في ذات الأيام ....
وجهت سهامي لصدر ( هذا الرجل )
(لم أفعلها لأني مؤذٍ بطبعي )
بل فعلتها لأني لم أقرأه جيداً
فقد قرأت الغلاف وحسب ......
إلى أن قادني الله لخواطره "هذه "
وقرأتها ....
كنت أقلب الصفحات بتبليل أصابعي بدموعٍ إنهمرت " لا بل منهمرة " دموع آتية من عذاب فراق الأهل ( الجذر ) والوطن .......
هرولت إليه بحثاً عن "السهام " التي رشقته بها
رأيتها مبعثرةً حوله
فحصتها ... فلم أجد بها أي أثرٍ للدماء
( فحمدت الله أنها لم تصبه )
دكتور عبد الرحمن
" لعلك تعلمني ؟؟ "
ما كنت يوماً متملقاً و ممتهناً لمهنة "تمسيح الجوخ " ولن أكون ( بإذنه تعالى )
أقول :
أحترم هذا الإنسان ...
وجهت سهامي لصدر ( هذا الرجل )
(لم أفعلها لأني مؤذٍ بطبعي )
بل فعلتها لأني لم أقرأه جيداً
فقد قرأت الغلاف وحسب ......
إلى أن قادني الله لخواطره "هذه "
وقرأتها ....
كنت أقلب الصفحات بتبليل أصابعي بدموعٍ إنهمرت " لا بل منهمرة " دموع آتية من عذاب فراق الأهل ( الجذر ) والوطن .......
هرولت إليه بحثاً عن "السهام " التي رشقته بها
رأيتها مبعثرةً حوله
فحصتها ... فلم أجد بها أي أثرٍ للدماء
( فحمدت الله أنها لم تصبه )
دكتور عبد الرحمن
" لعلك تعلمني ؟؟ "
ما كنت يوماً متملقاً و ممتهناً لمهنة "تمسيح الجوخ " ولن أكون ( بإذنه تعالى )
أقول :
أحترم هذا الإنسان ...
تعليق