أغنية لميدان التحرير

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ahmed_allaithy
    رئيس الجمعية
    • May 2006
    • 4025

    أغنية لميدان التحرير

    ياللا حالاً بالاً هنُّـوا أبو الفصـاد
    ياللا حالاً بالاً بالاً
    نطـرد حسني مبارك
    الطيارة يا افندم واقفة
    واقفة في انتظارك
    حيث جنابك جبت لشعبك
    قرحة كمان ومرارة
    ياللا ف داهية يا ريس ياللا
    روح بقى ف خرارة
    قوم واتفضل لحلح طولك
    خُد ويَّاك سي جمال
    وعلاء وامُّه وكل معارفك
    ورموز الاحتيال
    لو تقلان م التخمة يا ريس
    خليك واحنا نشيلك
    يوم السعد يا ريس لَمَّا
    تشوفنا لَمَّا نجيلك
    هيلا بيلا يا مصري يا اخويا
    ياللا وهـات نقالة
    لاجل نروح للريس فوراً
    نرميه في الزبـالة
    لولا حرام واللهِ بيشهد
    كنت أسب الدين
    ليك ولسوسو وجوجو وعوعو
    يا شلة نصابين
    ياللي طفحتوا الكوتة معايا
    غنـوا وقولوا آمين
    ملعون اللي يخون الشعب
    ما تقولوا يا مصريين
    يسقط يسقط حسني مبارك
    ربي يلخبط كل احوالك
    بكرة الشعب يحاكمك حتمًا
    إنت ومَرتَك كده وعيالك
    ياللا حالاً بالاً بالاً
    نمشي لحد القصر
    نطرد أُس فساد الدولة
    لاجل نحرر مصر
    هي مسيرة صغيرة كبيرة
    ماشية بكل الشعب
    نهتف لازم لازم يرحل
    اهتف كده م القلب
    إحنا لَدَيْنا مطلب واحد
    واحد واحد بس
    يسقط كل نظام الريس
    أصل ده وش النحس
    مش ماشيين كده قبل ماتمشي
    دا احنا طردنا الخوف
    دم الشهداء دا لسه بينزف
    والقاتل معروف.
    اصمد اصمد يابن بلدنا
    احنا شباب وِشْياب
    اصبر ثانية بعد مبارك
    هيزول ألف حجاب
    مهما يقولوا ومهما يخونوا
    اسمع كلمة حق
    اللي بيرعب حاكم خاين
    هو كلمة لأ.
    راح تكتب في العزة قصايد
    وتحرر م القهر
    شعب وأمة، وبعد الضلمة
    لازمًا يطلع فجر.
    د. أحـمـد اللَّيثـي
    رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

    فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

  • Aya waheed
    weissherz
    • Jan 2010
    • 644

    #2
    ما في واحد من كلللل اللي واقفين هيسمع ........!!!
    [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

    تعليق

    • ahmed_allaithy
      رئيس الجمعية
      • May 2006
      • 4025

      #3
      كلهم سمعوا يا آية. القصيدة هي اللي متأخرة.
      د. أحـمـد اللَّيثـي
      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

      فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

      تعليق

      • Aya waheed
        weissherz
        • Jan 2010
        • 644

        #4
        والتأخير عليه غرامة...!
        مين هيدفع حضرتك ولا القصيدة!!؟


        حسن نصر الله لسة حالا بيعتذر على قناة المنار على تأخره....
        [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

        تعليق

        • Aratype
          مشرف
          • Jul 2007
          • 1629

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة ahmed_allaithy
          مهما يقولوا ومهما يخونوا
          اسمع كلمة حق
          اللي بيرعب حاكم خاين
          هو كلمة لأ.
          هذه أهزوجة يجب أن تصبح مثلاً ! بارك الله فيك أخي الدكتور أحمد...

          تعليق

          • Aya waheed
            weissherz
            • Jan 2010
            • 644

            #6
            أنا هقول اللي جوايا ورزقي على الله
            أنا بجد مصدومة من معظم الألفظ المستخدمة
            ولا أعلم إن كان كل ما يمنع شخص محب لدينه من سب الدين ..هو أن ذلك حرام ...!!فقط

            ترددت كثيرا لأقول ما تنطوي عليه نفسي.....ولولا أنه أصبح لي مشاركة في البداية لما اقتربت لإبداء رأيي ولكن لأبرئ زمتي أمام الله...
            [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

            تعليق

            • ahmed_allaithy
              رئيس الجمعية
              • May 2006
              • 4025

              #7
              بصراحة يا آية لست أدري أي عبارات أنت مصدومة منها؛ فكلها من التراث المصري، وليس فيها أي خروج حتى على المستوى الاصطلاحي، ولا على المستوى الثقافي. ربما الذي صدمك هو تسمية الأسماء بمسمياتها. وربما لأنك تنتمين لجيل حرص فيه الآباء عن إبعاد أبنائهم عن كثير من المؤثرات الثقافية المحيطة بفئات معينة من المصريين، أما هم أنفسهم فقد كانت تلك تعبيرات يومية عادية جدًا. بل أقول أكثر من ذلك إنها ألفاظ فصيحة، قلَّ استخدامها لأسباب "اجتماعية" وليس لأسباب لغوية. ومن بين وظائف الشعر، أو النظم العامي عمومًا أنه يحفظ كلمات تراثية لا سبيل إلى استمرار وجودها ما لم يستعملها الناظمون؛ ذلك لوجود محاولات لمسحها من ذاكرة اللغة. وهذه الألفاظ تخدم أغراضًا دقيقة في نقل المعاني ما كان لغيرها من الملطفات اللغوية أن تؤدي وظيفتها. فالفصحى مثلاً لا تعرف في عصرنا هذا جحلنجع، وعطبول، وجلواز، وخندريس، ونقاخ، ليس لقصور في معاني تلك الكلمات ولكن لأسباب أخرى منها الانحدار اللغوي -من ناحية العلم باللغة- الذي يعاني منه أغلب الناطقين بالعربية على مدى قرون كثيرة. بل هناك من الألفاظ الفصيحة -ومن سمات الفصاحة أن يكون اللفظ سهلاً مستساغًا لا تعافه الأذن- ما أصبح كثيرون يعافون استخدامه.
              انظري إلى كلمة "كنيف"، وهي كلمة لا تستعملها فئات معينة من المصريين، ويأنفون منها، ويستعملون كلمة "حمَّام" أو "دورة مياه" محلها. في حين أن الكلمة فصيحة، واستعملها العرب من هذا الباب، بل وجاء في حديث للسيدة عائشة رضي الله عنها قالت "قبل أن تتخذ الكُنُف في البيوت".
              خذي كلمة "خرارة"، هي كلمة فصيحة أيضًا وليست عامية، ومتداولة ثقافيًا في مصر، بل وتعبيرها اصطلاحي معروف للتعبير عن شيء ساعة الغضب، بل في بعض مناطق تونس مثلاً يشيرون إلى مؤخرة المرء بكلمة شبيهة. ولكن بالطبع هناك مصريون يأنفون من استعمالها، ويفضلون مثلا "روح في داهية" أو حتى غور في داهية". فهل هما الشيء نفسه؟
              ما المشكلة في الجذر (خ ر ر)؟ ألم يقل الله عز وجل "فأتى الله بنيانهم من القواعد فخر عليهم السقف من فوقهم"؟
              وفي الرواية "حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا أبو معاوية ووكيع عن الأعمش ح وحدثنا يحيى بن يحيى واللفظ له أخبرنا أبو معاوية عن الأعمش عن إبراهيم عن عبد الرحمن بن يزيد عن سلمان قال قيل له: قد علمكم نبيكم صلى الله عليه وسلم كل شيء حتى الخراءة قال فقال أجل لقد نهانا أن نستقبل القبلة لغائط أو بول أو أن نستنجي باليمين أو أن نستنجي بأقل من ثلاثة أحجار أو أن نستنجي برجيع أو بعظم "
              ويمكنني ضرب عشرات الأمثلة الأخرى، ولكن ساعتها ستضطرين إلى إغلاق عينيك، وأذنيك، لا لشيء سوى التحسس غير المبرر من بعض الألفاظ التي أصبحنا نكني عنها من باب الحذلقة الاجتماعية، أو الأدب المجتمعي المصطنع والزائف الذي نسجت منه فئة معينة سياجًا اتخذت عن اللغة قراراً لم يكن لها أن تتخذه.
              كذلك لا يمكن إخراج الألفاظ عن سياقها. وفي الترجمة نقول: Context is KING.
              فالنبي صلى الله عليه وسلم قال: "من تعزى بعزى الجاهلية ؛ فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا". فهل يقول عاقل إن الرسول صلى الله عليه وسلم أفحش في قوله هذا؟ إن السياق سياق زجر، وليس سياق مواربة وتلطيف، بل فيه نهي عن الكناية، ولذا لم يستعمل الرسول الكناية هنا. وقصة زجر أبي بكر لعروة بن مسعود معروفة أيضًا، ولم يستعمل أبو بكر الصديق الكناية أيضًا بل قال قولاً غليظًا؛ لأن المقام ليس مقام كناية، وتلطيف للكلام لمراعاة شعور أصحاب المشاعر المرهفة.
              ومن تعريف البلاغة أنها مطابقة الكلام لمقتضى الحال. فلا يصح أن يكون الحال حال فرح ويكون الكلام كلام حزن ونكد، أو مقام استعطاف ويكون الكلام زجر وإغلاظ في القول، وهكذا.

              أذكر أني مرة هنا علقت على ترجمة لمترجم ما، واقتبست له جملة من قاموس "American Heritage" جاء في المثال ذكر الكلب. فكان من تعليق المترجم إنه لم يكن من المقبول قول كلمة "كلب"، مع أنه من غير المقبول -بل من الخطأ المستهجن- أن يغير المرء في "الاقتباسات".

              الخلاصة المسألة مسألة سياق.

              أما من يخافون على شعور المستبد؛ فهذا -وللأسف- من مخلفات الشعور العام بالتعاطف مع الجاني حين تدور عليه الدوائر فيقف كسيرًا ذليلاً أو مستعطفًا، وينسى الناس ما فعله بالضحية ابتداءً. بل إن هذا هو السبب في الحث على معاقبة الجناة سريعًا بعد ارتكابهم لمخالفة؛ حتى لا يحدث نوع من التعاطف معهم بطول المدة بين الفعل والعقاب. وليست اللغة بدْعًا في هذا الجانب.

              أما مسألة "سب الدين" فهذه بدهية. فالمسلم منهي عن سب أي دين؛ وفعل عكس ذلك أمر محرم (قد) يؤدي إلى الكفر؛ وقد هنا لأن هناك ديانات باطلة، تصنَّف على أنها أديان، وهي ليست كذلك. والله يقول "ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم". ومن هنا تكون الحرمة. فما اعتراضك على عدم سب الدين لحرمته؟
              د. أحـمـد اللَّيثـي
              رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
              تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

              فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

              تعليق

              • Aya waheed
                weissherz
                • Jan 2010
                • 644

                #8
                ما من يخافون على شعور المستبد؛ فهذا -وللأسف- من مخلفات الشعور العام بالتعاطف مع الجاني حين تدور عليه الدوائر فيقف كسيرًا ذليلاً أو مستعطفًا، وينسى الناس ما فعله بالضحية ابتداءً. بل إن هذا هو السبب في الحث على معاقبة الجناة سريعًا بعد ارتكابهم لمخالفة؛ حتى لا يحدث نوع من التعاطف معهم بطول المدة بين الفعل والعقاب. وليست اللغة بدْعًا في هذا الجانب.

                ولم يحدث شئ من معاقبة الجناه.....ينفع نعاقبهم حتى لو كان العقاب هو الإعدام رميا بالرصاص بس من غير (ما نرمي حد في الزبالة) لأن الحقيقة إنه ماحدش فينا هيعرف يرمي حد....!

                وفي تاريخ الرسول صلى الله عليه وسلم أعظم قصة عفو...(إذهبوا فأنتم الطلقاء)

                هناك أشياء مجرد الإشارة لها من بعيد تثير السخط.....!
                وإذا كانت (كنت أسب الدين) ليس فيها نفي ولا نهي
                فأنا بحس وأنا بقرأها وكأن الأمر قد وقع

                ولست بصدد التقييم ولا المحاسبة...فقط أعبر عن ما إنتباني من شعور....
                [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

                تعليق

                • ahmed_allaithy
                  رئيس الجمعية
                  • May 2006
                  • 4025

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة aya waheed
                  ما من يخافون على شعور المستبد؛ فهذا -وللأسف- من مخلفات الشعور العام بالتعاطف مع الجاني حين تدور عليه الدوائر فيقف كسيرًا ذليلاً أو مستعطفًا، وينسى الناس ما فعله بالضحية ابتداءً. بل إن هذا هو السبب في الحث على معاقبة الجناة سريعًا بعد ارتكابهم لمخالفة؛ حتى لا يحدث نوع من التعاطف معهم بطول المدة بين الفعل والعقاب. وليست اللغة بدْعًا في هذا الجانب.

                  ولم يحدث شئ من معاقبة الجناه.....ينفع نعاقبهم حتى لو كان العقاب هو الإعدام رميا بالرصاص بس من غير (ما نرمي حد في الزبالة) لأن الحقيقة إنه ماحدش فينا هيعرف يرمي حد....!

                  وفي تاريخ الرسول صلى الله عليه وسلم أعظم قصة عفو...(إذهبوا فأنتم الطلقاء)

                  هناك أشياء مجرد الإشارة لها من بعيد تثير السخط.....!
                  وإذا كانت (كنت أسب الدين) ليس فيها نفي ولا نهي
                  فأنا بحس وأنا بقرأها وكأن الأمر قد وقع

                  ولست بصدد التقييم ولا المحاسبة...فقط أعبر عن ما إنتباني من شعور....
                  - فما رأيك في "مزبلة التاريخ"؟
                  - الاستشهاد باذهبوا فأنتم الطلقاء، استشهاد في غير محله، فالسياق مختلف تمامًا. ويرد قولك ما جاء عن النبي صلى الله عليه وسلم وعن أبي بكر الصديق أعلاه.
                  - أما إحساسك الشخصي، فأنا لغوي، أعرف دلالات الألفاظ وصياغة المعاني في قوالبها. والفرق بين الإحساس الشخصي وحقيقة الدلالات اللفظية فرق شاسع. فيجب عليك الحكم على الأشياء وفق حقيقتها لا وفق "الإحساس الشخصي". ثم أراك تخلطين بين المعنى اللغوي والاصطلاحي لكلمة الدين، وتقصرين المعنى على الجانب الاصطلاحي، وهذا ليس افتراضاً صحيحًا في جميع الدراسات اللغوية الخاصة بعلم المعاني في العربية.

                  والخلاف لا يفسد للود قضية ... واحنا جمعية "ديمقراطية".
                  د. أحـمـد اللَّيثـي
                  رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                  تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                  فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                  تعليق

                  • Aya waheed
                    weissherz
                    • Jan 2010
                    • 644

                    #10
                    [gdwl][gdwl]والخلاف لا يفسد للود قضية ... واحنا جمعية "ديمقراطية".[/gdwl][/gdwl]


                    مش دايما
                    [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

                    تعليق

                    • ahmed_allaithy
                      رئيس الجمعية
                      • May 2006
                      • 4025

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة Aya waheed
                      [gdwl][gdwl]والخلاف لا يفسد للود قضية ... واحنا جمعية "ديمقراطية".[/gdwl][/gdwl]


                      مش دايما
                      في الحقيقة أنا شخصياً لا أحب الديمقراطية؛ لأن الديمقراطية في حقيقتها نظام حكم، وتعني حكم الشعب للشعب. بمعنى أن للشعب الحق في التشريع والتغيير المطلق. وهذا يسبب مشكلة كبيرة للمسلم الذي يؤمن بما يقوله الله عز وجل في كتابه "إن الحكم إلا لله" وليس للشعب حسب معنى الديمقراطية. ويعني هذا أنه لا يجوز أن يشرِّع إنسان شيئًا مخالفًا لشرع الله، مهما صغر أو كبر. والديمقراطية في حقيقتها ليست وليدة دين، بل نشأتها مجتمعٌ وثني ذو توجه علماني.

                      أما ما يروَّج له من أن الديمقراطية تعني حرية التعبير وإبداء الرأي ... إلخ، فالديمقراطية براء من كل هذا. والسذج فقط هم من تنطلي عليهم دعوات الديمقراطية بهذا المعنى؛ لأنه لماذا نسمي حرية التعبير مثلاً ديمقراطية، ولا نكتفي بتسميتها "حرية تعبير"؟

                      وأكبردليل على تسطيح المصطلح في الأذهان واستخدامه بشكل مخالف لحقيقة معناه وانطلاء هذا المعنى على كثيرين أنك فهمتِ هذا المعنى الأخير حين كتبت ردك "مش دايمًا". والخشية من هذا الفهم هي ما دعتني إلى وضع كلمة "ديمقراطية" بين علامات تناص في مداخلتي.

                      وتعيشي وتاخدي غيرها .........
                      د. أحـمـد اللَّيثـي
                      رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                      تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                      فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                      تعليق

                      • ahmed_allaithy
                        رئيس الجمعية
                        • May 2006
                        • 4025

                        #12
                        وقبل ما انسى أنا غيرت لك "فقرة" من القصيدة علشان خاطرك:


                        حيث جنابك جبت لشعبك


                        قرحة كمان ومرارة،


                        والتعذيب والنهب يا ريِّس

                        ناجح فيه بجدارة

                        والبقية تتبع خاصة إن فيه واحد مغني في المظاهرات اتصل بي وعايز يغنيها في ميدان التحرير.
                        د. أحـمـد اللَّيثـي
                        رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                        تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                        فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                        تعليق

                        • Aya waheed
                          weissherz
                          • Jan 2010
                          • 644

                          #13
                          عاجبني جدا التغيير.....
                          أشكرك على روحك الرياضية.....كنت أتوقع إني هاجي أفتح الموقع بعد كده.... الكمبيوتر هينفجر

                          مش كنت حضرتك تقولي إن في ميدان التحرير محتاجين النشيد...

                          أحمد اخويااااااا البطل
                          نزل انهرده مع واحد صحبه بطل زيه

                          لميدان التحرير

                          والخطوة الجاية هاخد صحباتي وننزل نتفرج أو نعمل شوبنج
                          [align=center]Ich bin verwirrt[/align]

                          تعليق

                          • ahmed_allaithy
                            رئيس الجمعية
                            • May 2006
                            • 4025

                            #14
                            بصراحة يا آية أنا مستغرب جدًا إنكم حتى الآن لم تشاركوا في المظاهرات.
                            هذا وقت يكتب فيه المصريون أقوى صفحة في تاريخ مصر الحديث. فكيف يفوت أي إنسان هذه الفرصة.
                            وجاء في الحديث خير الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر.
                            شوفي الأجر بقى قد أيه لمجرد كلمة حق.
                            د. أحـمـد اللَّيثـي
                            رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                            تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                            فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                            تعليق

                            • Aratype
                              مشرف
                              • Jul 2007
                              • 1629

                              #15
                              وصلت القصيدة إلى بورسعيد وإلى طنطا ولا سيَّما مقطع :

                              مهما يقولوا ومهما يخونوا
                              اسمع كلمة حق
                              اللي بيرعب حاكم خاين
                              هو كلمة لأ.

                              تعليق

                              يعمل...