قصص قصيرة جداً

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Aya waheed
    weissherz
    • Jan 2010
    • 644

    #31
    هذه القصص القصيره رائعة جدا .... وتحمل معنى كثيره بالرغم من انها قصييييره جدا ..
    لكن القصة الأخيره دكتور أحمد لا أفهم معناها .... فهل هذا العبد يخشى ان يسمع كلمات اللوم والعتاب من رب العباد ... وان يسمع ما أقترفت يداه من ذنوب فى الدنيا هو مقر بها ومعترف ...فيريد أن يكون غائبا عن الوعى !!!؟ ام هو أصلا ليس معترفا بوجود الله ، لقوله " إن كان من إله " !! وهو بذلك لا يعلم رحمة الله بعباده وانه ستار !!! ولا يعلم أيضا طبيعة لقاء الله بعباده يوم القيامة وهو يحاسبهم عن أعمالهم فى الدنيا !!؟

    الحمد لله ان ربى هو الله
    [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

    تعليق

    • ahmed_allaithy
      رئيس الجمعية
      • May 2006
      • 4024

      #32
      المشاركة الأصلية بواسطة aya waheed
      هذه القصص القصيره رائعة جدا .... وتحمل معنى كثيره بالرغم من انها قصييييره جدا ..
      لكن القصة الأخيره دكتور أحمد لا أفهم معناها .... فهل هذا العبد يخشى ان يسمع كلمات اللوم والعتاب من رب العباد ... وان يسمع ما أقترفت يداه من ذنوب فى الدنيا هو مقر بها ومعترف ...فيريد أن يكون غائبا عن الوعى !!!؟ ام هو أصلا ليس معترفا بوجود الله ، لقوله " إن كان من إله " !! وهو بذلك لا يعلم رحمة الله بعباده وانه ستار !!! ولا يعلم أيضا طبيعة لقاء الله بعباده يوم القيامة وهو يحاسبهم عن أعمالهم فى الدنيا !!؟

      الحمد لله ان ربى هو الله
      الأخت الفاضلة الأستاذة آية
      شكر الله مداخلتك وتعليقك.
      والحقيقة أن ذاك "العبد" لا يعترف بوجود الله أصلاً كما بيَّنْتِ في الجزء الثاني من مداخلتك. والقصة تعالج ذلك الجحود الذي يملأ النفس البشرية أحيانًا، فلا تنكر وجود الله فقط، بل تظن أنها ناجية منه أيضًا، وأنه غير قادر عليها. فالفكر المادي المنكر لوجود الله، وللحساب والبعث والثواب والعقاب، وللجنة والنار يأبى إلا أن يستمر في غروره وصلفه وتعاليه على الرغم من أن أصل ذلك الفكر ومقدماته تنقضه من أساسه. فإذا كانت الفكر المادي مدفوع بالمصلحة فإن المصلحة تقتضي عدم إغلاق الباب أمام الاحتمالات. ولذلك قيل:
      قال المعلم والطبيب كلاهما *** لا تُبْعَثُ الأمواتُ. قلتُ: إليكما!
      إن خاب ظني فلستُ بخاسرٍ *** وإن خاب ظنكما فالخسار عليكما.

      والمقصود بالمعلم والطبيب هنا الفلاسفة وأهل العلم التجريبي، ممن لا يؤمنون إلا بما يستطيعون رؤيته ولمسه. وقانون الاحتمالات يخبرنا أن من يؤمن بأن الله موجود ثم يخيب ظنه، اي يموت فلا يجد بعثًا ولا نشورًا ولا إلهًا ولا جنة ونار ... إلخ، لا يخسر شيئاً. أما من ينكر الله ويجحد وجوده ثم يموت فيجد الله وعقابه وناره وجنته والبعث والجزاء ... إلخ يصبح في مازق لا مخرج منه، لأنه حجد الله في الدنيا، ولا مفر له منه في الآخرة. فالصواب أن يؤمن بوجود الله.

      والإيمان بالطبع بأن الله موجود يستلزم أمورًا كثيرة تتبعه. فالإيمان هو ما وقر في القلب، وصدقه العمل. وحين يكون العمل صالحًا يكون فيه النفع للمرء ولمن حوله وللبشرية جميعها. فتتعدى المصلحةُ الفردَ لتصل إلى الجماعة. ومن ثم فالنفع العام للبشرية لا يمكن أن يقول عنه أحد أنه خطأ أو مضيعة للحياة.

      أسأل الله أن يحيينا على الإسلام، وألاَّ يقبضنا إليه إلا وهو راضٍ عنا.
      دمتِ في طاعة الله، وسلامي الخاص لوالدك الكريم.
      د. أحـمـد اللَّيثـي
      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

      فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

      تعليق

      • Aya waheed
        weissherz
        • Jan 2010
        • 644

        #33
        جزاكم الله خيرا دكتور أحمد على هذا التوضيح المسهب ... أثابكم الله و اعانكم
        وسلامى الخاص للأسره الكريمة
        [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

        تعليق

        • asiahsaud
          عضو منتسب
          • May 2007
          • 21

          #34
          (تمَازحَ الأخوة، ثم زادَ المزَح، وانقلَبَ الهَزَل إلى جَد، فَضرَب أحَدُهمُ الآخَر فأردَاهُ مَشلولاً، وبعدَها لاتَ حِينَ مَندَم)

          تحـيــَّاتي
          آسيـَه

          تعليق

          • Aya waheed
            weissherz
            • Jan 2010
            • 644

            #35
            (وبعدَها لاتَ حِينَ مَندَم )!!!!

            أرجو من سيادتك توضيح تلك الجمله .... جزاكم الله خيرا
            [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

            تعليق

            • asiahsaud
              عضو منتسب
              • May 2007
              • 21

              #36
              أهلاً أستاذة آية،
              (ولات حين مندم) عبارة أصبحت دارجة وقيلت كثيراً من علماء وعامة، ومعناها مضت ساعة الندم، أو لم يعد ينفع الندم.
              وهي على نسق (ولات حين مناص) من الآية القرآنية (كم أهلكنا من قبلهم من قرن فنادوا ولات حين مناص) الآية رقم 3، من سورة ص.

              وإن أردت لها تأصيلاً فإني أحيلك إلى ما قرأته عنها من أحد المواقع:
              .....
              من العرب من يقول بها؛ فقد أنشد الفراء‏:‏
              فلتعرفن خلائقا مشمولة ولتندمن ولات ساعة مندم
              وكان الكسائي والفراء والخليل وسيبويه والأخفش يذهبون إلى أن (‏ولات حين) ‏ التاء منقطعة من حين، ويقولون معناها وليست‏.‏ وكذلك هو في المصاحف الجدد والعتق بقطع التاء من حين.‏ وإلى هذا كان يذهب أبو عبيدة معمر بن المثنى‏.‏ وقال أبو عبيد القاسم بن سلام‏:‏ الوقف عندي على هذا الحرف (‏‏ولا‏)‏ والابتداء (‏تحين مناص)‏ فتكون التاء مع حين.وقال بعضهم‏ (لات) ثم يبتدئ فيقول ‏(حين مناص)‏‏.‏ قال المهدوي‏:‏ وذكر أبو عبيد أن التاء في المصحف متصلة بحين وهو غلط عند النحويين، وهو خلاف قول المفسرين‏.‏ ومن حجة أبي عبيد أن قال‏:‏ إنا لم نجد العرب تزيد هذه التاء إلا في حين وأوان والآن؛ وأنشد لأبي وجزة السعدي‏:‏
              العاطفون تحين ما من عاطف والمطعمون زمان ابن المطعم

              وأنشد لأبي زبيد الطائي‏:‏
              طلبوا صلحنا ولا تأوان فأجبنا أن ليس حين بقاء
              فأدخل التاء في أوان‏.‏ قال أبو عبيد‏:‏ ومن إدخالهم التاء في الآن، حديث ابن عمر وسأله رجل عن عثمان بن عفان رضي الله عنه، فذكر مناقبه ثم قال‏:‏ اذهب بها تلان معك‏.‏
              .....

              مجدداً،
              أهلاً بك أستاذة آية.

              تحيـِّــاتي،
              آسيـــَه..

              تعليق

              • Aya waheed
                weissherz
                • Jan 2010
                • 644

                #37
                فى الحقيقة انا لا أعرف كيف أشكرك جزاكى الله كل خير
                هو حضرتك خريجة كلية دار علوم !!!!
                لكن فعلا معلومات قيمة جدا ...انا بدأت أشعر بالضيق من نفسى ( حاسة انى فعلا جاهله ) لكن عذرا شكلى هسأل كتيييير... فأسأل الله ان يرزقكم الصبر حتى أتثقف على أيديكم إن شاء الله
                [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

                تعليق

                • ahmed_allaithy
                  رئيس الجمعية
                  • May 2006
                  • 4024

                  #38
                  الحقيقة إني لم أسمع أو أقرأ من قبل "ولات حين مندم" لأن المشهور هو "ساعة" وليس "حين. ومثله قول الشاعر:
                  نَدِمَ البُغاة ولاتَ ساعةَ مَنْدَم *** والبغيُ مَرْتَعُ مُبْتَغيهِ وخيمُ

                  أما اجتماع "لات" مع "حين" فجاءت مخالفة لهذا الترتيب، حيث قال الشاعر:
                  لهفي عليك للهفة من خائف *** يبغي جوارك حين لات مجبر

                  وفي القرآن الكريم -كما ورد أعلاه- لم تأت لفظة "مندم" مع "لات حين"، بل أتت كلمة "مناص" في قوله تعالى "ولات حين مناص".

                  ولا يعني هذا خطأ اجتماع "ولات حين مندم"، ولكن المشهور كم أسلفتُ هو "ولات ساعة مندم".


                  أما "لات" فتعمل عمل ليس، وهي بمعناها. ونصب ما بعدها فهو لأن اسمها محذوف، وما بعدها مثل حين وساعة إنما هو خبرها المنصوب، وهو مضاف، ومن ثم كُسِر ما بعده على أنه مضاف إليه فنقول "ولاتَ حينَ مناصٍ" و "ولاتَ ساعةَ مندمٍ". والأصل "ولات الساعةُ ساعةَ مندم" و "ولات الحينُ حينَ مناصٍ"

                  وفي قول الشاعر:
                  لهفي عليك للهفة من خائف *** يبغي جوارك حين لاتَ مجبرُ
                  نجد لفظة "مجير" مرفوعة، وذلك لأن "لاتَ" تصبح مهملة (أي لا تعمل عمل ليس) حين تدخل على غير اسم زمان. وفي هذا البيت لا نجد بعد "لات" لفظة حين ولا ساعة، وهما لفظتان تدلان على الزمان.

                  قال ابن مالك في الألفية:
                  وما للات في سوى حين عمل وحذف ذي الرفع فشا والعكس قل
                  بمعنى أن "لات" لا تعمل إلا في وجود "حين".
                  واختلف النحويون هل المقصود كلمة "حين" بذاتها، أو ما يدل على الحين أي الوقت، مثل كلمة "ساعة" أو "أوان". والأصح أن المقصود ما يدل على الحين، أي الوقت.

                  أرجو أن يكون في هذا إسهام -ولو بسيط- في توضيح ما يختص بلات بعد مساهمة الأخت الفاضلة الأستاذة آسية.

                  دمتم في طاعة الله.
                  د. أحـمـد اللَّيثـي
                  رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                  تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                  فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                  تعليق

                  • Aya waheed
                    weissherz
                    • Jan 2010
                    • 644

                    #39
                    [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

                    تعليق

                    • Aya waheed
                      weissherz
                      • Jan 2010
                      • 644

                      #40
                      المشاركة الأصلية بواسطة ahmed_allaithy
                      معلهش!
                      معلهش يعنى بس انا كنت عايزه أعرف ماذا تعنى ( معلهش )

                      هل هى إشاره للإنحدار اللغوى وأننا أدخلنا إلى اللغة العربية كلمات غير مفهومة فحتى إن قلنا ( معلش ) فلا أجد لها معنى .... يمكن أن نقول( عذرا ) ،(آسف) او حتى ( حقك عليا ) ....
                      ام أن القصة لها بعد آخر مختلف تماما عما توصلت إليه
                      [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

                      تعليق

                      • Aya waheed
                        weissherz
                        • Jan 2010
                        • 644

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة ahmed_allaithy
                        ذَابَتْ فِيهِ هُيَامًا. تَزَوَّجَتْهُ. لَمْ يُبْقِ لَهَا إِصْبَعَ نَدَمٍ تَعُضُّهُ.
                        هذه القصة هى المفضلة عندى والأكثر وضوحا والأعمق فهما

                        وفى الحقيقة لا تحتاج لأى شرح او تفسير .... فقط تحتاج إلى معالجة وتحليل
                        كما أنها واقعية جدا .... لكن( فهل من مدكر)
                        [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

                        تعليق

                        • ahmed_allaithy
                          رئيس الجمعية
                          • May 2006
                          • 4024

                          #42
                          المشاركة الأصلية بواسطة aya waheed
                          معلهش يعنى بس انا كنت عايزه أعرف ماذا تعنى ( معلهش )

                          هل هى إشاره للإنحدار اللغوى وأننا أدخلنا إلى اللغة العربية كلمات غير مفهومة فحتى إن قلنا ( معلش ) فلا أجد لها معنى .... يمكن أن نقول( عذرا ) ،(آسف) او حتى ( حقك عليا ) ....
                          ام أن القصة لها بعد آخر مختلف تماما عما توصلت إليه
                          "معلهش" هذه فلسفة كاملة، وطريقة حياة، ونظام مجتمع، وعقيدة أفراد، ومنظومة تخلف، وممارسة شعوب بكاملها. ولو أن كلمة واحدة تنفع أن تكون "قصة قصيرة جدًا" لكانت "معلهش"؛ لا لشيء إلا لأنها حكاية كبيرة وطويلة. والغرض من القَصَص القصير جدًا هو اختزال الكثير في كلمات قليلة. وأقل العدد "واحد"، وما دونه العدم، وهذا لا يصلح أن يكون قصة. وعلى الرغم من أن "معلهش" عامية" إلا أن تفكيكها إلى أصلها (ما عليه شيء) يخالف في معناه ما تُستخدم فيه الكلمة في مجتمعاتنا، ومن هنا كان الانزياح والتوجه إلى العامية.
                          د. أحـمـد اللَّيثـي
                          رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                          تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                          فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                          تعليق

                          • ahmed_allaithy
                            رئيس الجمعية
                            • May 2006
                            • 4024

                            #43
                            المشاركة الأصلية بواسطة aya waheed
                            هذه القصة هى المفضلة عندى والأكثر وضوحا والأعمق فهما

                            وفى الحقيقة لا تحتاج لأى شرح او تفسير .... فقط تحتاج إلى معالجة وتحليل
                            كما أنها واقعية جدا .... لكن( فهل من مدكر)
                            الحقيقة أن بعض المشايخ أفتوا بأن تتعلم المرأة الكارتيه والتايكوندو وما أشبه كي تدفع عن نفسها عنف الزوج. وفي الأحوال التي لا يكون الزوج عنيفًا جسديًا، وإنما يتسبب في أذى معنوي لزوجته فرأيي أن تتعلم المرأة الكاراتية أيضًا، وتعطيه "طريحة" محترمة، وهكذا تجد متنفسًا للأذى المعنوي الذي يعرضها له.

                            أما في قصتنا هذه فالحياة مليئة بأحداث أغرب من الخيال.
                            د. أحـمـد اللَّيثـي
                            رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                            تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                            فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                            تعليق

                            • Aya waheed
                              weissherz
                              • Jan 2010
                              • 644

                              #44
                              D: الزوج الشرقى ( المصرى بالذااااااات ) يعطى الحق لنفسه فى أن يمارس كل أنواع الإيذاء ضدد زوجته ...على حين لا يقبل منها مجرد نظره لا تعجبه فعلا ( حاجة غريييييبة )
                              لكن هل يمكن أن الشيوخ يفتوا بأن تمارس المرأه رياضة ( سبيد بول ) لكى تفرغ الكبت والغيظ اللى بداخلها
                              [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

                              تعليق

                              • Aya waheed
                                weissherz
                                • Jan 2010
                                • 644

                                #45
                                لكن أنا أريد معالجة تؤدى إلى تجنب الوقوع فى مثل هذا الموقف وتحمينى من فقد كلللللللللللل أصابعى .... و أرفض طريقة مواجهة العنف بالعنف .... أما الأذى النفسى فده بيجيب القولون العصبى ( يعنى مش هتبقى جوازه !!! هتبقى جنازه )
                                [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

                                تعليق

                                يعمل...