"><font size="5"><font color="#000099">وأعلن في اختتام المؤتمر الصحافي عن إصدار الكتب الستة الأولى المترجمة عن اللغات العالمية إلى اللغة العربية، وهي: “العلامة: تاريخ المفهوم وتحليله، لإمبرتو إيكو”، و”تأثير الهالة في عالم الأعمال، لفيل روزينتسفيغ”، و”مستقبل الطبيعة الإنسانية، ليورغين هابرماس”، و”التاريخ الأكثر إيجازاً للزمن، لستيفن هوكينغ”، و”كافكا على الشاطئ، رواية لهاروكي موراكامي”، و”الجذور العربية للرأسمالية الأوروبية، لجين هيك”.<br /><br /><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><span lang="AR-EG" style="font-family: 'arabic transparent'; mso-bidi-language: ar-eg">وفي الإطار نفسه أعلن القائمون على المشروع<span style="mso-spacerun: yes"> </span>أن المئة كتاب الأولى ستكون مترجمة من 16 لغة، أولها الإنجليزية بواقع 52 كتابا<span style="mso-spacerun: yes"> </span>و10% من الفرنسية، و9% من الألمانية. </span><span lang="AR-EG" style="font-family: 'arabic transparent'; mso-bidi-language: ar-eg"></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><span lang="AR-EG" style="font-family: 'arabic transparent'; mso-bidi-language: ar-eg"></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><span lang="AR-EG" style="font-family: 'arabic transparent'; mso-bidi-language: ar-eg">بينما تتوزع البقية على لغات أخرى، منها اليونانية واليابانية والسويدية والتشكية والروسية والصينية والإيطالية والنرويجية والدنماركية واللاتينية والإغريقية.<p></p></span></p><p></p><p></p></font></font></span></font></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p></p><p><font color="#660000" size="5"><strong><br /><br />وقد جذب انتباهي ما تفضل به ناجي كريم في حواره مع قنطرة  في الموقع التالي</strong></font><br /><br /><br /><font color="#000099" size="5">ولقد تم اختيار ثلاث محاور عربية هي: بيروت و القاهرة والرباط. إن اختيار لبنان ومصر ضمن هذا المشروع ناتج أساسا عن كونهما أحد أهم مراكز النشر في العالم العربي. أما المغرب فهو مهم للغاية لعدة أسباب، منها وجود عدد من المترجمين الجيدين من الفرنسية والاسبانية إلى العربية، بالاضافة إلى وجود جامعات رائعة وجيدة، وأيضا حتى نكون قريبين من المغرب العربي بمعناه الواسع. أما خارج العالم العربي فسيكون اتصالنا عن طريق الزيارات المتكررة والمؤتمرات ومعارض الكتب للاتصال المباشر بالناشر الغربي وكل الفاعلين والمهتمين بمجال الترجمة. </font></p></td></tr></table></strong></font>

                              تعليق

                              يعمل...