تويت
<p align="right"><span lang="AR-SA"><font face="Simplified Arabic"><font size="4">فاجئ شاب أمازيغي أهله يوم أمس السبت بفوزه في مسابقة للقرآن الكريم بعد أن أتم حفظه كاملا .<br /><font face="Times New Roman"> </font></font><p dir="rtl" style="margin-top: 0px; margin-bottom: 0px" align="right"><font face="Simplified Arabic" size="4"><span lang="AR-SA">وكان التلفزيون الجزائري قد أطلق مسابقة بعنوان"قافلة القرآن"يتبارى المشتركون من خلالها في تلاوة القرآن طيلة شهر رمضان المبارك حيث يتم في نهاية المسابقة اختيار أفضل مقرئ من المتسابقين وتنتهي بتتويجه بلقب "فارس القرآن"</span></font></p><p dir="rtl" style="margin-top: 0px; margin-bottom: 0px" align="right"><font face="Simplified Arabic" size="4"><span lang="AR-SA">وذكر موقع العربية أن "ياسين إعمران" وهو من ولاية تيزي وزو بمنطقة القبائل أتم حفظه للقران الكريم بدون علم أهله حيث كان يتردد سرا على مسجد الحي الشعبي الذي يقيم فيه بباش جراح بالعاصمة"، غير أن أخاه الأكبر لاحظ عليه الأمر فأخبر الوالد خوفا من أن يكون " قد وقع في شراك جماعات التجنيد التي تستهدف المراهقين في الأحياء الفقيرة للقيام بعمليات إرهابية. وعندئذ، اضطر ياسين الى إخبار العائلة بأنه كان "يريد التفرغ لحفظ كتاب الله </span></font></p><p dir="rtl" style="margin-top: 0px; margin-bottom: 0px" align="right"><font face="Simplified Arabic" size="4"><span lang="AR-SA">واستطاع "ياسين إعمران" الذي لم يتعد عمره 18 سنة من الفوز بلقب فارس القران بعد اصراره على حفظ القران الكريم حيث قال"نجاحي هو أحسن رد على من يريدون تغيير دين سكان منطقة القبائل المتمسكة بإسلامها، وأنا رأيت أن أرد عليهم بحفظ القرآن". </span></font></p><p dir="rtl" style="margin-top: 0px; margin-bottom: 0px" align="right"><font face="Simplified Arabic" size="4"><span lang="AR-SA">يشار الى أن البرنامج حقق إقبالا جماهيريا لم يحققه أي برنامج مماثل، الأمر الذي حدا بمدير التلفزيون لاتخاذ قرار يجعل من "فرسان القرآن" برنامجا سنويا يتنافس فيه الشباب الجزائري على قراءة وتجويد القرآن الكريم، هذا وسيتم إطلاق نسخة عالمية من "فرسان القرآن" عندما تتوفر الظروف الملائمة لمثل هذه المبادرة.</span></font></p></font></span></p>
-
-
_MD_RE: أمازيغي يفوز بلقب "فارس القرآن" في الجزائر
<h2>الامازيغ دائما في خدمة دينهم </h2><h2>وهم الشعب المسلم الذي ليست فيه طوائف من ديانات اخرى غير الاسلام</h2><h2>وطبيعي ان يكون منهم حفظة للقرآن ومجودون له لكن ربط القرآن بمسائل أخرى قد تناسب بلدان اخرى لا يتماشي مع الوضع في الجزائر وهذا ما ادى الى وقوع ما وقع</h2><h2>شكرا لك ايها الاخ على ادراجك <br />والشاب إعمران موهبة نباركها ونتمنى له المزيد من التالق </h2><h2></h2> -
_MD_RE: أمازيغي يفوز بلقب "فارس القرآن" في الجزائر
<p align="right"><font size="5">أخي الكريم،</font></p><p align="right"><font size="5">إن ربط الأمازيغي بالقرآن يخدم الأمازيغي بالدرجة الأولى لأن القرآن يأتي شاهداً لك لا عليك</font></p><p align="right"><font size="5">أما ربط الأمازيغي بأجندة فرنسة فهو يخدم فرنسة بالدرجة الأولى لأن لفرنسا مصالحها التي تحرص عليها أكثر من حرصها على الأمازيغ أو العرب أو المسلمين</font></p><p align="right"><font size="5">وفي هذا يكون السؤال للأمازيغ "الرجال الأحرار" كما يحلو لهم أن يسمّوا أنفسهم</font></p>تعليق
-
_MD_RE: أمازيغي يفوز بلقب "فارس القرآن" في الجزائر
<h1>عجبا يا اخ<br />هل تتواصل حقا من سويسرا لان سويسرا لا تعلم الانغلاق<br />اسمح لي وليتسع صدرك لكلمة حق اقولها لك ولكثيرين ممن الاقيهم في الجزائر وفي خارج الجزائر ولا اتمنى لك ان تكون منهم :<br />لماذا الغمز واللمز بفرنسا عندما يتعلق الامر بالامازيغ <br />الامازيغ هم من طرد الاستعمار الفرنسي من الجزائر فكيف يصبح هؤلاء في نظر تيار ايديولوجي معروف هم المتمسكون بها<br />الامازيغ ليسوا مرتبطين لا بفرنسا ولا بغير فرنسا<br />الامازيغ هم الشعب الحر وعلاقتهم بالاخرين على قدم المساواة فرنسا وغير فرنسا<br />ولا يحتاجون الى التذكير في كل مرة بكيت وكيت وكانهم قصّر وانه على ولي امرهم ان يختار لهم طريقهم<br />واذا كانت اللغة الفرنسية هي الجناح الذي يمكن للصقر الامازيغي ان يطير به فسيستخدمه وسيطير من القفص الذي اعدّ له من طرف البعض، من غير رجعة <br />وليطمئن الجميع فان من يناضل من اجل هويته لن يختار هوية اخرى مهما تكون ولن يكون سوى هو وفقط<br /><br />اتمنى عدم التشنج ازاء قولة الحق هذه <img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /></h1><p>واهلا بك</p>تعليق
-
_MD_RE: أمازيغي يفوز بلقب "فارس القرآن" في الجزائر
<p align="right"><font size="5">أخي الكريم،</font></p><p align="right"><font size="5">أولاً أنا في سويسرا واطمئن ثمة تفرقة بين محافظات سويسرا تفوق ما نعرفه في بلادنا ولكن تحت غطاء القانون وإرادة العيش المشترك والمصلحة المشتركة، والشاطر يفهم<br /><br />ثانياً أنا لا أغمز ولا ألمز، أنا أردد مايقوله الأمازيغ (وقد كنت أطلق عليهم البربر بكسر الباء حتى وقت قريب) الذين عاصرتهم في فرنسا لأكثر من خمس عشرة سنة<br /><br />وهذه قولة حق أتمنى منك أن تسمعها، فأنا مشرقي عربي تركي وربما كان أجدادي يهوداً أو نصارى منَّ الله عليهم بالإسلام فلانطلب لابالرجوع إلى شمشون ولا إلى القديس بولص الرسول بل نعيش واقعنا وننظر إلى مستقبلنا<br /><br />أما أولئك الذين يستوحون الماضي التليد الذي لن يعود فهم حالمون يستخدمهم الاستعمار لخدمة أغراضه في سياسة فرِّق تسد.<br /><br />والماضي لن يعود ولن تعود أطلاله فقد بناه رجاله أما الحاضر فهو ينتظر رجاله يوماً إثر يوم</font></p>تعليق
-
_MD_RE: أمازيغي يفوز بلقب "فارس القرآن" في الجزائر
<h2>الاخ المحترم</h2><h1>شكرا على الردّ وليكن سجالا بيننا ان اردت </h1><h1>الكلام هنا ان اردت المصارحة والمكاشفة هو عن امة من مشارف النيل الى المحيط تطمَس هويتها واذا حاولت النهوض ودبت فيها الحياة يقوم المترصدون بكل ما يستطيعون لشلها<br />كيف يكون السليك بن السلكة الجاهلي عنوانا لحضارة يبشر بها من يعيّرنا أننا من الماضي الميت الذي لن يعود ولا يكون Apulée de Madaure أول من كتب رواية في التاريخ عنوانا لحضارة منبعثة فالشجرة تجدد ذاتها ببذورها <br />لماذا تحوّل العروبة الى اداة تضييق على شعوب العالم العربي مع ان العروبة كحضارة يمكن ان تسع الكل<br />لماذا لا اجد قسم اللغة والحضارة الامازيغية في القاهرة التي بناها الامازيغ واجد في جامعات مصر كل اللغات وحتى الفارسية<br />لعلمك الفارسية تدرّس في الجزائر في الجامعة الاسلامية التي تطبق مناهج ازهرية<br />وفي سويسرا وانت مقيم بها الرومانش والالمانية والفرنسية على قدم المساواة كل في اقليمها<br />وهل العربية التي يسندها القرآن تخشى من لغة شفوية مضطهدة منذ مئات السنين مثل تامازيغت <br />ومن ملمحك لا تبدو عليك الملامح العربية هذا واضح بل يمكن ان تعيش بهوية اخرى غير العربية في بلد متل سويسرا ولن يعرف احد انك عربي ان اردت لكن الخلطة -سامحني في ذي الكلمة- اللي انت مقدم بها نفسك لا تقوم عليها هويات متينة : دماء تركية عربية عبرية ......... وخلفية مسيحية يهودية واعتناق الاسلام ........... يعني اختصار الشرق الادنى في محصلة هوياتية هي ................ انت عارف<br /><br /> وهل يمكنني ان احملك تحية الى اخواننا الاكراد في القامشلي والحسكة ........... والجزيرة عموما<br /><br />تحياتي مرة أخرى وصحة عيدك <img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /></h1>تعليق
-
_MD_RE: أمازيغي يفوز بلقب "فارس القرآن" في الجزائر
<div align="center"><font size="+2" color="#00ff00">عيد مبارك للجميع</font><font size="+2" color="#ff0000"><br />لا تمن بما ليس لك..... ألاسلام لله وحده لا شريك له<br /><img src="http://img301.imageshack.us/img301/6796/yaayouhaanaswt4.jpg" alt=" " /></font><strong><br /></strong><font size="+2" color="#ff0000">تأريخ تامزغا </font><br /><strong>http://www.dailymotion.com/video/x6xvwu_histoireamazighberbergooglevideo-2_news<br /></strong></div>تعليق
-
_MD_RE: أمازيغي يفوز بلقب "فارس القرآن" في الجزائر
<h2>الأستاذ الفاضل اسبارطاكوس،</h2><h2>عدم تدريس الأمازيغية في الجامعات العربية مرده إلى ضعف تلك الجامعات وليس إلى قلة اهتمامها بالأمازيغية وغيرها من اللغات القديمة. والأمازيغية هي لغة تنتمي إلى أسرة اللغات الأفروآسيوية أو الحامية السامية، وهي أخت العربية، ودراساتها ـ من الناحية العلمية البحتة ـ ضرورية حتى بالنسبة إلى العربية. وأنا درستها بواسطة كتب نحو بالفرنسية والألمانية ولا شك في أن الأمر يكون أسهل علي لو درستها في كتاب نحو بالعربية لأنها ـ كما تقدم ـ تنتمي لغويا إلى الأسرة اللغوية ذاتها التي تنتمي العربية إليها.</h2><h2>ولا أظن أن العرب يخشون من الأمازيغية على العربية، ولكني أظن أننا جميعا، عربا وأمازيغ، لم نتحرر كليا من العقد التي نشأت إبان الحقبة الاستعمارية، وهو ما يفسر الريبة والشك في نيات الناشطين الأمازيغ والقوميين العرب.</h2><h2>قرأت في صحف مغربية كثيرة تصريحات لمسؤولين يعتبرون الأمازيغية جزءا من الهوية الوطنية المغربية التي لن تكتمل إلا بالأمازيغية حسب تصريحاتهم. وقد أنشئ المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية لهذه الغاية. وأظن أن الحوار الجدي الخالي من أية أحكام مسبقة واتهامات وظنون ضروري لتجاوز العقد من جهة، وللنظر إلى الأمام بهدف بلورة رؤية مستقبلية مشتركة يجد كل واحد منا ذاته فيها بحيث نحافظ على تاريخنا وأوطاننا من التمزق ونسد المنافذ على الأجنبي.</h2><h2>هذا رأيي وهو رأي مثقف عربي لا يظن بالأمازيغ إلا الخير، ويعي أنه حتى وإن وجدت بينهم فئة قد تبيع ذمتها إلى الأجنبي وتتآمر على أوطانها، فإن أحدا ليس بمقدوره التشكيك في وطنية الأمازيغ وانتمائهم المشرف إلى الأمة الإسلامية والتاريخ الإسلامي منذ طارق بن زياد حتى اليوم، مرورا بالموحدين والمرابطين وغيرهم من السلالات الإسلامية المجيدة. </h2><h2>وأضيف معلقا على الخبر الذي أورده الدكتور أسامة وأقول لولا الأمازيغ في بلجيكا لضاعت العربية في بلجيكا ذلك إنهم هم الذين يضحون بوقتهم عطلة نهاية الأسبوع لتدريس أبنائهم العربية في المساجد من أجل دينهم وصلاتهم، وينفقون في سبيل تحصيل ذلك الأموال، وليس يوجد في بلجيكا سلطان يفرض عليهم ذلك. أقول "لولا الأمازيغ" لأنهم غالبية المهاجرين المغاربة في هذه البلاد. فلنقتصد قليلا في إطلاق الأحكام على الجميع. </h2><h2> وشكرا جزيلا لكم.</h2><p></p>تعليق
-
_MD_RE: أمازيغي يفوز بلقب "فارس القرآن" في الجزائر
تعليق
-
_MD_RE: أمازيغي يفوز بلقب "فارس القرآن" في الجزائر
تعليق
تعليق