السلام عليكم،
لدي تساؤل لم أجد إجابته وهو:
في سورة يوسف الآية -15- يقول تعالى:
(فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجُبِّ وأوحينا إليه لتُنبئنَّهم بأمرهم هذا وهم لايشعرون). وسؤالي أين جواب الشرط،
ألا يستدعي وجود لما جوابًا لها، ( لما فعل كذا...وجد كذا)، فهو غير موجود حتى بالآيات اللاحقة؟
بانتظار رأي الأساتذة الأفاضل، مع جزيل الشكر
لدي تساؤل لم أجد إجابته وهو:
في سورة يوسف الآية -15- يقول تعالى:
(فلما ذهبوا به وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجُبِّ وأوحينا إليه لتُنبئنَّهم بأمرهم هذا وهم لايشعرون). وسؤالي أين جواب الشرط،
ألا يستدعي وجود لما جوابًا لها، ( لما فعل كذا...وجد كذا)، فهو غير موجود حتى بالآيات اللاحقة؟
بانتظار رأي الأساتذة الأفاضل، مع جزيل الشكر
تعليق