<p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><span lang="AR-JO" style="font-size: 20pt; font-family: "simplified arabic"; mso-bidi-language: ar-jo"><font color="#ff0000"><font size="5"><strong>تلخيص اليوم الدراسي للمجمع في أكاديمية القاسمي<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-JO" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"; mso-bidi-language: ar-jo"><font size="5"><strong></strong></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-JO" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"; mso-bidi-language: ar-jo"><font color="#333399"><font size="5"><strong>عقد في أكاديمية القاسمي في باقة الغربية يوم دراسي لمجمع اللغة العربية في إسرائيل حول موضوع "قرارات المجامع اللغوية بين النظرية والتطبيق" شارك فيه عدد من الباحثين باللغة العربية والعبرية، وحضره عدد كبير من المهتمين باللغتين وطلاب الأكاديمية.<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-JO" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"; mso-bidi-language: ar-jo"><font color="#333399"><font size="5"><strong>واستهل هذا اليوم بكلمات ترحيب أشادت بالتعاون بين المجمع وبين أكاديمية القاسمي بهدف السعي لرعاية اللغة العربية وخدمتها لغةً وأدبًا، خاصة وأن المؤسستين قطعتا شوطًا في هذا المضمار.<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-JO" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"; mso-bidi-language: ar-jo"><font color="#333399"><font size="5"><strong><span style="mso-spacerun: yes"> </span>وقال الدكتور ياسين كتانة: "يلتقي سعي مجمع اللغة العربية في البلاد في القضايا الأساسية مع ما ترمي إليه المجامع اللغوية في العالم العربي، في ترقية اللغة العربية الفصحى وتحديثها في جميع الميادين، حفاظًا على سلامتها، وجعلها مواكبة لحاجات العصر ومستلزماته، ووافية بأسباب علوم العصر وروح الفكر المعاصر".<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-JO" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"; mso-bidi-language: ar-jo"><font color="#333399"><font size="5"><strong>وتحدث الدكتور فهد أبو خضرة رئيس المجمع وأشار إلى الصعوبات التي تواجه الباحثين في اللغة من خلال عودتهم إلى الماضي أو استنباطهم لكلمات واصطلاحات حديثة، ومدى تجاوب الخاصة والعامة مع هذه التجديدات. وأكد الدكتور أبو خضرة على ضرورة توفير التسهيلات المادية والمعنوية للباحثين والدارسين لتيسير اللغة وقواعدها وأصولها، وعلى هذا فقد جرت عدة محاولات ومساهمات لتيسير اللغة ووضعت كتب جديدة في علم النحو لطلبة المدارس.<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right; mso-margin-top-alt: auto; mso-margin-bottom-alt: auto"><font color="#333399"><font size="5"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: "traditional arabic"">و</span><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"">كانت المحاضرة الأولى للدكتور إلياس عطا الله تناول فيها عمل مجامع اللغة العربية في الدول العربية، وخاصة لجان الألفاظ والأساليب، وقضيّة الترجمة، ودعوات التيسير في قواعد العربيّة وإملائها، وعلى صعيد الأسلوبيّة، كانت لجان الألفاظ والأساليب منشغلة، كما يتجلّى من كتبها، بما شاع على ألسنة الكتّاب من أدباء وغيرهم من أساليب لم ترد في فصحى العربيّة ولا في معجماتها، أي أنّها كانت وسيلة للبحث والإجازة أو الردّ، ولم تقم هي بعمليّة الإبداع- خلافا لما فعله من اضطلع بالهمّ اللغويّ في الوضع أو التعريب أو الترجمة من عمالقة القرن التاسع عشر- وتبحث اللجان عن مخارج وتخريجات لتجويز الاستعمال المعاصر أو المحدث بالاتّكاء على أقيسة العربيّة أو على شاهد من عصور الاحتجاج إن وجدت، أو على قول لأحد المولَّدين من العصور القديمة، والجهد الضائع هنا متمثّل في أنّ تجويزها أو عدمه لا أهميّة لهما، فالأسلوب قد شاع، ولقي استحسانا، وسيظلّ في الاستعمال حتى لو أصدرت المجامع مجتمعة قرارا جمهوريّا أو ملكيّا بعدم تجويزه. وفي خضمّ بحثهم عن شرعنة المحدَث، وقعوا في جملة من مجانبة الصواب.<p></p></span></strong></font></font></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right; mso-margin-top-alt: auto; mso-margin-bottom-alt: auto"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font size="5"><strong><font color="#660099">وقدم الدكتور فاروق مواسي ورقة<span style="color: #111111"> عن إنجازات المجمع في القاهرة وخاصة في معجم الوسيط ، حيث فتح المجمع باب الوضع للمحدثين بواسطة الاشتقاق والارتجال، وإطلاق القياس ليشمل ما قيس وما لم يُقس، وتحرير السماع من قيود الزمان والمكان ليشمل ما يُسمع اليوم من أصحاب المهن، وقبول الألفاظ المولدة. ثم إن المجمع قدم مصطلحات مترجمة أقرها وأصدرها في مجلته ، كما أن المجمع أصدر قرارات في تيسير اللغة، وخاصة كتاب تيسير النحو لشوقي ضيف الذي انبثق من قرارات المجمع. ورأى مواسي أنه لا يمكن أن يقف أحد أمام تيار اللغة الجارف، فواجهات الإعلانات هي باللغات الأجنبية وبحروف عربية، والمترجمون لا ينتظرون قرارًا للمجمع حتى يختاروا هذه الكلمة أو تلك، وقرارات المجمع لم تتجاوز رفوف المجمع، ثم إن تعليم العلوم في معظم الدول العربية يتم باللغات الأجنبية، بالإضافة إلى المستوى العام الضعيف ليس لدى الناشئة فحسب بل لدى المعلمين.</span> <span style="color: #111111">وقد رأى أن هدف المجمع يجب أن يتركز في دراسة لغة الإعلام ولغة الأدباء ورصدها وتحليلها، ودراسة اللهجات المحلية، ويجب أن تكون في المجمع اهتمامات كبيرة باللغات السامية وعلم اللغة المقارن وجوانب الدرس اللغوي الحديث.</span><p></p></font></strong></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>وكانت المحاضرة التالية للأستاذة خولة السعدي بعنوان: "من اللجنة العليا لشؤون اللغة العربية <span style="mso-spacerun: yes"> </span>في وزارة المعارف إلى المجمع" وقالت: إن قسم المناهج العربية يعد المناهج والمواد التعليمية لثلاثة أنواع من المناهج :<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>1.المناهج المتعلقة بالمواضيع الخاصة للوسط العربي (الأدب العربي، اللغة العربية والتعبير، التاريخ، الدين والعبرية للعرب).<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>2.المناهج الملاءَمة للوسط العربي (العلوم الاجتماعية مثل: المدنيات، الموطن والمجتمع والجغرافيا الاقتصاد).<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>3.المناهج المشتركة لجميع التلاميذ في البلاد (جميع المواضيع العلمية والرياضيات).<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>ويتلخص عمل اللجنة في عرض المصطلحات الأجنبية والعبرية التي تردها من قسم المناهج،<span style="mso-spacerun: yes"> </span>للتفتيش عن البديل الموافق لها في العربية. هذا البحث لم يتجاهل القائم في مجامع اللغة العربية أو المعاجم العامة والمتخصصة واختيار الأصلح والأقرب في نظر اللجنة إلى دلالة المصطلح الأجنبي، أو تبني المصطلح الأجنبي حين يكون شائعا، ويصعب على البديل العربي منافسته، وأحيانا لم تتردد اللجنة في ابتكار مصطلحات جديدة متأثرة باللغة العبرية. كما أن قرارات اللجنة<span style="mso-spacerun: yes"> </span>صدرت في جزئين: المنهل 1 والمنهل 2 أما المنهل 3 فهو تحت الطبع وسيصدر خلال أسابيع قليلة.<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>ثم ألقى الدكتور رفيق أبو بكر محاضرة حول عمل أكاديمية اللغة العبرية وقال: بدأ النشاط في إحياء اللغة العبرية منذ أواخر القرن التاسع عشر. واستمر حتى أصبحت اللغة العبرية لغةً رسميةً في هذه البلاد أي حتى الخمسينات. فخلال هذه الفترة تم إدخال كلماتٍ ومصطلحاتٍ جديدةٍ إلى اللغة العبرية، من أهمها ما اقترحه إليعيزر بن يهودا في لجنة اللغة العبرية آنذاك وفي مُعجمِه المعروف باسم "قاموس اللغة العبرية القديمة والحديثة". إن الجمهورَ العبري ويُستثنى من ذلك المتخصصون في اللغة العبرية لا يهتم بما يمليه عليه المجمع، فنجد مثلاً أن اللغةَ العامية تتطور وتدخل كلمات في الكلام وفي وسائل الإعلام ليس لها صلة بالمجمع لأهداف تتعلق بالكاتب أو الناشر أو الصحافي أو كاتب الدعاية. كثيراً ما تُنسب للمجمع أقاويلُ لا علاقةَ له بها. وخلص الدكتور أبو بكر إلى القول اللغةُ العبريةُ تتجدد باستمرار سواء عن طريق المجمع اللغوي أو عن طريق أوساط أخرى. الكل يصب في مجالات وسائل الإعلام وفي الحديث اليومي بين الناس. طرق إدخال الكلمات متشابهة كثيراً بحيث يصعب على الإنسان العادي أن يعرف ما إذا كلمة معينة صودق عليها من قبل المجمع أم لا. كلمات ومصطلحات جمة غير معروفة للجمهور العبري وحتى لطلاب الكليات والجامعات.<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><font color="#993300"><font size="5"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"">وقام الدكتور جريس نعيم خوري بمراجعة لكتاب "المجامع العربية وقضايا اللغة – من النشأة إلى أواخر القرن العشرين" للدكتورة وفاء كامل فايد من مصر. وقال: إن الكتاب في الأصل وظيفة دكتوراة في اللغويات قدمتها الكاتبة لقسم اللغة العربية بكلية الآداب في جامعة القاهرة سنة 1980، لكن هذه الوظيفة انتظرت ربع قرن حتى تمّ لها الصدور في كتاب. ويقع الكتاب في أربعِ مئة واثنتين وعشرين صفحة، حاولت الكاتبة من خلالها الوقوف على أهمّ الدراسات التي قدمت لمجامع اللغة العربية في موضوعات مختلفة، وأهمّ الإنجازات التي قدّمتها هذه المجامع. والهدف من هذا الاستعراض، كما تروي الكاتبة، هو إفادة مجامع اللغة من خلال استعراض أهمّ القضايا التي ناقشتها خلال عدة عقود، وطرق معالجة هذه المجامع لها.</span><span dir="ltr" style="font-size: 14pt; mso-bidi-font-family: "simplified arabic""><p></p></span></font></font></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><strong><font color="#993300"><font size="5">وأضاف الدكتور خوري لنا أن نعلق هنا بالقول: إنّه لا بدّ أنّ الكثير من القضايا اللغوية تطورت، ومستجدات كثيرة طرأت على اللغة وعلومها خلال ربع القرن ما بين صدور الدراسة وطباعة الكتاب، وهي غير مشار إليها في هذا الكتاب، لذلك فكان من المتوقع أن تكون هذه الدراسة أكثر إفادة لو أكملتها الباحثة بمسح مشابه للربع قرن الأخير.<p></p></font></font></strong></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><font color="#333399"><font size="5"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"">ثم أجمل الدكتور خالد سنداوي هذا اليوم الدراسي وقال: ها نحن نرى اليوم مدى البُعد بين المجامع العربية وبين المجتمع العربي والواقع المع</span><span lang="AR-JO" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"; mso-bidi-language: ar-jo">ا</span><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic"">ش لكن لا بدّ لنا من أن نقف وقفة تأمّل ومحاسبة للنفس.<p></p></span></strong></font></font></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>وكخلاصة هناك حاجة ماسّة لمواكبة التّطورات السّريعة في عصرنا الحاضر لغويًا.<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>ثانيا: إنه لمن المهم جدًا أن تستجيب اللغة لمتطلّبات وحاجات هذا المجتمع.<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>ثالثًا: يجب أن يكون هناك تواصل واستمراريّة بين مجامع اللغة العربيّة في الوطن العربي واختيار ما يناسبنا.<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><font color="#333399"><font size="5"><strong>ولا يفوتنا أن أحد مصاعب اللغة هو قواعد اللغة العربيّة، وكثيرا ما نرى طلابنا يعزفون عن القواعد بسبب كثرة المصطلحات النّحويّة وكثرة الشواذّ وغيرها. ولا بدّ من محاولات لتيسير النّحو وتشكيل لجان مختصّة لهذا الغرض.<p></p></strong></font></font></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt; font-family: "simplified arabic""><p><font color="#333399" size="5"><strong><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /> </strong></font></p></span></p><p align="right"><font size="5"><strong></strong></font></p>
اليوم الدراسي حول مجامع اللغة العربية - في باقة الغربية
تقليص
إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تقليص
المواضيع: 10,513
المشاركات: 54,231
الأعضاء: 6,146
الأعضاء النشطين: 2
نرحب بالعضو الجديد, Turquie santé.