ضرورية لكل مكتبة جامعة أو معهد أو مركز بحثي وحتى مدرسة، كتاب على الطلب

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • s___s

    ضرورية لكل مكتبة جامعة أو معهد أو مركز بحثي وحتى مدرسة، كتاب على الطلب

    <TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width="100%"><TBODY><TR vAlign=top><TD colSpan=3><TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width=420><TBODY><TR><TD id=tdMainHeader class=tdHeadline width="96%">غوغل تطبع ملايين الكتب</TD><TD class=tdAudio width="2%"></TD><TD class=tdVideo width="2%"></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR><TR><TD colSpan=3></TD></TR><TR><TD id=tdStoryBody colSpan=3><TABLE border=0 cellSpacing=0 borderColor=#c0c0c0 cellPadding=2 width="1%" imageTableTakeCare><TBODY><!-- TOKEN --><TR><TD></TD></TR><TR><TD style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; FONT-SIZE: 10pt; FONT-WEIGHT: bold">خطوة جديدة لغوغل على طريق طباعة الكتب (الفرنسية-أرشيف)
    </TD></TR><!-- /TOKEN --></TBODY></TABLE>
    بعد خمس سنوات من مسح الكتب إلكترونيا، قرر موقع غوغل الدخول أخيرا إلى مجال نشر المطبوعات لأول مرة.

    فبعد ترتيب مع شركة طباعة أعلن عنه أمس، ستقدم غوغل مليوني كتاب خارج حقوق النشر يمكن التقاطها أو إرسالها من المكتبات والجامعات وأماكن أخرى حول العالم. وأبرمت غوغل اتفاقا مع شركة أون ديماند بوكس (كتب بالطلب)، الشركة المصنعة لآلة إسبريسو بوك التي تستطيع طبع كتاب كامل التجليد من 300 صفحة في أقل من خمس دقائق.

    وتهدف غوغل من هذه الخطوة إلى جعل الكتب العالمية أكثر إتاحة.

    كما يأتي توقيت هذا التحالف ليساعد غوغل في توضيح الفائدة العامة من مبادرتها الأشمل في الكتب التي تشمل البحث في النصوص وتسوية قانونية مقترحة لقضية حقوق نشر.

    وتعتبر شركة أون ديماند بوكس أكبر شركة من نوعها ولها 1.5 مليون عنوان منشور، معظمها من أرشيف الإنترنت (مؤسسة غير ربحية تأسست من أجل الباحثين والمؤرخين وكل المهتمين بعالم الكتب).

    ويضاعف اتفاق غوغل فهرس أون ديماند، بجعل قصص مثل أليس في أرض العجائب وجين أير متوفرة لملايين القراء بسهولة الوصول إليها.

    وسيركز التوزيع على الأماكن التي فيها مطابع أون ديماند والتي تتكلف نحو 100 ألف دولار. وهناك 12 آلة إسبريسو بوك تعمل الآن حول العالم بما في ذلك مكتبة بلاكويل في لندن وجامعة ميشيغان.
    </TD></TR></TBODY></TABLE>









    ما رأيكم دام فضلكم؟
  • ahmed_allaithy
    رئيس الجمعية
    • May 2006
    • 4026

    #2
    الأمة العربية كلها أخي أبو صالح لا رأي لها في هذه الأمور. حين يصبح العلم ونشره وانتشاره، بل وصناعته من اهتمامات العالم العربي يمكن أن ندلي بدلونا في هذه الأمور. أما والحال كما تعرف فيكفينا الاهتمام ببطوننا، وليهتم غيرنا بعقولهم.
    د. أحـمـد اللَّيثـي
    رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
    تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

    فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

    تعليق

    • diourimed
      د. معاذ الديوري
      • May 2008
      • 21

      #3
      أوافقك أخي الدكتور أحمد تماما وأشكرك أخي أبو صالح جزيل الشكر
      وعندي سؤال: هل نحن العرب أهل للبحث العلمي نفسه؟ (لأن أغلب الباحثين العرب لا يشتغلون في البحث العلمي ولكن يشتغلون في البحث عن أفضل وسيلة لضمان العيش الكريم/ البطون كما قال الدكتور أحمد).
      وكلامنا في هذا يطول، لكن المسألة تحتاج إلى حلول
      ويكفي العرب أنهم لما يخرجوا من ترهات العهد الجاهلي في الافتخار بالعروبة (الكرامة والشجاعة وووو إن كانت) والبكاء على الأطلال القديمة (الديار التي عفتها الرسوم بالأندلس وكم كانت لنا من قصور وملكنا وسدنا وكنا أهل عدل وأصحاب حضارة وووو)
      ولسان كل عربي يردد صبيحة كل يوم قول امرئ القيس بن حجر الكندي:
      ألا عم صباحا أيها الطلل البالي
      وهل يعمن من كان في العُصُر الخالي
      ويرتل مع كل ظهيرة قول لبيد بن ربيعة:
      ذم المنازل بعد منزلة اللَّوى
      والعيشَ بعدَ أولئك الأيامِ
      ويسبح عند اقتراب الشمس من غروبها بقول النابغة الذبياني:
      أمست خلاء وأمسى أهلُها احتملوا
      أخنى عليها الذي أخنى على لُبَدِ
      ويقف بعد مطلع النجوم إلى مطلع الفجر باكيا متخشعا يقرأ ويردد قول زهير بن أبي سلمى المزني:
      قف بالديار التي لم يَعْفُها القِدَمُ
      (ثم يبكي ويشنق ناقته ويشهق شهقة مدوية):
      بلى، وغَيَّرَها الأرواحُ والدِّيَمُ
      ملحوظة:
      أعتذر على الإطالة، وعلى أي غلط وقع في أحد هذه الأبيات سواء من حيث اللفظ أو المعنى أو النسبة، لأن هذا بعض ما ترسب في الذاكرة منذ الصغر، وأرجو المعذرة على الركاكة في العبارة إن حصلت، لأن عربيتي أصبحت ضعيفة جدا عندما أصبحت أنجلوفونيا، وإلى اللقاء
      الدكتور معاذ الديوري (أستاذ باحث ومترجم)

      تعليق

      • s___s

        #4
        عزيزي د. أحمد الليثي ود. معاذ الديوري ما هي النظرة السلبيّة إذن؟

        ومن يُرد أن يتجاوز النظرة السلبيّة عليه أن يوصل هذه المعلومة لأصحاب العلاقة إن كان طالب أو باحث أو إداري لكي كل منهم يعمل على توفيرها إن كانت لهم ضروريّة.

        هناك الكثير من تبحث عن أكل بطونها، وهناك الكثير الذي لديه أموال يُحب أن يصرفها في جوانب تأتي له بمكانة معنوية، وإن قام أهل العلم باقتراحها في الوقت والمكان الصحيح فستكون النتيجة في صالح تطورنا وتقدمنا وهذا أحد اسباب نشري لهذه المعلومة هنا، كما هو الحال في مشاريعنا التي ما زالت تنتظر همتكم

        "كرّاسات المعلم صالح لتعليم اللغة العربية"


        ما رأيكم دام فضلكم؟

        تعليق

        • lailasaw
          عضو منتسب
          • Dec 2008
          • 375

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة diourimed
          ويكفي العرب أنهم لما يخرجوا من ترهات العهد الجاهلي في الافتخار بالعروبة (الكرامة والشجاعة وووو إن كانت) والبكاء على الأطلال القديمة (الديار التي عفتها الرسوم بالأندلس وكم كانت لنا من قصور وملكنا وسدنا وكنا أهل عدل وأصحاب حضارة وووو)
          ولسان كل عربي يردد صبيحة كل يوم قول امرئ القيس بن حجر الكندي:
          ألا عم صباحا أيها الطلل البالي
          وهل يعمن من كان في العُصُر الخالي
          ويرتل مع كل ظهيرة قول لبيد بن ربيعة:
          ذم المنازل بعد منزلة اللَّوى
          والعيشَ بعدَ أولئك الأيامِ
          ويسبح عند اقتراب الشمس من غروبها بقول النابغة الذبياني:
          أمست خلاء وأمسى أهلُها احتملوا
          أخنى عليها الذي أخنى على لُبَدِ
          ويقف بعد مطلع النجوم إلى مطلع الفجر باكيا متخشعا يقرأ ويردد قول زهير بن أبي سلمى المزني:
          قف بالديار التي لم يَعْفُها القِدَمُ
          (ثم يبكي ويشنق ناقته ويشهق شهقة مدوية):
          بلى، وغَيَّرَها الأرواحُ والدِّيَمُ
          ربما أذكر فرساناً وليلى بدوية
          ورعاة يحلبون النوق في مغرب شمس
          يابلادي ماتمنيت العصور الجاهلية
          فغدي أفضل من يومي وأمسي

          (من قصيدة "رباعيات" لمحمود درويش)

          تعليق

          • diourimed
            د. معاذ الديوري
            • May 2008
            • 21

            #6
            صدق شاعرنا ولكن العرب في سباتهم يعمهون
            الدكتور معاذ الديوري (أستاذ باحث ومترجم)

            تعليق

            يعمل...