[align=justify] هذه ومضة رائعة أخي الدكتور أحمد. وأن يستيقظ الضمير مرة خير من ألا يستيقظ أبدا. دام لك هذا الإبداع!
[/align]
أخي الدكتور عبد الرحمن أخاف أن لا يستقيظ هذا الضمير أبدا، وإنما سيغطي أنفه بكمه وهو يتثاءب في تخاذل:
أَتِمَّ النوم إن اليوم ولَّى
لقد هلك الألى سهروا الليالي
يا إلهي كم تُعجبُني مثل هذه القصص، قصة جميلة جداً ومؤثرة، فهي تُذكرنيبالمثل الشعبي المعروف "يا هارب من الموت يا ملاقيه" شكراً لك يا أُستاذ، وأمتعنا بالمزيد.
لدي سؤال بسيط: هل يصح أن نقول: "واستعبدوه كآلهة"، فأنا أظن أنَّ معنى الاستعباد مأخوذ من العبودية أي الذل.
فهل تحتمل الكلمة السابقة هذا المعنى أم لا؟؟
ارجو منكم الإفادة.
الأخوة الأفاضل شكر الله مروركم الكريم وتعليقاتكم الطيبة.
الأخت الفاضلة الأستاذة إيناس رداً على سؤالك فالنص يقول "واستعبدوه كآلهة" فآلهة جمعٌ، تعود عليهم ولا تعود عليه أي أنهم تصرفوا معه كما لو كانوا آلهة يجب عليه أن يكون لهم عبدًا. دمتِ في طاعة الله
د. أحـمـد اللَّيثـي
رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.
تعليق