لم يبق من الدعاوى لخنق العربية إلا الدعوى بأن أهلها ماخلقوا على أرضها، إنما بعثوا من بئر كانت مدفونة في بطن الرَبْع الخالي !
اشتهر المكان عند الناس بضم الراء أي نصف النصف وهو خطأ شائع يظهر لي أنه بدأ عند الغربيين فدونوه في مؤلفاتهم التي أصبحت مراجع للعرب الذين بدورهم ترجموها إلى العربية بمعنى نصف النصف!
والصواب أنه بفتح الراء أي ربع من ربوع الجزيرة لكنه خال.
تعليق