[align=justify]كتاب (البراهين الحسية على تقارض العربية والسريانية) لإغناطيوس يعقوب الثالث بطريق إنطاكية وسائر المشرق. دمشق، 1969. على الرابط التالي:
يحتوي الكتاب على مادة لغوية دسمة لكنه يعاني من مشكلتين منهجيتين كبيرتين:
1. اعتماده في تفسير القرابة على متجاوز العلم مثل كلام المستشرق الإيطالي إغناطيوس جويدي وهو كلام قديم لا يقول به أحد اليوم لأن الاجتهاد استقر على أن الشعوب الجزيرية من الجزيرة العربية؛
2. أخذه بمبدأ أسبقية التدوين ورد الكلام المشترك في اللغات الجزيرية إلى اللغات الأسبق تدوينا وهذا منهج فاسد لا يقول به أحد من أهل العلم والتحقيق مهما كانت خلفيته الإيديولوجية!
وأدعوكم بخصوص قوله إن أبا الأسود الدؤلي تأثر بالسريان في وضعه نحوه، إلى قراءة هذه المقالة ذات الصلة:
وتحية طيبة.[/align]
يحتوي الكتاب على مادة لغوية دسمة لكنه يعاني من مشكلتين منهجيتين كبيرتين:
1. اعتماده في تفسير القرابة على متجاوز العلم مثل كلام المستشرق الإيطالي إغناطيوس جويدي وهو كلام قديم لا يقول به أحد اليوم لأن الاجتهاد استقر على أن الشعوب الجزيرية من الجزيرة العربية؛
2. أخذه بمبدأ أسبقية التدوين ورد الكلام المشترك في اللغات الجزيرية إلى اللغات الأسبق تدوينا وهذا منهج فاسد لا يقول به أحد من أهل العلم والتحقيق مهما كانت خلفيته الإيديولوجية!
وأدعوكم بخصوص قوله إن أبا الأسود الدؤلي تأثر بالسريان في وضعه نحوه، إلى قراءة هذه المقالة ذات الصلة:
وتحية طيبة.[/align]