وورد نص آحر بلفظة ( كان يعجبه الطبيخ بالرطب ) .مما خلق خلافا لغويا بين العلماء , ملخصه : هل هي ( البطيخ أم الطبيخ ) ؟ أم هناك قلب مكاني ؟ أم ترادف ؟ أم أنهما أصلان مختلفان ؟ . وإن كنت أرجح أن الأصل ( بطيخ ) مع حدوث قلب مكاني في بعض اللهجات ... ودليلي ما ورد في الآرامية .. والذي يربط بين اللفظ وبين معنى ( بطح ) مع إبدال الحاء خاء وهو كثير بين اللغات الجزيرية .
ملاحظات ومقارنات لغوية
تقليص
X
-
[align=justify]أخي الأستاذ سيد،
آسف على التأخر في الرد.
أظن أن الأمر مجرد تصحيف (بطيخ/طبيخ).
تحياتي العطرة.[/align]تعليق
-
حمدا لله على سلامتكم , نسأل الله أن يحقن دماء أحبابنا في سوريا :
اللفظ أول ومؤنثه أولى قالوا بأن جذره الأصلي بالواو مع تغييرات صوتية ( وول و وولى ) ، لكني وجدت عند جزينيوس جذرا عبريا بالهمزة في أوله على لفظين ؛ ؛ حيث يؤكد لنا جزينيوس وجود الجذر ( أول ) في العبرية بصورتين كلتاهما مهموزتان ، إحداهما يائية العين والأخرى بالواو ، وربما كانتا نادرتين في الاستعمال ، وهما : " אול بجوار איל ، وفي العربية أول " . ومعلوم أن التبادل بين العلل وبعضها وبين أنصافها كثير جدا في الساميات . ما تعليق سيادتكم ؟تعليق
-
أهلاً وسهلاً بالأستاذ العزيز سيد منازع، وشكر الله لك الدعاء لأهل سورية.
أميل إلى الجزم أن أصل (أول) بالألف، أي أن فاءه عين وليس واوًا.
كان في المجتمع البابلي ثلاث طبقات اجتماعية:
1. طبقة الأحرار (أَوِيلٌ - بنطق التنوين تَمِّمِيًا)؛
2. طبقة العمال والفلاحين (مُشْكِينٌ - بنطق التنوين تَمِّمِيًا. ومنها كلمتنا العربية "مسكين"، واللفظة من السومرية)؛
3. طبقة العبيد (وَرْدٌ - بنطق التنوين تَمِّمِيًا. وهو من الورود أي النزول أو الهبوط "إلى الحضيض". ويجانس هذا الجذر جذر "ورد" في العربية).
وتعني كلمة (أَوِيلٌ)، تأثيليًا، "الأول"، وهي في البابلية بالألف، وكذلك بالعبرية (אול). أما (איל) فمن الثابت يقينًا لا تخمينًا أن الواو الجزيرية الأصلية غالبًا ما تنقلب ياءً في العبرية.
تحياتي العطرة مع دعائي.
تعليق
-
أي نعم أخي الأستاذ سيد، هو ما قصدت، أي كون (التمييم) المرحلة التي سبقت مرحلة (التنوين) في اللغات الجزيرية بما فيها العربية. والأكادية احتفظت به أي أن الإعراب في الأكادية كله بالميم وليس بالنون مثلا: kalb-um بدلا من kalb-un في العربية. وبما أنه ليس في الكتابة العربية اصطلاح يدل على (التمميم) فهذا يفرض علينا التذكير بالقول: (نطق التنوين تَمِّمِيًا).
تحياتي العطرة.[/align]تعليق
-
[align=justify]
أي نعم أخي الأستاذ سيد، هو ما قصدت، أي كون (التمييم) المرحلة التي سبقت مرحلة (التنوين) في اللغات الجزيرية بما فيها العربية. والأكادية احتفظت به أي أن الإعراب في الأكادية كله بالميم وليس بالنون مثلا: Kalb-um بدلا من kalb-un في العربية. وبما أنه ليس في الكتابة العربية اصطلاح يدل على (التمميم) فهذا يفرض علينا التذكير بالقول: (نطق التنوين تَمِّمِيًا).
تحياتي العطرة.[/align]
ليس من امبر امصيام في امسفرإعراب نحو حوسبة العربية
http://e3rab.com/moodle
المهتمين بحوسبة العربية
http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
المدونات العربية الحرة
http://aracorpus.e3rab.comتعليق
-
تعليق
-
[frame="4 93"]
ܗܠܝܢ ܐܢܘܢ ܕܝܢ ܚܝܐ ܕܠܥܠܡ ܕܢܕܥܘܢܟ ܕܐܢܬ ܐܢܬ ܐܠܗܐ ܕܫܪܪܐ ܒܠܚܘܕܝܟ ܘܡܢ ܕܫܕܪܬ ܝܫܘܥ ܡܫܝܚܐ
[/frame](ܝܘܚܢܢ 17: 3)تعليق
-
أي نعم، وإبدال كهذا موجود في اللهجة السورية، حيث نقول أيضا: (اِمْبارِح) بدلاً مِن (البارحة).
ولا أدري هل تصح المقارنة مع لفظنا نون (عَنْبَر) ميما بدلا النون التي يبدو أن فيها "عرق علة" لكثرة ما تبدل. وبالمناسبة: النون في عداد حروف العلة في العبرية.
تحياتي الطيبة.[/align]تعليق
-
أرى أن النون في ( عنبر ) يحدث فيها إقلاب لمجاورتها الصوت الشفوي الباء فتقلب لأقرب الأصوات لها من المخرج الشفوي ( الميم ) ، وهذا من أحكام التجويد . والسؤال الآن : في العبرية هل تعتبر علامة التأنيث ــ ה مقابلة للهاء المبدلة من تاء التأنيث في العربية حالة الوقف في مثل شجره ؟ وهل السبب في ذلك أن العبرية ساكنة الأواخر غير معربة ؟تعليق
-
[align=justify]أخي الأستاذ سيد،
آسف على التأخر في الرد.
إن انقلاب نون عنبر ميما، أو لنقل: إن انقلاب النون قبل الباء ميما قانون صوتي طبيعي يرد في كل لغات البشر تقريبا لأن الأمر يتعلق بقانون صوتي طبيعي وهذا غير مخصوص بلغة دون لغة. وفي الهولندية: aanbeeld "سندان" وتكتب بالنون وتلفظ ميما هكذا: aambeeld ذلك لأن لفظ النون قبل الباء بوضوح شبه مستحيل دون التوقف في عملية اللفظ. لذلك أصبح الهولنديون اليوم يكتبونها بالميم بدلا من النون، هكذا: aambeeld للمجانسة بين الكتابة والنطق.
واليهود يكتبون ענבר بالنون (عنبر) ثم يلفظون النون ميما تماما كما هي عليه في العربية.
أما حكم التاء المربوطة في العبرية فهو حكمها في العربية إلا أن إهمال العبرية للإعراب جعلها تلفظ هاء في السكت، إلا أن مجرد إصاق ضمير ملك بها يحيلها تاء كما هو حكمها في العربية، مثال: אשה = إِشَّهْ "امرأة" (وأصلها في العبرية أنثى فاعتلت النون فيها لأن النون في العبرية من حروف العلة، وشددت الشين التي أصلها ثاء للتعويض عن ادغام النون). وعند الإضافة: אשתי = إِشَّتِي "زوجتي".
تحياتي العطرة.[/align]تعليق
-
أحمد الله تعالى الذي وفقني فأتممت بحثي لرسالة الدكتوراه في علم اللغة ( المقارن ) بجامعة عين شمس ، وتمت الرسالة تحت إشراف ا.د / محمد صالح توفيق أستاذ علم اللغة المقارن وعميد كلية دار العلوم جامعة القاهرة , و ا.د / طارق عبد العزيز النجار أستاذ النحو والصرف كلية التربية جامعة عين شمس , وقد تمت المناقشة ولله الحمد والمنة وحصلت على مرتبة الشرف الأولى .تعليق
-
أحمد الله تعالى الذي وفقني فأتممت بحثي لرسالة الدكتوراه في علم اللغة ( المقارن ) بجامعة عين شمس ، وتمت الرسالة تحت إشراف ا.د / محمد صالح توفيق أستاذ علم اللغة المقارن وعميد كلية دار العلوم جامعة القاهرة , و ا.د / طارق عبد العزيز النجار أستاذ النحو والصرف كلية التربية جامعة عين شمس , وقد تمت المناقشة ولله الحمد والمنة وحصلت على مرتبة الشرف الأولى .
مبارك عليك نيل الدكتوراه بمرتبة الشرف الأولى، فأنت أهل للخير كله، وبلّغك مقاصدك وأسعدك في الدارين.
فرحت لك والله.
بقي لي أن أذكرك بأن زكاة العلم نشره أخي الدكتور سيد، ولقد أحبنناك في الله، فلا تطل الغيبة عنا، وأفدنا مما أفاء الله عليك.
تحياتي الطيبة. [/align]تعليق
إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تقليص
المواضيع: 10,498
المشاركات: 54,207
الأعضاء: 6,147
الأعضاء النشطين: 6
نرحب بالعضو الجديد, تسنيم المعنقي.
تعليق