السلام عليكم ورحمة الله
أكتب عن أمر لا أعلم هل تم طرحه من قبل في المنتدى من قبل ولكنه يستحق البحث!
باختصار
مشكلة الكتب التي تترجم دون ترخيص من الناشر الأصلي ليتم تسويقها في السوق المحلي.
على سبيل المثال ترجمت إحدى دور النشر (م) على فترة سنوات اكثر من أربعين عنواناً طبياً باسم دار نشر وهمية أخرى (ل) ، وتم تداولها بين طلاب الطب والصيدلة ولكن القضية لا تنتهي هنا ، بل حدث أكثر من مرة أن ترجمت (م) كتاباً وترجمت دار النشر (د) نفس الكتاب وفي مرة طرح نفس الكتاب من ثلاث دور نشر !
ومن جديد علمت أن دار النشر (م) ترجمت مرجعاً ضخماً وقبل الانتهاء منه نكتشف صدفة أن كلية (ص) في الجامعة تترجم نفس الكتاب.
عندما نسأل دار النشر؟ فيتحدثون عن حقوق النشر التي ترفع سعر الكتاب بشكل غير معقول مما يجعل تسويقه محلياً أمراً مستحيلاً. ويضرب لك مثلاً بالنشر المشترك الذي تقوم به إلسيفير مثلاً الذي ينتج كتباً لا يمكن بيعها إلا في الدول الغنية!
وتسأل الجهات الرسمية وشبه الرسمية عن دعمها لهذه الحلقة المعيبة في إنتاج الكتب العلمية المترجمة فتكتشف أن لكل جهة نغمة تعزف عليها ومسألة المصلحة العامة لا تعنيها تماماً.
هل هنالك من حل بسيط ومبتكر؛ يسهل الحصول على نشر تجاري مدعوم فيجعل النشر دون ترخيص مكافئ للنشر مع أخذ حقوق النشر الأصلية؟
الأمر لا يحتاج إلا إلى تحديد قائمة أهداف تتفق عليها الجامعات والمؤسسات العلمية وتوفير الدعم لها من مشاريع دعم الترجمة التي تنتقي الكتب عادة وفق معايير داخلية غير رشيدة كما تبدي ثمارها !
أكتب عن أمر لا أعلم هل تم طرحه من قبل في المنتدى من قبل ولكنه يستحق البحث!
باختصار
مشكلة الكتب التي تترجم دون ترخيص من الناشر الأصلي ليتم تسويقها في السوق المحلي.
- لا تدخل في حساب نشاط الترجمة فعشرات الكتب المترجمة ينظر لها في الإحصاءات والدراسات ككتب لم تترجم بعد !
- عرضة لتكرار العمل من أكثر من ناشر تجاري.
على سبيل المثال ترجمت إحدى دور النشر (م) على فترة سنوات اكثر من أربعين عنواناً طبياً باسم دار نشر وهمية أخرى (ل) ، وتم تداولها بين طلاب الطب والصيدلة ولكن القضية لا تنتهي هنا ، بل حدث أكثر من مرة أن ترجمت (م) كتاباً وترجمت دار النشر (د) نفس الكتاب وفي مرة طرح نفس الكتاب من ثلاث دور نشر !
ومن جديد علمت أن دار النشر (م) ترجمت مرجعاً ضخماً وقبل الانتهاء منه نكتشف صدفة أن كلية (ص) في الجامعة تترجم نفس الكتاب.
عندما نسأل دار النشر؟ فيتحدثون عن حقوق النشر التي ترفع سعر الكتاب بشكل غير معقول مما يجعل تسويقه محلياً أمراً مستحيلاً. ويضرب لك مثلاً بالنشر المشترك الذي تقوم به إلسيفير مثلاً الذي ينتج كتباً لا يمكن بيعها إلا في الدول الغنية!
وتسأل الجهات الرسمية وشبه الرسمية عن دعمها لهذه الحلقة المعيبة في إنتاج الكتب العلمية المترجمة فتكتشف أن لكل جهة نغمة تعزف عليها ومسألة المصلحة العامة لا تعنيها تماماً.
هل هنالك من حل بسيط ومبتكر؛ يسهل الحصول على نشر تجاري مدعوم فيجعل النشر دون ترخيص مكافئ للنشر مع أخذ حقوق النشر الأصلية؟
الأمر لا يحتاج إلا إلى تحديد قائمة أهداف تتفق عليها الجامعات والمؤسسات العلمية وتوفير الدعم لها من مشاريع دعم الترجمة التي تنتقي الكتب عادة وفق معايير داخلية غير رشيدة كما تبدي ثمارها !
تعليق