<p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">في فرقة القرائين اليهود، ونحلة القرآنيين العرب</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: 'traditional arabic'"><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic""><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>1ـ فرقة القرائين اليهود</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>:<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">كانت التوراة أصبحت في القرن الثاني الهجري نسياً منسياً لدى جمهور اليهود بسبب طغيان التلمود البابلي عليها. وأدى هذا الوضع إلى نشوء فرقة لدى اليهود أطلق عليها فيما بعد اسم "القرائين" (</span></strong><strong><span lang="HE" style="font-size: 20pt; mso-bidi-language: he">קָרָאִים: </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">قَرائِيم) نسبة إلى كثرة "قراءة المقرأ" (</span></strong><strong><span lang="HE" style="font-size: 20pt; mso-bidi-language: he">מקרא: </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">مِقرَأ) وهو كتاب "العهد القديم"، المصدر الأول والأهم لليهودية [1]. أسسس هذه الفرقة في بغداد عنان بن داود الذي ظهر زعيماً للفرقة أيام أبي حعفر المنصور المتوفي سنة 158 هجرية (775 ميلادية)، لذلك تعرف فرقته في المصادر الإسلامية باسم "العَنانِية"[2]. وتركز نقد عنان لأحبار اليهودية في مسائل كثيرة أهمها على الإطلاق رفضه القاطع لكتاب "المشناة" (سنة اليهود المتواترة وتشكل متن التلمود) وكتاب التلمود، واعتباره إياهما بدعة ابتدعها الحاخامات ونسبوها إلى موسى عليه السلام وهو منها براء حسب تعبيره، وكذلك في مطالبته بالعودة غير المشروطة إلى كتاب العهد القديم مصدر الديانة اليهودية الوحيد حسب قوله، ورفض التشبيه في التوراة وتأويله على المجاز، ومأسسة صلاة اليهود على غرار صلاة المسلمين (يصلي القراؤون مثلما يصلي المسلمون). [3]</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">أدت حركة القرائين اليهود التي أسسها عنان [4] إلى الاهتمام بأسفار العهد القديم، فقام أحبار "المسوريين"، وهم من القرائين، باستعارة نظامَي الإعجام والتشكيل عن العرب وإدخالهما في عبرية العهد القديم، معتمدين في ضبط نطقه على الآرامية اليهودية، وهي الآرامية التي دون كثير من الأدب اليهودي بها، والتي كان اليهود يتكلمون بها قبل استعرابهم بداية العصر العباسي. وكان أهم علمائهم في هذا المجال هارون بن موسى بن آشر الطبري (مات سنة 960)، وإليه يدين اليهود ـ قرائين وحاخاميين تلموديين ـ بإعجام أسفار العهد القديم وتشكيلها بالحركات، وذلك بعد روايته لأكثر من ألف وثلاثمائة سنة بلغة غير محكية وبدون إعجام ولا تشكيل!</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">انتشرت الفرقة القرائية انتشاراً واسعاً بين جمهور اليهود وكادت تطغى على التلموديين حتى قام الحبر المتكلم سعاديا بن يوسف الفيومي وبدأ بمجادلة القرائين معتمداً في ذلك على مناهجهم العقلية التي أخذوها عن متكلمي المسلمين وخصوصاً المعتزلة. فترجم سعاديا العهد القديم إلى العربية ترجمة فسر فيها التشبيه الوارد في التوراة تفسيراً مجازياً، وعالج تلك المشاكل العويصة في النص التوراتي معالجة عقلانية بعض الشيء، وفسر غريب التوراة من العربية والآرامية، فكانت دراساته حلاً وسطاً بين جمهور اليهود الذين يقدسون التلمود ويثبتون التشبيه بأقذع صوره، وبين القرائين الذين لا يأخذون إلا بكتب العهد القديم وينفون التشبيه مثل نفي المعتزلة المسلمين ولا فرق [5]. ثم أتى بعده أهم حبر في تاريخ اليهودية على الإطلاق [6]، وهو موسى بن ميمون طبيب السلطان صلاح الدين الأيوبي رحمة الله عليه، فهذب الديانة اليهودية في كتابه الكبير </span></strong><strong><span lang="HE" style="font-size: 20pt; mso-bidi-language: he">משנה תורה: </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">مِشْنِه توراة أي "التوراة الثانية"، الذي ضبط فيه أصول الإيمان والعبادات في الديانة اليهودية بحيث غدت اليهودية ـ كما نعرفها اليوم ـ من وضعه تقريباً!</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">ويعتقد أن القرائين اليهود تأثروا بمنهج الشيعة في رفض السنة النبوية، فرفضوا سنة اليهود على غرار رفض الشيعة لسنة الرسول صلى الله عليه وسلم، إلا أنهم اضطروا ـ مثلما اضطر الشيعة ـ إلى وضع سنة خاصة بهم، وهذا عائد لطبيعة الدينين الإسلامي واليهودي، لأنهما ـ على النقيض من المسيحية البولصية [7] ـ دينان تشريعيان. والديانة التشريعية تقتضي وجود سنن وشروح لا يقوم الدين إلا بها. فالتوراة ـ على سبيل المثال ـ تحرم العمل على اليهود يوم السبت، ولكنها لا تشرح ماهية العمل، وهي الماهية التي تشرحها "المشناة"، وهي سنة اليهود!</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic""><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>2ـ</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">فرقة القرآنيين</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>:<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">استوحى القرآنيون منهجهم من القرائين اليهود لأن المنطلق واحد والمنهج واحد ولا يكاد يوجد فرق بين النحلتين إلا في المرجعية الدينية، وهي أسفار العهد القديم للقرائين اليهود والقرآن الكريم للقرآنيين، وهم بالتالي نسخة "إسلامية" طبق الأصل عن القرائين اليهود، شاؤوا أم أبوا لأن التاريخ لا يكذب! ولا شك في أن فرقة القرآنيين نشأت في ظروف مشبوهة للغاية وتهدف إلى ضرب الإسلام السني من الداخل، لأن القرآنيين يتظاهرون بقبول القرآن الكريم وينطقون بالشهادتين، وفي ذلك تعمية على الجهلاء، لأن النطق بالشهادتين وحده لا يجعل من شخص ما مسلماً إذا لم يلتزم ذلك الشخص بالنتائج المترتبة عن النطق بالشهادتين، ذلك لأن النطق بالشهادتين وحده لا يجعل الناطق مسلما إذا لم يلتزم الناطق بما تقتضيه الشهادتان من قبول للقرآن والسنة قبولا كليا، وإذا لم يخالف معلوما من الدين بالضرورة (مثلا: سنة مؤكدة)، لأن من يخالف معلوما من الدين بالضرورة (مثل عدد ركعات صلاة الظهر على سبيل المثال، وهو ما لم يرد في القرآن الكريم) كافر بإجماع علماء أهل السنة والجماعة، سواء أنطق بالشهادتين أم لم ينطق بهما. وهذا ليس تناقضا، لأن الدين يؤخذ كله، أو يترك كله، ولا يجوز أخذ بعضه ورد بعضه الآخر! وهذا ليس في الإسلام فقط، بل في اليهودية والمسيحية وغيرهما من الأديان. وقد كفر موسى بن ميمون القرائين اليهود لإنكارهم سنة اليهود، ومثله كثير. ولقد أفتى علماء أهل السنة والجماعة الثقات بتكفير القرآنيين، فلا فائدة من التكرار.</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">وأخيرا أشير إلى أن القرآنيين والملاحدة من علمانيي العرب وزنادقتهم قد يسمون أهل السنة والجماعة "بالمحمديين"، وهي تسمية يطلقها على المسلمين من يصرون على نسبة الإسلام إلى النبي محمد صلى الله عليه وسلم، مثلما ينسبون "المسيحية" إلى "المسيح" أو "النصرانية" إلى "يسوع الناصري" (نسبة مدينة الناصرة)، ومثلما ينسبون "اليهودية" إلى "يهودا" ـ أحد أسباط بني إسرائيل ـ ومثلما ينسبون "البوذية" إلى "بوذا" وهلم جراً. إن تسمية "المحمديين" تسمية ذات شحنة دلالية سلبية جداً يتمترس وراءها أعداء كثيرون للإسلام عموماً والسنة النبوية الشريفة خصوصاً، فليتنبه إلى ذلك.<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 20pt; font-family: "traditional arabic"">ــــــ</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 20pt; mso-bidi-font-family: "traditional arabic""><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">حواش</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>:</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"></span></strong></p><p></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>[1] كان اليهود المستعربون يستعملون كلمة "قرآن" ـ بصفتها مصدرا للفعل "قرأ" ـ للدلالة على كتب العهد القديم. ثم ـ بعد ترجمة الكتب العربية إلى العبرية، ترجم المصدر العربي "قرآن" إلى العبري "مِقرأ" (</span></strong><strong><span lang="HE" style="font-size: 14pt; mso-bidi-language: he">מקרא = </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">مِقرَأ = "ما يُقرأ" وهو اسم الآلة من الفعل "قرأ" الذي يرد في العبرية أيضاً مع فارق بسيط هو أنه يعني فيها "القراءة بصوت مرتفع/التلاوة"). ولقد بلغ تأثير الحضارة الإسلامية في اليهود مبلغا استعاروا معه الألفاظ الإسلامية القحة للدلالة على مسميات بعينها من الشريعة اليهودية مثل القرآن "للعهد القديم" والفقه "للتلمود" والسنة "للمشناة" الخ.</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>[3] راجع كتاب الملل والنحل للشهرساتني وكتاب الفصل في الملل والأهواء والنحل لابن حزم. وانظر أيضا كتاب الأنوار والمراقب لأبي يعقوب إسحاق القرقساني. المجلد 1، الصفحة 13. نيويورك، 1939. والقرقساني واحد من أهم متكلمي الفرقة القرائية.</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>[3] كل المعلومات الواردة في هذه المقالة بشأن فرقة القرائين اليهود مأخوذة من الكتابين التاليين: أبو يعقوب إسحاق القرقساني، الأنوار والمراقب. نيويورك، 1939 وإبراهيم بن دواد، </span></strong><strong><span lang="HE" style="font-size: 14pt; mso-bidi-language: he">ספר הקבלה<span style="mso-spacerun: yes"> </span>(</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">سِيفِر ها قَبلاه)، لندن، 1969. والكاتبان من أهم متكلمي الفرقة القرائية.</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>[4] تآمر اليهود على عنان وشكوه إلى الخليفة الذي أودعه السجن بتهمة الهرطقة. ويقول القرقساني (الأنوار والمراقب، المجلد 1، الصفحة 13) أنه التقى في السجن بالإمام أبي حنيفة النعمان رضي الله عنه، الذي أشار عليه بلقاء الخليفة أبي جعفر المنصور وشرح معتقده له، وهو ما تم بالفعل حسب رواية القرقساني فعفا المنصور عنه وأطلق سراحه. وتعرف فرقته في المصادر الإسلامية باسم "العنانية".</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> <p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>[5]</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">انظر التعريف بكتاب "بستان العقول" لنتانئيل بن الفيومي على الرابط التالي</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span>: <p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt">www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=79&forum=4</span></strong><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>[6]</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">لذلك يقول اليهود في موسى بن ميمون: "من موسى [النبي] إلى موسى [بن ميمون] ليس مثل موسى [بن ميمون]".</span></strong><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>[7] يرى الكثير من الباحثين ـ بعد اكتشاف مخطوطات البحر الميت واستشفاف الخطوط الرئيسية للمسيحية كما بشر بها عيسى بن مريم عليه السلام ـ أن المسيحية الحالية من وضع القديس بولص، من ثمة مفهوم</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> Paulinism </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">أي "الديانة البولصية". <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">انظر كتاب</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> " The Dead Sea Scrolls Uncovered " </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">لـ </span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span style="mso-spacerun: yes"> </span>Robert Eisenman </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">و</span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> Michael Wise </span></strong><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><strong><span style="font-size: 14pt"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><span style="mso-spacerun: yes"> </span><span lang="AR-SA">(يمكن شراؤه عبر الرابط</span></span></strong><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><strong><span lang="AR-SA" dir="ltr" style="font-size: 14pt"><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span> </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 14pt">التالي: </span></strong><strong><span style="font-size: 14pt"><a href="http://www.amazon.com/"><span dir="ltr" style="font-weight: normal">www.amazon.com</span></a><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span>)</span></span></strong></p></span></strong></p>
في فرقة القرائين اليهود، ونحلة القرآنيين العرب
تقليص
إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تقليص
المواضيع: 10,513
المشاركات: 54,231
الأعضاء: 6,146
الأعضاء النشطين: 2
نرحب بالعضو الجديد, Turquie santé.