هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

**Umshahd** · 01-31-2007, 10:53 PM

_MD_RE: هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

أخي الدكتور عبد الرحمن لم افهم ما تعنيه بالعلماء العاملين والعلماء غير العاملين وكيف نميز بينهم ؟أنا افضل اتباع رأي العلماء غير العاملين( في السلطة ) على العلماء العاملين فيها والذين أصبحت بعض فتاويهم مفصلة على مقاس السلطة ، ألم يعتبر بعضهم مثلا العمليات الاستشهادية ضد الصهاينة في فلسطين انتحاراً ؟ ألم يحرم أحدهم التعامل مع البنوك الربوية وبالمقابل حلل التعامل مع مؤسسات بعينها (ربوية أيضا ولكن نعتت بالاسلامية ) قيل انه يملك نصيبا من أسهمها ؟ وما أجمل قول النبي عليه الصلاة والسلام : "البر هو ما اطمأن إليه القلب وسكنت إليه النفس، والإثم ما حاك في نفسك وكرهت أن يطلع عليه الناس"

**s___s** · 02-01-2007, 04:14 AM

هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

عزيزي د. عبدالرحمن الله يسامحك، من قال إنني أقول بالنسخ؟ إتق الله بي ولا تقوّلني ما لم أقله موضوع احترام حقوق الآخرين مسألة مفروغ منها، ومن يعتد عليها بدون إذن وموافقة صاحب الحق هي سرقة لكن للموضوع زوايا كثيرة أخرى، فمثلا هل يستوي من سوق منتجاته هي أصلا العرب والمسلمون مع من يكون كل سوق العرب والمسلمين لا يصل إلى حتى رقم صحيح كنسبة مقارنة مع مبيعاته العالمية خارج مناطق العرب والمسلمين؟ فالأول سيخرب بيته وبيت جميع العاملين في مشروعه، في حين أن الثاني لن يشعر بأي شيء؟ والمصيبة أن من يعمل منتجا خاص بالعرب والمسلمين تجد أن الكثير من العلماء يفتي بنسخ منتجاتهم بحجة عدم كتم العلم؟ أي خربان بيت العلماء والمهندسين الذي أفنوا حياتهم في عمل تلك المنتجات؟ وتجد كل منّا ينسخ المنتجات العربية والإسلامية بدون حتى وجع قلب أو وخز ضمير؟ في حين إنهم أولى الجميع بالدعم بشراء منتجاتهم الأصلية لكي نساعد في تطويرها، وفي نفس الوقت لا نساهم في قطع أرزاقهم وهل موضوع احترام الحقوق مبنية فقط على إن كانت توجد جملة تمنع من النسخ أم لا؟ وهل النسخ فقط بالنسبة للبرمجيات؟ وما بالكم بخصوص الكتب أو الأبحاث أو غيرها وحتى الصور والأشكال التي نستخدمها من الإنترنت؟ ولا أريد أن استخدم أمثلة من مداخلات الأخوة والأخوات في موقعنا التي تعتدي فيها على حقوق من ينتجوا منتجات عربية وإسلامية من جانب، وفي الجانب الآخر الاستهتار بها وعدم التفكير بشراءها، ومن بعد ذلك يشكو أين المنتجات العربية والإسلامية؟ وهم أصلا من يساهم في وأدها في مهدها ولا حول ولا قوة إلا بالله أنا أظن أنه يجب أن ننظر للموضوع من زاويتين، الزاوية الأولى كيفية دعم المنتجات العربية والإسلامية، وكيف كل منّا يساهم في عمل صناعة عربية إسلامية وذلك بالحرص على شراء المنتج الأصلي أما من يكون له أسواق غير عربية وإسلامية، وأصلا السوق العربي والإسلامي لا شيء بالنسبة له فهذا موضوع آخر ونحن سنحاسب في الآخر على إنما الأعمال بالنيات فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لإمرأة ينكحها أو تجارة يصيبها فهجرته إلى ما هاجر إليه والمنتج هنا لا يعني فقط برامجيات حاسوبية، بل تشمل كل شيء ينتجه أي شخص ويمكن أن يكون مصدر رزق له إن كان كتاب أو بحث أو مقالة أو طريقة مبتكرة لعمل فلافل أوغيره وللحديث بقية والله أعلم

**JHassan** · 02-01-2007, 04:51 AM

_MD_RE: هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

 أستاذي الدكتور عبدالرحمن سامحكم الله... وهل في منتديات واتا "أستاذات فقيهات"؟؟؟ <img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4d8676346.gif" /> اللهم إلا في اللغة كالدكتورة الفاضلة وفاء... حدثنا ‏ ‏محمد بن عبد الله بن نمير الهمداني ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبي ‏حدثنا ‏ ‏زكرياء ‏ ‏عن ‏ ‏الشعبي ‏ ‏عن ‏ ‏النعمان بن بشير ‏ ‏قال سمعته يقول سمعت رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏يقول ‏ ‏وأهوى ‏النعمان ‏ ‏بإصبعيه إلى أذنيه ‏ ‏إن الحلال بين وإن الحرام بين وبينهما مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات ‏ ‏استبرأ ‏لدينه ‏ ‏وعرضه ‏ ‏ومن وقع في ‏ ‏الشبهات ‏ ‏وقع في الحرام كالراعي ‏ ‏يرعى حول ‏الحمى ‏ ‏يوشك أن ‏ ‏يرتع ‏ ‏فيه ألا وإن لكل ملك ‏ ‏حمى ‏ ‏ألا وإن حمى الله محارمه ألا وإن في الجسد ‏ ‏مضغة ‏ ‏إذا صلحت صلح الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهي القلب [رواه مسلم]أخبرنا ‏ ‏محمد بن العلاء ‏ ‏قال حدثنا ‏ ‏أبو معاوية ‏ ‏عن ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏عمارة هو ابن عمير ‏ ‏عن ‏ ‏عبد الرحمن بن يزيد ‏ ‏قال أكثروا على ‏ ‏عبد الله ‏ ‏ذات يوم فقال ‏ ‏عبد الله ‏إنه قد أتى علينا زمان ولسنا ‏ ‏نقضي ولسنا هنالك ثم إن الله عز وجل قدر علينا أن بلغنا ما ترون فمن عرض له منكم قضاء بعد اليوم فليقض بما في كتاب الله فإن جاء أمر ليس في كتاب الله فليقض بما قضى به نبيه ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فإن جاء أمر ليس في كتاب الله ولا قضى به نبيه ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فليقض بما قضى به الصالحون فإن جاء أمر ليس في كتاب الله ولا قضى به نبيه ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ولا قضى بها الصالحون فليجتهد رأيه ولا يقول إني أخاف وإني أخاف فإن الحلال بين والحرام بين وبين ذلك أمور مشتبهات فدع ما ‏ ‏يريبك ‏إلى ما لا يريبك قال ‏ ‏أبو عبد الرحمن ‏ ‏هذا ‏ ‏الحديث جيد جيد [رواه النسائي والدارمي، واللفظ للأول]

**s___s** · 02-01-2007, 06:10 AM

هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

 عندما يقوم أحدنا عندما يطلب أحدهم مساعدة، فيقوم بالتطوّع بأعطاءه توصيلة لبرنامج أو كتاب عربي أو إسلامي تم نشره على الانترنت من قبل شخص آخر، هل هذه سرقة أم لا؟ ومن يستلمه في الأخير هل شارك في السرقة أم لا؟ بعد أن قام بالسرقة ومن أجل طلب المغفرة هل قام بشراء نسخة أصلية من البرنامج أو الكتاب الذي يتوفـّر في مدينته وفي المحلات القريبة عليه إن بحث عنه؟ السؤال الآن، هل فكّر أيّ منـّا بذلك؟

**عبدالرحمن السليمان** · 02-01-2007, 07:45 AM

_MD_RE: هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

**s___s** · 04-26-2007, 04:39 AM

هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

جذبت انتباهي المقالة التالية والتي تم نشرها في مجموعة أصدقاء القصة السورية البريدية في الموقع التالي <a href="http://groups.yahoo.com/group/SyrianStoryFriends/message/3943">http://groups.yahoo.com/group/SyrianStoryFriends/message/3943</a><div align="center">بسم الله الرحمن الرحيم</div><div align="right">السلام عليكم ورحمة الله وبركاته</div><div align="right">تحية طيبة للجميع، أما بعد:</div><div align="right"></div><div align="right">لقد أعددت التقرير الصحفي التالي حول نشر الكتب الالكترونية العربية مجانا على الإنترنت، </div><div align="right">- وآمل قراءتكم له، </div><div align="right">- والتعليق عليه في الموقع، </div><div align="right">- وإرسال رأيكم حول ما كتب، </div><div align="right">- وحول شرعية نشر الكتب الالكترونية مجانا على الإنترنت دون الرجوع للمؤلف. </div><div align="right">- وهل هناك قوانين تحد ذلك في الدول العربية؟ وما جدواها؟</div><div align="right"></div><div align="right">أريد آراء المؤلفين خاصة ترسل على بريدي، كي أنشر الجزء الثاني حول هذا الموضوع. وأتمنى أن تنشروه في المنتديات التي تعرفونها. ومن أراد التعليق على نفس الموضوع في رابط الجريدة فله ذلك، أو هنا.</div><div align="center"></div><div align="center">مع أطيب التحايا</div><div align="center">بدرية المشاري</div><div align="center">الرياض - السعودية</div><div align="right"></div><div align="right"></div><div align="right">جريدة الاقتصادية السعودية عدد يوم الثلاثاء</div><div align="right"></div><div align="right"></div><div></div><div><div class="rnewstitle" align="center">أخذت تجذب قطاعاً عريضاً من القراء العرب.. وانتشارها أكبر من الكتب الورقية</div><div class="xlargfont" align="center">مواقع الكتب الإلكترونية.. كيف تحمي حقوق المؤلفين وما ضمانات الاستمرار؟</div><div class="xlargfont"></div> <div class="xsmall"></div><div class="author">- بدرية المشاري من الرياض - 07/04/1428هـ</div><div class="news">رغم حداثة تجربة نشر الكتب الإلكترونية في عالمنا العربي في الإنترنت، إلا أنها جذبت قطاعاً عريضاً من القراء والمثقفين العرب الذين يعتبرون الكتاب وسيلة للتنوير ويؤمنون بحق الجميع في الحصول على أي كتاب ، حيث تطوع شباب لإنشاء وإدارة مواقع لمكتبات عربية إلكترونية مجانية بجهود فردية وغير مدعومة، ليس من أهدافها منافسة دور النشر بل دعمها وتأييدها. ومن أهم التجارب التي رأيناها موقع المكتبة العربية والتي يقوم عليها ثلة من شباب إخوة تتراوح أعمارهم بين 14 إلى 20، يدير أصغرهم مكتبة عربية انطلقت في منتصف 2006 م وتضم أكثر من 5000 كتاب عربي في مختلف المجالات وعدد الكتب فيها في زيادة نوعية وعددية مستمرة، بالإضافة إلى التحضير لإطلاق مكتبة تضم أكثر من 1000 كتاب. وهم يسعون إلى تدعيم الثقافة العربية واللغة العربية على الإنترنت. وهناك من يسعى إلى الحصول على سمعة جيدة في منتدى معين، أو تقديم خدمة مجانية لغيره من الأشخاص غير القادرين على الحصول على نسخة ورقية من كتاب معين. وخير مثال نسوقه هنا الأخ محمد جلال من مصر الذي يبلغ من العمر ستين سنةً، وهو متفرغ لمثل هذه المهمة، وهو أحد المشرفين في فريق التزويد في المكتبة العربية. ويقيم هؤلاء وزناً للحقوق الفكرية ووضعوا لها سياسات معينة لضمان حقوق المؤلفين ودور النشر. غياب للرؤية المستقبلية ومن خلال جولة لنا في بعض المنتديات اتضح أن هناك جهودا حثيثة في سبيل تثقيف الشباب العربي، إلا أن بعضها يشوبه قلة الخبرة والتعجل في اتخاذ القرارات وعدم تقدير الأمور المستقبلية من قبل بعض المؤسسين أحياناً، أو عدم وجود عدد كاف من الأعضاء للمساندة وقت التأسيس ما أدى إلى انتشار المنتديات والمكتبات التي تنشر الكتب الإلكترونية العربية على الإنترنت بشكل غير منسق. وقد يتعرض بعضها لأذى الهاكرز المخربين وربما تكون أسبابهم منع نشر بعض الكتب المخالفة لسياسة بعض الدول أو غير المناسبة لبعض الفئات، وقد تصمد قليلاً أو تنمحي من وجه الإنترنت بعد فترة، وحتى بدون سابق إعلام، وهذا مما يجعل الاعتماد عليها غير ممكن. والوجه الحسن لها وجود عدد من الأعضاء ممن يعرض خدماته بشكل غير مسبوق فيقوم، مثلاً، بشراء أي كتاب يطلبه الأعضاء من المكتبات الإلكترونية التجارية، ثم يعرضه مجانا للأعضاء. ولا تقف الخدمات عند هذا الحد، بل يشتري بعضهم النسخ المطبوعة ويقوم بتحويلها إلى كتاب إلكتروني ثم يقدمها للأعضاء مجاناً. رسوم الاشتراك وحدها هل تكفي لضمان استمرارها ؟؟ وفي السياق ذاته، رأينا اختلاف سياسات تلك المواقع في تحديد من يحق له تنزيل تلك الكتب على جهازه الشخصي، فمن منتديات تتطلب عدداً معيناً أو نوعية معينة من المشاركات، إلى مكتبات تتطلب دفع رسوم رمزية شهرية أو سنوية، لإيجاد دخل لضمان استمرارية العمل على نشر تلك الكتب. وبعضهم يوفرها في قسم مدفوع، ثم ينقلها للقسم المجاني بعد أن يستوفي عدداً من الطلبات، أو تعرض للبيع مجموعة على أقراص مدمجة. وأحياناً يكتفون بوضع كلمة سرية مطلوبة لفتح الملف في كل مرة أو الاكتفاء بوضع كلمة سرية عند استخراج ملف الكتاب من الملف المضغوط، وبذلك يضمنون انتشار اسم موقعهم، لأن الكلمة السرية عبارة عن رابط الموقع. ولقد وجدنا أن معظم هذه المواقع التي تتطلب مالاً لم تستمر أو لم تحظ بقبول من الأعضاء. جهود فردية في نشر الكتاب وممن يساهمون بنشر الكتب الإلكترونية على الإنترنت بجهد فردي خالد عبابنة. حيث قام برفع الكتب التي حصل عليها من المواقع الأجنبية، بالإضافة لكل ما يقع عليه من كتاب عربي إلكتروني، إلى موقع متخصص في رفع الملفات ونشرها في أحد المنتديات المتخصصة ومثله –كما يذكر- كثير من الناس حتى إن بعض منتسبي ذلك المنتدى يعملون على مسح الكتب التي لديهم بالماسح الضوئي لرفعها على الإنترنت لمن لا تتوافر لديه إمكانية الحصول عليها لسبب أو لآخر. ويواصل خالد قائلاً: طبعاً هناك حقوق للمؤلفين، لكن لنكن واقعيين، فليس لدينا في دولنا من التطبيق ما يكفي للحفاظ على حقوقهم، فانظري إلى طلاب الجامعات معظم كتبهم تصوير وليست النسخ الأصلية إلا ما كان مؤلفوها من نفس البلد ويخشى أن يشتكوا على المكتبات التي تقوم بتصوير هذه الكتب والكتب العربية في مجال الهندسة نادرة؛ ولذلك يمكن أن نعتبر ضعف تطبيق القانون، والعرف السائد لدى المجتمع بأنها لا تعتبر سرقة، وغلاء الأسعار هي الدوافع للباحث عن هذه الكتب على الإنترنت. هواية تنمو.. وتتطور أسس علاء كمال السلال موقع )http://www.TipsClub.com) في عام 2005 م لكي يحتضن أكبر مكتبة عربية وإنجليزية على الإنترنت. وقد كانت البداية رغبته في تكوين مكتبة صغيرة تهتم بتوفير الكتب الإنجليزية التي يحتاج إليها طلاب كلية تكنولوجيا المعلومات، واستمرت المكتبة الإنجليزية بالنمو وبقيت هي الخدمة الوحيدة التي يقدمها الموقع والتي يديرها حالياً أحد إخوته، إلى أن اقترح عليه أخوه إطلاق مكتبة عربية شاملة تسد النقص الذي يعاني منه الإنترنت في العالم العربي. ويقوم علاء بتطوير المكتبتين برمجياً وإدارة الموقع كاملاً، ويساعد إخوته في عملهم في كلتا المكتبتين، ويقوم بتمويل أي احتياجات مالية يحتاج إليها الموقع. ولا شك في أن هذا العمل يتطلب منهم وقتاً وجهداً، ولكنهم يعتبرون عملهم بمثابة هواية لهم، فهم يستمتعون عندما يتمكنون من توفير كتاب ما لطلاب العلم الذين يرتادون المكتبة العربية من شتى بقاع الأرض. تؤدي دور المكتبة العامة نفسه أما عن التكلفة الحقيقية فهي تعتبر بسيطة، فمعتز أو فريق المكتبة العربية المنتشر في أكثر من دولة يقومون بسحب بعض الكتب بواسطة جهاز الماسح الضوئي وتجهيزها للنشر على المكتبة العربية، بالإضافة إلى جزء آخر من الكتب وهو الذي يقوم العديد من الإخوة على الإنترنت في مواقع ومنتديات أخرى بسحبه ورفعه ونشره في المنتديات. بعد أن تجمع هذه الكتب يقوم معتز بمعالجتها على الحاسوب (ضغطها بشكل ملائم حتى تقل مساحتها دون التأثير على جودة النص) ومن ثم فهرستها وفرزها حسب التصنيف الملائم لها في المكتبة العربية، ثم يقوم بضغط كل كتاب وحمايته بكلمة سر (هي اسم موقع المكتبة) ثم يرفع الكتب على خوادم المكتبة العربية ويقوم بإضافتها للمكتبة، ثم يشرع بنشر الكتب في مختلف المواقع والمنتديات بالتعاون مع فريق عمل المكتبة العربية كاملاً، وهم يركزون على المنتديات لأنها تعتبر وسيلة سهلة ومجانية للتواصل مع آلاف مستخدمي الإنترنت العرب. ويضيف علاء أن مما يشكل عائقاُ أمام المكتبات الإلكترونية العربية هو عدم وجود دعم مادي يغطي مصاريفها، بالإضافة إلى الحاجة للمزيد من المتطوعين في فريق التزويد حتى تزداد قدرتها وسرعتها في توفير الكتب الإلكترونية العربية بصورة مجانية. ويؤكد علاء على احترام حقوق المؤلفين ودور النشر، فحق المؤلف هو ودار النشر محفوظ في النسخ الورقية، كما أن نشرها إلكترونياً يشجع رواد المكتبات الإلكترونية العربية على شراء نسخة ورقية من الكتب التي تعجبهم، وهذا يشكل وسيلة دعائية لدور النشر قد تساعد في زيادة مبيعاتها بطريقة أو بأخرى. فالمكتبة الإلكترونية العربية تلعب دور المكتبة العامة نفسه غير أنها موجودة بصورة إلكترونية على الإنترنت، وبقوة انتشار أكبر؛ فالمكتبة العامة تشتري الكتاب مرة واحدة وتسمح لأي شخص مشترك فيها باستعارته، والمكتبة العربية تشتري نسخة ورقية من الكتاب أيضاً مرة واحدة وتسمح لأي شخص يزورها بتحميل الكتاب بصورة إلكترونية حتى يقرؤه ويستفيد منه. ويتمنى علاء أن تتاح لهم الفرصة للحصول على صور من المخطوطات العربية النادرة والقيمة حتى تتم إضافتها للمكتبة العربية وبالتالي توفيرها للقارئ العربي وإضافة هذه الثروة على الإنترنت العربي. وأشار علاء إلى أهمية اقتناع دور النشر برسالة المكتبات الإلكترونية العربية كي تساعدها في توفير الكتب بطريقة إلكترونية وبشكل مجاني، وبما أن الكتاب الإلكتروني لا يغني عن الكتاب الورقي فسوف لن تتأثر مبيعاتها كما المتوقع بل على العكس، يزيد نشر الكتاب بصورة إلكترونية مجاناً من مبيعات النسخ الورقية لهذا الكتاب ويزيد من شهرته على مستوى العالم! وكدراسة حية تثبت صحة هذا الرأي، يدعو علاء دور النشر لدراسة واقع الصحف والجرائد العربية الكبيرة، فبإمكان أي عربي مثلاً تصفح جريدة "الشرق الأوسط" من على الإنترنت، لأنها تتوافر بصورة إلكترونية، إلا أن هذا الأمر لا يغني عن شراء نسخة ورقية من هذه الجريدة ولا يؤثر في مبيعاتها، بل إنه يزيد من شهرتها ويوسع انتشارها ويمكن دراسة أثر ذلك على أي جريدة تطبق هذا الأسلوب. ضمانات الحقوق الفكرية للمؤلفين ويتعمد بعض ناشري الكتب الإلكترونية العربية في الإنترنت إلى منع خاصية الطباعة بعد تحويل الملف إلى تنسيق (pdf)، وحجتهم في ذلك الحفاظ على الحد الأدنى من حقوق الناشر والمؤلف، فلو أتيحت هذه الميزة لطبعت واستخدمت بشكل تجاري ووجدتها على الأرصفة وتسببت في خسائر فادحة لهم مما يعني عدم نشر كتب قادمة مستقبلاً لعدم جدواها الاقتصادية. ناهيكم عن الإشكاليات القانونية التي قد تواجه استمرار هذه المواقع. فهم لا يهدفون إلى إلغاء حقوق الآخرين هكذا بكل بساطة، بل لتشجيع القراءة وإتاحة الفرصة للجميع للحصول على الكتب التي منعها مقص الرقيب مع المحافظة على الحد المقبول لاستمرار رواج الكتب المطبوعة، على حد قول أحدهم. مع العلم بأن الكتب الإلكترونية غير القابلة للطباعة هي التي تباع بسعرٍ مساوٍ للكتاب المطبوع من قبل المكتبات الإلكترونية التجارية. هل المعلومة متاحة للجميع وليس عليها حماية؟ وفي الختام نحب أن نشير إلى أنه في مداخلة في ندوة تقنية المعلومات والعلوم الشرعية والعربية والتي أقيمت في الفترة ما بين 6 إلى 7 آذار (مارس) في رحاب جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، والتي تم تنظيمها من قبل كلية علوم الحاسب والمعلومات، ذكر الدكتور سليمان الشدي أن المملكة عضو في المنظمة العالمية للملكية الفكرية (IPO) ووافقت عليها كلها ما عدا آخر اثنين أحدهما الإنترنت، وتساءل: هل الإشكالية هي في حماية النص والمحتوى الذي بذل فيه جهد كبير في طباعته وإخراجه، أم أن الحماية للجهد المصنوع بكامله؟ وقرر أن المعلومة متاحة للجميع ولا يحتكرها أحد؛ فلو قامت شركة بنسخ النصوص ووضعت معالجات جديدة فهل هذه تشملها المعاهدة؟ أجاب: المعاهدة تقول لا تشملها، والنص متاح. وبناء عليه، نتساءل هنا: من أخذ تلك الكتب الورقية وأظهرها بقالب جديد، كالكتب الإلكترونية، ووزعها مجاناً، بناء على ما ذكر في التقرير من اعتبارات، فهل له ذلك؟</div></div><div></div><div></div><div>مصدر الموضوع:</div><div align="right"><a href="http://www.aleqtisadiah.com/news.php?do=show&id=75268">http://www.aleqtisadiah.com/news.php?do=show&id=75268</a> وكتبت التعليق التالي على الرسالة كنا قد ناقشنا الموضوع في جانب من جوانبه في الموقع والعنوان التالي <a href="javascript

l('http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode%3dflat%26amp;type%3d%26amp; topic_id%3d1700%26amp;forum%3d75');">هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟</a> <a href="javascript

l('http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id%3d1700%26amp;forum%3d75');" >http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=1700&forum=75</a>أول ما تبادر إلى ذهني عند قراءتي للمقالة هو لماذا لم يتم ذكر المواقع التي قامت بها ومولتها وتدعمها الحكومات العربية؟ هل سرقت الحكومات العربية حلال؟ مثل الورّاق ومكتبة الأسكندرية وغيرها الكثير جدا لماذا فقط ذكرت بالتفصيل والأسماء لبعض مواقع الجنود المجهولين الذين أرادوا خدمة العلم وقاموا بالمبادرة وسخروا له الجهد والوقت والمال في توفير خدمة مجانية؟ هل هي كلمة حق أريد بها باطل؟ الله أعلمخصوصا وأن الغالبية العظمى للكتب المنشورة هي أمهات الكتب العربية التي لا يقل عمرها عن مئات السنينولماذا محاربة النص الموضوع في صيغة ملف وورد بالذات كما ذكره المقال؟ وخصوصا أن الشكوى هي الخوف من الطباعة في حين أن ملف بي دي أف هو الأصلح للطباعة من ملف الوورد؟ إلا إذا كان القصد محاربة استخدام هذه النصوص في برامجيات تسهّل من عملية البحث وزيادة الاستفادة من المعلومة المتواجدة في الكتاب؟ والتي بواسطة هذه البرمجيات والبحث والتقاطع ما بين النصوص لأكثر من كتاب لأكثر من طريقة لمؤلف في معالجة أي موضوع يمكن أن تؤدي إلى فتوحات علمية جديدة بسهولة؟ فلماذا محاربتها؟أنا من الناس بسبب هذه المكتبات اضطريت لشراء أكثر من كتاب على سبيل المثال من خلال المكتبات المتواجدة على الشبكة مثل موقع النيل والفرات لبيع الكتب وتم شحنه لي بسهولة واستلمته بأقل من أسبوع، لأنه عملية طباعة أي كتاب من خلال طابعتي ستأخذ أكثر من يوم وستكلفني أكثر من قيمة شراءه وشحنه لي بواسطة الدي أتش أل، ولن تكون بأي حال من الأحوال هذه النسخة المطبوعة بجودة النسخة الورقية المشتراة من المكتبة؟ ألم يساهم ذلك بفائدة للمؤلف ولدار النشر ولمكتبة النيل والفرات ولشركة الشحن؟لو حوى هذا الذي تم عنونته بالتحقيق الصحفي بلاوي الحكومات من السرقات الإليكترونية وهي الأقدر على الدفع كان ممكن أعتبره تحقيق، ولكن عندما يكون فقط لجنود سخروا الانترنت لخدمة العلم والمعرفة باللغة العربية الذين ساهموا بها بوقتهم وجهدهم وبمالهم الخاص وكشفهم بالأسماء فالموضوع أظن كان بعيد عن إنصاف هؤلاء على الأقل، ناهيك عن محاولة لضرب نشر العلم باللغة العربية، ولا يعف الكاتبة حسن النية في ذلكما رأيكم دام فضلكم؟</div>

**ياسين خ. بحبوح** · 04-26-2007, 12:10 PM

_MD_RE: هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

أعتقد أن ما تقوم به شركة مايركوسوفت من احتكار و استغلال للمستهلك هو الحرام بعينه... و هذا يدفع الناس إلى القرصنة و النسخ غير الأصلية. و دعوني أضرب لكم هذا المثال: بالأمس كنت أقوم بإعداد مخدم إدارة علاقات العملاء CRM 2005, و أقسم لكم أني كرهت مايكروسوفت كره العمى. فبعد أن نصبت البرنامج طلب مني أن اقول بإنزال SQL فقمت بتنزيل نسخة SQL و لكن لم تتوافق يجب تنزيل SQL 2000 ثم طلب مني البرنامج تنزيل حزمة ترقية لأنه إس كيو إل 2000 لا يتوافق مع ويندوز 2003 سرفر. ففعلت. ثم أني نصبت أوفيس 2007, و لكن لم يعمل, فقد طلب مني تنزيل ويندوز 2003 مع حزمة الترقية الأولى ثم الثانية... (و كل هذا بفلوس أي بحوالي 1500 دولار) و هاك دواليك. و جميع البرامج من إنتاج مايكروسوفت!!!! فلماذا يا مايكروسوفت لا تنتجين شيئاً موحداً يكون متوافق مع جميع النسخ... أليس بمقدورها... بلى! نحن لا نتحدث عن فارق زمني شاسع بين النسخ 2005 و 2007 و 2003 أي كلها مبنية على نفس التقنية, و لكن كي تبيع مايكروسوفت منتجاتها, تقوم بهذه العملية الوسخة. و ثمة أمثلة كثيرة عن احتكار شركة مايكروسوفت و نذالتها في هذه الأشياء. هل تتلقون بريد إلكتروني معه مرفق windmail ؟ هذه من أوجه استغلال مايركوسوفت... مع تحايتي اللامايكروسوفتية

**Badria** · 04-26-2007, 06:48 PM

_MD_RE: هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكر لكم مشاركاتكم وتفاعلكم الطيب في هذا المنتدى.

أشكر الأستاذ الكبير أبو صالح على تشجيعه لي وطرحه لمقالي، وأتمنى لو ننقل النقاش عن موضوع الكتب الالكترونية ونسخها إلى منتدى الصحف، ربما يكون الأقرب لأن له علاقة بالنشر وحقوه بعيداً عن البرامج.

حتى يتم التركيز هنا حول البرامج ونسخها.

http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=2122&post_id=14541#forumpos t14541

**s___s** · 05-23-2008, 04:54 PM

هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

**s___s** · 05-24-2008, 07:32 AM

هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

**حامد السحلي** · 05-24-2008, 08:46 AM

_MD_RE: هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

**s___s** · 05-25-2008, 05:43 AM

هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

**s___s** · 08-05-2008, 09:46 AM

هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

لاحظت في المداخلة #22 هناك موضوع ورابط لا يعمل، أعيد نشره لمن يحب زيارته <a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id =2122&forum=93">تحقيق صحفي حول مواقع نشر الكتب الإلكترونية</a> <a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id =2122&forum=93">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id =2122&forum=93</a>

**spartacus** · 09-18-2008, 06:32 PM

_MD_RE: هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

عجيب اخت جميلة وصلت الامور الى فتاوى انترناتية والله لغريب امركم
هذه مسائل تحكمها ضرورات الحياة العلمية ما دخل الفتاوى فيها اتظنون بان العالم الاسلامي مجرد عمي لا يرون وانتم من يقودهم
كفى
والله اضحكتم عينا العالم
والكنيسة في اوربا في اقرون اوسطى ارحم منك
لعلمك لولا البرامج المقرصنة ما استطاع 90 في المائة في بلدي من امتلاك حاسوب
ولظل الحاسوب اداة رفاهية

**s___s** · 09-18-2008, 07:36 PM

هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

يا سبارتكوس عجيب؟! ما دخلك أنت بهذه الفتوى؟ فلا الاسم الذي استخدمته ولا مداخلاتك في يومك الأول في الموقع حتى الآن تُبيّن أنك مسلم، فقد تهجمت على كل من كتب أي تعليق في مواضيع المنتدى الأمازيغي التي حاولت تفنيد الآراء غير الإسلاميّة؟

هل تستخدم نسخا مقرصنة لبرامج الحاسوب؟؟؟

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية