حكايات إيسوب الخرافية: تربينا عليها صغاراً، وكنا نطالعها في كتب المدرسة على شكل حكايات، ونقرأها منفردة كقصص تدور أحداثها في الأغلب في عالم الحيوان لنستخرج منها العبرة والعظة. ولم نكن نعلم أنها حكايات مأخوذة من ذلك المؤلَّف اليوناني القديم؛ لأن القيم التي كانت تدعو إليها هي في أغلبها قيم تشترك فيها الإنسانية جميعها.
وسأنشر -إن شاء الله- في هذا المتصفح عدداً غير قليل من تلك الحكايات بعد أن انتهيتُ من ترجمتها كاملة إلى العربية، لفائدة القارئ والمتصفح والمترجم. وستصدر جميعها في كتاب مطبوع في القريب إن شاء الله.
والحقيقة أن ما قمتُ به، ليس ترجمة بالمعني المعروف لكلمة ترجمة. بل عملي هو أقرب للتعريب منه إلى الترجمة. فقد أعدت صياغة تلك الحكايات، بحيث تبدو للقارئ وكانها كتبت بالعربية، ولم تنقل من لغة أخرى. ولأهل الترجمة أقول إن هذا العمل أقرب لما يعرف في نظرية الترجمة باسم domestication. أي أن الترجمة تنحاز إلى اللغة الهدف وتخدم أغراضها.
وسأنشر -إن شاء الله- في هذا المتصفح عدداً غير قليل من تلك الحكايات بعد أن انتهيتُ من ترجمتها كاملة إلى العربية، لفائدة القارئ والمتصفح والمترجم. وستصدر جميعها في كتاب مطبوع في القريب إن شاء الله.
والحقيقة أن ما قمتُ به، ليس ترجمة بالمعني المعروف لكلمة ترجمة. بل عملي هو أقرب للتعريب منه إلى الترجمة. فقد أعدت صياغة تلك الحكايات، بحيث تبدو للقارئ وكانها كتبت بالعربية، ولم تنقل من لغة أخرى. ولأهل الترجمة أقول إن هذا العمل أقرب لما يعرف في نظرية الترجمة باسم domestication. أي أن الترجمة تنحاز إلى اللغة الهدف وتخدم أغراضها.
تعليق