اللغة الفصحة (الفصحى) ليست عربية و ليست فصيحة..!

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • ياسين خ. بحبوح
    عضو منتسب
    • Jul 2006
    • 140

    اللغة الفصحة (الفصحى) ليست عربية و ليست فصيحة..!

    لمناقشة هذا الموضوع

    الأساطير التي كان يقصها علينا اساتذة التربية الدينية الاسلامية واللغة العربية بأن العرب في البادية كانوا فصيحي اللسان وكان يتم ارسال الاطفال من المدن الحضرية (مكة والمدينة) الى البادية في زمن الرسول (صلعم) قبل 1430 سنة الى البادية لكي يتعلموا فصاحة اللسان لا يمكن تصديقها, فما حاجة الطفل بان يذهب للصحراء لتعلم الفصاحة اذا كان والديه قد ارسلوا سابقا وتعلموها, وكذلك الامر لكل ابناء مجتمعه؟ فبإمكانهم ان ينقلوها له ببساطة دون ان يذهب للبادية؟؟ هذا من جهة, من جهة ثانية لا يوجد ولا اي بقعة في الوطن العربي كله.. في البادية او في المدن الحضرية.. او اي قبيلة او عشيرة او اسرة تتكلم اللغة العربية الفصحى او تكلمت بها من قبل , لا قريش ولا غير قريش! ولو تكلم بها احد من قبل لكنا رأينا احفادهم يتكلمون بها على الاقل! وانما كان جميع العرب في الجزيرة العربية وبلاد الشام ومصر وشمال افريقيا يتكلمون لهجات من العربية النبطية الشرقية القديمة والتي تختلف جذريا عن العربية الفصحة إعراباً, وهي اقرب الى الارامية واعرابها, ويفهمها الاراميون السريان كما كان العرب الانباط يفهمون الارامية السريانية!! اذا لدينا لغة اسمها العربية الفصحة والجميع بحاجة الى ان يذهب الى المدرسة ويدرسها ويفك رموزها وقواعدها ونحوها كأي لغة اجنبية لكي يستطيع ان يقرأ ويكتب بها بشكل سليم ومقبول!! ولم يتكلم بها احد لا قبل الاسلام ولا بعد الاسلام … هذا من جهة, ومن جهة ثانية لا يوجد لدينا اي اثر للغة العربية المسماة الفصحة ولا اي مخطوطة كتبت بها قبل العصر العباسي!!! هذا علميا وبشكل قاطع لا يقبل الجدل بأن اللغة العربية تم وضعها في العصر العباسي وان اللذين فرضوها ووضعوا قواعدها هم الفرس الذين كانوا يتحكمون بالخلفاء العباسيين لاهداف سياسية ستشرحها لاحقا, اما الامويون فكانوا يتكلمون بالارامية والعربية النبطية الشرقية القديمة ويكتبون باليونانية.

    اذا اراد اي انسان اثبات عدم صحة هذه الفرضية التاريخية المبنية على العلم, يجب ان يجد لنا بقعة في اي مكان تتكلم العربية الفصحة او تكلمت العربية الفصحة من قبل, او ان تجدوا لنا اي مخطوطة او اثر كتب باللغة العربية الفصحة قبل العصر العباسي, وبغير ذلك فأن فرضيتنا التاريخية هذه هي الصحيحة.

    وماذا عن القرآن والادب العربي الجاهلي والاموي؟

    من الواضح بأن القرآن المكي هو ترجمة حرفية للقريانية الأرامية وهو الانجيل السوري النصراني وهناك دراسة كتبها قسيس لبناني ونشرها في كتاب ” قس ونبي” اثبت فيها بأن القرآن المكي هو ترجمة حرفية للقريانة الارامية التي هرطقها الامبراطور قسطنيطن ولم يعترف بها وانما اعترف فقط بالاناجيل الاربعة التي كتبها الانجيليون اليونان. وبما انه لم نجد اي مخطوطة للقرآن مكتوبة بالعربية الفصحة قبل العصر العباسي, فهذا علميا يعني بأن القرآن تمت ترجمته الى اللغة العربية الفصحة بالعصر العباسي, والذي ترجمه هو فارسي بدليل وجود الكثير من الاخطاء النحوية التي تمت دراستها وتوثيقها بكثيرمن الابحاث الموجودة على النت, والذي يريد ان يدحض هذ النظرية يجب عليه ان يأتينا بأثر لمخطوطة للقرآن كتبت باللغة العربية الفصحى قبل العصر العباسي.

    برأينا بأن جميع الادب الجاهلي والاموي, اما كتب في العصر العباسي او انه تمت ترجمته للغة الفصحة بالعصر العباسي وذلك لفرض اللغة العربية الفصحة رسمياً.

    التراث الاسلامي يدعي بأن الفراهيدي هو من وضع قواعد اللغة العربية الفصحى بالعصر الاموي, وكان سيبويه من جهابذتها!! ولكن ليس لدينا اي وثيقة او مخطوطة تثبت ذلك, وكتب التراث ليس وثيقة تاريخية علمية.

    لماذا وضع الفرس اللغة العربية الفصحة ووضعوا قواعدها؟ الجواب ببساطة لكي يتساوى العرب والفرس لغويا ويصبح الجميع بحاجة لتعلم اللغة العربية الفصحة لكي يتقنها ويكتب بها وهذا يفسر لنا لماذا معظم من كتب في العصر العباسي هم من الفرس.. فمعظم كتبة الفقه الاسلامي وامهات الكتب التراثية والادبية في التراث العربي هم من الفرس… هذا من جهة, ومن جهة ثانية هم فعلوا هذا تشبها باللغة اللاتينية في المسيحية بحيث يكون قراءة وفهم القرآن يقتصر على رجال الدين ابناء الاسر الغنية الذين لديهم امكانية للذهاب الى المدرسة والتعلم, وبذلك يصبحوا فهماء القوم وسادتهم ويستطيعوا ان يتحكموا بعامة الناس والفقراء الذين ليس لديهم امكانية للتعلم, وبهذا تبقى قراءة وفهم الكتاب بايدي اصحاب الذوات والسلطة, وهذا بالضبط ما كانت عليه اللغة اللاتينية بالنسبة للانجيل والمسيحية… لاحظوا الان: هناك مليار ونصف مسلم لا يستطيع قراءة القرآن والفقه وفهمه ومناقشته منهم سوى نسبة قليلة من رجال الدين والفقهاء…

    ما نريد ان نقوله بان العلم يقول بأن اللغة العربية الفصحة هي ليست لغتنا الفطرية الفصحة !! وانما لغتنا الفطرية هي الارامية والعربية النبطية الشرقية الفديمة, والتي يشدو بها شعرائنا الشعبيون في الزجل والعتابا, ونطالب بإعادة الاعتبار لهاتين اللغتين ونقصد الارامية والنبطية الشرقية القديمة التي نفهمها بالفطرة
    لا لنشر ثقافة القطيع...
  • عبدالرحمن السليمان
    عضو مؤسس، أستاذ جامعي
    • May 2006
    • 5732

    #2
    المشاركة الأصلية بواسطة Yasceine_Bahbouh


    من الواضح بأن القرآن المكي هو ترجمة حرفية للقريانية الأرامية وهو الانجيل السوري النصراني وهناك دراسة كتبها قسيس لبناني ونشرها في كتاب ” قس ونبي” اثبت فيها بأن القرآن المكي هو ترجمة حرفية للقريانة الارامية التي هرطقها الامبراطور قسطنيطن ولم يعترف بها وانما اعترف فقط بالاناجيل الاربعة التي كتبها الانجيليون اليونان.
    [align=justify]
    الأستاذ الفاضل ياسين بحبوح،

    هذا الكلام غير صحيح. وهو من اللغط الذي يروج له في بعض المواقع الموجهة. وأستغرب من أخذك به دون علم.

    ومقالتك تعج بالأقوال التي لا يمكن إثباتها. وأتحدى من يثبت أية كلمة فيها بدليل علمي علما أن إثبات العكس بأدلة علمية واضحة ممكن بيسر. وأكثر ما يثير الاستغراب قولك: "من الواضح"! إذا كان الأمر بهذا الوضوح، فأين الدليل؟ واعلم أن الزعم لا يعجز عنه أحد!

    ما ينبغي عليك وعلى القارئ أن يعرفه هو أن الآرامية لغة ميتة، وأن العربية لغة حية. والقرآن الكريم هو الكتاب الديني الوحيد في هذا الكون المروي بلغة حية، أي مفهومة. وجميع الكتب الدينية الأخرى، بما فيها التوراة والأناجيل، مروية بلغات ميتة. ما نعرفه عن القرآن الكريم قطعي، وما نعرفه عن التوراة والأناجيل أكثره ظني. والقاعدة عند علماء اليهود والنصارى أن يستشهد بالحي على الميت وليس العكس. وأي مقارنة بين حي وميت غير ممكنة. لذلك لا يقارن عاقل بين القرآن الكريم وأصل مفقود يسمى (قريانا - وليس قريانة) علما أن هذه الكلمة تعني (ما يقرأ) فقط وليست اسما لشيء مفقود. وادعاء ذلك كذب صريح أنزه حضرتك عنه. ومثلها في العبرية: (مقرأ) أي ما يُقرأ. ويراد بذلك التوراة. و(القرآن) لغويا هو مصدر بمعنى ما يُقرأ أيضا وكل ذلك مشتق من الجذر السامي (قرأ). وأنا لا أعرف مستشرقا واحدا ولا مستعربا واحدا زعم أن هذا من ذاك، إنما يزعم ذلك علماء اليوتيوب، وجهابذة السنابشات، وأحبار الفيسبوك!

    شخصيا أشعر بالتعب عندما أحاول أن أشرح مشكلات اللغات الميتة لغير العارفين باللغات الميتة ولمن لا يتمتع بقدر ولو ضئيل جدا من علم اللغة العام. بكلام آخر: الكلام في هذه المواضيع مع غير المتخصصين متعب جدا. وأكثر ما يتعب فيه: أن تجد صعوبة في إفهام الناس بأن الميت إنما هو ميت، وأن فاقد الشيء لا يعطيه. ومن أشد الأمور تعقيدا في تواصل المتخصص مع غير المتخصص هو: كيف تشرح لهم آليات عمل علم اللغة المقارن وعلم النحو التاريخي؟ لو كنت يا أستاذ ياسين تلم، ولو بطرف قليل من هذه العلوم، لما كتبت ما كتبت. لكنك تعتمد في معلوماتك هذه على اليوتيوب والسنابشات والفيسبوك، وهذه الوسائل الرقمية مصدر للتسلية والإمتاع والدردشة
    والمؤانسة، وليس للعلم!

    الآراميون هلكوا هم ولغتهم معهم. وما يحكى الآن من لهجات سريانية لا يمثل الآرامية القديمة لأنها لهجات من نوع الـ substratum أي الخليط اللغوي الهجين (آرامي على عربي على تركي على كردي على فارسي).

    وأضرب صفحا عن سائر ما جاء في مقالتك لكثرة القول فيها بدون دليل. فالنقاش العلمي لا يكون في كلام مرسل لا يصح منه شيء.

    تحياتي الطيبة.


    [/align]

    تعليق

    • عبد الرؤوف
      عضو منتسب
      • Jun 2014
      • 197

      #3
      سلامٌ الله ورحمته عليكم جميعًا

      شُكرًا على طرح الموضوع وأنتظرُ أن نسمع من مختصين

      وقبل ذلك استفسرُ عن ما يلي:

      - إذا كان القرآن مُترجمًا "لقريانا" ترجمة حرفية فكيفَ نقرأ فيه " إنَّا أنزلناهُ قرآنًا عربيًا". كيف نترجمه إلى العربية وهو "عربي" أصلاً. ومنه نستخلص دون عناء انَّ العربية كانت لغة كل العرب وإنْ كان في هذه الجزئية دحضًا لما قيل في شأنها فإن أي كتاب سماوي ينبغي أن ينزل بلغة الرسول الذي ينزل عليه ذلك الكتاب، أي لغة موجودة قائمة بذاتها.


      - كيف لم يتكلم أحدٌ يالعربية الفصحى ثمَّ يُترجمُ أحمقُ ما إليها كتابًا ونصوصًا بحجم القرآن


      - إذا سلَّمنا جدلاً بأنَّ اللغة العربية و النحو العربي من صُنع الفرس في العصر العباسي وغيرهم وما لُفَّ حول ذلك من قصص وأساطير فعلينا أن نجد مخرجًا "علميًا" للمعلقات وما على شاكلتها من أدب ماقبل "العصر العبَّاسي" والذي لم يرفع مفعولاً به ولم ينصب فاعلاً ذلك ذلك أنَّ العربية الفصحى وُجدتْ وأنَّ العربي يُعرب لأنَّه عربي لا لأنَّه اكتسب لغة العرب فهو مطبوع على الاعراب فالسيوطي مثلاً يرى أنَّ العرب يلاحظون في كلامهم بالمنة والطبع ما لانلاحظه نحن بطول المباحثة والسَّماع. فهم يُلاحظون رفع الفاعل ونصب المفعول وإعراب المضارع وبناء الماضي واتباع الوصف والعطف والتوكيد والبدل


      - أمَّا ما خصَّ البادية فهي مسألة بسيطة لا تستحق كل هذا الجزع فهي مسألة الطَّبع والاكتساب والغاية أنْ يتكلموا بالسليقة عن طبعٍ لا عن تعلم ومن ذلك مسألة الصوت والدلالة.


      والله أعلم



      -------------------------------------
      وَمَنْ يَأْمَنِ الدُّنْيَا يَكُنْ مِثْلَ قَابِضٍ
      عَلَى الْمَاءِ خَانَتْهُ فُرُوجُ الأَصَابِعِ

      تعليق

      • ياسين خ. بحبوح
        عضو منتسب
        • Jul 2006
        • 140

        #4
        د. عبد الرحمن, الغالي
        أعتذرعن نقل هذه الغثاء لكن نقلته لأني أريد أن أدحض ما قاله صاحب المقال.
        و لقد نقلت أخطائه كما هي حتى الإملائية (الفصحة).
        لا لنشر ثقافة القطيع...

        تعليق

        • عبدالرحمن السليمان
          عضو مؤسس، أستاذ جامعي
          • May 2006
          • 5732

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة yasceine_bahbouh
          د. عبد الرحمن, الغالي
          نقلته لأني أريد أن أدحض ما قاله صاحب المقال.
          ولقد نقلت أخطائه كما هي حتى الإملائية (الفصحة).
          [align=justify]أخي الحبيب الأستاذ ياسين بحبوح سامحه الله!

          بت في شر ليلة أضرب أخماسا بأسداس وأنا أقول: أيش هذه المقالة؟! ماذا دها الأستاذ ياسين بحبوح؟! وظننت لوهلة أنك نقلتها لكن لم أجد أثرا لذلك، فالحمد لله!

          واعلم أخي الكريم أن الكلام خلاصة لفكرة "كريستوف لوكسمبورج" لأنه هو الذي زعم أن النحو العربي من اختراع الفرس. هذا الكلام كله لتشكيك العرب بهويتهم الحضارية المتمثلة بلغتهم وثقافتهم ودينهم. وليس لفكرته هذه أي دليل علمي ولا يوجد له مؤيد من المستشرقين لأن حديثه غير مؤسس على علم. ولا شك في أن له من يتعاطف معه في غايته النهائية لكني لا أعرف عالما يعول عليه يؤيده لأن حديثه يفتقر إلى الأساس العلمي.

          الآرامية لغة ميتة في ذمة التاريخ! والحديث فيها حديث غيبي لا يصح منه إلا ما ثبت عبر علم اللغة المقارن والنحو التاريخي.

          تحياتي الطيبة.[/align]

          تعليق

          • ياسين خ. بحبوح
            عضو منتسب
            • Jul 2006
            • 140

            #6
            شكراً لك د. عبد الرحمن.
            كنت أتابع هذا الموقع و تفاجأت بهذه المقالة
            الأساطير التي كان يقصها علينا اساتذة التربية الدينية الاسلامية واللغة العربية بأن العرب في البادية كانوا فصيحي اللسان وكان يتم ارسال الاطفال من المدن الحضرية (مكة والمدينة) الى البادية في زمن الرسو…
            لا لنشر ثقافة القطيع...

            تعليق

            • Dr-A-K-Mazhar
              ملاح
              • Nov 2007
              • 1864

              #7

              بعض الملاحظات

              صاحب المقال " أديب الأديب " كما جاء في الموقع المذكور

              كاتب سوري ثائر ضد كل القيم والعادات والتقاليد الاجتماعية والاسرية الموروثة بالمجتمعات العربية الشرق اوسطية


              صاحب المقال:

              00- يكتب دون مراجع
              00- يكتب عبارات عامة دون دليل علي صحتها
              00- يكتب تعميمات لا يجرؤ عليها صاحب منهج علمي حقيقي
              00- يكرر كلمة "علم" و لا نعرف ما يقصده ب "العلم"

              نماذج من كلمة " ع ل م " فى المقال..

              00- هذا علميا وبشكل قاطع لا يقبل الجدل بأن اللغة العربية تم وضعها في العصر العباسي

              00-اذا اراد اي انسان اثبات عدم صحة هذه الفرضية التاريخية المبنية على العلم

              00- فهذا علميا يعني

              00- الابحاث الموجودة على النت

              00- ما نريد ان نقوله بان العلم يقول بأن اللغة العربية الفصحة
              ما العلم؟

              العلم له منهج و يعتمد علي مصادر و لا يؤخذ من النت ولا الفيسبوك و لا اليوتيوب. العلم يُنشر فى أبحاث محكمة ، العلم يُكتب بلغة صحيحة!! وكل هذا لا نجده فى المقال، لأن المقال له علم خاص..أنه العلم الذي لا يكيل بالبذنجان عند عادل إمام و الأفلام التجارية.


              و لكن من هو " أديب الأديب"؟ و هل هذا أسمه الحقيقي؟ أم أنه كاتب مجهول الهوية؟؟

              ربما إذا قام صاحب المقال بإجراء بحث علمي حقيقي عن اللغة العربية ،و عرفنا منهجه فى البحث و مصادره العلمية و منطق الاستنتاج، ومعني " فرضية" و مفهوم "الإثبات" و طرق الاثبات ، و كيف يستقرأ و لماذا يُعمم الأحكام، و...... ربما يمكن مناقشة ما جاء فيه من أحكام!


              تعليق

              • ahmed_allaithy
                رئيس الجمعية
                • May 2006
                • 4024

                #8
                رحم الله القائل: أميتوا الباطل بالسكوت عنه.
                د. أحـمـد اللَّيثـي
                رئيس الجمعية الدولية لمترجمي العربية
                تلك الدَّارُ الآخرةُ نجعلُها للذين لا يُريدون عُلُوًّا فى الأَرضِ ولا فَسادا والعاقبةُ للمتقين.

                فَعِشْ لِلْخَيْرِ، إِنَّ الْخَيْرَ أَبْقَى ... وَذِكْرُ اللهِ أَدْعَى بِانْشِغَالِـي

                تعليق

                يعمل...