طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • وفاء كامل فايد
    عضو مؤسس_أستاذة جامعية
    • May 2006
    • 430

    #31
    _MD_RE: طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

    <p align="right"><strong><font color="#000099" size="5">شكرا أخي الفاضل على هذه الملاحظات المفيدة والقيمة ... بارك الله فيك ، ونفع بعلمك وخبرتك</font></strong></p><p align="right"><strong><font color="#000099" size="5">لا شك أن عند كل منا ما ينقصه من خبرات وعلم .... يمكن أن يكمله بما <br />عند إخوانه ... فشكرا جزيلا على ما أبديته من نصائح وملاحظات ، يمكن أن أستكمل بها ما ينقصني من خبرات<br /><br /><br />تحياتي</font></strong></p>
    د. وفاء كامل فايد

    تعليق

    • s___s

      #32
      طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

      أحمد الله أن جعل فيما سطرت بعض الفائدة لك، ولكن لا تنسي أنا في انتظار الاستفادة منك فيما طلبته منك وسأعيد الفقرة للتذكير

      لا أظن ما حصل كان خسارة لك، بل كان فيه الخير الكثير، ويكفي إنك أصبحت خبيرة بالنفس البشرية مما هم حولك ومعرفة نواقصها التي يجب تحديدها وتحديد كيف يمكنك تجاوز ما حصل من تقصير بكيفية الاتفاق مقدما عليها مقابل الأتعاب، وهذا المبحث في انتظار رؤيته في هذا الباب إن شاء الله قريبا.

      فلا تتأخري علينا كثير مع تحياتي وتقديري

      وفي إنتظار أن نرى تجارب أخرى للأخوة والأخوات إن شاء الله

      فلا تبخلوا علينا بها
      التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 02-10-2010, 10:08 AM.

      تعليق

      • s___s

        #33
        طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

        <p><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#660000" size="5">د. وفاء أظن الموضوع التالي له علاقة بموضوع البحث الذي نشكرك على ماذكرته لنا من معلومات عنه والذي ما زلنا في انتظار ما طلبنا تنويرنا به من نتائج بحثك</font></p><p></p><p><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&amp;type=&amp;topic_id =960&amp;forum=110">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&amp;type=&amp;topic_id =960&amp;forum=110</a><br /><br /><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#660000" size="5"><strong>هل من المعقول ألاّ توجد تجارب أخرى من بقية الأخوة والأخوات يزّكوا بها علمهم علينا؟<br /><br /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /></strong></font></p>

        تعليق

        • وفاء كامل فايد
          عضو مؤسس_أستاذة جامعية
          • May 2006
          • 430

          #34
          _MD_RE: طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

          <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 16pt; color: blue; font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified="">أخي الفاضل<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 16pt; color: blue; font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified="">سلام الله عليكم ورحمته وبركاته<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-justify: kashida; margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: justify; text-kashida: 0%" align="right"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 16pt; color: blue; font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified="">شكرا لك على إرشادي إلى هذه المعلومات المفيدة. <br /><br />وأتفق معك في أنني أصبحت أعرف كثيرا من نواقص النفس البشرية ، وخاصة عند الشباب ، ولكني لا أظن أنني أستطيع أن أتفادى كل المشاكل التي واجهتني من قبل ، عند إشراك الطلبة في العمل.<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-justify: kashida; margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: justify; text-kashida: 0%"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 16pt; color: blue; font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified="">وقد عجبت من ظنك <span style="mso-spacerun: yes"> </span>أن الاتفاق المسبق على المكافأة أو المقابل المادي هو سبب المشاكل ؛ لأنني سبق أن اتفقت معهم بالفعل على الجانب المادي قبل البدء في العمل، وكان على أساس تحديد مبلغ مناسب لساعة العمل ، وتم العمل برضاهم عن المقابل المادي ، ونظرا لعدم استطاعتي توفير مكان خاص بالعمل يتسع لهذا العدد، <span style="mso-spacerun: yes"> </span>فقد كانوا يقومون بالعمل في منازلهم ، وكنت <span style="mso-spacerun: yes"> </span>أدفع لهم مكافآتهم بناءً على تحديدهم <span style="mso-spacerun: yes"> </span>لعدد الساعات التي استغرقها كل منهم في عمله.<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-justify: kashida; margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: justify; text-kashida: 0%"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 16pt; color: blue; font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified="">وقد ذكرت في تجربتي بعض نقاط كان يمكن معالجتها ، مثل عدم إعادة بعض المواد المطبوعة التي وزعتُها ، أو عدم استيفاء بعضهم بيانات التوثيق : فقد كان من الممكن تكليف باحث موثوق به أو باحثَيْن بالمراجعة المبدئية للمادة المسلمة من المشاركين في العمل ، والتأكد من استيفاء بيانات المراجع والمصادر التي نقلت منها المادة ، وأيضا التأكد من استكمال المادة المنقولة بحيث تشكل عبارات مفهومة ، وكتابة الرقم الكودي للباحث ...ألخ.<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-justify: kashida; margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: justify; text-kashida: 0%"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 5pt; color: blue; font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified=""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-justify: kashida; margin: 0cm 0cm 0pt; text-indent: 36pt; text-align: justify; text-kashida: 0%"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 16pt; color: blue; font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified="">أما هذه البرامج التي أشرتَ <span style="mso-spacerun: yes"> </span>إليها ، والتي تساعد بسهولة في</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-EG" dir="ltr" style="font-size: 16pt; color: blue; mso-bidi-font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified=""><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 16pt; color: blue; font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified="">توفير المادة الأولية من خلال الشبكة العالمية ، فأظن أنها توفر المادة الأولية الخاصة بالكلمات المفردة ، أو التجمعات اللفظية التي لا تندرج تحت مفهوم التعابير الاصطلاحية ( كالأسماء المركبة ، أو التصاحبات اللفظية والتعابير السياقية والعبارات المصطلحية ، كما سبق أن أشرت عند عرض التجربة )، أما التعابير الاصطلاحية - التي لا يفهم معناها من تجميع معاني أجزائها - فلا أظن أننا في المرحلة الحالية نستطيع الاستغناء عن إعمال العقل البشري في فحصها وتدقيقها ، وتمييزها عن غيرها من التجمعات اللفظية؛ فالعربية في حاجة ماسة إلى معجم موسع للتعابير الاصطلاحية يكون وافيا بمتطلبات المعالجة الآلية للغات الطبيعية.<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-justify: kashida; margin: 0cm 0cm 0pt; text-indent: 36pt; text-align: justify; text-kashida: 0%"><strong><span lang="AR-EG" style="font-size: 16pt; color: blue; font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified="">مع تحياتي </span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 16pt; color: blue; mso-bidi-font-family: " ar-eg?="" mso-bidi-language:="" arabic?;="" simplified=""><p></p></span></strong></p><p align="right"></p>
          د. وفاء كامل فايد

          تعليق

          • s___s

            #35
            طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

            <p><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#660000" size="5"><strong>وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته</strong></font></p><p><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#660000" size="5"><strong>العقد والأتفاق شريعة المتعاقدين<br /><br />والخبرة المفروض تعطي الشخص الخبرة لوضع شروط جديدة لتجاوز كل المشاكل السابقة، كما حصل مع العرب وقرارات  الأمم المتحدة 242 و194وغيرها الجائرة ومنها على سبيل المثال أل التعريف التي غابت عن رئيس الجزائر الحالي بوتفليقة وقتها لأنه كان ممثل العرب فيها وعملوها أم المشاكل في تعريف أهل فلسطين بناء على تلك القرارات</strong></font></p><p><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#660000" size="5"><strong>أظن أول درس لو كنت محلك كنت أخذته، أن لا يكون أساس الاتفاق القادم وفق مفهوم الوقت الذي قضاه، فالمدد الزمنية التي تحتاجها معلومة موثوقة توفـّر لي بالتجربة، وأصبح بالأمكان أن أحسب و أحدد الأجرة على نوعية المادة التي يجب أن استلمها من الشخص الذي اتفق معه على ضوء تجربتي السابقة، وإيجاد طريقة سريعة للمراجعة والتأكد قبل تسليم حقوقهم وفق العقد مع محاولة الاجتهاد في دفعهم لتقليل ذلك ما أمكن لأن في ذلك دعوة لتطوير إمكانياته وتحسينها وزيادة في قابلية إنتاجه بأقل مدة ممكنة.</strong></font></p><p><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#660000" size="5"><strong></strong></font></p><p><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#660000" size="5"><strong>بالطريقة التي ذكرتها لك في موضوع القص واللصق من خلال الشبكة كلها تعتمد على العنصر البشري، أما طريقة المراجعة التي في العادة تأخذ أكبر وقت ممكن اقترحت كيفية عملها بالآلة وذلك بتوزيع نفس العمل على شخصين لا يعرف كل منهم الآخر<br /></strong></font></p><p><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#660000" size="5"><strong></strong></font></p><p><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#660000" size="5"><strong>ما هي حسب خبرتك الشروط التي يجب أخذها بعين الاعتبار أو إيرادها لتجاوز بقية المشاكل التي واجهتك في العمل؟<br /><br />وأما موضوع البرامج فتستخدم بطرق أخرى كما ذكرت بعض منها<br /><br />مع تحياتي وتقديري</strong></font></p>

            تعليق

            • s___s

              #36
              جامعاتنا ومؤسساتنا التعليمية وكيفية تطويرها

              وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
              العقد والأتفاق شريعة المتعاقدين

              والخبرة المفروض تعطي الشخص الخبرة لوضع شروط جديدة لتجاوز كل المشاكل السابقة، كما حصل مع العرب وقرارات الأمم المتحدة 242 و194وغيرها الجائرة ومنها على سبيل المثال أل التعريف التي غابت عن رئيس الجزائر الحالي بوتفليقة وقتها لأنه كان ممثل العرب فيها وعملوها أم المشاكل في تعريف أهل فلسطين بناء على تلك القرارات

              أظن أول درس لو كنت محلك كنت أخذته، أن لا يكون أساس الاتفاق القادم وفق مفهوم الوقت الذي قضاه، فالمدد الزمنية التي تحتاجها معلومة موثوقة توفـّر لي بالتجربة، وأصبح بالأمكان أن أحسب و أحدد الأجرة على نوعية المادة التي يجب أن استلمها من الشخص الذي اتفق معه على ضوء تجربتي السابقة، وإيجاد طريقة سريعة للمراجعة والتأكد قبل تسليم حقوقهم وفق العقد مع محاولة الاجتهاد في دفعهم لتقليل ذلك ما أمكن لأن في ذلك دعوة لتطوير إمكانياته وتحسينها وزيادة في قابلية إنتاجه بأقل مدة ممكنة.

              بالطريقة التي ذكرتها لك في موضوع القص واللصق من خلال الشبكة كلها تعتمد على العنصر البشري، أما طريقة المراجعة التي في العادة تأخذ أكبر وقت ممكن اقترحت كيفية عملها بالآلة وذلك بتوزيع نفس العمل على شخصين لا يعرف كل منهم الآخر


              ما هي حسب خبرتك الشروط التي يجب أخذها بعين الاعتبار أو إيرادها لتجاوز بقية المشاكل التي واجهتك في العمل؟

              وأما موضوع البرامج فتستخدم بطرق أخرى كما ذكرت بعض منها

              مع تحياتي وتقديري
              التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 02-10-2010, 10:09 AM.

              تعليق

              • s___s

                #37
                البحث العلمي والبطاطس

                <p align="right"><font size="5"><strong><font color="#660000">الموضوع مهم وأتمنى أن يتم التفاعل به من جديد <br />ولا يبخل علينا أي شخص بخبرته في هذا الموضوع وما مرّ به من مشاكل وكيف حاول تجاوزها<br /><br />ورمضان كريم<br /></font></strong></font></p>

                تعليق

                • زهير سوكاح
                  مجلس الإدارة
                  • Nov 2006
                  • 795

                  #38
                  _MD_RE: طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

                  <p align="right"></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">السلام عليكم ورحمة الله،<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">نقاش ممتع ومفيد بين أساتذتنا وزملائنا يُشكر عليه..<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">لفت انتباهي ما كتبه أستاذنا الدكتور عبد الرحمن حول مشروع معجم عربي </span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 18pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>></span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">ـ</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 18pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-ansi-language: de; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>&lt;</span></strong><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span> هولندي <span style="mso-spacerun: yes"> </span>:<p></p></span></strong></p><div class="xoopsQuote" style="border-right: 1px solid; border-top: 1px solid; border-left: 1px solid; border-bottom: 1px solid"><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">إذ تعاقدت مع الجامعة لعام واحد فقط </span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-MA" dir="ltr" style="font-size: 18pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span style="mso-spacerun: yes"> </span></span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">من أجل بحث إمكانية وضع معجم عربي هولندي وهولندي عربي للمبتدئين وللمترجمين المحترفين، فقمت بدراسة ووضع منهج لذلك.</span></strong></p></div><p align="right"></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">أخي الدكتور عبد الرحمن،  هل تحقق على الأرض الواقع؟ ما العقبات التي قد تواجه مثل هذا المشروع؟ هل من نبذة عن المنهج الذي وضعته للمعجم بارك الله فيك ؟<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt"><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma">شكرا جزيلاً و أعتذر مسبقاً إن كان الاستفسار خارج صلب الموضوع</span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; mso-bidi-language: ar-ma">!</span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><br />تحية رمضانية طيبة</span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 18pt; mso-bidi-language: ar-ma">!</span></strong><strong><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 18pt; mso-bidi-font-family: &quot;traditional arabic&quot;; mso-bidi-language: ar-ma"><p></p></span></strong></p><p align="right"></p>

                  تعليق

                  • عبدالرحمن السليمان
                    عضو مؤسس، أستاذ جامعي
                    • May 2006
                    • 5732

                    #39
                    _MD_RE: طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

                    <p><font size="5"><strong>أجل أخي زهير، كان ذلك بطلب من المجمع اللغوي الهولندي الذي وضع ميزانية ضخمة لتحسين المعاجم الهولندية ـ الأجنبية من جهة، ولوضع معاجم جديدة للغات التي لم يوجد فيها معاجم جيدة، وعلى رأسها العربية، وكان اشتغالي به (سنة 1994) بداية عملي الأكاديمي حيث تعاقدت لعام أنجزت المهمة فيه وبعد انقضائه احتفظت بي الجامعة حتى يومنا هذا!<br />طبعا طلب من كل مؤسسة تدرس العربية فيها وضع منهج، وكان منهجي، لأني مترجم، من أفضل المناهج واعتمده المجمع اللغوي بعد إجراء تعديلات عليه وقد صدرت المعاجم سنة 2003 وهي أربعة: معجمان كبيران للمترجمين (عربي هولندي وهولندي عربي) في مجلدين كبيرين، ومعجمان متوسطان (عربي هولندي وهولندي عربي) للمتعلمين في مجلدين متوسطي الحجم.<br />والحديث في المنهج يطول إلا أنه كان مزيجا بين منهج المورد للبعلبكي (الذي يفيد المستعمل العربي) ومعجم هانس وير الألماني (الذي يفيد المستعمل الأوربي)، فالمنهج الذي اقترحته هو وضع معجم يفيد المستعمل العربي والأوربي في الوقت ذاته، وجربته على حرف الألف بأكمله.<br />وأما العقبات فلا عقبات تذكر في وجود التمويل. إلا أن المأخذ الكبير على المعاجم التي صدرت، والتي عمل فيها فريق من حوالي عشرة أكاديميين عرب وهولنديين، خلو الفريق من المترجمين المحترفين لقلتهم أو انعدام وجودهم أو انشغال الموجودين منهم، فأتت بعض التعريفات غير دقيقية، وبعض الترجمات غير موفقة. والمأخذ الثاني هو كثرة اعتماد المصطلحات المصرية والمغربية على وجه الخصوص وإهمال ما سواها. ولكن الطبعة الثانية قيد التحضير كما علمت والمنسق يجمع الملاحظات من جميع المشتغلين بالعربية والهولندية.<br />وتحية طيبة عطرة.<br />      </strong></font></p>

                    تعليق

                    • زهير سوكاح
                      مجلس الإدارة
                      • Nov 2006
                      • 795

                      #40
                      _MD_RE: طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

                      <br /><p align="right"></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional="">أخي الدكتور عبد الرحمن، شكراً جزيلاً لك على هذه المعلومات القيمة والمفيدة، استسمحك باستفسار آخر وأخير:<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional=""><span style="mso-spacerun: yes"> </span>هل لديكم تجربة سابقة في إنشاء مثل هذه المعاجم الثنائية على <u>شبكة الانترنت</u>، أو هل توجد نية لدى الفريق المكلف بمتابعة وتطوير المعجم العرب</span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic?;="" mso-bidi-language:="" traditional="" ar-ma?="">ي </span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 16pt; mso-bidi-language: ar-ma; mso-bidi-font-family: " arabic??="" traditional=""><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>&lt;-></span></strong><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional=""><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span> الهولاندي في إنجاز نسخة إلكترونية منه ووضعها على الشابكة؟ كيف تُنظر يا أستاذ عبد الرحمن إلى<u> فكرة إنجاز و وضع مثل هذه المعاجم الإلكترونية </u></span></strong><strong><u><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt">(</span></u></strong><strong><u><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional="">بين العربية واللغات الأخرى مثل</span></u></strong><strong><u><span lang="AR-MA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic?;="" mso-bidi-language:="" traditional="" ar-ma?="">:</span></u></strong><strong><u><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional=""> الهولاندية والألمانية أوغيرها</span></u></strong><strong><u><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt">)</span></u></strong><strong><u><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional=""> على شبكة الإنترنت</span></u></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional="">، خصوصاً وأن المعاجم الإلكترونية ـ على هيئة مواقع ـ تتضاعف حالياً بشكل ملفت للنظر </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt">(</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional="">ماعدا تلك المرتبطة ب</span></strong><strong><span lang="AR-MA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic?;="" mso-bidi-language:="" traditional="" ar-ma?="">ل</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional="">لغة العربية، حيث أن عددها ضئيل جدا ولايفي بالعرض، للأسف</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt">)</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional=""> <span style="mso-spacerun: yes"> </span>وهذا مرده إلى أن أغلب المترجمين والطلبة أصبحوا يستعينون في عملهم الترجمي ودراستهم بما تقدمه لهم الإنترنت، أيضا ربما إلى جانب المردود المادي ـ عن طريق الاعلانات في تلك المواقع القاموسية </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt">(</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional="">إن صح التعبير</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt">)!</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional=""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic??="" traditional="">أرجو أن أكون قد أوضحت استفساري، وشكرا جزيلاً لك مرة أخرى.<p></p></span></strong></p><p align="right"><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: " arabic?;="" mso-bidi-language:="" traditional="" de?="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-hansi-font-family:="" mso-ascii-font-family:="" de;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" ar-sa;="">وتحية رمضانية طيبة! <span style="mso-spacerun: yes"> </span></span></strong></p>

                      تعليق

                      • mohamed_Tharwat
                        عضو منتسب
                        • Oct 2007
                        • 21

                        #41
                        _MD_RE: طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

                        الاخوة الاعزاء ارجو تصحيح الاتي : واسف على الضعف اللغوي

                        اريد ان اقول " اما هذه الماكينة فيوجد بها 18 مكان للعدة وهي تقوم بتغيير العدة اتوماتيكيا حسب البرنامج الموضوع "

                        Aber diese Maschine hat achtzehn stele von werkzeug ,und es automatisch auswahlet die werkzeug laut die schreiben programm

                        تعليق

                        • s___s

                          #42
                          طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

                          <font color="#660000" size="5"><strong>وجدت التالي من تقرير عمّا تنشره الصحف المصرية من جريدة القدس العربي في الموقع التالي يبين بعض مشاكل البحث العلمي في جامعاتنا</strong></font><a href="http://fadfadaa.com/index.php?option=com_content&amp;task=view&amp;id= 4030&amp;Itemid=0"></a><a href="http://fadfadaa.com/index.php?option=com_content&amp;task=view&amp;id= 4030&amp;Itemid=0" target="_blank"><font color="#008000">http://fadfadaa.com/index.php?option=com_content&amp;task=view&amp;id= 4030&amp;Itemid=0</font></a></a /><br /><br /><font color="#000099" size="7"><strong>مشاكل وانتقادات لتراجع مستوى التدريس واجور الاساتذة</strong></font> <div align="justify"></div><h4 align="justify"><br /><font color="#660000" size="5">وإلى المشاكل والانتقادات وأولها في تقرير اليوم من نصيب الدكتور حامد عمار، شيخ التربويين الذين عالج في مقال له بـ الوفد يوم الثلاثاء بعض مشاكل الجامعات بقوله عنها: وأحسب أيضا أن ثمة تهاونا واسترخاء في الإشراف على الرسائل الجامعية وفي اختيار موضوعاتها ولهذا يتكالب الطلاب على الأستاذ المشرف المتساهل والذي يتم على يديه الانتهاء منها في مدة لا تتجاوز الحد الأدنى لإنهائها ومناقشتها وفي الطرف الآخر من الأساتذة من يترك طلابه لسبب أو لآخر مددا طويلة قد تصل إلى خمس أو ست سنوات لإكمال رسالة الماجستير مثلا وفي كلتا الحالتين تنتهك القيم العلمية ويتجلى التحيز الشخصي وتجاوز الشروط العلمية المهنية في مجال البحوث الجامعية. كذلك نلحظ أن معظم الرسائل في كلتا الحالتين ينتهي تقديرها بدرجة امتياز أو مرتبة الشرف مع التوصية بتبادلها مع الجامعات المصرية والعربية وبالسعي الى طباعتها ونشرها ولست مبالغا إذا قدرت أن أكثر من 95 % من الرسائل تنتهي بذلك التقدير، بصرف النظر عما يتعرض له الطالب من أسئلة وملاحظات تهز الرسالة من جذورها. ولا يزال طابور الأساتذة المنتظرين لدورهم في الإعارة الخليجية، حيث يقضي فيها عشر سنوات أو يزيد ولهم في ذلك مبررات قانونية أو إنسانية تتيح لهم ولزوجاتهم الاستمرار لأطول مدة ممكنة ويعود بعضهم وقد ترك جامعته مدرسا، لكي يجد نفسه أستاذا ورئيس قسم أو عميد كلية، وهذا التحايل على القانون خطيئة أخلاقية، فضلا عما يصحبه من استرضاء جهات الإعارة في الخارج تمارس فيه أذكى صور النفاق والخداع من أجل تحقيق مصلحة المعار الخاصة من المغانم النفطية والتشبع بالقيم النفطية وثقافتها في كثير من الحالات .</font></h4><div align="justify"><font color="#660000" size="5"></font></div><h4 align="justify"></h4>

                          تعليق

                          • amattouch
                            عضو منتسب
                            • May 2006
                            • 971

                            #43
                            _MD_RE: طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

                            <p align="center"><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" size="5">تفريخ البطاطس ليس محصورا على الوضع المصري فحسب وما يذكره المقال  يمس أغلب الجامعات العربية، وربما بعض الجامعات الأوروبية. أ تنتظر من أستاذ مفرَّخ غير التفريخ<br />وما بجامعاتنا من المضحكات</font></p>
                            د/ محمد عمر أمطوش

                            تعليق

                            • amattouch
                              عضو منتسب
                              • May 2006
                              • 971

                              #44
                              _MD_RE: طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

                              <h5 dir="rtl" style="direction: rtl; text-align: center" align="justify"><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#000000" size="5"><span lang="AR-SA" style="color: red; font-family: andalus">وصلتني الرسالة التالية ما رأيكم</span></font></h5><h5 dir="rtl" style="direction: rtl; text-align: center"><font size="5"><span lang="AR-SA" style="color: red; font-family: andalus">الدكتور تيسير عبدالجبار الآلوسي</span><span lang="AR-SA"></span></font></h5><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-align: center" align="center"><span lang="AR-SA"><strong><font size="2"><font face="Times New Roman">أكاديمي ومحلّل سياسي \ ناشط في حقوق الإنسان</font></font></strong></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-align: center" align="center"><span><span dir="ltr"></span><strong><font face="Times New Roman">12/12/2007</font></strong></span><span lang="AR-SA"></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-align: justify"><script><!-- D(["mb","\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>تمَّ في السنوات الأخيرة تأسيس عدد من المؤسسات الجامعية الأهلية التي تتخذ من أشكال التعليمين المفتوح والألكتروني طرائق للعمل. وقد كانت تلك التجاريب تعتمد الجهد الفردي الخاص في مجال تمويل نقطة الشروع في عمل تلك المؤسسات.. وفي هذه العُجالة نعالج مسألة التمويل في تلك المؤسسات ودوره أو أثره في توجيه السياسات العامة للمؤسسة.\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>إنَّ أبرز مسألة تتحكم في توجيه تلك السياسات تكمن في طابع الملكية الفردي الخاص من جهة تسجيل المؤسسة ومن ثمَّ تحكّم المالك في توجيه تلك السياسات بطريقة فردية ما يُفضي إلى أخطاء جمة في الواقع العملي للمؤسسة العلمية الجوهر والأنشطة.. ويتضاعف الأثر السلبي لهذه الممارسات إذا ما عرفنا أننا نتعامل مع الروح الجمعي لا الفردي للعمل وطابع الفريق والتخطيط العلمي الملزم في مثل تلك المؤسسات، المستند لمنطق اللوائح والقوانين وطبيعة العمل الأكاديمي الجامعي وتضمنه العمل العقلي السديد...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>ونحن هنا كثيرا ما نجد أنَّ ذلك يتمّ عبر جمع المالك أو المموِّل بين سمة الملكية ومسؤوليتها من الجهة المادية المالية وسمة إدارة المؤسسة الجامعية؛ وعبر موقعه هذا يوجِّه الأعمال والأنشطة الإدارية والشؤون الخاصة بالتعيينات والرفد أو الفصل من العمل بطريقة مزاجية فردية تماما هذا فضلا عن التجاوز السافر بالتدخل غير المقبول في الشأن العلمي البحت...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>وما يساعد مثل هذا الموقف السلبي الخطير وجود شخوص دخلاء على العمل الجامعي من حَمَلَة &quot;شهادات عليا&quot; بحاجة لمراجعة وتأكد.. وهؤلاء يمررون إجراءات وقرارات ويُضفون عليها الطابع الرسمي، الأمر الذي يغطي على ممارسات تمثل لبّ الجريمة قانونا عبر مثل هذه التغطية ومحاباة المالك لمصالح هي الأخرى مادية رخيصة...",1] ); //--></script><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman" size="2"><strong></strong></font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="right"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">تمَّ في السنوات الأخيرة تأسيس عدد من المؤسسات الجامعية الأهلية التي تتخذ من أشكال التعليمين المفتوح والألكتروني طرائق للعمل. وقد كانت تلك التجاريب تعتمد الجهد الفردي الخاص في مجال تمويل نقطة الشروع في عمل تلك المؤسسات.. وفي هذه العُجالة نعالج مسألة التمويل في تلك المؤسسات ودوره أو أثره في توجيه السياسات العامة للمؤسسة.</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">إنَّ أبرز مسألة تتحكم في توجيه تلك السياسات تكمن في طابع الملكية الفردي الخاص من جهة تسجيل المؤسسة ومن ثمَّ تحكّم المالك في توجيه تلك السياسات بطريقة فردية ما يُفضي إلى أخطاء جمة في الواقع العملي للمؤسسة العلمية الجوهر والأنشطة.. ويتضاعف الأثر السلبي لهذه الممارسات إذا ما عرفنا أننا نتعامل مع الروح الجمعي لا الفردي للعمل وطابع الفريق والتخطيط العلمي الملزم في مثل تلك المؤسسات، المستند لمنطق اللوائح والقوانين وطبيعة العمل الأكاديمي الجامعي وتضمنه العمل العقلي السديد...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">ونحن هنا كثيرا ما نجد أنَّ ذلك يتمّ عبر جمع المالك أو المموِّل بين سمة الملكية ومسؤوليتها من الجهة المادية المالية وسمة إدارة المؤسسة الجامعية؛ وعبر موقعه هذا يوجِّه الأعمال والأنشطة الإدارية والشؤون الخاصة بالتعيينات والرفد أو الفصل من العمل بطريقة مزاجية فردية تماما هذا فضلا عن التجاوز السافر بالتدخل غير المقبول في الشأن العلمي البحت...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">وما يساعد مثل هذا الموقف السلبي الخطير وجود شخوص دخلاء على العمل الجامعي من حَمَلَة "شهادات عليا" بحاجة لمراجعة وتأكد.. وهؤلاء يمررون إجراءات وقرارات ويُضفون عليها الطابع الرسمي، الأمر الذي يغطي على ممارسات تمثل لبّ الجريمة قانونا عبر مثل هذه التغطية ومحاباة المالك لمصالح هي الأخرى مادية رخيصة...<script><!-- D(["mb","\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>وبمراجعة جوهر هذه الإشكالية يمكن تسليط الضوء على حجم دور رأس المال المالي ونسبته في واقع الحال لأية مؤسسة تعليم ألكتروني تجاه نسبة رأس المال البشري؟ ومن ثمَّ التعليق على أهمية أو حجم القدرة التصويتية لممثل رأس المال المالي في إدارة المؤسسة أو تسجيلها حقيقة مشروعا اقتصاديا باسمه الشخصي الفردي...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>إنَّ جملة الكلفة المصروفة من المالك صاحب رأس المال المالي تتركز على مرحلة الانطلاق والشروع وتكون نسبتها هنا واضحة من جهة توفير بعض المفردات الضرورية من مثل المقر شراء أو إيجارا وبعض التجهيزات اللازمة التي لا تتجاوز بضع أجهزة كومبويتر ومكاتب عمل فضلا عن أجور التسجيل التي لا تكاد تُذكر ومع التقدم بالعملية التعليمية في شؤونها الإدارية والعلمية تتضاءل نسبة مساهمة رأس المال المالي إلى حدّ تنعكس الأمور وتبدأ حالة جني واردات ربحية لصالح صاحب رأس المال مع تركيز واضح لسلطة القرار بيده...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>ومن هنا ينبغي الحديث عن نسبة مساهمة رأس المالي المالي في تغطية أنشطة المؤسسة وتصريف مهامها تجاه رأس المال البشري.. ولنلاحظ هنا إغفال مشروعات عديدة لحقيقة مساهمة جدية كبيرة ورئيسة في تسيير جملة العملية من قبل رأس المال البشري. إذ يمثل هنا العمل الذي يقوم به الأساتذة والإداريون ومجموع العاملين رأسمالا مساهما عبر صيغة العمل.. يمكن ألا نحسب هذه المساهمة في حال وجود صيغة العمل بأجر تام أو حتى جزئي، ولكن عندما يعمل هؤلاء بصيغة العمل بلا أجر سيكون لمساهمتهم العينية هذه قيمة مادية مختزنة تساوي مقدار الأجر الحقيقي في المدة الزمنية المودعة فيها تلك المبالغ...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>وبحساب هذه المبالغ لمؤسسة يعمل فيها مائة أستاذ\u003cspan\>  \u003c/span\>",1] ); //--></script> </font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">وبمراجعة جوهر هذه الإشكالية يمكن تسليط الضوء على حجم دور رأس المال المالي ونسبته في واقع الحال لأية مؤسسة تعليم ألكتروني تجاه نسبة رأس المال البشري؟ ومن ثمَّ التعليق على أهمية أو حجم القدرة التصويتية لممثل رأس المال المالي في إدارة المؤسسة أو تسجيلها حقيقة مشروعا اقتصاديا باسمه الشخصي الفردي...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">إنَّ جملة الكلفة المصروفة من المالك صاحب رأس المال المالي تتركز على مرحلة الانطلاق والشروع وتكون نسبتها هنا واضحة من جهة توفير بعض المفردات الضرورية من مثل المقر شراء أو إيجارا وبعض التجهيزات اللازمة التي لا تتجاوز بضع أجهزة كومبويتر ومكاتب عمل فضلا عن أجور التسجيل التي لا تكاد تُذكر ومع التقدم بالعملية التعليمية في شؤونها الإدارية والعلمية تتضاءل نسبة مساهمة رأس المال المالي إلى حدّ تنعكس الأمور وتبدأ حالة جني واردات ربحية لصالح صاحب رأس المال مع تركيز واضح لسلطة القرار بيده...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">ومن هنا ينبغي الحديث عن نسبة مساهمة رأس المالي المالي في تغطية أنشطة المؤسسة وتصريف مهامها تجاه رأس المال البشري.. ولنلاحظ هنا إغفال مشروعات عديدة لحقيقة مساهمة جدية كبيرة ورئيسة في تسيير جملة العملية من قبل رأس المال البشري. إذ يمثل هنا العمل الذي يقوم به الأساتذة والإداريون ومجموع العاملين رأسمالا مساهما عبر صيغة العمل.. يمكن ألا نحسب هذه المساهمة في حال وجود صيغة العمل بأجر تام أو حتى جزئي، ولكن عندما يعمل هؤلاء بصيغة العمل بلا أجر سيكون لمساهمتهم العينية هذه قيمة مادية مختزنة تساوي مقدار الأجر الحقيقي في المدة الزمنية المودعة فيها تلك المبالغ...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">وبحساب هذه المبالغ لمؤسسة يعمل فيها مائة أستاذ<span>  </span><script><!-- D(["mb","في مدة خمس سنوات سيجد أبسط محاسب أن مساهمة كهذه تساوي بين عشرة ملايين يورو إلى 12 مليون يورو في السنوات الخمس على أساس أن الأستاذ يمارس عملا واحدا فقط وفي ساعات العمل الرسمية فقط وبأجر الحد الأدنى المتعارف عليه في مقرات تلك المؤسسات في أوروبا؛ في حين أن الحقيقة مارس ويمارس هؤلاء الأساتذة أعمالا وأنشطة لا حصر لها وبعضهم يقوم بمهمات إدارات بالكامل في عمله!!؟\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>وبحسبة أخرى يجمع صاحب رأس المال المالي من كل أستاذ يعمل بحد أدنى يساوي 1500 يورو شهريا في السنوات الخمس ما يعادل 90000 يورو (تسعون ألفا من عملة اليورو) فإذا وجدنا أن المؤسسات الموجودة تعمل على أساس تكليف الأستاذ بأعمال إدارية وغيرها وبمهمات متعددة كل واحدة منها تمثل عملا مستقلا بعينه ينبغي دفع أجر عليه فإنَّ\u003cspan\>  \u003c/span\>صاحب رأس المال بهذا يوفر مبالغ هي أضعاف هذا الرقم من كل أستاذ لوحده بوجهده الكامل المقدم والمؤسسة لا تدفع سوى فتات تمسيه مكافأة مقطوعة تقدمها في نهاية كل فصل دراسي أو نهاية كل سنة دراسية لا يتجاوز في أغلب الأحوال الألف دولار أو 600 يورو بما يعني مائة يورو في الشهر بدل أجر الحد الأدنى!!!\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>وما يدعو لهذه الحسبة هو قياس موازنة مسؤولة لمقدار مساهمة رأس المال البشري هذا تجاه المبالغ التي رصدها رأس المال المالي وسنجد أن صاحب رأس المال المالي بهذه الطريقة لم يرصد إلا أقل من 10% من الأصول المالية لوجود مؤسسة أكاديمية جامعية.. \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>وما يُلفت الانتباه هنا هو أن الأموال والصرفيات التي تجري طوال السنوات الخمس منذ لحظة الشروع بالتأسيس والعمل تتحول للاستفادة المباشرة بالاعتماد على الوارد الأساس من رسوم الدراسة التي تتم جبايتها من الطلبة وهذه تمثل بدءا من السنة الدراسية الثانية نسبة لا تقل عن 95% من صرفيات العمل ويمكن قراءة هذا بمراجعة ميزانيات بعض تلك المؤسسات العاملة اليوم عبر مقراتها في أوروبا ممثلة في تأجير شقة أو مكاتب لها لا تتجاوز أجور مشروعات دكاكينية تتطلب صرفيات مادية أكبر من مشروع مؤسسة جامعية تسدّ صرفياتها من الطلبة أنفسهم...",1] ); //--></script>في مدة خمس سنوات سيجد أبسط محاسب أن مساهمة كهذه تساوي بين عشرة ملايين يورو إلى 12 مليون يورو في السنوات الخمس على أساس أن الأستاذ يمارس عملا واحدا فقط وفي ساعات العمل الرسمية فقط وبأجر الحد الأدنى المتعارف عليه في مقرات تلك المؤسسات في أوروبا؛ في حين أن الحقيقة مارس ويمارس هؤلاء الأساتذة أعمالا وأنشطة لا حصر لها وبعضهم يقوم بمهمات إدارات بالكامل في عمله!!؟</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">وبحسبة أخرى يجمع صاحب رأس المال المالي من كل أستاذ يعمل بحد أدنى يساوي 1500 يورو شهريا في السنوات الخمس ما يعادل 90000 يورو (تسعون ألفا من عملة اليورو) فإذا وجدنا أن المؤسسات الموجودة تعمل على أساس تكليف الأستاذ بأعمال إدارية وغيرها وبمهمات متعددة كل واحدة منها تمثل عملا مستقلا بعينه ينبغي دفع أجر عليه فإنَّ<span>  </span>صاحب رأس المال بهذا يوفر مبالغ هي أضعاف هذا الرقم من كل أستاذ لوحده بوجهده الكامل المقدم والمؤسسة لا تدفع سوى فتات تمسيه مكافأة مقطوعة تقدمها في نهاية كل فصل دراسي أو نهاية كل سنة دراسية لا يتجاوز في أغلب الأحوال الألف دولار أو 600 يورو بما يعني مائة يورو في الشهر بدل أجر الحد الأدنى!!!</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">وما يدعو لهذه الحسبة هو قياس موازنة مسؤولة لمقدار مساهمة رأس المال البشري هذا تجاه المبالغ التي رصدها رأس المال المالي وسنجد أن صاحب رأس المال المالي بهذه الطريقة لم يرصد إلا أقل من 10% من الأصول المالية لوجود مؤسسة أكاديمية جامعية.. </font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">وما يُلفت الانتباه هنا هو أن الأموال والصرفيات التي تجري طوال السنوات الخمس منذ لحظة الشروع بالتأسيس والعمل تتحول للاستفادة المباشرة بالاعتماد على الوارد الأساس من رسوم الدراسة التي تتم جبايتها من الطلبة وهذه تمثل بدءا من السنة الدراسية الثانية نسبة لا تقل عن 95% من صرفيات العمل ويمكن قراءة هذا بمراجعة ميزانيات بعض تلك المؤسسات العاملة اليوم عبر مقراتها في أوروبا ممثلة في تأجير شقة أو مكاتب لها لا تتجاوز أجور مشروعات دكاكينية تتطلب صرفيات مادية أكبر من مشروع مؤسسة جامعية تسدّ صرفياتها من الطلبة أنفسهم...<script><!-- D(["mb","\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>في مثل هذه القراءة لابد من واحد من أمرين: أنْ يدفع المالك أجور العاملين وقبل ذلك أن يوفر عقودا رسمية للعمل ويجري وقف التعامل بالعقود الشفاهية أو الكتابية المنقوصة أو المشوهة... والخيار الآخر وهو ما فرضته وتفرضه طبيعة العمل التطوعي بالتحول إلى ملكية مساهمة مشتركة بين مجموع من عمل في رحلة التأسيس وهذه الصيغة هي الأنسب قانونا...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>ومن الطبيعي أن ينعكس هذا على تحديد الدور المزاجي الفردي الذي يتحكم سلطة دكاكينية في رقاب علماء وأساتذة جامعيين مستغلا مواقفهم الوطنية والإنسانية والأكاديمية في التطوع لدعم مشروعات مؤسسات العلم الجامعية والخروج بها إلى النور بأهداف علمية تنضبط بالقوانين وتلتزم بها بخلاف الوقائع التي أشارت إلى تداعي التجاريب القائمة بسبب الثغرات التي يتم فيها التجاوز على الحقوق المادية والأدبية وعلى القوانين واللوائح المعمول بها عالميا ومحليا...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>إنّه من الخطر الاستعجال في التعاطي مع هذه التجاريب من جهة لا الاعتراف الرسمي بثمار هذه المؤسسات حسب بل من جهة تسجيلها رسميا من دون أن تتقدم بلوائحها الرسمية وبآليات عملها وهياكلها ومقدار الالتزام بالقوانين المرعية.. مع استمرار الرقابة والمتابعة من الجهات التي تسجل تلك المؤسسات وتعترف بها كما في اتحاد الجامعات العالمي واتحاد الجامعات العربية...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>إذ من المحتمل ألا تظهر الثغرات والأخطاء والتجاوزات إلا بعد مسيرة سنوات حيث تبدأ السجالات تعطي الصورة المناسبة الحقيقية لمجريات التقدم في هذه المؤسسة أو تلك.. وعلى سبيل المثال فإنَّ مؤسسة تعاطت في علائقها مع أساتذة فيها من منظور طائفي ديني ما دفع بعضهم إلى الخروج واستيلاد مؤسسة أخرى ترفض هذا النهج، وفي أخرى تمَّ إبعاد أبرز أربعة مؤسسين [من بين ستة اشتركوا في الرحلة] ",1] ); //--></script> </font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">في مثل هذه القراءة لابد من واحد من أمرين: أنْ يدفع المالك أجور العاملين وقبل ذلك أن يوفر عقودا رسمية للعمل ويجري وقف التعامل بالعقود الشفاهية أو الكتابية المنقوصة أو المشوهة... والخيار الآخر وهو ما فرضته وتفرضه طبيعة العمل التطوعي بالتحول إلى ملكية مساهمة مشتركة بين مجموع من عمل في رحلة التأسيس وهذه الصيغة هي الأنسب قانونا...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">ومن الطبيعي أن ينعكس هذا على تحديد الدور المزاجي الفردي الذي يتحكم سلطة دكاكينية في رقاب علماء وأساتذة جامعيين مستغلا مواقفهم الوطنية والإنسانية والأكاديمية في التطوع لدعم مشروعات مؤسسات العلم الجامعية والخروج بها إلى النور بأهداف علمية تنضبط بالقوانين وتلتزم بها بخلاف الوقائع التي أشارت إلى تداعي التجاريب القائمة بسبب الثغرات التي يتم فيها التجاوز على الحقوق المادية والأدبية وعلى القوانين واللوائح المعمول بها عالميا ومحليا...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">إنّه من الخطر الاستعجال في التعاطي مع هذه التجاريب من جهة لا الاعتراف الرسمي بثمار هذه المؤسسات حسب بل من جهة تسجيلها رسميا من دون أن تتقدم بلوائحها الرسمية وبآليات عملها وهياكلها ومقدار الالتزام بالقوانين المرعية.. مع استمرار الرقابة والمتابعة من الجهات التي تسجل تلك المؤسسات وتعترف بها كما في اتحاد الجامعات العالمي واتحاد الجامعات العربية...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">إذ من المحتمل ألا تظهر الثغرات والأخطاء والتجاوزات إلا بعد مسيرة سنوات حيث تبدأ السجالات تعطي الصورة المناسبة الحقيقية لمجريات التقدم في هذه المؤسسة أو تلك.. وعلى سبيل المثال فإنَّ مؤسسة تعاطت في علائقها مع أساتذة فيها من منظور طائفي ديني ما دفع بعضهم إلى الخروج واستيلاد مؤسسة أخرى ترفض هذا النهج، وفي أخرى تمَّ إبعاد أبرز أربعة مؤسسين [من بين ستة اشتركوا في الرحلة]<script><!-- D(["mb","\u003cspan\> \u003c/span\>في مطلع السنة الثانية فيما تمَّ إبعاد الخامس في مطلع السنة الرابعة ليبقى الأمر محصورا في شخص واحد يتفرد في كل شيء مستندا إلى تفويت الأمور علائقيا........\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>فماذا يُرتجى من مؤسسات تُدار بهذه الطريقة؟ أعتقد أن الخيار الصحيح هو الفصل بين المالك وبين العمل الأكاديمي حتى في حال وجود شهادة علمية يحملها.. لأنه في النهاية سيتدخل في الشاردة والواردة وبطرق ستجد لها من يغطيها والكيفية التي يجري تمريرها.. أو أن يجري جعل هذه المؤسسات ملكية مساهمة لا تنتمي لفرد ولا تنحصر به... وهذا حق بأبسط الحسابات بالخصوص كما أوردنا في أعلاه...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>الأمر الأكثر أهمية وأولوية هو أن المؤسسة الجامعية ليست شركة إنتاج أو دكانا أو وكالة تجارية بل هي مؤسسة نوعية للعقل البشري المعاصر الذي ما عاد بالإمكان التعاطي معه من منظور محددات آليات إنتاج التخلف أو آليات السوق البضائعي البسيط.. فحركة المؤسسة الجامعية تمثل عملا أكثر تعقيدا من أن تُدار بطرائق رأسية كما يحصل في بيت وعائلة بطرياركيا أو في دكانة.. والصحيح ألا نقبل مواصلة مشوار العمل المؤسسي لتلك التي يثبت تجاوزها لآليات إجازة العمل وشروطه بما يرقى لاحترام العقل والعلم وبالتأكيد الإنسان قبل هذه وبعده...\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>هذه مجرد أسطر تداعت إلى الذهن في ضوء ظهور تجاريب تظل بحاجة لرعاية ودعم وتفعيل وتقويم وتصويب بما يتناسب وآفاق المستقبل المؤمل.. ولن نجد صواب أو صحيح الطريق ما دمنا نجامل في أمور لا يمكن القبول بتمرير خطيئة أو جريرة تنال من الطالب ومن الأستاذ ومن العلم... وهذه تمنيات للجميع بالتوفيق وبالعمل الملتزم بالقوانين واللوائح واحترام رجاحة العقل وسداده........................",1] ); //--></script> <span> </span>في مطلع السنة الثانية فيما تمَّ إبعاد الخامس في مطلع السنة الرابعة ليبقى الأمر محصورا في شخص واحد يتفرد في كل شيء مستندا إلى تفويت الأمور علائقيا........</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">فماذا يُرتجى من مؤسسات تُدار بهذه الطريقة؟ أعتقد أن الخيار الصحيح هو الفصل بين المالك وبين العمل الأكاديمي حتى في حال وجود شهادة علمية يحملها.. لأنه في النهاية سيتدخل في الشاردة والواردة وبطرق ستجد لها من يغطيها والكيفية التي يجري تمريرها.. أو أن يجري جعل هذه المؤسسات ملكية مساهمة لا تنتمي لفرد ولا تنحصر به... وهذا حق بأبسط الحسابات بالخصوص كما أوردنا في أعلاه...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">الأمر الأكثر أهمية وأولوية هو أن المؤسسة الجامعية ليست شركة إنتاج أو دكانا أو وكالة تجارية بل هي مؤسسة نوعية للعقل البشري المعاصر الذي ما عاد بالإمكان التعاطي معه من منظور محددات آليات إنتاج التخلف أو آليات السوق البضائعي البسيط.. فحركة المؤسسة الجامعية تمثل عملا أكثر تعقيدا من أن تُدار بطرائق رأسية كما يحصل في بيت وعائلة بطرياركيا أو في دكانة.. والصحيح ألا نقبل مواصلة مشوار العمل المؤسسي لتلك التي يثبت تجاوزها لآليات إجازة العمل وشروطه بما يرقى لاحترام العقل والعلم وبالتأكيد الإنسان قبل هذه وبعده...</font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman"></font></span></p><p dir="rtl" style="direction: rtl; text-indent: 194.25pt; text-align: justify" align="justify"><span lang="AR-IQ" style="font-size: 20pt"><font face="Times New Roman">هذه مجرد أسطر تداعت إلى الذهن في ضوء ظهور تجاريب تظل بحاجة لرعاية ودعم وتفعيل وتقويم وتصويب بما يتناسب وآفاق المستقبل المؤمل.. ولن نجد صواب أو صحيح الطريق ما دمنا نجامل في أمور لا يمكن القبول بتمرير خطيئة أو جريرة تنال من الطالب ومن الأستاذ ومن العلم... وهذه تمنيات للجميع بالتوفيق وبالعمل الملتزم بالقوانين واللوائح واحترام رجاحة العقل وسداده........................<script><!-- D(["mb","\u003cWBR\>......... وللقراءة بقية في قابل الأيام \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-indent:194.25pt;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\>\u003cspan\> \u003c/span\>\u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\n\u003cp dir\u003d\"rtl\" style\u003d\"direction:rtl;text-align:justify\"\>\u003cspan lang\u003d\"AR-IQ\" style\u003d\"font-size:20pt\"\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman\"\> \u003c/font\>\u003c/span\>\u003c/p\>\u003cbr\>\u003cbr\>\u003cbr\>\n\u003cdiv\>\u00 3cfont face\u003d\"Times New Roman, Times, Serif\" size\u003d\"2\"\>\u003cstrong\>Prof. Dr. TAYSEER A. AL-ALOUSI\u003c/strong\>\u003c/font\>\u003cbr\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman, Times, Serif\" size\u003d\"3\"\>\u003cstrong\>LORSWEG    4\u003c/strong\>\u003c/font\>\u003cbr\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman, Times, Serif\" size\u003d\"3\"\>\u003cstrong\>3771  GH        BARNEVELD\u003c/strong\>\u003c/font\>\u003cbr\>\u003cfont face\u003d\"Times New Roman, Times, Serif\" size\u003d\"4\"\>\u003cstrong\> THE    NETHERLANDS\u003c/strong\>\u003c/font\>\u003cbr\>\n\u003ch5\>Tel: 0031 (0) 342  840208\u003c/h5\>\n\u003ch5\>Mob. Tel. :   0616448994\u003c/h5\>\u003ca href\u003d\"http://www.somerian-slates.com/\" target\u003d\"_blank\" onclick\u003d\"return top.js.OpenExtLink(window,event,this)\"\>",1] ); //--></script> <wbr />......... وللقراءة بقية في قابل الأيام </font></span></p>
                              د/ محمد عمر أمطوش

                              تعليق

                              • s___s

                                #45
                                طاقة البحث العلمي وطاقة البطاطس

                                <font color="#660000" size="5"><strong>موضوع مهم، ويحتاج إلى إضافات كثيرة لكي تكتمل الصورة لتبدأ بعد ذلك مرحلة تحديد المدخلات والمعالجة المطلوبة لها لنخرج بنتائج  بشكل صحيح<br /><br />وهنا أعطي مثال تجربتنا مع أبو صباع كمثال عملي مقارب لمثل هذه العينات التي اشتكى من سلبياتها د.تيسير <br /><br /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /></strong></font>

                                تعليق

                                يعمل...