الطبعة الخامسة عن دار الأدهم
وهيب نديم وهبة يصدر عُلْبَة مِنْ ذَهَب مُتَرْجَمَةٌ لِلْإِنْجْلِيزِيَّةِ
صدرت مؤخرا عن دار "الأدهم – للنشر والتوزيع" بالقاهرة الترجمة الإنجليزية لقصة "عُلْبَة مِنْ ذَهَب" للشاعر والأديب الفلسطيني: وهيب نديم وهبة، وترجمة الشاعر "حسن حجازي" .. يقع الكتاب في 88 صفحة، من الحجم المتوسط، وتعد هذه الطبعة هي الخامسة لقصة "علبة من ذهب"، واحتوت الطبعات السابقة على النص الأصلي بالعربية والقراءات المسجلة والمسموعة.
والْقِصَّةُ عِبَارَةٌ عَنْ رِحْلَةٍ إلَى أَقَاليمِ الْعَالَمِ السِّبْعَةِ، تضم مُغَامَرَات فِي عَوَالِمَ خَيَالِيَّةٍ فِكْرِيَّةٍ فِي نَسيجٍ إنْسَانِيٍّ مُتَرَابِطٍ بَيْنَ الْوَاقِعِ وَالْخَيَالِ، وَتَوْظِيفُ للأُغْنِيَةِ فِي سَبِيلِ تَحْرِيرِ الذَّاتِ وَالأَرْضِ.
فٱلسَّاحِرُ سَحَرَ ٱلْأَمِيرَةَ، جَعَلَهَا قِطْعَةً صَغِيرَةً، بِحَجْمِ عَرُوسَةِ ٱلْعَابٍ. أَدْخَلَهَا دَاخِلَ عُلْبَةٍ مِنَ ٱلذَّهَبِ ٱلْخَالِصِ.
لا يَرَاهَا أَوْ يَسْمَعُهَا أَحَدٌ غَيْرُ ٱلسَّاحِرِ. وَذَاتَ يَوْمٍ، سَمِعَ ٱلسَّاحِرُ، صَوْتًا يُغَنِّي غِنَاءً جَمِيلًا. فيِ ٱلْبِدَايَةِ لَمْ يَعْرِفْ مِنْ أَيْنَ يَأْتِي هٰذَا ٱلصَّوْتُ ٱلْجَمِيلُ، مَنْ يُغَنِّي؟ حَتَّى ٱقْتَرَبَ مِنَ ٱلْعُلْبَةِ وَسَمِعَ ٱلصَّوْتَ. فَتَحَ ٱلْبَابَ قَلِيلًا، وَكَانَتِ ٱلْمُفَاجَأَةُ..!
"عُلْبَة مِنْ ذَهَب" قصّةٌ تُناسبُ الأجيالَ النّاشئةَ واليافعينَ، تتخللها رسومٌ وجذّابةٌ، أشرفتْ عليها الفنّانةُ فاطمة بور حاتمي. وقد تناول تلك القصة بالتحليل والدراسة والبحث الكثير من الباحثين والمبدعين والنقاد من شتى أنحاء الوطن العربي .
[BIMG]https://imgur.com/sAZVH0W[/BIMG]
وهيب نديم وهبة يصدر عُلْبَة مِنْ ذَهَب مُتَرْجَمَةٌ لِلْإِنْجْلِيزِيَّةِ
صدرت مؤخرا عن دار "الأدهم – للنشر والتوزيع" بالقاهرة الترجمة الإنجليزية لقصة "عُلْبَة مِنْ ذَهَب" للشاعر والأديب الفلسطيني: وهيب نديم وهبة، وترجمة الشاعر "حسن حجازي" .. يقع الكتاب في 88 صفحة، من الحجم المتوسط، وتعد هذه الطبعة هي الخامسة لقصة "علبة من ذهب"، واحتوت الطبعات السابقة على النص الأصلي بالعربية والقراءات المسجلة والمسموعة.
والْقِصَّةُ عِبَارَةٌ عَنْ رِحْلَةٍ إلَى أَقَاليمِ الْعَالَمِ السِّبْعَةِ، تضم مُغَامَرَات فِي عَوَالِمَ خَيَالِيَّةٍ فِكْرِيَّةٍ فِي نَسيجٍ إنْسَانِيٍّ مُتَرَابِطٍ بَيْنَ الْوَاقِعِ وَالْخَيَالِ، وَتَوْظِيفُ للأُغْنِيَةِ فِي سَبِيلِ تَحْرِيرِ الذَّاتِ وَالأَرْضِ.
فٱلسَّاحِرُ سَحَرَ ٱلْأَمِيرَةَ، جَعَلَهَا قِطْعَةً صَغِيرَةً، بِحَجْمِ عَرُوسَةِ ٱلْعَابٍ. أَدْخَلَهَا دَاخِلَ عُلْبَةٍ مِنَ ٱلذَّهَبِ ٱلْخَالِصِ.
لا يَرَاهَا أَوْ يَسْمَعُهَا أَحَدٌ غَيْرُ ٱلسَّاحِرِ. وَذَاتَ يَوْمٍ، سَمِعَ ٱلسَّاحِرُ، صَوْتًا يُغَنِّي غِنَاءً جَمِيلًا. فيِ ٱلْبِدَايَةِ لَمْ يَعْرِفْ مِنْ أَيْنَ يَأْتِي هٰذَا ٱلصَّوْتُ ٱلْجَمِيلُ، مَنْ يُغَنِّي؟ حَتَّى ٱقْتَرَبَ مِنَ ٱلْعُلْبَةِ وَسَمِعَ ٱلصَّوْتَ. فَتَحَ ٱلْبَابَ قَلِيلًا، وَكَانَتِ ٱلْمُفَاجَأَةُ..!
"عُلْبَة مِنْ ذَهَب" قصّةٌ تُناسبُ الأجيالَ النّاشئةَ واليافعينَ، تتخللها رسومٌ وجذّابةٌ، أشرفتْ عليها الفنّانةُ فاطمة بور حاتمي. وقد تناول تلك القصة بالتحليل والدراسة والبحث الكثير من الباحثين والمبدعين والنقاد من شتى أنحاء الوطن العربي .
[BIMG]https://imgur.com/sAZVH0W[/BIMG]