جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
تقليص
X
-
الكلمات الدلالية (Tags): لا يوجد
-
-
تعليق
-
_MD_RE: جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
النمط يقتل الحضارة، والثقافة تتنفس من جدلية الاختلاف.تعليق
-
_MD_RE: جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
<p><font size="+2">أوافق السيد أدرار. <br />بل أزيد أن من يمنع أسماء ولغات وتاريخ الأمازيغ ليسو بشركات متعددة الجنسية بل هم مثقفو وسياسيو العرب وعدم امتلاك أغلب الأمازيغ الغيرة على هويتهم على خلاف شعوب كثيرة.</font><br /><br /><font size="5">اضافة واستدراك:</font><a href="http://www.tawalt.com/letter_display.cfm?lg=_TZ&ID=3474"><font size="5">الناشط الامازيغي - احمد الدغرني - للجزيرة 'قديم'</font></a></p><p><font size="5">عندما أعمم على مثقفي العرب, فأنا لا أقصد الأطلاق لكن أصف رأيي على الوجه العام.</font> </p>تعليق
-
تعليق
-
جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
<font color="#660000" size="5"><strong>أظن هناك خلط واضح للحابل بالنابل من جميع الأطراف<br /><br />أنا أظن كل الطبقة السياسية والثقافية والأجتماعية التي تأسست وتنطلق وتتعامل وفق مفردات وقوانين الكيانات التي تم تأسيسها وفق معاهدة سايكس بيكو التي كانت أساس إنشاء الكيان الصهيوني، يتحمّل جزء من النكبة وكلهم بلا استثناء جزء من المشكلة ويجب التخلص منهم أجمعين إن أردنا أن نتخلص من الكيان الصهيوني<br /><br />وكلها تعيش انفصام في الشخصية لذلك نرى كل الطبقة الحاكمة رسميا هي بنفسها تتعامل مع الكيان الصهيوني، وهي نفسها تعتبرها تهمة، وتلعن وتحاكم كل من يعارضها ممن يتصل بالكيان الصهيوني أو الغرب، في أي أمر هي تريد تمريره ممن يتصل بهم<br /><br />ومن المضحك وشر البليّة ما يضحك، أن أحبت الحكومات، أو أي تيار، أو مثقف، تشويه صورة، تيار، أو مثقف آخر، فتتهمه بالاتصال بالكيان الصهيوني والغرب بشكل عام وتردح له بذلك في وسائل إعلامها وتسخّر لذلك أبواقها<br /><br />مع إنها هي أصلا لا تتعامل إلا وفق مفردات ومصطلحات وحتى تستمد قوتها على شعوبها وفق مصطلحاتهم المستوردة منها<br /><br />الكيان الصهيوني أصلا وجوده هو ضدنا كلنا بكل طوائفنا وفئاتنا وأعراقنا، فالصراع صراع وجود وليس صراع حدود، <br /><br />وأصلا ما دام هناك كيانات لحكومات وفق معاهدة سايكس بيكو وهي تعمل كل جهدها لتثبيتها حتى داخل قلوبنا، <br /><br />لن يكون هناك إمكانية للتخلص من الكيان الصهيوني بسهولة فهم من يدافعوا على حدوده وثقافته ومفرداته أكثر مما هو يدافع عنها <br /><br />ولنا أمثلة كثيرة وواضحة للعيان، وأخرها ما قاله سلام فياض بخصوص قتلى جنود قوات الإحتلال، ومحاكم الأردن لمن يحاول اجتياز الحدود لمقاومة الإحتلال، وما حصل في موضوع حجاج غزة لهذا العام، ولا استثني من ذلك أي حكومة وأي تيار وأي حزب وأي مثقف فالكل يساهم بطريقة وأخرى ما دام لم يعي ذلك ويقف ضده بالقلب والقول والعمل<br /><br />أظن المناقشة هنا يجب أن تكون، ليس بالدفاع عن فلان أو جهة أو تيار أو فئة، أو الهجوم على فلان أو جهة أو تيار أو فئة، بل ما هي أولوياتنا وما هي مرجعيتنا التي تجمعنا، وما الدروس التي يجب أن نأخذها، وكيف نفضح مثل هؤلاء الذي يدعون الثقافة والسياسة وأصلا هم من يساعدوا الأعداء على ضرب ثقافتهم وتدمير سياستهم ومصالحهم؟!!!<br /><br />ومن يدافع عن الخطأ بالتأكيد على خطأ حتى لو كان من زاوية التعصب لمن يظن أنهم يمثلوه بطريقة أو أخرى</strong></font>تعليق
-
_MD_RE: جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
<div align="right"><font size="+2" color="#0000ff">أولا أوظح للاجميع أن الشعب ألآمازيغي يساند الشعب الفلسطيني في نضاله لتحقيق وحدته الثرابيه بأساوب يخالف ألاسلوب العربي أعني بهدا الحوار مع اسرائيل</font></div><br /><br /><div align="right"> </div><div style="border: 1px solid ;" class="xoopsQuote">ظن هناك خلط واضح للحابل بالنابل من جميع الأطراف أنا أظن كل الطبقة السياسية والثقافية والأجتماعية التي تأسست وتنطلق وتتعامل وفق مفردات وقوانين الكيانات التي تم تأسيسها وفق معاهدة سايكس بيكو التي كانت أساس إنشاء الكيان الصهيوني، يتحمّل جزء من النكبة وكلهم بلا استثناء جزء من المشكلة ويجب التخلص منهم أجمعين إن أردنا أن نتخلص من الكيان الصهيوني </div><br /><br /><div align="right"><font color="#0000ff"><font size="+2">المضحك هو أنهم قبلو لأنفسهم و رفضو لالفلسطنيين مند معاهدة سايكس بيكو الى يومنا هدا كان القربان الوحيد هو الشعب الفلسطيني</font></font></div><br /><div align="right"> </div><div style="border: 1px solid ;" class="xoopsQuote">وكلها تعيش انفصام في الشخصية لذلك نرى كل الطبقة الحاكمة رسميا هي بنفسها تتعامل مع الكيان الصهيوني، وهي نفسها تعتبرها تهمة، وتلعن وتحاكم كل من يعارضها ممن يتصل بالكيان الصهيوني أو الغرب، في أي أمر هي تريد تمريره ممن يتصل بهم ومن المضحك وشر البليّة ما يضحك، أن أحبت الحكومات، أو أي تيار، أو مثقف، تشويه صورة، تيار، أو مثقف آخر، فتتهمه بالاتصال بالكيان الصهيوني والغرب بشكل عام وتردح له بذلك في وسائل إعلامها وتسخّر لذلك أبواقها مع إنها هي أصلا لا تتعامل إلا وفق مفردات ومصطلحات وحتى تستمد قوتها على شعوبها وفق مصطلحاتهم المستوردة منها </div><br /><div align="right"><font size="+2" color="#ff6600">بلا تعليق أشاركك التفكير</font></div><br /><div align="right"> ا</div><div style="border: 1px solid ;" class="xoopsQuote">لكيان الصهيوني أصلا وجوده هو ضدنا كلنا بكل طوائفنا وفئاتنا وأعراقنا، فالصراع صراع وجود وليس صراع حدود، وأصلا ما دام هناك كيانات لحكومات وفق معاهدة سايكس بيكو وهي تعمل كل جهدها لتثبيتها حتى داخل قلوبنا، لن يكون هناك إمكانية للتخلص من الكيان الصهيوني بسهولة فهم من يدافعوا على حدوده وثقافته ومفرداته أكثر مما هو يدافع عنها </div><br /><div align="right"><font size="+2" color="#0000ff">ان الوجود ألاسرائيلي أصبح من الواقع لا مفر منه و ثمن معاهدات سايكس بيكو هو الشعب الفلسطيني ألامتناع عن الحوار مع اسرائيل هو السماح لها بلاستلاء على الثراب القلسطيني مقابل مصارفها في النزاع</font></div><br /><div align="right"> <div style="border: 1px solid ;" class="xoopsQuote">ولنا أمثلة كثيرة وواضحة للعيان، وأخرها ما قاله سلام فياض بخصوص قتلى جنود قوات الإحتلال، ومحاكم الأردن لمن يحاول اجتياز الحدود لمقاومة الإحتلال، وما حصل في موضوع حجاج غزة لهذا العام، ولا استثني من ذلك أي حكومة وأي تيار وأي حزب وأي مثقف فالكل يساهم بطريقة وأخرى ما دام لم يعي ذلك ويقف ضده بالقلب والقول والعمل</div> http://www.youtube.com/watch?v=Qqu0pBBGgDg&eurl=http://www.hespress.com/?browser=view&EgyxpID=4032</div>تعليق
-
جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
<font color="#660000" size="5"><strong>أمزيان إلهذا الحد أزعجك ردي؟ <br />وجعلك تستعجل وتنشر ردك بدون حتى مراجعة <br />وأدى إلى ما فاتك الانتباه له لو راجعته بهدوء<br /><br />لنتكلم وفق الواقع والورق الذي أنت تتكلم به يا أمزيان، <br />وفق الواقع والورق الذي أنت تتكلم به أنت فرنسي، <br />كما هي المجندة الأمريكية التي وضعت رابط لها<br />وفق الواقع والورق الذي أنت تتكلم به أنت وهي غرباء<br />وفق الواقع والورق الذي أنت تتكلم به أنت وهي تمثل دولة الإحتلال<br />فلا يحق لكما التدخل بشأن له علاقة بنا <br />وسيكون مصيركم كمصير قوات الإحتلال<br /><br />فأن كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم</strong></font>تعليق
-
_MD_RE: جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
<div align="right"><font size="+2">لا بالعكس ان ردك أسعدني</font></div><div align="right"><font size="+2"><br />حاول أن تفهم ردي انه يصب في اتجاه ما كتبته أنت<br /><br />الشريط فيديو يثبت ما كتيته انت عن الارضن الدى يعاقب من يساعد الفلسطنيين..<br /><br />المغاربة العرب يساعدون امريكا دض العراقيين و في نفس الوقت اسرائيل</font></div><div align="right"><font size="+2">زر هدا الموقع ستجد ألاجابة </font></div><div align="right"> http://www.hespress.com</div>تعليق
-
جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
<font color="#660000" size="5"><strong>أمزيان حسب ما أذكر أنت قلت إنك ذهبت لمعاونة قوات الإحتلال وأذنابهم في العراق الآن، <br />وساعدت في تنفيذ مشاريع لهم، فما الفرق بينك وبين المجندة الأمريكية إذن؟<br /><br />النقطة الأخرى موضوع الحوار مع الكيان الصهيوني الذي أنت من رأيك هو الوسيلة الأنجع<br /><br />أرجو أن تراجع الفيلم على الرابط التالي، فمن عمله ليس عربي ولا مسلم، وأنظر كيف يمكنك محاورة مثل هؤلاء وعلى أي أسس<br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?post_id=21920#forumpost21920"><font size="2">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?post_id=21920#forumpost21920</font></a><br /><br /><br />وكذلك الفيلم على الرابط التالي ومن عمله ليس عربي ولا مسلم أيضا<br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=3274&forum=67"><font size="2">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=3274&forum=67</font></a><br /></strong></font>تعليق
-
_MD_RE: جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
<div align="right"><div class="xoopsQuote" style="border: 1px solid ;">أمزيان حسب ما أذكر أنت قلت إنك ذهبت لمعاونة قوات الإحتلال وأذنابهم في العراق الآن، وساعدت في تنفيذ مشاريع لهم، فما الفرق بينك وبين المجندة الأمريكية إذن؟</div></div><br /><div align="right"> <font size="+1" color="#ff0000">أين قرأت هدا أنت اتقي الله </font></div><br /><div align="right"></div><div class="xoopsQuote" style="border: 1px solid ;">لنتكلم وفق الواقع والورق الذي أنت تتكلم به يا أمزيان، وفق الواقع والورق الذي أنت تتكلم به أنت فرنسي، كما هي المجندة الأمريكية التي وضعت رابط لها وفق الواقع والورق الذي أنت تتكلم به أنت وهي غرباء وفق الواقع والورق الذي أنت تتكلم به أنت وهي تمثل دولة الإحتلال فلا يحق لكما التدخل بشأن له علاقة بنا وسيكون مصيركم كمصير قوات الإحتلال </div><br /><div align="right"> <font size="+2" color="#ff0000">لمادا دائما تهددني أتظن أنك أقوى مني أو أدكى مني<br /> بالطبع لا <br />اني لم أطرد مثلك من المواقع العربية رغم قلة معرفتي لالغة العربية<br />اني لا أخفي أنني أمازيغي يدافع عن قضيته و حتى أثناء أداء مهمتي لا أخفي أني أمازيغي<br /> نعم زرت العراق و عدة دول عربية لاعانة سكانها لا من أجل الراتب لأن المياه هي الحياة و غيرها الموت<br />أحيطك علما ان القواة الفرنسية غير موجودة بالعراق و أن العمل الدي أقوم به هو لصالح السكان<br />ان جيوش الاحتلال لها محطاتها الخاصة و هي التي تقوم باصلاحها من غير تدخل مدني <br />أنا لا أكره العرب و لا أي مخلوق على وجه ألارض أكره من يكرهني <br />ليكن في علمك أن أبناء تمزغى رغم تعدد الجنسيات التي يحملونها تبقى الجنسية ألامازيغية هي ألام لا أحد ينسى أمه <br /><br />حاول احترامي ادا كان في مقدرتك</font> </div>تعليق
-
_MD_RE: جدل في المغرب حول صلات ناشطين أمازيغ بإسرائيل
<font size="+2">غالبا ما يطرح الأمازيغ سؤال الأسبقية الهوياتية, وهو ما يجسده السؤال التالي "هل الأمازيغي اثنيا أمازيغي أم مسلم؟". وأجمل الأجوبة التي قرأتها هي الهوية الظرفية, أو ما يتعارف عليه من أن لكل مقام مقال, وعليه من الأمازيغي أمازيغي في دفاعه عن لغته وتاريخه واعتباره واسمائه, ومسلم في دفاعه عن دينه وأمته ومقدساته. لكن على الرغم من هذه المرونة الفلسفية, يبقي السؤال أبيا عن الخمول ويهدد بالانتفاض في أوجه التصورات السياسية أو الحقوقية او الهوياتية الأمازيغية.<br /><br />فاذ تبدو المطالب الحقويقية واجبا هوياتيا انسانيا نابعة من جذور الحقوق الطبيعية للكيانات الأنسانية على مختلف ألوانها وألسنتها وأجناسها, يختلط الحابل بالنابل في حماسة سطحية لكن متقدة. فما ان يطالب الأنسان الأمازيغي جهرا بحقه في اسمه الأمازيغي حتى يرد الفقيه المؤمن والسياسي العلماني بالتسفه متهما المطلب دعوة مشبوهة تروم معادات الأسماء العربية والدعوة الى الأسماء الوثنية بامرة آمر, أما حين يطالب الأمازيغي بلسانه وحرفه الأمازيغيين, ينبري المترصد ليعلنها دعوة للجاهلية لتقزيم لغة القرآن خاصة ولغة الأسلام عامة متهما المطالب بالعلمانية والتطرف, أما التاريخ الأمازيغي فيبقى ظلمة داكنة أنارتها سيوف الغزاة العرب النبلاء رضي الله عنهم طوعا أو كرها.<br /><br />ان أمثلة ما سبق ذكره, ماهي فوضى خلاقة منظمة تقودها عناترة الخطب الحماسية وان كانت تستمد قوتها الحاسمة من بساطة العقل الأمازيغي خاصة والمغاربي عامة بحيث لا يزال الأمازيغ في المراتب الأولى من الأمية, فما بالك بالمقدرة على صياغة فلسفة وجودية تتجرد بنجاح من مخلفات آلات الشحن والتطويع التي مارستها أجهزة الدولة والمجتمع على الذات الأمازيغية. هذا الى جانب النزعة الحماسية بل وحتى المتشددة للناشطين والمتعاطفين الأسلاميين.<br /><br />لكن تبقى هناك مطالب ومواقف مبنية على أرضيات صلبة مستمدة من صميم المبادئ الأسلامية, بحيث تتنازع الهوية الدينية والهوية الثقافية والقضية موضوع النقاش هي أحد الأمثلة المثالية, اذ نقف أمام حالة تساؤل محير يمكننا صياغته في "هل يجب على الأمازيغي أن يكون مختلف المحافل التي تدفع بالقضية الأمازيغية الى الأمام أم ينبغي القفز على المصالح الثقافية لصالح المصالح العقدية الدينية؟", والسؤال المطروح ليس سؤال سفساطئيا من قبيل أسبقية "البيضة والدجاجة", بل هو سؤال يمكن مقاربته من عالمين يتنافران في هذه الحالة وتكون الأولية الاعتبارية هي الحكم في نهاية المطاف من تم تعدد الآراء بحسب تعدد الزوايا.<br /><br />الموضوع الثالث الذي يفرظ نفسه على الموضوع هو ما يمكن بالتحالفات الأيديولوجية, وهي الأخرى تتنازع في ما بينها. اذا يمكن مقاربة الموقف من زاويتين:<br />- اعتبار الأنساني الفلسطيني شريكا في النظال لأجل الأرظ والهوية مما يعني تحالفا رمزيا على الأقل معه.<br />- اعتبار الفلسطيني جزءا من الجسد الذي يناهظ الحقوق المشروعة للأنسان الأمازيغي, بل اعتبار التحالف استغبانا حيث ترتفع الأصوات المناهظة على المحابية حسب ما يمكن استنتاجه من دراسة المواقف الفلسطينية الرقمية, وهو ما يعني مقاطعة محفل أنساني من حيث المبدأ بشكل مجاني أمرا يدخل في التبعية العربية القومية التي يحاربها الأمازيغي الحامل لقضيته الأمازيغية.<br /><br />مما سبق يتبن لنا أن الأمر يتشابك هوياتيا واديولجيا وعقائديا وكل طرف ينتج موقفه من خلال موقعته لذاته بالنسبة لمختلف الأنتماءات.</font>تعليق
إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تقليص
المواضيع: 10,500
المشاركات: 54,214
الأعضاء: 6,148
الأعضاء النشطين: 8
نرحب بالعضو الجديد, Turquie santé.
تعليق