أنقل مداخلة لي من العنوان والرابط التالي لأنني أظن لها علاقة بهذا الموضوع
حقيقة لم أجد للرد على ما لونته وكبرته مما اقتبسته لكما يا فرج المطري ويا عبدالرزاق دخين إلاّ ما كتبته في احدى مداخلاتي وأعيد نشرها من العنوان والرابط التالي
أظن من المنطقي والبديهي أن كل شيء كبير كانت بدايته صغيرة، فلذلك هناك أهمية لأي شيء مهما كان صغيرا لأنه بعد حين سيكبر، ومن يظن غير ذلك شخص يُشك في قواه العقلية من وجهة نظري على الأقل
لعبة ضارة تدعى "التدليس اللغوي"!
<A href="http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=12434" target=_blank>http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=12434
<A href="http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=12434" target=_blank>http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=12434
المشاركة الأصلية بواسطة فرج المطري
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق دخين
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق دخين
حقيقة لم أجد للرد على ما لونته وكبرته مما اقتبسته لكما يا فرج المطري ويا عبدالرزاق دخين إلاّ ما كتبته في احدى مداخلاتي وأعيد نشرها من العنوان والرابط التالي
الفرق بين الخاطرة وقصيدة النثر وشعر التفعيلة
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق دخين
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق دخين
المشاركة الأصلية بواسطة عبد الرزاق دخين
أظن من المنطقي والبديهي أن كل شيء كبير كانت بدايته صغيرة، فلذلك هناك أهمية لأي شيء مهما كان صغيرا لأنه بعد حين سيكبر، ومن يظن غير ذلك شخص يُشك في قواه العقلية من وجهة نظري على الأقل
إن أردت التشخيص بشكل صحيح يجب استخدام أمثلة واقعية، ولنأخذ مثال ما حصل بيني وبينك، فمن الذي بدأ الهجوم والطعن والنظرة الدونيّة لأي شيء لا يتفق معه راجع مداخلتك الأولى والثانية والثالثة...إلخ، وقارنها بمداخلتي الأولى لترى من تعامل مع الإنسان كأنسان وطالب باحترام خبرته وخصوصيته مهما كان أصله وفصله ولغته؟!!!
الإشكالية من وجهة نظري على الأقل لدى أصحاب الفكر المبني على الفلسفة الإغريقية أو الزرادشتيّة وغيرها (الفكر الشيعي والفكر الصوفي والفكر العلماني والفكر الديمقراطي) بسبب الضبابيّة اللغويّة ( مفهوم أن كل شيء نسبيّ) فلذلك اخترعوا مفهوم المعنى الظاهر (قالب الملائكة) والمعنى الباطن (قالب الشياطين)، ولمعرفة أو الإحاطة بالمعنيين الظاهر والباطن يتطلب وجود خلاصة للعقل أو النُّخْبَة أو الرُّهبان أو المالك أو البرلمان أو الحكومة أو أصحاب الصلاحيات الإدارية هي الجهة الوحيدة التي تستطيع أو لها الحق في تفسير المعنى الظاهر والمعنى الباطن.
وهذه الضبابيّة اللغويّة أدّت إلى فرض طريقة معينة من التفكير لدى المتأثرين بالأفكار الفلسفيّة، أنه لا يستطيع فهم أي شيء إّلا من خلال تحديد قالب يضع فيه كلام المقابل ومن خلاله يفهم كلامه والقالب ما هو إلا مسألة تعريف فلان شيعي أو صوفي أو علماني أو ديمقراطي أو سنّي أو عربي أو يماني أو غير ذلك من القوالب المقسمة إلى قسمين قسم قوالب للملائكة (الأصحاب أو الجماعة أو الفئة التي يحس بالانتماء لها) وقوالب للشياطين (غير الأصحاب أو الجماعة أو الفئة التي يعتبرها أعداء)
في الاسلام لا يوجد رهبنة، حيث لا فرق بين عربي على أعجمي إلاّ بالتقوى أو بالتعب والجهد في طلب العلم والمعرفة والحكمة، أي لا يوجد معنى ظاهر ومعنى باطن يتطلّب ضرورة وجود نُخْبَة يتم اختيارها انتقائيا أو عشوائيا حسب رغبة كل من يُسمح له في عملية اختيار هذه النُّخبة، بل كل من استقرأ أي شيء بطريقة صحيحة سيصل إلى الاستنباط الصحيح، ويستطيع التأكد من صحته أي شخص من خلال مقارنته بما ورد في القرآن والسنّة النبويّة، آدم وإبراهيم وموسى ومريم وعيسى عليهم السلام وبقية الأنبياء الـ 5000 الذين لم يتم ذكر اسمائهم ورسالاتهم منّا ونحن منهم ولا يتم إيمان أي مسلم بدون الإيمان بهم واحترامهم وتقديرهم، فهل هناك انسانية أكثر من هذه؟!!!
هل عرفت الآن معنى المثال القائل رمتني بدائِها وأنسلّت؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟
المشاركة الأصلية بواسطة فرج المطري
المشاركة الأصلية بواسطة فرج المطري
المشاركة الأصلية بواسطة فرج المطري
ألك الجرأة لتدعي بأنني أعمل على التزييف مرّة واحدة يا فرج المطري؟!!!
وتعليقا على ما لونته باللون الأحمروالأزرق، من وجهة نظري ما خرب بيتنا إلاّ مدعي الحكمة بحجّة الفلسفة أمثالك، فشتّان بين الثرى والثُريّا.
حيث من وجهة نظري مصيبة الفلسفة والمتفلسفون وانحراف فكرهم عن الجادة هو مسألة بديهية جدا ألا وهي أن أي شيء مخلوق لا يوجد لديه القابلية لتصوّر أي شيء له علاقة بالخالق، فلذلك كل تصوراتهم التي اساسها العقل فيما يتعلّق بالخالق انحرفت ودخلت في دهاليز لها أول وليس لها آخر.
وأنت بالذات يا فرج المطري حالة استثنائية من وجهة نظري، حيث أنت تجمع ما بين الأديان السماوية وغير السماوية، وتخلط معاني كل اللغات ولا تحترم أي خصوصية وخبرة لأيّا كان، فإن كنت تعي ذلك وتعمل به عن قصد فأنه ينم عن استهتار منقطع النظير كما حاولت أنت تحت العنوان والرابط التالي
لأن معنى كلامك أنت تقول بأن الله هو ربّ من الأرباب وليس الله هو ربّ الأرباب
وقد صدق العرب حين قالوا أن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم
فمن هو المُزيّف يا تُرى؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟
تعليق