مشقليزة!

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • عبدالرحمن السليمان
    عضو مؤسس، أستاذ جامعي
    • May 2006
    • 5732

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الدكتور حسام الدين خلاصي
    ويقولون أعطيني المشقليزة , وإشارتهم هذه لا تعني معنى من معاني المعارف إنما هي ككلمة ( شيء ) : أنكر النكرات .



    ( المعلومة من الجزء السابع لموسوعة العلامة خير الدين الأسدي - موسوعة حلب المقارنة )

    ولك الشكر
    [align=justify]ألف شكر لك يا دكتور حسام على هذا الصيد الثمين من موسوعة الأسدي رحمة الله عليه وهو حجة كبيرة في هذا المجال.

    وكما ذكر أخونا الأستاذ منذر أبو هواش: ثبت المعنى من حيث هي كناية عن النكرة وتلطيف لبعض الأسماء التي يُستحيى من ذكرها .. ولا يزال أصلها اللغوي مجهولا.

    وهلا وغلا. [/align]

    تعليق

    • عبدالرحمن السليمان
      عضو مؤسس، أستاذ جامعي
      • May 2006
      • 5732

      #17
      المشاركة الأصلية بواسطة abu-hawash
      أخي عبد الرحمن،

      وأخيرا وجدت كلمة (المشقليز) مذكورة في مقال (المحظور اللغوي) للأستاذ عبد الرحمن دركزللي مدرس اللغات القديمة في جامعة حلب المعار إلى جامعة الإمارات.

      ويذكر الأستاذ المذكور أن كلمة (المشقليز) هي إحدى الكلمات العامية المعيبة المتعلقة بالجنس والمستخدمة للتعبير المجازي عن العضو الأنثوي.

      ودمتم،
      [align=justify]
      حياك الله أخي منذر،

      أظن أن الكلمة غير مخصوصة بذلك كما قال كاتب المقالة التي أحلتني إليها مشكورا لأن (مشقليزة) مثل (ماخود) تطلق على أي شيء لا يعرف له اسم أو يُستحيى من ذكر اسمه الحقيقي.

      وبالمناسبة: يكني أهل سورية الوسطى عن (الفرج ـ فرج المرأة والرجل) بـ (الماخود) أيضا! وأظن أن لذلك أصلا لغويا ضاربا في القدم وهو التأخيذ (وهو "التحويط" يقال للحبيب الحسن البسن: حوّطتك بياسين، يا زهر البساتين الخ) .. فالمشقليزة من قبيل الماخود فيما أظن!

      وهلا وغلا.
      [/align]

      تعليق

      • مصطفى أحمد أبو كشة
        عضو منتسب
        • Aug 2009
        • 94

        #18
        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        دكتور عبد الرحمن

        كلمة " مشقليزه أو مchأليزة" : ( صعب كتابتها كما لفظها الصحيح فهي تلفظ ولا تُكتب )

        هي كلمة تركية ( أو بالأحرى ) من لهجة سكان جنوب تركية

        تستخدم للتعبير عن : ( أعطني الوقت لأتذكر الأسم المفهوم " لما أبتغي " فقد غاب عن الذاكرة ) أو ( أفهمها عالطاير ولا تعذبني يا ذكي )

        وكانت هذه الكلمة متداولة إلى ما قبل 20 عام لكني أراها الأن أختفت حال مثيلاتها

        وهذه الكلمة كان يستخدمها سكان ريف حلب ( أهل المدينة نادراً ما يستخدمونها )

        و كم هي ممتعة هذه الكلمات ( لفظاً ) فهي تأتي عفوية

        كان والدي" رحمه الله " يقول لي : " جيبلي ال ش سموه من عالمجئليزة "

        كنت أحتار وألف وأدور في فلك مكاني إلى أن أستدل "من خلال الحدث" عن مطلوبه ( أحياناً كنت أُعاقب لعدم فهمي مبتغاه )

        وأحياناً يكون مرتاحاً فيهونها عللي يقول : جيب لي الش سموه بتلاقيه يا عالمجئليزة يا عالماصة " الماصة= طاولة " فآتي بكل شيئ موجود عالماصة ما خف وثقُل ( لكن من أين لي أن أعرف قصده بالمجئليزة ؟؟ )


        تلك العفوية قامت بتقوية الملاحظة وقراءة المبتغى قبل أن يُطلب

        قالوها زمان : ( اللبيب من الإشارة يفهم )

        الأيام التي كانت متداولة فيها تلك الكلمات كانت رائعة

        ( صدقاً .. ما أجملها )



        تحياتي

        تعليق

        • مصطفى أحمد أبو كشة
          عضو منتسب
          • Aug 2009
          • 94

          #19
          المشاركة الأصلية بواسطة abu-hawash
          أخي عبد الرحمن،

          وأخيرا وجدت كلمة (المشقليز) مذكورة في مقال (المحظور اللغوي) للأستاذ عبد الرحمن دركزللي مدرس اللغات القديمة في جامعة حلب المعار إلى جامعة الإمارات.

          ويذكر الأستاذ المذكور أن كلمة (المشقليز) هي إحدى الكلمات العامية المعيبة المتعلقة بالجنس والمستخدمة للتعبير المجازي عن العضو الأنثوي.

          ودمتم،

          لا أوفق ما أتيت به يا أستاذي

          بإعتباري خرجت من المكان الدارجة فيه هذه الكلمة

          وأسلفت و أخبرتكم بأن هذه الكلمة غير منتشرة في مدينة حلب بل في ريفها

          ولن تصدقوني لو أخبرتكم ..

          بأني لحد سن العاشرة ( أو يزيد ) لم نكن نعلم بأن الذكر يختلف عن الأنثى سوى بالإسم وطول الشعر واللباس ( والحلق الذي في الأُذن )

          وهذا يدل على أن أولياء أمورنا ( طبعاً في السابق ) كانوا حريصين كل الحرص على عدم الإتيان بألفاظ نابية على ألسنتهم

          وهذه الكلمة يقولها إمام الجامع قبل الجاهل

          فمن أين أتى " بروفيسورنا " بهذا التفسير !!!!؟؟

          أكرر بأن هذه الكلمة كانت ( أقل من عادية ) وتلفظ عن صفاء نية وبعلو الصوت من قِبل أناس لم يتعودوا ذكر ما هو مقزع

          أما في الوقت الحالي ( في عهد البروفيسور ) إن أصبحت ترمز لهذا الكلام المقرف , حقيقة لا أدري !!؟؟

          أوافقك بأنهم كانوا لقرفهم ( وحياءهم ) من لفظ العضو الأنثوي والذكري .

          فيرمزونه " بإشمئزاز " ( ماخوده ) للذكر

          أما " مشئليزه" فليست كذلك

          تعليق

          • Dr_Wisam_Albakry
            عضو منتسب
            • Mar 2008
            • 15

            #20
            السلام عليكم ...
            أستاذي العزيز د. عبد الرحمن السليمان

            يبدو أن الكلمة ما زالت على ألسنة الحلبيين إلى الآن، بدليل المشاركة رقم 2 في الرابط الآتي:


            وليس كما فهمته من المشاركات السابقة بأنها مختفية !، بل معها كلمة أخرى أجهل معناها كما الكلمة موضع البحث.

            ودمتم بخير ، متمنياً لكم التوفيق في إيجاد أصلها اللغوي.
            د. وسام البكري
            dr.wisam.albakry@gmail.com

            تعليق

            • عبدالرحمن السليمان
              عضو مؤسس، أستاذ جامعي
              • May 2006
              • 5732

              #21
              المشاركة الأصلية بواسطة مصطفى أحمد أبو كشة
              لا أوفق ما أتيت به يا أستاذي

              بإعتباري خرجت من المكان الدارجة فيه هذه الكلمة

              وأسلفت و أخبرتكم بأن هذه الكلمة غير منتشرة في مدينة حلب بل في ريفها

              ولن تصدقوني لو أخبرتكم ..

              بأني لحد سن العاشرة ( أو يزيد ) لم نكن نعلم بأن الذكر يختلف عن الأنثى سوى بالإسم وطول الشعر واللباس ( والحلق الذي في الأُذن )

              وهذا يدل على أن أولياء أمورنا ( طبعاً في السابق ) كانوا حريصين كل الحرص على عدم الإتيان بألفاظ نابية على ألسنتهم

              وهذه الكلمة يقولها إمام الجامع قبل الجاهل

              فمن أين أتى " بروفيسورنا " بهذا التفسير !!!!؟؟

              أكرر بأن هذه الكلمة كانت ( أقل من عادية ) وتلفظ عن صفاء نية وبعلو الصوت من قِبل أناس لم يتعودوا ذكر ما هو مقزع

              أما في الوقت الحالي ( في عهد البروفيسور ) إن أصبحت ترمز لهذا الكلام المقرف , حقيقة لا أدري !!؟؟

              أوافقك بأنهم كانوا لقرفهم ( وحياءهم ) من لفظ العضو الأنثوي والذكري .

              فيرمزونه " بإشمئزاز " ( ماخوده ) للذكر

              أما " مشئليزه" فليست كذلك
              [align=justify]
              أهلا بالأستاذ مصطفى،

              وشكرا على إضافتك القيمة.

              وهلا وغلا.[/align]

              تعليق

              • عبدالرحمن السليمان
                عضو مؤسس، أستاذ جامعي
                • May 2006
                • 5732

                #22
                المشاركة الأصلية بواسطة dr_wisam_albakry
                السلام عليكم ...
                أستاذي العزيز د. عبد الرحمن السليمان

                يبدو أن الكلمة ما زالت على ألسنة الحلبيين إلى الآن، بدليل المشاركة رقم 2 في الرابط الآتي:


                وليس كما فهمته من المشاركات السابقة بأنها مختفية !، بل معها كلمة أخرى أجهل معناها كما الكلمة موضع البحث.

                ودمتم بخير ، متمنياً لكم التوفيق في إيجاد أصلها اللغوي.
                [align=justify]

                أجل أخي المكرم الدكتور وسام البكري، الكلمة لا تزال في الاستعمال. وأنا سمعتها من بعض الحلبيين أكثر من مرة.

                وشكرا جزيلا على إيرادك الرابط،

                وهلا وألف غلا.[/align]

                تعليق

                • عجوري
                  عضو منتسب
                  • Feb 2010
                  • 19

                  #23
                  السلام عليكم

                  أحببت أن أعلق بأن استخدام العرب لكلمة واحدة لتدل على مطلق الأغراض الملموسة هي منتشرة بجميع البلدان و ان اختلفت بالكلمة التي يعملونها لذلك، و قد اندثر كثير من هذه الألفاظ و لا اعلم لماذا و لكن ما زال بعضها معمولا به فالماخوذة مثلا لم أدر عنها من كلام اهلي و اقاربي و من حولي من اهل البلد بل من الانترنت و ذلك يدل على انها لم تعد موجودة في لسان المعاصرين، و هناك كلمة بتاع و بتاعة في مصر ما زالت تستخدم و لكنهم يستهزئون بمن يقولها، و بليبية يقولون كلمة واحد و وحدة لنفس الغرض و ما زالت تستعمل و لا تعد من قبيل الكلام المضحك، و أنوه ان جميع هذه الكلمات قد تستعمل كناية عن الأعضاء التناسلية ولا أرى ضيرا في ذلك فالصغار سرعان ما سيلحظون اعضائهم و يتسائلون عن اسمائها و لا بد ان يكون للأهل اجابه لذلك، فقد يطلق على الذكر كلمة عيب و حمامة و فرفور و غير ذلك لأسباب عرفية اجتماعية جعلت الكلمة الأصلية معيبة فأقول قد تكون كلمة مشقليزة قد اطلقت على عضو الفتاة و كلام البروفسور قد يكون مصيبا
                  التعديل الأخير تم بواسطة منذر أبو هواش; الساعة 02-06-2010, 12:23 PM.

                  تعليق

                  يعمل...