الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • s___s

    #31
    مثال من نوع آخر على الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية

    مثال من نوع آخر قدمه برنامج "سرّي للغاية" لقناة الجزيرة بطريقة رائعة جدا تحت عنوان "العد التنازلي"

    <object width="425" height="344"><param name="movie" value="http://www.youtube.com/v/TjezYw5h98Y&hl=zh_TW&fs=1"></param><param name="allowFullScreen" value="true"></param><embed src="http://www.youtube.com/v/TjezYw5h98Y&hl=zh_TW&fs=1" type="application/x-shockwave-flash" allowfullscreen="true" width="425" height="344"></embed></object>

    تعليق

    • s___s

      #32
      مثال من نوع آخر على الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية

      <font color="#660000" size="5"><strong>مثال من نوع آخر يكشفه د. هيثم المنّاع بمقاله في القدس العربي بخصوص الرئيس البشير وموضوع طلب المدعي العام بالموافقة على اصدار أمر إلقاء قبض عليه<br /><br /><table bordercolor="#000000" cellspacing="2" bordercolordark="#000000" cellpadding="2" width="100%" bgcolor="#f3f3f3" bordercolorlight="#f0f0f0" border="0"><tr><td><div class="storytitle" align="center"><font size="7"><font color="#000099">خوفنا على السودان والمحكمة وليس على البشير </font><br /><span class="storythirdtitle"><font color="#ff0000">د. هيثم مناع</font></span> </font></div><div align="center"><font style="font-size: 10px" face="Tahoma" color="#a52a2a"><br />21/07/2008</font></div><div align="center"><img src="http://www.alquds.co.uk/images/empty.gif" border="0" /></div></td></tr></table><table bordercolor="#000000" cellspacing="0" bordercolordark="#000000" cellpadding="0" width="100%" bgcolor="#f3f3f3" bordercolorlight="#f0f0f0" border="0"><tr><td><div><font style="font-weight: bold; font-size: 20px" face="Times New Roman" color="#404040">أخيرا، أخرج أكامبو المحكمة الجنائية الدولية من حالة السبات التي وضعها بها، بقنبلة إعلامية كبيرة، جاءت بعد عدم الاكتراث بالقنبلة الأولى التي تحدثت عن فشل محاولة اختطاف الوزير السوداني أحمد هارون لإحضاره للمحاكمة في لاهاي. ويمكن القول أن المدعي العام أكامبو قد نجح هذه المرة في استنفار المعنيين وغير المعنيين بالأمر. فالاتحاد الإفريقي والجامعة العربية والحكومة السودانية وأحزاب ومنظمات وشخصيات عربية وإفريقية استنفرت من أجل وقف هذا الإجراء بحق الرئيس السوداني، الإعلام الغربي الشعبي يتغنى بانتصار العدالة الدولية، الفصائل المسلحة الدارفورية تسجل انتصارا معنويا؟ عدد من بائعي القناعات من نمط برنار كوشنر، أحد القلائل في فرنسا الذين أيدوا العدوان على العراق، يمارس رياضة الدروس الأخلاقية مطالبا الرئيس السوداني بالتعاون. الصحف الأكثر جدية في أوروبا تتحدث عن مخاطر على الأمن والسلام والوحدة الترابية السودانية، ويمكن القول ان الطرف الأكثر ضعفا في رد فعله هو أوساط حقوق الإنسان، حيث نجد غيابا لعدد كبير من المنظمات أو حضورا متسرعا وأوتوماتيكيا في تأييد قرار أكامبو يسبق قرار القضاة عند البعض، وحذر من اتخاذ موقف من بعضها الآخر قبل استجلاء مسار القضية. <br />لقد شكلت قضية دارفور الاختبار الأهم لاستقلالية وجدية المنظمات غير الحكومية لحقوق الإنسان. <br /><br />فمن جهة، تعزز منذ قرار مجلس الأمن الدولي 1593 لعام 2005 (القرار الذي ينص على إحالة الوضع القائم في دارفور منذ الأول من تموز (يوليو) 2002 إلى المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية)، ما يمكن تسميته صناعة دارفور (على نمط صناعة الهولوكوست)، أي مجموعة مؤسسات تعطي مخصصات عالية ودون حساب لكل من يشارك بحملة عامة غير محدودة الأرقام غير مرسومة المواصفات ضد الجرائم الجسيمة المرتكبة في دارفور. <br /><br />من جهة ثانية، وجدت المنظمات الأكثر جدية نفسها خارج قوس في الإعلام والأحداث كون أرقامها أقل وتوثيقها غير مسرحي وعدوها في جانبي الصراع (الحكومة وفصائل المعارضة المسلحة). الحد الأدنى المقبول به<font color="#000000"> للحديث عن مجازر دارفور</font> <font color="#ff0000">هو الرقم الذي يعطيه <u>مدير قناة العربية</u> (300 ألف قتيل)</font> ولو أن معلومات <font color="#000099"><u>المدعي العام</u> قد خفضت السقف إلى أقل من النصف</font>. <br /><br />إعلان أكامبو أعاد النشاط لقضية دارفور بعد أن طعنته مهزلة آرش دو زويه في الظهر. الناشطة التونسية سهير بلحسن تسجل أنه لأول مرة يجري وضع عناصر إثبات لوقوع الإبادة الجماعية في دارفور ومنصف المرزوقي يسجل أيضا لأول مرة في تاريخ البشرية تطالب هيئة قضائية دولية بمحاكمة حاكم والقاعدة كانت لحدّ الآن انتظار سقوطه من ظهر الأسد للمطالبة بالحسابات . <br /><br />نحن أمام مشكلة في غاية الجدية، وهي وجود مدعٍ عام فشل في مهمته بكل معاني كلمة الفشل. <br /><br />فهو لم يتمكن من وضع استراتيجية عمل معقولة ومقبولة ضمن صلاحيات ميثاق روما واختصاص المحكمة العام (الجرائم الجسيمة التي وقعت منذ نشأتها) والخاص (وقوع هذه الجرائم في إقليم أو من قبل مواطني دولة طرف أو ملف محال من مجلس الأمن). <br /><br />وغابت المبادرات الخلاقة والأصيلة عن منصب هو بأمس الحاجة لذلك، خاصة في غياب عمالقة المساحة والسكان والقوة عن المحكمة (روسيا والصين والولايات المتحدة الأمريكية) بحيث شهدنا في ظل ولايته بطئا في الإجراءات وتخبطا في المواقف، وفشلا في أسلوب التعامل وتهربا يرجح الطابع السياسي على القضائي في قضايا دولية مركزية. <br /><br />خاصة وأن الضحايا الأكثر عددا والأوضاع الأكثر خطورة كانت في فضاء ما عرف بالحرب على الإرهاب، وفي هذا الفضاء رفض المدعي العام الدخول بكل المعاني.<br /><br />السيد أكامبو الذي يرفض إعطاء أي رأي أو كلمة أو تصريح في استمرار الدولة العبرية ببناء المستوطنات في الضفة الغربية، رغم أن هذه جريمة ضد الإنسانية في ميثاق روما وأن الضفة الغربية ذات وضع قانوني ارتبط بالأردن منذ 1948 إلى 1967 وأن ضحايا الاستيطان منهم كثيرون من هو مواطن في دولة صدقت على ميثاق روما (المملكة الأردنية). <br /><br />ويقلل من أهمية طلبات التعرض لجرائم جسيمة في ظل احتلال العراق والأراضي الفلسطينية. <br /><br />وقد رفض قبول الطلب المقدم من الاخصائي في القانون الجنائي هوغو رويس دياز بالبوينا (باراغواي) باسم منظمات عربية و الاتحاد اليهودي من أجل السلام للنظر في العدوان الإسرائيلي على لبنان، كذلك أرسل رسالة من عشر صفحات في 9/2/2006، لا يتحدث فيها فقط عن غياب الصلاحية في تناول المحكمة الجنائية الدولية للجرائم المرتكبة في العراق، بل وهذه هي الطامة الكبرى، اعتباره أن العناصر الخاصة بما يحدث في العراق لا ترتقي لمستوى الجرائم الجسيمة؟<br /><br />لقد كان المدعي العام بكل ما يتعلق بدول مثل الولايات المتحدة وبريطانيا وإسرائيل يتهرب من أية مسؤولية، حتى أخلاقية، في حين أنه كان قليل الدقة في ملف دارفور، وقليل الحكمة في محاولة الخروج من أزمته (خاصة باللجوء إلى وسائل ممنوعة في القانون الدولي بذريعة الدفاع عن القانون الدولي كاللجوء إلى الخطف أو الحديث عن إبادة جماعية مخططة في مزاودة واضحة على منظمات حقوق الإنسان الأكثر جدية).<br /><br />يمكن لأي متتبع لملف دارفور ملاحظة هزالة المعطيات والافتراضات خاصة في كل ما يتعلق بالإبادة الجماعية في قرار الإدانة. فهذا القسم يقوم على افتراض أن البشير قد قرر قتل جماعات إثنية ثلاثة (الفور والمساليت والزغاوي) بعد فشل المباحثات والعمليات العسكرية ضد المتمردين (الفقرة 12 من لائحة الاتهام) هنا، يقول المدعي العام، أخذ الرئيس السوداني قرارا علنيا بإنهاء التمرد في إسبوعين وعدم الرجوع بأي سجين أو جريح. <br /><br />الاستشهادات التي يبنيها على قضايا الاغتصاب محدودة العدد (28 حالة) كذلك ليس بالإمكان القول أن النزوح، إذا اعتبرنا السلطات السودانية مسؤولة مسؤولية كاملة عنه، كان بغرض قتل جزء أو كل أبناء الإثنيات المذكورة خاصة وأن اللاجئين أسرى بيد أكثر من طرف. <br /><br />من هنا استغربت اللجنة العربية لحقوق الإنسان ومنظمة أطباء بلا حدود تهمة الإبادة الجماعية وكذلك فعل عدد كبير من الخبراء المختصين في القانون الجنائي الدولي. <br /><br />المشكلة التي أثارها أكامبو لا تطرح علينا وحسب مشكلة ضعف المعطيات التي اعتمد عليها، وإنما قصر النظر في التعامل مع هذا الملف حيث تراءى للسيد أكامبو أن بالإمكان إعطاء جرعة أكسجين للمحكمة الجنائية الدولية في الذكرى العاشرة لإعلان روما وبعض المقويات لمنصبه الذي يتعرض اليوم لانتقادات كبيرة من قبل مناضلي حقوق الإنسان المتابعين للمحكمة، عبر ضرب البطن الرخو في الملفات الجنائية المطروحة. <br /><br />خاصة وقد رفعت قضية جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى أجل غير مسمي قبل شهر. <br /><br />لكن الثمن يمكن أن يكون بخلق شرخ عميق مع القارة الإفريقية التي صادق عدد هام من دولها على القانون الأساسي للمحكمة، وعداء مستحكم مع العالمين العربي والإسلامي اللذين لا يفهمان سر المقارنة الفجائية بين البشير وهتلر في مداخلة السيد المدعي العام أمام مجلس الأمن. <br /><br />من هنا لم نتوقف عند الطريقة التي طرحها البعض: أليس وجود محكمة سيئة أفضل من غياب المحاكم والحكم على دكتاتور أفضل من تبرئة المجرم. لأن هذا السؤال جاء في زمان غير زمانه وفي مكان غير مكانه وفي لحظة الخطر فيها يمس قضية استمرار المحكمة التي يحاربها ثلاثة أعضاء دائمي العضوية في مجلس الأمن (الولايات المتحدة والصين وروسيا)، هذا المجلس نفسه الذي قرر إحالة ملف دارفور للمحكمة الجنائية الدولية. لقد وقعت الإدارة الأمريكية قرابة مئة اتفاق ثنائي لشل عمل المحكمة بكل ما يتعلق بالمواطنين الأمريكيين، ومن المضحك أن منظمة بجدية هيومان رايتس وتش تنشر على موقعها (أساطير وحقائق حول المحكمة) تطمئن المواطن الأمريكي بوداعة المحكمة وعدم قدرتها على محاسبة إسرائيل أو الولايات المتحدة. <br /><br />من جهة ثانية، وكون العامين الماضيين قد شهدا تراجعا في القتل والاعتداءات والنزاع المسلح، وأن المباحثات بين فصائل دارفور والحكومة تمر بأزمة منذ هجوم أحدها على أم درمان، هل يمكن اعتبار قرار المدعي العام يصب في خدمة الأمن والسلام وإعادة اللاجئين والقدرة على القيام بتحقيقات ميدانية مستقلة جديرة بالتسمية في إقليم دارفور أم علي حساب كل هذا؟ <br /><br />مع احترامنا لمشاعر كل من يناصر البشير، خوفنا ليس على الرئيس السوداني، فللملوك والرؤساء من يحميهم. خوفنا على السودان أولا، وعلى المحكمة الجنائية الدولية ثانيا.<br /><br /><br /> كاتب عربي يقيم في باريس<br /><br /><a href="http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today\20b38.htm&amp;storytitle=ff? ????%20???%20???????%20????????%20????%20???%20??? ???fff&amp;storytitleb=&amp;storytitlec=?.%20????% 20"><font size="2">http://www.alquds.co.uk/index.asp?fname=today\20b38.htm&amp;storytitle=ff? ????%20???%20???????%20????????%20????%20???%20??? ???fff&amp;storytitleb=&amp;storytitlec=?.%20????% 20</font></a><font size="2">?????</font></font></div></td></tr></table></strong></font>

      تعليق

      • s___s

        #33
        مثال من نوع آخر على الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية

        <font size="5"><strong><font color="#660000">مثال من نوع آخر كتب عنه أبو سلام في الموضوع والموقع التالي</font></strong></font><br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&amp;type=&amp;topic_id =4528&amp;forum=55"><font color="#008000" size="5"><strong>التأثير الديموغرافي والسياسي على المترجم والترجمة</strong></font></a><br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=4528&amp;forum=55">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=4528&amp;forum=55</a>

        تعليق

        • s___s

          #34
          مثال من نوع آخر على الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية

          امريكا ترصد 300 مليون دولار لتجميل احتلالها للعراق في الفضائيات والصحف



          بغداد ـ 'القدس العربي' من هاني عاشور:
          تنوي وزارة الدفاع الأمريكية أن تدفع لمقاولين أمريكيين في العراق حوالى 300 مليون دولار خلال السنوات الثلاث المقبلة من أجل إنتاج أفلام دعائية ومواد إخبارية وبرامج ترفيه وإعلانات عامة في وسائل الإعلام العراقية، في محاولة 'لإلهام' المواطنين العراقيين بدعم الأهداف الأمريكية والحكومة العراقية.
          وذكرت صحيفة 'واشنطن بوست' أن وزارة الدفاع وقعت في الأسبوع الماضي عقدين منحتهما إلى أربع شركات سيساهمان في تعزيز ما يصفه الجيش الأمريكي بالعمليات 'المعلوماتية والنفسية' في العراق، حتى لو بدا وكأن العنف يتراجع وأن القوات الأمريكية بدأت بتخفيض عددها.
          وكان دور الجيش الأمريكي في حرب الأفكار تغيّر جذرياً في السنوات القليلة الماضية، نتيجة الموارد الكبيرة ووثيقة مكافحة التمرد التي اعتمدها البنتاغون والتي يعتبر الإعلام أحد المفاتيح الرئيسية للنجاح فيها. وأصبح العسكريون الأخصائيون في الاتصالات والعلاقات العامة والمقاولون جزءا لا يتجزأ من عمليات الجيش الأمريكي في أوروبا الشرقية وصولاً إلى أفغانستان وأماكن أخرى.
          وأشارت الصحيفة إلى أن العراق الذي أنفقت فيه ملايين الدولارات على مثل هذه العقود، هو المكان الأنسب لإثبات مثل هذا التغيير.
          ونقلت الصحيفة عن أحد المسؤولين العسكريين الذي طلب عدم الكشف عن اسمه قوله إن 'الأدوات التي يستخدمونها والوسائل وصلابة هذا النشاط، انطلقت مثل السهم منذ العام 2003'.


          www.alquds.co.uk
          التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 06-27-2009, 10:25 AM.

          تعليق

          • s___s

            #35
            مثال من نوع آخر على الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية

            مثال آخر على مصداقية الإعلام الغربي في كل شيء يتعلّق بنا

            الحقيقة في قصة القبض على صدام
            صدام قبض عليه بعد مقاومة عنيفة قتل فيها
            احد المارينز
            عثرنا على صدام في بيت بالقرية وليس في الحفرة التي هي عبارة عن بئر قديم
            صدام حسين والحقيقة
            SADDAM HUSSEIN AND REALITY
            كلنا رأينا الصور في ديسيمبر/كانون أول 2003 لصدام حسين أشعث الشعر وغير مرتب بعد سحبه من 'حفرة عنكبوت' في بلدة قرب تكريت. الإدارة ضحكت والرأي العام الأمريكي ألف النكات عنه وعن مخبأه. الغرفة كانت قذرة. كانت هناك علبة فارغة للحم الرخيص علامة 'سبام'. القصة كانت على أنه إختفى هنا وهذا ليس ذا أهمية للعراقيين. أيامه قد إنتهت وهو الآن في أيدي المحررين.
            إحزر؟ لم يكم شيئا واحدا من هذا السيناريو شيئ حقيقي.
            نشر الإتحاد الصحفي الدولي (يو بي آي) في 8 مارس 2005 بيانا صحفيا صغيرا تحت عنوان 'نسخة عامة عن قصة أسر صدام.' لا تعتقد بأنك مهمل لأنك لم تقرأ هذا لحد الآن، لكنه تلقى إهتمام ضئيل في الولايات المتحدة. قبل كتابتي لهذه المقال، وجدت دكان (كشك) صحف واحد فقط عرض هذه القصة. القناة الداوي 13 (وام تشانل 13) روتشيستير، نيويورك.
            البيان الصحفي لـ يو بي آي إشتمل على إقتباسات من جندي بحرية (مرينز) سابق إسمه نديم رابح، وهو من أصول لبنانية. بالإضافة الى الرواية الأمريكية عن تاريخ الأسر أنه كان قد إنتهى في يوم واحد، أثناء مقابلة له في لبنان، ذكر نديم رابح :
            أنا كنت من بين الـ 20 رجل المكونين للوحدة، بضمنهم ثمانية من أصول عربية، الذين بحثوا عن صدام لمدة ثلاثة أيام في منطقة الدور القريبة من تكريت، ووجدناه في بيت بسيط في قرية صغيرة وليس في الحفرة التي أعلن عنها.
            أسرناه بعد مقاومة عنيفة خلالها قتل جندي بحرية من أصل سوداني.
            روى رابح كيف أن صدام أطلق النار عليهم من بندقية من نافذة غرفة تقع في الطابق الثاني. بعدها، صرخ جنود البحرية عليه باللغة العربية، 'أنك يجب أن تستسلم. ليس هناك من فائدة في المقاومة.'
            كيف جئنا لمشاهدة صور الحفرة وصدام بمظهره القذر؟ طبقا لرابح، 'لاحقا، لفق فريق إنتاج عسكري فلم أسر صدام في حفرة، والتي في الحقيقة كانت فتحة لبئر مهجور.'
            رواية جندي البحرية السابق تتهاجن مع الإداء الذي أعطاه صدام حسين لمحاميه في إجتماعهم الوحيد. صدام أخبره بأنه أسر في بيت صديق وأنه خدر وعذب لمدة يومين. لذلك، صور صدام تبدو موسخة.
            ذهبت الى موقع قوقل.كوم وبحثت عن صور أسر صدام. كل الشبكات ومنشورات الأخبار الرئيسية أظهرت صور الحفرة وصدام المحاصر: مجلة التايمز، سي إن إن، مجلات، صحف يومية، الخ. سمي ما تشاء وهم ينشرونها.
            لكن، كلهم كانوا على خطأ. ليست هناك نشرة واحدة أخذت متسع من الوقت لبحث القصة. ليست واحدة. هم فقط أخذوا الصور التي وزعت عليهم من قبل الجيش الأمريكي ومن ثم كتبوا الخطوط التي أمليت عليهم مرددين الكلام بطريقة ببغاوية.
            هذه ليست المرة الأولى، شيئ مماثل قد حصل سابقا. بعد غزو وإحتلال بنما عام 1989، سمحت الولايات المتحدة للصحافة دخول مكتب مانويل نورييجا. لقد وصف كأنه منحرف جنسي. كانت في المكتب صور لأولاد صغار، صورة لهتلر، ملابس داخلية حمراء ومجلات خلاعية. اللقيط القذر.
            بعد شهور قليلة، سرح من الخدمة العسكرية جندي البحرية الذي كان أول من دخل مكتب نورييجا. تكلم هذا الجندي في النهاية مع مراسل صحفي وقال له بأنه كان على الإطلاق اول من دخل المكتب بعد أن إختطفت الولايات المتحدة الرئيس البنمي السابق وكل ما كان داخل المكتب هو منضدة، هاتف، كرسي وآلة كاتبة.
            دعنا نرجع 16 سنة الى الخلف من زوال نورييجا. في عام 1973، أغتيل الرئيس التشيلي سلفادور الليندي. عندما سمح للصحافة دخول مكتبه، شاهدوا زوجا من الملابس الداخلية الحمراء، صور لأولاد صغار، صورة لهتلر ومجلات خلاعية. وكالة المخابرات المركزية لم تمتلك الحشمة لتغيير الدعائم. إستعملوا نفس الدعائم السينمائية لكلا المكتبين، معتقدين أن 16 سنة كان وقتا طويلا وليس هناك أحدا يكتشف ويفهم الحيلة. أحد المراسلين الذي غطى حدث 1973 كان أيضا موجودا في بنما عام 1989 وحدث أن رأى كلا السناريوهين المصطنعين الملفقين.
            لقد غيروا الدعائم السينمائية، مع صدام، لأن الواحدة المذكورة سابقا قد لا تمر في العراق دون إكتشافها. وأنا دائما تسائلت: كيف أنه حصل على علبة اللحم الرخيصة 'سبام'، لأن هذا المنتج لم يعرض للبيع في العراق.
            يبدوا أن لا أحد طرح أسئلة، مثل كيف حصل أن علبة لحم 'سبام' كانت موجودة في الحفرة؟ قبل حوالي السنة، كانت هناك صورة على الإنتيرنيت، والتي إكتسبت كثيرا من الدعاية والإعلان، لمجموعة من الجنود الأمريكان واقفين بجانب بناية عراقية وعليها كانت صورة إنفجار مركز التجارة العالمي. الإستدلال من ذلك أن العراقيين كانوا فرحين ومغتبطين لحادث الحادي عشر من سيبتمر/أيلول.
            على أي حال، لاحظت أن الجنود كانوا واقفين على قاعدة طريق لملعب البيسبول. لم يكن لساحات ملاعب البيسبول وجودا في العراق. بعدها، نظرت الى الأشجار ورأيت أنها كانت خصوصا نوع من أنواع الأشجار الموجودة في المناطق الجنوبية الشرقية للولايات المتحدة والتي لم أرى وجودا لها في أي صور العراق.
            الصورة كانت مزيفة، لكن الأذى منها كان قد عمل. حتى أجهزة الإعلام السائدة إلتقطتها وعرضتها. كتبت الى بضعة وكالات التي إستعملتها ووزعتها، لكنني لم أستلم أي جواب.. كانوا منحرجون..
            دعنا الآن نعود الى صدام وفتحة العنكبوت والسمات الأخرى من حياته بعد 9 نيسان/أبريل 2003.
            عندما أسر، قالت السلطات الأمريكية بأنه كان يشكل قوة مستهلكة وليس له أي تأثير على المقاومة المتنامية بإضطراد. كلام تافه، المعلومات اللاحقة أظهرت بأنه كان يترأس المقاومة ودعى الى إطلاق العديد من الهجمات على قوات الإحتلال. بالمناسبة، خلال زيارته الأولى لبغداد، سكن بول ولفوفتز في فندق الرشيد. أطلق صاروخ على البناية وقتل عقيد أمريكي كان ساكنا في طابق واحد فقط فوق الطابق الذي حل فيه ولفوفتز. صدام حسين أمر شخصيا هذه الضربة، ولأجل حوالي أربعة أمتار، لربما قد غير التاريخ.
            سمعت حكايات قصصية عن صدام حسين يشارك في حرب الشوارع ضد القوات الأمريكية. مصادر مختلفة أخبرتني بهذا. لذا، كتبت الى مصدري في بغداد (عقيد متقاعد) وسألته. اليوم، إستلمت رد حول ذلك بالإضافة الى أسر صدام. هنا بعض الشئ مما ذكره.
            'ملابس صدام الداخلية كانت نظيفة جدا، والتي تعطي الإنطباع على أنه لم يكن في الحفرة.'
            'في الوقت الذي قالوا أنهم أسروه، لم تكن هناك أية تواريخ متوفرة، لكن الأشجار التي أظهروها في الفلم تمثل أشجار نخيل تحمل رطبا (تمرا) طريا وهذا غير محتمل.'
            'بيتي يقع في منطقة الأعظمية وأنا أستطيع القول بأنني رأيت صدام بعد أن أعلنوا عن سقوط بغداد. رأيته بنفسي. كان واقفا على غطاء سيارة. كان يبتسم الى الناس الواقفين حوله والتي كانت تشجعه بولائها له، الولاء الذي كانوا دائما يحملونه ويكنون به له.'
            'كما أعرف، صدام كان على قمة المعركة في المطار.'
            'الذي سمعته أنه كان على قمة العديد من الهجمات ضد الأمريكان.'
            من مصادر مختلفة، نمتلك الآن قصة مختلفة كليا عن الواحدة التي أطعمتنا وغذتنا بها إجباريا الإدارة الأمريكية. بدلا من أن صدام حسين كان جبانا، الذي هرب وأمسك به في حفرة في الأرض، هو الآن الرئيس، الذي، تحت الحصار، إجتمع علنا بشعبه في 9 أبريل/نيسان 2003 (رأينا فلم فيديو عن هذا في التلفزيون الأمريكي)، بعد أن شارك بصورة شخصية في معارك مختلفة ضد الغزاة، والذي خلق شبكة من المقاومة بينما عشرات الآلاف من العسكريين الأمريكان كانت تبحث عنه.
            شيئ واحد أكيد. معظم الرجال بعمر 65 سنة يتأملون التقاعد. لكن، صدام حسين عاش بسبب ذكائه، الأرض، ومع الرفاق لمدة تسعة أشهر، ينسق كل الوقت مقاومة ضد المحتلين الغير شرعيين. معظم الرجال بنصف عمره لن يكونوا قادرين على خوض التحديات البدنية لمثل هذا الروتين. وهذه بنفسها مفخرة رائعة.
            دعنا ننظر الى نظير صدام الأمريكي، جورج دبليو بوش. حول الإنجاز العسكري الوحيد الذي أداه أبدا كان تجنبه لفحوصات المخدرات بينما كان هو عضوا في الحرس الوطني الأمريكي. هناك، نجح بشكل رائع.
            لسوء الحظ، الحكومة الأمريكية تمتلك كل سجلات العراق قبل أبريل/نيسان 2003. ليست كلمة واحدة ستذكر والتي ستناقض إعادة الكتابة الأمريكية لتاريخ العراق. في أحسن الأحوال، نحن يجب أن نعتمد على روايات قصصية وشهود عيان. هي ليست الأفضل ولا الشكل الأكثر دقة للتاريخ. لكنها الآن كل ما نملك.
            SADDAM HUSSEIN AND REALITY
            LAGAUCHE IS RIGHT
            Friday/Saturday, March 11-12, 2005
            We all saw the photos in December 2003 of a disheveled Saddam Hussein after he was pulled out of a 'spider hole' in a town near Tikrit. The administration laughed and the U.S. public made jokes about him and his hiding place.
            The room was dirty. There was an empty Spam can. The story was that he was holed up here and was totally irrelevant to Iraq. His day was done and he was now in the hands of the liberators.
            Guess what? Nothing of this scenario was true.
            On March 8, 2005, United Press International (UPI) ran a small press release titled 'Public Version of Saddam Capture Fiction.' Don't think you are remiss because you have not yet read this, but it received scant publicity in the U.S. Prior to my writing this article, I have found only one news outlet that carried the story: WHAM Channel 13 of Rochester, New York.
            The U.P.I. press release consisted of quotes from ex-U.S. Marine Nadim Rabeh, of Lebanese descent. In addition to the U.S. version of the capture date being off by one day, during an interview in Lebanon, he stated:
            I was among the 20-man unit, including eight of Arab descent, who searched for Saddam for three days in the area of Dour near Tikrit, and we found him in a modest home in a small village and not in a hole as announced.
            We captured him after fierce resistance during which a Marine of Sudanese origin was killed.
            Rabeh recounted how Saddam fired at them with a gun from the window of a room on the second floor. Then, the Marines shouted at him in Arabic, 'You have to surrender. There is no point in resisting.'
            How did we come to see the pictures of the hole and a scruffy-looking Saddam? According to Rabeh, 'Later on, a military production team fabricated the film of Saddam's capture in a hole, which was in fact a deserted well.'
            The former Marine's account mixes with the rendition Saddam Hussein gave his lawyer when they had their only meeting. Saddam told him that he was captured in a friend's house and that he was drugged and tortured for two days. Hence, the pictures of Saddam looking bedraggled.
            I went to Google.com and searched for images of Saddam's capture. All the major news networks and publications showed pictures of the hole and a beleaguered Saddam: Time Magazine, CNN News, magazines, daily newspapers, etc. You name it and they published it.
            But, they were all wrong. Not one publication took the time to research the story. Not one. They just took pictures given by the U.S. military and parroted the lines they were given.
            This is not the first time something similar has occurred. After the 1989 invasion of Panama, the U.S. allowed the press to enter Manuel Noriega's office. He was portrayed as a sexual pervert. In the office were pictures of young boys, a picture of Hitler, red underpants and pornographic magazines. The dirty bastard.
            A few months later, the first Marine to enter Noriega's office was released from the Corps. He eventually talked to a reporter and said that he was the absolute first to enter the office after the U.S. kidnapped the former Panamanian president and all that was inside were a desk, a telephone, a chair and a typewriter.
            Let's go back 16 years from Noriega's demise. In 1973, Salvador Allende, the president of Chile, was assassinated. When the press was allowed to enter his office, they saw a pair of red underpants, pictures of young boys, a picture of Hitler and pornographic magazines. The CIA did not have the decency to change props. They used the same for both offices, thinking that 16 years was a long time and no one would figure out the ruse. A reporter who covered the 1973 event was also in Panama in 1989 and happened to see both made-up scenarios.
            With Saddam, they changed props because the previously-mentioned ones probably would not go down in Iraq. And, I always wondered how he obtained a can of Spam, since no such product was offered in Iraq.
            It seems no one asks questions, such as how a can of Spam was in the hole. About a year ago, there was a picture on the Internet that gained much publicity of a bunch of U.S. soldiers standing next to an Iraqi building on which was depicted the blowing up of the World Trade Center. The inference was that Iraqis took glee in the acts of 9-11.
            However, I noticed the soldiers were standing on a base path of a baseball field. There were no baseball fields in Iraq. Then, I looked at the trees and saw they were typical southeastern U.S. types that I had never seen in any pictures of Iraq.
            The photo was bogus, but the harm had been done. Even mainstream media picked up and ran with the picture. I wrote to a few agencies that used it, but received no reply. They were embarrassed.
            Now, let's get back to Saddam and his spider hole and other aspects of his life after April 9, 2003.
            When he was captured, U.S. authorities said he was a spent force and had no say in the ever-growing resistance. Hogwash. Subsequent information shows that he was heading the resistance and called many shots. For instance, on Wolfowitz' first visit to Baghdad, he stayed at the Hotel Al-Rashid.. A rocket was fired at the building and killed a U.S. colonel on the floor just above Wolfowitz'. Saddam Hussein personally ordered that strike and, for the sake of about four meters, history may have been changed.
            I have heard anecdotal tales of Sadam Hussein taking part in street battles against U.S. troops. Various sources have told me this. So, I wrote to my Iraqi contact in Baghdad (a retired colonel) and asked him. Today, I received a response about that as well as Saddam's capture. Here are a few items he mentioned.
            Saddam's inside wear was very clean, which gives the impression he was not in a hole.


            At the time they said they captured him, no dates were available, but the trees they showed in the films had fresh dates on the palm trees and this was not possible.


            My house is in the Adhamiya and I can say that I saw Saddam after they announced the fall of Baghdad. I saw him myself. He was standing on a bonnet of a car. He was giving smiles to the people around him who were encouraging him by their loyalty, which they always had.


            As I know, Saddam was on top of the battle at the airport.


            What I heard was that he was on top of many assaults against the Americans.



            From various sources, we now have a totally different story than the one force-fed to us by the U.S. administration. Instead of Saddam Hussein being a coward who fled and was caught in a hole in the ground, he now is the president, who, under siege, met publicly with his people on April 9, 2003 (we saw viedo of this on U.S. TV), after personally being involved with several battles against the invaders, and who created a network of resistance while tens of thousands of U.S. military people were looking for him.
            One thing is sure. Most 65-year-old men are contemplating retirement. However, Saddam Hussein lived off his wits, the land, and with comrades for nine months, all the time coordinating a resistance against illegal invaders. Most men half his age would not be able to take the physical challenges of such a routine. This in itself is a remarkable feat.
            Let's look at Saddam's U.S. counterpart, George W. Bush. About the only military achievement he ever performed was evading drug tests while in the U.S. National Guard. There, he succeeded magnificently.
            Unfortunately, the U.S. government is in possession of all of Iraq's records prior to April 2003. Not one word will be mentioned that will contradict the U.S. rewriting of Iraq's history. At best, we will have to rely on anecdotal accounts and eye witnesses. It is neither the best nor the most accurate form of history, but it's all we have now.
            http://www.malcomlagauche.com/id1.html
            التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 06-27-2009, 10:26 AM.

            تعليق

            • s___s

              #36
              مثال من نوع آخر على الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية

              <a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&amp;type=&amp;topic_id =5552&amp;forum=4"><strong><font color="#666666" size="5">رواية قناة العربية حول هيرودوس والمسيح</font></strong></a><font size="5"> </font><br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=5552&amp;forum=4">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=5552&amp;forum=4</a>

              تعليق

              • s___s

                #37
                مثال من نوع آخر على الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية

                <p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center; mso-margin-top-alt: auto; mso-margin-bottom-alt: auto" align="right"><font size="5"><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">في الأحداث الأخيرة للمجازر</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">التي قام بها الكيان الصهيوني على أهلنا في فلسطين المحتلة والصمود والثبات</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">والمقاومة الإسطورية لغزّة العزّة، وسائل الإعلام تباينت مواقفها وأساليبها في</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">التعامل مع الأحداث، فمنهم من وقف بشكل علني للوم الضحيّة والعمل على تشويه صورته</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">بأي طريقة كانت من أول يوم كقناة "العبرية" عفوا "العربية" وآخر شيء لاحظته حتى</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">المساعدة في إنطلاق أخبار لكي يتم استخدامها بعد يوم أو يومين من قبل أصحاب النهج</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">الإستسلامي التخاذلي التفريطي،</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong></font><strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000"></span></strong><font size="5"><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">كما حصل في الخبر التالي لاحظوا وأرجو الانتباه</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">لتاريخ نشره وطريقة صياغته وموقعه في الصفحة الأخيرة</span></strong></font><strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000"></span></strong><strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><br /><br /><br /> </span></strong><strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000"></span></strong><a href="http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/20/64601.html">http://www.alarabiya.net/articles/2009/01/20/64601.html</a></p><div align="right"><table class="MsoNormalTable" style="width: 397.5pt; mso-cellspacing: 0in; mso-padding-alt: 0in 0in 0in 0in" cellspacing="0" cellpadding="0" width="530" border="0"><tr style="mso-yfti-irow: 0; mso-yfti-firstrow: yes"><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; width: 240pt; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent" valign="bottom" width="320"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt"><span lang="AR-SA" dir="rtl">الثلاثاء 23 محرم 1430هـ - 20 يناير 2009م</span></p></td></tr><tr style="mso-yfti-irow: 1; mso-yfti-lastrow: yes"><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent" colspan="2"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center" align="center"><shapetype id="_x0000_t75" stroked="f" filled="f" path="m@4@5l@4@11@9@11@9@5xe" oreferrelative="t" o:spt="75" coordsize="21600,21600" /><stroke joinstyle="miter" /></stroke /><formulas /></f /></f /></f /></f /></f /></f /></f /></f /></f /></f /></f /></f /></formulas /><path o:connecttype="rect" gradientshapeok="t" o:extrusionok="f" /></path /><lock aspectratio="t" v:ext="edit" /></lock /></shapetype /><shape id="_x0000_i1025" style="width: 157.5pt; height: 4.5pt; mso-wrap-distance-top: 3.75pt; mso-wrap-distance-bottom: 3.75pt" type="#_x0000_t75" alt="" /><imagedata o:href="http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/title_main_shadow.gif" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age001.gif" /></imagedata /></shape /></p></td><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt"></p><p></p><p></p></td></tr><tr><td style="border-right: #f0f0f0; border-top: #f0f0f0; border-left: #f0f0f0; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent" width="320"></td><td style="border-right: #f0f0f0; border-top: #f0f0f0; border-left: #f0f0f0; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent" width="10"></td><td style="border-right: #f0f0f0; border-top: #f0f0f0; border-left: #f0f0f0; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent" width="200"></td></tr></table></div><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0in 0in 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="right"><a name="000"></a><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: red; mso-ansi-font-size: 12.0pt">الأونروا طلبت وقف إرسال قوافل إضافية لحين حلّ المسألة</span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0in 0in 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="right"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #000099; mso-ansi-font-size: 12.0pt">مسلحون يستولون على قافلة مساعدات أردنية بعد دخولها قطاع غزة</span></strong><span lang="AR-SA"><p></p></span></p><span dir="ltr"><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0in 0in 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="right"><shape id="_x0000_i1026" style="width: 24pt; height: 24pt" type="#_x0000_t75" alt="" /></shape /></p></span><span lang="AR-SA"><p></p></span><p align="right"><table class="MsoNormalTable" style="width: 147pt; mso-cellspacing: 0in; mso-padding-alt: 0in 0in 0in 0in; mso-table-lspace: 2.25pt; mso-table-rspace: 2.25pt; mso-table-anchor-vertical: paragraph; mso-table-anchor-horizontal: column; mso-table-left: left" cellspacing="0" cellpadding="0" width="196" align="left" border="0"><tr style="height: 18.75pt; mso-yfti-irow: 0; mso-yfti-firstrow: yes"><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; height: 18.75pt; background-color: transparent" valign="top" colspan="2"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: right; mso-element: frame; mso-element-frame-hspace: 2.25pt; mso-element-wrap: around; mso-element-anchor-vertical: paragraph; mso-element-anchor-horizontal: column; mso-height-rule: exactly" align="right"><shape id="_x0000_i1027" style="width: 10.5pt; height: 18pt" type="#_x0000_t75" alt="" /><imagedata o:href="http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/pix_hi_fade.gif" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age004.gif" /></imagedata /></shape /></p></td></tr><tr style="height: 0.75pt; mso-yfti-irow: 1"><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; width: 126.75pt; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; height: 0.75pt; background-color: transparent" width="169"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; mso-element: frame; mso-element-frame-hspace: 2.25pt; mso-element-wrap: around; mso-element-anchor-vertical: paragraph; mso-element-anchor-horizontal: column; mso-height-rule: exactly"><span style="font-size: 1pt; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><p></p></span></p></td><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; width: 22.5pt; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; height: 0.75pt; background-color: transparent" width="30"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; mso-element: frame; mso-element-frame-hspace: 2.25pt; mso-element-wrap: around; mso-element-anchor-vertical: paragraph; mso-element-anchor-horizontal: column; mso-height-rule: exactly"><span style="font-size: 1pt; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><p></p></span></p></td></tr><tr style="mso-yfti-irow: 2; mso-yfti-lastrow: yes"><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent" valign="bottom" colspan="2"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: right; mso-element: frame; mso-element-frame-hspace: 2.25pt; mso-element-wrap: around; mso-element-anchor-vertical: paragraph; mso-element-anchor-horizontal: column; mso-height-rule: exactly" align="right"><shape id="_x0000_i1028" style="width: 10.5pt; height: 18pt" type="#_x0000_t75" alt="" /><imagedata o:href="http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/pix_low_fade.gif" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age005.gif" /></imagedata /></shape /></p></td></tr></table></p><div align="right"><table class="MsoNormalTable" style="width: 247.5pt; mso-cellspacing: 0in; mso-padding-alt: 0in 0in 0in 0in" cellspacing="0" cellpadding="0" width="330" border="0"><tr style="mso-yfti-irow: 0; mso-yfti-firstrow: yes"><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; width: 247.5pt; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent" width="330" colspan="2"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center" align="center"><shape id="_x0000_i1029" style="width: 98.25pt; height: 7.5pt" type="#_x0000_t75" alt="" /><imagedata o:href="http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/spc.gif" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age006.gif" /></imagedata /></shape /></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center" align="center"><shape id="_x0000_i1030" style="width: 247.5pt; height: 165pt; mso-wrap-distance-top: 5.25pt; mso-wrap-distance-bottom: 5.25pt" type="#_x0000_t75" alt="" /><imagedata o:href="http://www.alarabiya.net/files/image/large_47101_64601.jpg" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age008.jpg" /></imagedata /></shape /></p></td></tr><tr style="mso-yfti-irow: 1; mso-yfti-lastrow: yes"><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; width: 232.5pt; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent" width="310"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt"><shape id="_x0000_i1031" style="width: 98.25pt; height: 0.75pt" type="#_x0000_t75" alt="" /><imagedata o:href="http://www.alarabiya.net/files/gfx/img/spc.gif" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age006.gif" /></imagedata /></shape /></p></td><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0in; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0in; padding-bottom: 0in; border-left: #f0f0f0; width: 15pt; padding-top: 0in; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent" width="20"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt"></p><p></p><p></p></td></tr></table></div><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center; mso-margin-top-alt: auto; mso-margin-bottom-alt: auto" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 18pt">عمان- ا ف ب</span><span lang="AR-SA" dir="rtl"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center; mso-margin-top-alt: auto; mso-margin-bottom-alt: auto" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 18pt">استولى مسلحون على قافلة مساعدات أردنية إثر</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">دخولها إلى قطاع غزة، بعد تهديد سائقيها، وإرغامهم على التوجه إلى مستودعات خاصة</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">بهم، حسبما أفاد مصدر رسمي أردني الثلاثاء 20-1-2009</span></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span style="font-size: 18pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>.<br /><br /><span lang="AR-SA" dir="rtl">واحتجز المسلحون</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">القافلة الاثنين بعد دخولها قطاع غزة عبر معبر كرم أبو سالم, على ما أفادت وكالة</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">الأنباء الأردنية الرسمية (بترا). وأضافت أن "المسلحين أطلقوا النار في اتجاه</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">السائقين بعد عبورهم المعبر وأرغموهم على التوجه إلى مستودعات خاصة بهم وأجبروهم</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">على تفريغ الحمولات فيها</span></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>".</span></p><div align="right"><table class="MsoNormalTable" style="mso-cellspacing: 1.5pt" cellpadding="0" border="0"><tr style="mso-yfti-irow: 0; mso-yfti-firstrow: yes; mso-yfti-lastrow: yes"><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0.75pt; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0.75pt; padding-bottom: 0.75pt; border-left: #f0f0f0; padding-top: 0.75pt; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; mso-margin-top-alt: auto; mso-margin-bottom-alt: auto"><a name="001"></a><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 18pt">وقالت الوكالة إن "قافلة المساعدات التي سيرتها</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية كان تم تفريغ حمولتها في شاحنات غير أردنية</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">يقودها سائقون غير أردنيين بعد عبورها جسر الملك حسين (55 كم غرب عمان)". وأضافت</span></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span style="font-size: 18pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> "<span lang="AR-SA" dir="rtl">كان من المقرر أن تستقبل وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>) <span lang="AR-SA" dir="rtl">القافلة لتفريغ حمولتها في مستودعاتها كما جرت العادة تمهيدا لتوزيعها على</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">المواطنين في قطاع غزة</span></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>". <br /><br /><span lang="AR-SA" dir="rtl">وأوضحت أن "الأونروا طلبت من الشركة الناقلة عدم</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">إرسال مساعدات كان مقررا شحنها الثلاثاء والأربعاء إلى القطاع إلى حين حل قضية</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">قافلة المساعدات المحتجزة بشاحناتها وسائقيها لدى المسلحين حيث تجري مفاوضات بهذا</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">الشأن</span></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>". <br /><br /><span lang="AR-SA" dir="rtl">وتواصل الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية إرسال مساعدات إنسانية</span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <span dir="rtl">يوميا إلى قطاع غزة</span></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>.</span></p></td></tr></table></div><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center; mso-margin-top-alt: auto; mso-margin-bottom-alt: auto" align="right"><br /><br /><font size="5"><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">أو الخبر التالي الذي</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">نقله موقع دنيا الوطن وله علاقة كذلك بقناة "العبرية" عفوا "العربية" والسؤال</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">لماذا؟</span></strong></font><strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000"></span></strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000"><a href="http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-134504.html"><strong><span style="mso-bidi-font-size: 12.0pt"><br /><br /><br /><font size="2">http://www.alwatanvoice.com/arabic/content-134504.html</font></span></strong></a><br /><br /><br /></span><font size="5"><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: red; mso-ansi-font-size: 18.0pt">هل سلمت قناة العربية</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: red; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: red; mso-ansi-font-size: 18.0pt">تسجيلا لموقع صحيفة هآرتس يدعم الرواية الإسرائيلية؟</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" style="font-size: 18pt; color: #660000"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></font><span style="font-size: 18pt; color: #660000"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center" align="right"><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">تاريخ النشر</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> : 2009-01-21</span></strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center" align="right"><strong><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="color: #660000; mso-ansi-font-size: 18.0pt">القراءة</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000; mso-bidi-font-size: 12.0pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> : 7881</span></strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center; mso-margin-top-alt: auto; mso-margin-bottom-alt: auto" align="right"><span style="font-size: 18pt; color: #660000"><p></p></span></p><strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000"><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center" align="right"><shape id="_x0000_i1032" style="width: 300pt; height: 225pt" type="#_x0000_t75" alt="هل سلمت قناة العربية تسجيلا لموقع صحيفة هآرتس يدعم الرواية الإسرائيلية؟" /><imagedata o:href="http://images.alwatanvoice.com/images/topics/images/8692576120.jpg" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age010.jpg" /></imagedata /></shape /></p></span></strong><span style="font-size: 18pt; color: #660000"><p></p></span><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center" align="right"><span style="font-size: 18pt; color: #660000"><p></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt; text-align: center" align="right"><span><strong><font size="5">غزة-دنيا</font></strong></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> الوطن<br />عرض موقع صحيفة هآرتس شريطا مسجلا التقط من السطح العلوي لبرج الشروق الذي</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> يضم مكاتب صحفية عالمية، والذي قصفته قوات الاحتلال في الأيام الأخيرة للحرب بزعم</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> أن نيرانا صدرت من جواره</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5">.<br /><br />ويظهر التسجيل الذي التقط في اليوم الخامس للحرب</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> العدوانية على قطاع غزة مراسلة العربية حنان المصري خلال حوار مع طاقم القناة</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> (Of the recotd) فيخبرها زملاؤها أن صاروخ غراد انطلق من مكان قريب من العمارة، وتقول</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> المراسلة: "كأن الصاروخ أنطلق من تحت العمارة تقريبا- كأنه انطلق من تحت المكتب</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5">- صوته عال اعتقدت أنه غارة- هل يطلقوه من تحت المكتب؟</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5">".<br /><br />وعرض موقع الصحيفة</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> التسجيل على أنه دليل على إطلاق فصائل المقاومة صواريخ من جوار المبنى الذي تعرض</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> للقصق. واعتبرته دليلا على ادعاءات جيش الاحتلال. أي بشكل غير مباشر تبرير للقصف</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5">. <br /><br />وتزعم صحيفة هآرتس أن مواطنا إسرائيليا سجل الشريط وسلمه للصحيفة، فيما نفت</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> مصادر إعلامية في غزة وجود إسرائيليين في البناية ورجحت أن تكون الصحيفة قد حصلت</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5"> على الشريط من قناة العربية ذاتها</font></strong></span><span dir="ltr"></span><span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><font size="5">.<br /><br /><br /></font><br /><font color="#660000" size="5">ما رأيكم دام فضلكم؟</font></strong><shape id="_x0000_i1033" style="width: 22.5pt; height: 19.5pt" type="#_x0000_t75" alt=" " /><font size="5"><strong><font color="#660000"><br /> <img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><imagedata o:href="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age011.gif" /></imagedata /></font></strong></font></shape /><shape id="_x0000_i1034" style="width: 33.75pt; height: 15pt" type="#_x0000_t75" alt=" " /><imagedata o:href="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e4c2e742.gif" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age012.gif" /><font color="#660000" size="5"><strong></strong></font></imagedata /></shape /><shape id="_x0000_i1035" style="width: 22.5pt; height: 19.5pt" type="#_x0000_t75" alt=" " /><imagedata o:href="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" src="file:///C:\Users\SS\AppData\Local\Temp\msohtml1\01\clip_im age011.gif" /><font color="#660000" size="5"><strong></strong></font></imagedata /></shape /></span></p><span style="font-size: 18pt; color: #660000"><p></p></span><p class="MsoNormal" style="margin: 0in 0in 0pt" align="right"></p><p></p><p></p><p align="right"></p>

                تعليق

                • s___s

                  #38
                  مثال من نوع آخر على الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية

                  <p align="center"><b><font face="Simplified Arabic" color="#000080" size="5"><font size="5"><font color="#ff0000"><b>الخارجية "الإسرائيلية" توصي بنشر مقالات كتاب عرب على موقعها الرسمي!</b></font> <br /><br />التاريخ: 2/2/1430 الموافق 29-01-2009 <br />المختصر / <br /><br /><br />المختصر / أوصت وزيرة الخارجية "الإسرائيلية" بنشر مقالات عدد من الكتاب العرب على الموقع الرسمي للوزارة باعتبارها "مقالات تمثل وجهة النظر الإسرائيلية."<br /><br />وقالت صحيفة "الوسط" المصرية في عددها الصادر صباح اليوم أن وزيرة الخارجية "الإسرائيلية" تسيبي ليفني أوصت بإعادة نشر ما يكتبه عدد من الكتاب العرب على الموقع الرسمي للوزارة.<br /><br />ونقلت الصحيفة عن ليفني قولها في اجتماع خاص بخلية أزمة تم تشكيلها في الوزارة خلال الحرب على غزة "إن هؤلاء سفراء "إسرائيل" لدى العالم العربي، وأفضل من يوصل وجهة النظر الإسرائيلية إلى الشارع العربي بشأن حركة حماس".<br /><br />ويعد هذا الإجراء سابقة في تاريخ الإعلام الرسمي" الإسرائيلي"، إذ لم يسبق أن نشر من قبل مقالات رأي على الموقع الرسمي للوزارة.<br /><br />وتشمل توجيهات الوزارة, كذلك" إعادة نشر ليس المقالات الجديدة التي كتبها هؤلاء إبان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة والذي استمر 23 يوما، بل جميع المقالات التي نشروها في السابق ضد حركة حماس.<br /><br />وهذا بيان بالكتاب والصحف الموصى بنشر آرائهم في موقع الخارجية الإسرائيلية:<br /><br />فؤاد الهاشم -الوطن الكويتية<br /><br />عبد الله الهدلق-الوطن الكويتية<br /><br />خليل علي حيدر-الوطن الكويتية<br /><br />حسن علي كرم-الوطن الكويتية<br /><br />د. أحمد البغدادي-السياسة الكويتية<br /><br />يوسف ناصر السويدان-السياسة الكويتية<br /><br />الياس بجاني-السياسة الكويتية<br /><br />أحمد الجار الله-السياسة الكويتية<br /><br />حسن راضي-السياسة الكويتية<br /><br />نضال نعيسة-السياسة الكويتية<br /><br />تركي الحمد-الشرق الأوسط السعودية<br /><br />طارق الحميد-الشرق الأوسط السعودية<br /><br />عبد الرحمن الراشد-الشرق الأوسط السعودية<br /><br />مأمون فندي-الشرق الأوسط السعودية<br /><br />علي سالم-الشرق الأوسط السعودية<br /><br />عادل درويش-الشرق الأوسط السعودية<br /><br />عيان هرسي علي-الشرق الأوسط السعودية<br /><br />صبحي فؤاد-موقع إيلاف<br /><br />أحمد أبو مطر-موقع إيلاف<br /><br />أنور الحمايدة-موقع إيلاف<br /><br />سامر السيد-موقع إيلاف<br /><br />يوسف إبراهيم-الاتحاد الإماراتية<br /><br />حازم عبد الرحمن-الأهرام المصرية<br /><br />أنيس منصور-الأهرام المصرية<br /><br />حسين سراج-مجلة أكتوبر المصرية<br /><br />علي سالم-روز اليوسف المصرية<br /><br />طارق حجي-أخبار اليوم المصرية<br /><br />صالح القلاب-الرأي الأردنية<br /><br />د. فهد الفانك-الرأي الأردنية<br /><br />نظير مجلي-هآرتس الإسرائيلية<br /><br />مساعد الخميس-الحياة البريطانية<br /><br />ميخائيل بهاء-كاتب لبناني<br /><br />أكثر صهيونية من هرتزل<br /><br />وفي سياق متصل, قالت الصحيفة ذاتها إن رئيس الوزراء ايهود أولمرت، عندما ترجم له مقال الكاتب الكويتي عبد الله الهدلق، قام عن كرسيه ورفع يديه في الفراغ متلفظا بكلمات النشوة، واقترح ترشيحه لأعلى وسام في"إسرائيل"، <font color="#ff0000"><b>ووصفه بأنه أكثر صهيونية من هرتزل</b></font>.<br /><br />ويدعو المقال <font color="#ff0000">"إسرائيل" إلى سحق من وصفهم بـ"الخونة والغدارين الفلسطينيين بلا رحمة ولا شفقة كما سحقوا حزب الله من قبل، باعتبارهم مجرمين وقتلة وإرهابيين يعضون اليد التي تمتد إليهم بالخير".</font><br /><br />المصدر: مفكرة الإسلام</font> <br /><br /><a href="http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&amp;id=9433" target="_blank"><font color="#cc0000">http://www.almokhtsar.com/news.php?action=show&amp;id=9433</font></a></font></b></p>

                  تعليق

                  • s___s

                    #39
                    أظن المناقشة تحت العنوان والرابط التالي تنير زوايا أخرى تدخل من ضمن هذا الموضوع

                    لعبة ضارة تدعى "التدليس اللغوي"!


                    ما رأيكم دام فضلكم؟<!-- END TEMPLATE: navbar_link -->
                    التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 08-03-2010, 06:17 AM.

                    تعليق

                    • Aratype
                      مشرف
                      • Jul 2007
                      • 1629

                      #40
                      رأيي هو أنك ربما لا تعرف من جواد البشيتي وأنك لم تقرأ تماماً ما بين سطوره...
                      التعديل الأخير تم بواسطة Aratype; الساعة 06-27-2009, 04:09 PM.

                      تعليق

                      • s___s

                        #41
                        المشاركة الأصلية بواسطة Aratype
                        رأيي هو أنك ربما لا تعرف من جواد البشيتي وأنك لم تقرأ تماماً ما بين سطوره...

                        أظن أكثر من احتك مع جواد البشيتي بيننا هو أبا أحمد (منذر أبو هواش) وكنت قد نقلت واحدة من مناظراتهم تحت العنوان والرابط التالي

                        هل الإنسان مخيّر أم مسيّر


                        ما رأيكم دام فضلكم؟
                        التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 05-04-2010, 07:10 AM.

                        تعليق

                        • s___s

                          #42
                          أظن ما حصل في حوارنا تحت العنوان والرابط التالي

                          العلمانية ،، طريقنا إلى الله.

                          http://www.almolltaqa.com/vb/showthread.php?t=35361

                          مثال عملي للّعبة الضّارّة التي تدعى "التدليس اللغوي"

                          حيث أن كاتب المقال استخدم في العنوان كلمة الله، ولكن تبين بعد المحاورة بالدليل العلمي وبما صرّح به في الأخير هو دلّس علينا لغويّا في محاولة لتمرير سموم ما يؤمن به، حيث تبين أنه كان يقصد بالله هو العقل، وليس الله بمعنى الخالق أو الرازق أو بقية اسماءه الحسنى، وأظن قراءة ما حصل وكيف اعترف في الأخير سيكون درسا عمليا لكل من يحب إجادة كيف يستطيع كشف المدلّسون في اللغة من أمثاله

                          ما رأيكم دام فضلكم؟

                          تعليق

                          • s___s

                            #43
                            صحوة لغويّة كشفت مؤامرة إمبرياليّة

                            <TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width="100%"><TBODY><TR vAlign=top><TD colSpan=3><TABLE id=Table6 border=0 cellSpacing=1 cellPadding=2 width=420><TBODY><TR><TD id=tdMainHeader class=tdHeadline width="96%">
                            المؤتمرات الثلاثة تنتقد روسيا
                            </TD><TD class=tdAudio width="2%"></TD><TD class=tdVideo width="2%"></TD></TR></TBODY></TABLE></TD></TR><TR><TD colSpan=3></TD></TR><TR><TD id=tdStoryBody colSpan=3><TABLE border=0 cellSpacing=0 borderColor=#c0c0c0 cellPadding=2 width="1%" align=left imageTableTakeCare><TBODY><!-- TOKEN --><TR><TD></TD></TR><TR><TD style="TEXT-ALIGN: center; FONT-FAMILY: Arabic Transparent; FONT-SIZE: 10pt; FONT-WEIGHT: bold">روسيا والولايات المتحدة وقعتا الشهر الماضي على اتفاق لخفض ترسانتيهما النوويتين (الفرنسية-أرشيف)
                            </TD></TR><!-- /TOKEN --></TBODY></TABLE>أدان بيان عن المؤتمر القومي العربي والمؤتمر القومي الإسلامي والمؤتمر العام للأحزاب العربية انضمام روسيا للموقف الأميركي في مؤتمر مراجعة معاهدة حظر انتشار السلاح النووي.

                            واستهجن البيان بشدة صوغ ورقة روسية أميركية مشتركة "تملي على الدول العربية سياساتها" في مؤتمر مراجعة معاهدة حظر انتشار السلاح النووي الذي سيعقد تحت قبة هيئة الأمم المتحدة غدا الاثنين.

                            وأشار البيان إلى أن الورقة الروسية الأميركية تهدف لمنع الدول العربية من التعرض في المؤتمر "لامتلاك الكيان الصهيوني الأسلحة النووية، ولرفضه التوقيع على معاهدة عدم انتشار السلاح النووي".

                            كما تشدد الورقة -طبقا للبيان- على عدم مطالبة الدول العربية بشرق أوسط خال من الأسلحة النووية "إلا بعد تحقيق السلام الشامل وليس قبل ذلك".

                            ويشير البيان في هذا الصدد إلى أن ذلك يعني التراجع عن القرار الصادر عن المؤتمر نفسه عام 1995، والقاضي بإخلاء المنطقة من الأسلحة النووية.

                            وطبقا للبيان, تستهدف الورقة الروسية الأميركية إلزام كل الدول الموقعة على معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية بإخضاع منشآتها لمراقبة الوكالة الدولية للطاقة النووية، "الأمر الذي ينطبق على الدول العربية وإيران وتركيا فقط، ويستثني الكيان الصهيوني الذي لم يوقع على المعاهدة".

                            كما يعتبر البيان أن أسوأ ما في هذه الورقة "مطالبة الدول العربية والإسلامية في المنطقة بعدم تطوير حتى قدراتها في تخصيب اليورانيوم للأغراض السلمية بحجة بناء الثقة".

                            وحذر البيان روسيا مما سماها "البداية في الانقياد وراء السياسات الأميركية الصهيونية"، وطالب حكومات الدول العربية وأمانة الجامعة العربية برفض هذه الورقة، ورفع مستوى التمثيل العربي في المؤتمر إلى مستوى الوزراء.

                            كما دعا البيان إلى التضامن مع منظمة مؤتمر الدول الإسلامية ودول حركة عدم الانحياز من أجل إحباط السياسات الأميركية الروسية في المؤتمر، والتأكيد على قرار المؤتمر الأسبق عام 1995 بخصوص الإخلاء الفوري لمنطقة الشرق الأوسط من الأسلحة النووية.
                            </TD></TR></TBODY></TABLE>

                            http://www.aljazeera.net/NR/exeres/F67B9B30-64E2-4616-9C9C-BD288E118A67.htm

                            تعليق

                            • s___s

                              #44
                              أظن ما ورد تحت العنوان والرابط التالي مثال عملي آخر لهذا الموضوع

                              ما الحكمة من تسريب هذه الأنباء الآن؟ ولماذا؟
                              http://www.nu5ba.com/vb/showthread.php?t=15188

                              ما رأيكم دام فضلكم؟<!-- END TEMPLATE: navbar_link -->

                              تعليق

                              • s___s

                                #45
                                ما ورد تحت العنوان والرابط التالي


                                مثال عملي آخر لما نناقشه ونجمعه تحت العنوان والرابط التالي

                                الإيحاءات الضمنية المسبقة للتعابير واللعبة النفسية
                                http://www.atinternational.org/forums/showthread.php?t=2287


                                المشاركة الأصلية بواسطة سامية فارس
                                ذكرت مصادر اسرائيلية وغربية أن مكتب رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان يدير من وراء الكواليس مباحثات سرية مع شخصيات إسرائيلية عالية المستوى لتجاوز الأزمة في العلاقات التركية الإسرائيلية في أعقاب تداعيات أحداث قافلة الحرية .

                                وقالت المصادر أن هذه المباحثات تنطلق على أرضية أن تركيا لا يمكن لها أن تضحى بعلاقاتها الإستراتيجية مع إسرائيل والتي تعتبرها أنقرة مدخلا مهما لانضمامها لعضوية حلف الأطلنطي والتي تعمل بكل السبل للانضمام إليه.


                                واضافت' إن أنقرة تسعى جاهده وتفعل كل ما يمكن فعله لتتحول إلى دولة غربية وتنضم إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، ومن متطلبات ذلك تعزيز علاقاتها بإسرائيل، التي ينظر إليها على أنها مفتاح بوابة الغرب' منوهة الى انه 'عندما عامل الغرب تركيا بخشونة وظل يماطل لسنوات في طلب انضمامها لعضوية الاتحاد الأوروبي ، جعل ذلك أنقره تفكر في وسيلة للضغط على الغرب بالتوجه نحو العالم العربي'.



                                واوضحت المصادر ان المؤسسة العسكرية التركية تشعر بامتعاض شديد من موقف رئيس الوزراء التركي اردوغان والذي سيؤدي في حال مواصلة النهج الحالي الى اضعاف علاقات تركيا بالغرب والادارة الامريكية في ظل تزايد التحديات التي تواجهها انقرة في مناطق الاناضول الكردية والتي اسفرت اليوم عن مقتل خمسة من افراد الجيش التركي في هجوم لحزب العمال الكردستاني.



                                وذكرت المصادر المصادر ان موقف تركيا من قافلة الحرية والصدام العلني بين أردوغان والرئيس الإسرائيلي شيمون بيريز خلال منتدى 'دافوس الاقتصادي' فى يناير 2009 وإظهار التضامن مع الشعب الفلسطيني خدمت اهدافا تكتيكية للدور التركي المستقبلي في المنطقة'.



                                وأشارت المصادر الى ان العلاقات التركية الإسرائيلية علاقات إستراتيجية تاريخيا فمنذ إقامة الدولة الإسرائيلية شكلت تركيا مع إيران (الشاه) وإسرائيل محورا إقليميا تحت القيادة الأمريكية بمسميات متعددة، وكان الهدف منها هو مناهضة حركة القومية العربية التي كانت قد شهدت تناميا ملحوظا في فترة الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي.



                                وقالت المصادر أن ذلك أستوجب اعترافا تركيا مبكرا بإسرائيل في عام 1949 أي بعد شهور قليلة من إعلان الدولة الإسرائيلية والتوجه نحو دعم علاقاتها الاستراتيجية بها، ولاسيما أن أنقرة كانت ترى في ذلك تأكيدا لتوجهها الغربي الذي كرسه مؤسس تركيا الحديثة كمال أتاتورك، ومدخلا مهما لانضمام تركيا لعضوية حلف الأطلنطي.



                                وأشارت المصادر ان العلاقات التركية-الإسرائيلية وصلت ذروتها عام 1997، عندما تم التوقيع على اتفاق التعاون الاستراتيجي بين البلدين في المجالين العسكري والأمني، ثم اتفاق الشراكة التركية-الإسرائيلية، وتدشين مشروع شرق جنوب الأناضول المعروف باسم 'الغاب' وبالتالى تحاول تركيا الضغط على أوربا وإسرائيل لدخولها حلف الاطلنطى .


                                الاسئلة التي خطرت على بالي هي التالية:


                                -من أين تم نقل الخبر؟ ولمَ لمْ يتم ذكر المصدر العربي الذي تم نقل الخبر منه؟
                                -من هي هذه المصادر العبرية والغربية التي ينقل الخبر عنها كل ما ورد فيها من أخبار؟
                                -ما الذي تخرج به من هذا الخبر؟ وهل في ذلك شيء لمصلحة الكيان الصهيوني؟



                                نأت الآن لتحليل ما ورد به:



                                هل تركيا قطعت علاقاتها بالكيان الصهيوني أصلا، حتى يكون هناك أي ضرورة لذكر أن هناك اتصالات والمصيبة بعد ذلك سرّية؟ فالعلاقات أصلا لم يتم قطعها حسب علمي حتى الآن؟



                                أيام محمد أنور السادات تم رفع شعار أن 95% من أوراق اللعبة بيد أمريكا لتهيئة الرأي العام، فلذلك عمل على التوجه إلى أمريكا بعد تهيئة الرأي العام لذلك، ولكن من هذا الخبر نفهم أن 100% من أوراق اللعبة بيد الكيان الصهيوني ولذلك على الجميع أن يتوجه إلى الكيان الصهيوني ويعمل على عدم ازعاجه حتى ولو كان من خلال قافلة الحرية لكسر حصار غزة، لأنه حتى أربكان الذي هو استاذ أردوغان هو من وقع الاتفاق الاستراتيجي عام 1997 مع الكيان الصهيوني؟!!! هل رأيتم هزيمة نفسية وخدمة للكيان الصهيوني أكثر من ذلك؟!!! بالله عليكم ما هو تعريف الطابور الخامس؟ وهل مثل هذه الأخبار تمثل أساليب الطابور الخامس أم لا؟



                                هل من ينشر هذه الأخبار له أي علاقة بالإعلام الوطني ويعمل من أجل توعية الناس لأجل العمل على تحرير أي شيء له علاقة بفلسطين؟!!!



                                ما رأيكم دام فضلكم؟
                                ----------------------------
                                وسبحان الله في عام 1997 حصلت في الأردن محاولة اغتيال خالد مشعل الفاشلة، والتي أدت إلى رضوخ الكيان الصيهوني لإطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين نزولا عند رغبة الملك حسين في حينها كتعويض أو عقوبة للكيان الصهيوني، وقارنوا بين الخبر أعلاه والخبر التالي الذي نشرته جريدة القدس العربي لمعرفة الفرق الشاسع في النظرة والموقف وطريقة العرض والطرح بين تيار القومي العلماني وبين تيار القومي الإسلامي



                                مصادر رفيعة في تل ابيب: على رئيس الموساد تحمل مسؤولية الفشل في قضية المبحوح والسفن التركية واعتقال برودتسكي وتقديم استقالته
                                زهير اندراوس:





                                6/20/2010












                                الناصرة ـ 'القدس العربي' نهاية الرجل الاسطورة، هكذا يُمكن وصف وضع رئيس الموساد الاسرائيلي (الاستخبارات الخارجية)، الجنرال في الاحتياط مئير داغان، فقضية اغتيال الشهيد محمود المبحوح وتورط الدولة العبرية دوليا بسبب العملية، قد يؤديان للاطاحة برئيس الموساد، هذا الرجل الذي اختارته القناة العاشرة التجارية في التلفزيون الاسرائيلي رجل العام.



                                داغان، بحسب تقرير نشره الجمعة محلل الشؤون الاستراتيجية في صحيفة 'يديعوت احرونوت'، د. رونين بيرغمان، يمر في هذه الايام بظروف عصيبة للغاية. المبحوح، قال مصدر امني رفيع المستوى في تل ابيب للصحيفة، ما زال يُلاحقنا من قبره، مضيفا انّ قاسما مشتركا يجمع بين اغتيال المبحوح، وطرد الممثلين الاسرائيليين من عدد من الدول على خلفية الجوازات المزورة في عملية الاغتيال، مرورا بعدم جمع معلومات عن السفينة التركية (مرمرة) وانتهاء باعتقال رجل الموساد في بولندا، اروي برودوتسكي، هذا القاسم المشترك هو الغطرسة والاستعلائية التي تميّز جهاز الموساد تحت امرة داغان.



                                الصحيفة اوردت ايضا تصريحات لشخصيات عالية المستوى في المنظومة الامنية في الدولة العبرية، فضلّت عدم الكشف عن اسمها، والتي قالت بشكل غير قابل للتأويل، في اسرائيل كما في اسرائيل، الفشل يتم، ولكن على داغان ان يتحمل المسؤولية ويُقدّم استقالته من منصبه، وللتدليل على ذلك، اكدت المصادر عينها، انّه في العام 1997 عندما فشل الموساد في عملية اغتيال رئيس الدائرة السياسية في حركة حماس، خالد مشعل، قدّم رئيس الموساد انذاك، داني ياتوم، استقالته من منصبه، وبالتالي على داغان، بحسب الشخصيات المذكورة، ان يحذو حذو ياتوم.



                                مع ذلك، اكدت الصحيفة انّ داغان لا ينوي الاستقالة، ولكن اعتقال برودوتسكي هو القشة التي قصمت ظهر البعير، ورئيس الوزراء نتنياهو قرر عدم تمديد فترة رئيس الموساد الحالي والذي تنتهي ولايته اواخر العام الجاري، لافتًة الى انّه في الاسابيع القلية القادمة ستتخذ الحكومة الاسرائيلية قرارا حول الوريث.
                                واوضح بيرغمان انّ الضرر الذي سببته محاولة اغتيال مشعل في عمّان بالاردن، لا يقترب بالمرة من الاضرار الاستراتيجية التي لحقت باسرائيل من قضية المبحوح، ولكن الفرق الوحيد، بحسبه، انّه في القضية الاولى استقال رئيس الموساد، امّا هذه المرة فلا يوجد امل بذلك، على حد تعبيره. وكشفت الصحيفة النقاب، نقلا عن مصادر امنية قولها انّ مشعل تعلم من محاولة الاغتيال وطلب من الحرس الثوري الايراني تشديد الحراسة عليه، ومنذ ذلك الحين فشلت جميع محاولات الموساد التي هدفت لاغتياله. وهكذا فانّ الدعوات لاقالة داغان لم تعد حكرا على اوروبيين شاهدوا مساس داغان وموساده بكرامتهم الوطنية، وانما تعدت ذلك لاسرائيليين باتوا يستشعرون الخطر من سلوكيات الموساد الحمقاء تحت قيادته.



                                وساقت الصحيفة قائلةً انّه على الرغم من العمليات الفاشلة الاخيرة، فانّه ما من شك بانّ تبوا داغان المنصب في العام 2002 احدث تغييرات جوهرية في الموساد، وحوّله الى جهاز عملياتي مهم، مقارنةً مع ذي قبل، حيث ركّز اعماله في قضيتين مصيريتين بالنسبة للامن القومي في الدولة العبرية: البرنامج النووي الايراني ومحاربة الارهاب خارج اسرائيل. وزادت انّه بعد سنة ونصف السنة من خدمته، تحوّل الموساد الى جهاز هجومي خاضعا لنزوات داغان، علاوة على ذلك، تمكن رئيس الموساد من تعميق اواصر الصداقة والتعاون مع اجهزة استخبارات في العديد من دول العالم، وهذا برأي المحلل الاسرائيلي انجاز مهم. ولكن طلبات رئيس الموساد بزيادة دراماتيكية لعمليات الاغتيال خارج اسرائيل، بحسب المصادر الامنية، ادّى في ما ادّى، الى عزوف عناصر الموساد عن الحيطة والحذر خلال تنفيذ العمليات. ولفت المحلل الى انّ العمليات الجريئة التي نفذّها الموساد حوّلت رئيسه الى رجل العام في اسرائيل والى عزيز المنظومة الامنية، والمقرب جدا من نتنياهو، الامر الذي دفع الحكومة الاسرائيلية الى زيادة ميزانيته بمبالغ خيالية، ومن العمليات المشهورة: تصفية قادة في حزب الله، تنفيذ عمليات تخريب في البرنامج النووي الايراني، تفجيرات في مخازن اسلحة بلبنان، احباط محاولات من قبل حزب الله للانتقام من اسرائيل على اغتيالها القائد العسكري، عماد مغنية في دمشق، والكشف عن سفن اسلحة ايرانية كانت في طريقها الى لبنان. بالمقابل، وصل فشل الموساد ذروته في اضطرار اسرائيل للمرة الاولى لمواجهة ادراج ملفها النووي على جدول اعمال ليس فقط القمة النووية في واشنطن ولا المؤتمر الدولي لمراجعة معاهدة حظر انتشار الاسلحة النووية وانما ايضا مؤتمر الوكالة الدولية للطاقة النووية، كما قالت المصادر ذاتها.



                                ولكن على الرغم من النجاحات التي سُجلّت للموساد، قال المحلل الاسرائيلي، انّ حالة الغطرسة والاستعلاء التي ميّزت الموساد، خلال تنفيذ عملية اغتيال المبحوح في دبي، طغت على المشهد، فالجهاز نظر نظرة احتقار للطرف الثاني ولم يتخيل انّ شرطة دبي ستكشف عن العملية بالصوت والصورة، واعترفت المصادر بانّ قائد شرطة دبي، ضاحي خلفان، والنشر الكبير عن القضية سببا للدولة العبرية ضررًا استراتيجيا كبيرا.



                                علاوة على ذلك، لفتت المصادر الى اخفاق الموساد في جمع معلومات عن سفينة مرمرة التركية، على الرغم من انّه يملك القدرات لذلك، وبحسب مصدر رفيع المستوى في تل ابيب فانّ الموساد لم يُول اهمية لاسطول الحرية، وبالتالي لم يقُم بجمع المعلومات. وبحسب الصحيفة، فانّ الموساد وعلى الرغم من الفشل في عملية المبحوح، لم يفعل شيئا من اجل منع تداعيات القضية، وهو الامر الذي اوصل اسرائيل الى قضية برودوتسكي واعتقاله بموجب امر من الانتربول في بولندا. ونقلت الصحيفة عن مصادر المانية عالية المستوى قولها انّ برلين مصرة على تسلم برودوتسكي ومحاكمته، بتهم امنية خطيرة، متوقعةً نشوب ازمة دبلوماسية في العلاقات بين اسرائيل والمانيا على هذه الخلفية.



                                واكد المحلل الاسرائيلي على انّ تراجع مكانة الدولة العبرية في العالم ما زال مستمرا، واكبر دليل على ذلك، انّه خلافا للماضي، عندما وقع الموساد في اخطاء، لم يتمكن هذه المرة، اي في قضية المبحوح، من ابقاء القضية طيّ الكتمان، بل انّ القائم على العملية لم يقُم، كما هو متبع في مثل هذه الحالات، باخفاء الاشخاص المتورطين عن المشهد، وهو الامر الذي ادّى الى اعتقال برودوتسكي في بولندا، على حد قوله.



                                ما رأيكم دام فضلكم؟
                                التعديل الأخير تم بواسطة ضيف; الساعة 06-22-2010, 06:51 AM.

                                تعليق

                                يعمل...