الأمثال العربية السلبية

[عبدالرحمن السليمان]

شكرا لك أخي منذر.

بارك الله فيك وفي علمك أخي منذر، وأنت الكبير في أعين إخوانك وأخواتك.

ولكن محسوبك يفضل "عبدرحماني" على "عبدري" لأن الأولى نسبة إلى "عبادة الرحمن" والثانية إلى "عبادة الدار"، وهذا رائع لي يا عافاك الله.

لذلك أقترح تغيير الجملة إلى ما يلي:

ويبدو ألا سبيل إلى استخراج الكنوز المنذرية إلا بالاستفزاز العبدرحماني!

وألف تحية عبدرحمانية.

[عبدالرحمن السليمان]

ومن الأمثال السلبية


يا طِخُّوا، يا كْسُور مِخُّه! (دعوة إلى التطرف).
اللي بْياكُل لِقِمْتَك، بِيصِير نَقِمْتَك! (دعوة إلى البخل).
إن اِحْتِجْت الكلب، بِتْقُول له: يا سيدي! (دعوة إلى النفاق).
إنتَ فَصِّل، وإحنا مْنِلْبِس! (دعوة إلى الرضوخ للآخرين).
إن رَبَطْتْ أبوكْ ... مَكّْنُه! (قلة أدب في التعبير).

[منذر أبو هواش]

النسبة إلى الأسماء المركبة

ولكن محسوبك يفضل "عبدرحماني" على "عبدري" لأن الأولى نسبة إلى "عبادة الرحمن" والثانية إلى "عبادة الدار"

تقصد أن الأولى نسبة إلى "عبد الرحمن"
وأن الثانية نسبة إلى "عبد الدار"
لأن النسبة هنا هي إلى الاسم المركب
وحاشاك أن تعبد "الدار" يا "عبد الرحمن"

int: : تعني (نشفت ريقي)

[عبدالرحمن السليمان]

النسبة إلى الأسماء المركبة


مثل تركي سلبي!

Kızını dövmeyen dizini döver

[منذر أبو هواش]

الاستفزاز مستمر على قدم وساق وعلى جميع الجبهات والمنتديات


الأمثال التركية:

Kızını dövmeyen dizini döver
اللي ما بضرب بناته بضرب ع ركباته

Kızın var mı derdin var
اللي عنده بنات عنده هموم

يقابلها المثل العربي
هم البنات للممات
int:

[عبدالرحمن السليمان]

الاستفزاز مستمر على قدم وساق وعلى جميع الجبهات والمنتديات

أخي منذر!

ههههه! ليس استفزازا بل مداعبة! جاورت اليوم تركيا في قاعة انتظار، وتجاذبنا أطراف الحديث بالهولندية ... وقلت له: اكتب لي مثلا سلبيا أهديه إلى صديق! فقال لي: لا أعرف أمثالا سلبية بل إيجابة فقط، وذكر لي هذا المثل :hammer:

ولكن هذه المداعبة لم تخل من فائدة!

[AlaaZeineldine]

كتر السلام

كُتر السلام يقِلّ المعرفة

يخالف ما يروى عنا الصحابة الكرام حيث كان الواحد يسلم على صاحبه إذا فرق بينهما حائل أثناء السير في الطريق. ومعلوم أن في السلام ثواب.

يجدر فقط تجنب السلام في مواقف لا يستحب فيها مثل وقت الدخول على درس منعقد أو حين يخشى من قطع حديث جاد أو هكذا.

[AlaaZeineldine]

الاستفزاز مستمر على قدم وساق وعلى جميع الجبهات والمنتديات

هم البنات للممات

أول مرة أسمعه لكني أرى المعنى صحيحاً بعد تعديل بسيط من عندي:
"هم العيال للممات"

هل من حقنا تأليف الأمثال؟

[amshahbawy]

المثل ده بالمصرى

يا جايبه البنات يا شايله الهم للممات
:hammer: :hammer:

[منذر أبو هواش]

هم البنات للممات ... مثل من التراث الاردني - الفلسطيني

أول مرة أسمعه
لكني أرى المعنى صحيحاً بعد تعديل بسيط من عندي:
"هم العيال للممات"
هل من حقنا تأليف الأمثال؟

عزيزي الأخ علاء

لمعلوماتك الشخصية: "هم البنات للممات" مثل شائع ومعروف ومتداول في منطقتنا (الأردن وفلسطين) وإن لم يسبق لك أن سمعت به، وهو بالطبع ليس من تأليفي.

وأنا أعتقد أنك لو أدركت المعنى الحقيقي للمثل لما قمت بتعديله، إذ لا يجوز البتة أن نقول "هم العيال للممات"، لأن العيال الذكور ينتهي همهم إذا هم كبروا وبلغوا سن الرشد، وذلك لأنهم يصبحون مسئولين عن أنفسهم، ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون. أما البنات فيبقى همهم مسيطرا على ذويهم إلى آخر العمر للأسباب المعروفة لدى الجميع.

أما عن سؤالك "هل من حقنا تأليف الأمثال" فأقول:
ولم لا ...؟ فلو لم يقم أجدادنا بتأليف الأمثال التي بين أيدينا هل كانت لتصل إلينا...؟ أليس كذلك ...؟

تحيات تأليفية

منذر أبو هواش :-)

[amshahbawy]

مثل يضايقنى جدا

الايد اللى متقدرش تعضها بوسها

[منذر أبو هواش]

الايد اللى متقدرش تعضها بوسها

الايد اللى متقدرش تعضها بوسها

أخي الشهباوي،

"الايد اللى متقدرش تعضها بوسها" مثل سلبي،
وهو كثير الشبه بالمثل الشعبي الذي يقول:
"بوس الكلب على تمه لما تاخد غرضك منه"
ومن سلبيته أنه يصيب الإنسان الحر بالضيق والنكد.
ألم تسمع بقول الشاعر العربي:

ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى
عدواً له ما من صداقته بد

حاشانا من الأعداء الكلاب
وحاشانا من الإضطرار إلى تقبيلهم
على أفواههم أو من أياديهم.

تحية بدون نكد

منذر أبو هواش

[amshahbawy]

الايد اللى متقدرش تعضها بوسها

حاشانا من الأعداء الكلاب

أيهما أفضل أن يكون عدوك اسد أم كلب

:hammer: :hammer:

[منذر أبو هواش]

الأولى بالأصدقاء أن يكونوا أسودا وبالأعداء أن يكونوا كلابا ...

أيهما أفضل أن يكون عدوك أسد أم كلب ؟

أخي الشهباوي

سؤالك "أيهما أفضل أن يكون عدوك أسد أم كلب ؟" بحد ذاته يشكل معضلة واستحالة منطقية. وذلك لأن الناس إذا امتدحت قالت "مثل الأسد" لعلو مرتبته، وإذا ذمت قالت "مثل الكلب" لدنو مرتبته، فلا يصح أساسا أن يكون العدو أسدا، لأن في ذلك امتداح له وإعلاء من شأنه ورفع لمرتبته، وإنما الأجدر بالعدو أن يكون وضيعا حقيرا وأن يكون كلبا ذميما أو أن يكون أدنى من ذلك.

وفقنا الله ونصرنا على أعدائنا وأعزنا عليهم،

ودمتم

منذر

[amshahbawy]

هل لى أن أجادل

فلا يصح أساسا أن يكون العدو أسدا،

نحن أعداء لهؤلاء الكلاب وهم ينظرو الينا على اننا اعداء ونحن أسود إذا فكون العدو أسدا ليس بمستحيل
ولكن لا آرى الكلب وضيعا فكيف جاء وجه الشبه هنا لماذا يصفون الانسان الخسيس الوضيع بالكلب رغم ان تلك الصفتين لا تنطبقا على الكلب الذى عرف دائما بالوفاء


:idea: :idea: