الاسماء الامازيغية ... طلب من الاخوة

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • adrar
    عضو منتسب
    • May 2007
    • 247

    #16
    المشاركة الأصلية بواسطة ahmed_allaithy
    الأستاذ adrar
    كما قد تعلم فانا لا أعرف الأمازيغية ولا الفرنسية. وليس شرطاً لأي أحد أن يعلمهما. ومن هنا كان سؤالي إنه إذا كان هذا الفيلم (الذي لم أفهم منه شيئاً سوى تمجيد أكسل، والتحامل على عقبة بن نافع، ولعل فهمي خطأ، فكما قلت لا أعرف من الفرنسية الألف من كوز الذرة). المهم إذا كان هذا الفيلم موجه للأمازيغ -كما تفضلت بالقول- ويعضد القومية الأمازيغية، فلماذا هو باللغة الفرنسية، وليس بالأمازيغية؟
    من ناحية أخرى يمكن لي فيلم أن يكون بأي لغة ويمجد أي قومية أو عصبية أو مذهب ما، ولكن في حالتنا هذه الأمر مختلف بعض الشيء، وهذا يدعو لسؤال آخر وهو أين الترجمة الأمازيغية مثلاً؟ وإذا كان الأمازيغ والعرب بينهم تاريخ مشترك في أجزاء منه -إن جاز لي القول- ومنهم من يعرفون العربية، فأين الترجمة العربية؟ ومن هنا جاء سؤالي، بمعنى فيلم يمجد تاريخ الأمازيغ بشكل ما، وليس بالأمازيغية ولا العربية؟! أليس هذا غريباً؟ ألا ترى في هذا نوع من الانسلاخ من "الأمازيغية" كلغة وقومية ومذهب وعقيدة؟ فالفرنسية ليست ولم تكن ولا ينبغي أن تكون لغة الأمازيغ، حتى وإن تحدثوها اليوم أفضل من أي لغة أخرى على الأرض. وإن كان هذا هو الحال فالأحرى أن ينسى الأمازيغ -الذين لا يعرفون سوى الفرنسية- دعاوى القومية الأمازيغية؛ لأ التخلي عن اللغة هو أكبر طعنة يوجهونها إلى صدورهم بأنفسهم. يمكنك أن تتمسك بعادات وتقاليد ورثتها عن آبائك وأجدادك مثلاً، ولكن كل هذه لا ترقى إلى أن تمثل قومية من أي نوع؛ فتلك الأمور تموت مع الوقت. انظر إلى زنوج أمريكا، أين هم من تاريخهم وقوميتهم الإفريقية؟ انظر إلى عرب اليوم، أن هم من عرب الماضي؟
    والحقيقة إن دعاوى القومية في هذا الزمان هي دعاوى مضحكة، باد عهدها، وأثبت التاريخ فشلها مرة بعد مرة في كل أرض وقطر. ودعاتها اليوم إنما يهدفون إلى تحقيق مكاسب شخصية، وزعامات وهمية لا تستقيم إلا في عقول من يصدقونهم، ولكنها في الحقيقة لا تقدم ولا تؤخر، بل ترسخ لاستعباد عقول الناس، والسيطرة عليهم. ويظن المرء أنه يخدم قضية كبيرة، يضحي في سبيلها بالغالي والثمين -وإلا يكون خادعاً لنفسه- ليكتشف بعد ذلك -إن كتب الله له العمر أو الاستيقاظ من الوهم- أن كل هذا مجرد كلام هلامي، للاستهلاك العام والضحك على البسطاء.
    إن ما يجمع ولا يفرِّق هو وحدة الدين -أخي الكريم-، وليس أي دعوة أخرى. فمحمد صلى الله عليه وسلم كان أصحابه من كل الأجناس، ومنهم من كان يتحدث غير العربية كلغة أصلية. ولو اعتمدوا على لغاتهم وأجناسهم لما قامت لهم قائمة. بل كان معتمدهم هو توحيد الله والعمل بسنة نبيه صلى الله عليه وسلم. ولا عجب أن قال عمر رضي الله عنه "نحن أمة أعزها الله بالإسلام، فإن ابتغينا العزة في غيره أذلنا الله". ويصدق هذا على كل جنس وأمة وعرق ... إلخ. إن لم يكن الإسلام هو "قوميتك" (مع الفارق في المعنى) تكون الدعوة دعوى جاهلية. وإن أراد الأمازيغ أن يكونوا أمة تسود العالم -وليس مجرد تحقيق أحلام قومية محدودة -مهما بلغت- فلا سبيل لهم سوى الإسلام؛ لأن الله ضمن العزة لرسوله ولمؤمنين، وهو عز وجل عزيز قدير. "ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين". فمن خرج عن هذا فلا يكون عزيزاً؛ لأن من أعزه الله فلا مذل له، ومن أذله الله فلا معز له.
    وفي سورة "المنافقون" نقرأ "ليخرجن الأعز منها الأذل" إذ يعرِّض المنافقون به صلى الله عليه وسلم، فألجمهم الله، وأثبت سبحانه وتعالى أن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين.
    فليست العزة للقوميين من أي جنس ولون، أمازيغ كانوا أو عرباً أو فرنسيين أو أتراك ... إلخ. بل للمؤمنين جميعاً.
    وفي الحديث: كلكم بنو آدم طفُّ الصاع لم تملئوه. أي سواسية، لا يعلو أحد فيكم على الآخر، فليس فيكم من إنسان كامل، بل تقصُرون جميعاً عن بلوغ الكمال.

    =======
    الأمر الآخر هو أنه حين ينشر شخص أي موضوع في منتدى عام يحق للجميع المشاركة والتعليق. ومن ثم فقولك إن الكلام بين اثنين فقط هو قول تعوزه الدقة.
    ولعل رد أعلاه هو ردة فعل على كلام الدكتور أسامة، ومن ثم سأقوم بحذف كلتي الجزئيتين من كلامكما، وأرجو أن نبتعد جميعاً عن التجريح الشخصي.

    من ناحية أخرى إن لم يكن هناك تعضيد "علمي" موثق لما جاء في الفيلم، وغيره من المشاهد المعروضة فسأضطر لحذفه؛ لأننا لا ندعو إلى تحزب وقوميات، بل ديننا الإسلام، ثم لغتنا هي لغة القرآن الكريم. وإذا كان القوميون من كل جنسية ولغة يدعون إلى الحفاظ على لغاتهم -وهو حق مشروع للقوميين وغيرهم من خلق الله- فلا غرو أن يدافع كل متحدث للعربية عن لغة شريفة هي لغة كتاب الله.
    عزيزي الاستاد أحمد
    الافلام التلاتة تحكي مقاطع من التاريخ موثق
    ها هو رابط صفحتي على اليوتوب http://www.youtube.com/my_videos
    أنظر عدد النجوم و الردود على الاشرطة ... لو كان فيها خلل أو غلط تاريخي لصبت عليا عاصفة القومين العرب بالنقد والشتم
    عزيزي الاستاد أحمد إن شأت أن تحدف الاشرطة أو حتى حسابي إحدف إننا تعودنا على هدا... لو كنت معاديا للعرب لما دخلت هدا المنتدى و لا كتبت فيه كلمة واحدة ...أنا مناضل امازيغي أئمن بالحوار العادل و التبادل الفكري
    وحرية الانسان الفردية
    أما عن السيد أسامى هو البادء بالشخصنة لست أنا .... سبق له إن جلب عليكم غضب الشباب ألامازيغي في المنتدى القديم و سوف يجلب غضبهم مرتا ثانيتا في هدا المنتدى إن لم يكف عن شتمهم وتحقيرهم
    تحياتي
    ادرار
    https://www.facebook.com/M20fev?ref=hl

    تعليق

    • حامد السحلي
      إعراب e3rab.com
      • Nov 2006
      • 1374

      #17
      أخي أدرار
      أنا مثلي مثل الدكتور أحمد لا أفقه حرفا بالفرنسية بل قد يساعده تبحره بالإنكليزية أن يفهم شيئا
      حتى إذا كان المقطع يحكي نفس الرواية المتأخرة التي تعتبر أن أكسل أو كسيلة قد أسلم فهي رواية أولا
      والشخص الذي تدافع عنه قد ارتد ومات مرتدا ثانيا
      في التاريخ العربي رواية قد تكون مشابهة حدثت بين أمير المؤمنين عمر بن الخطاب وجبلة بن الأيهم أمير الغساسنة أي العرب الذين كانوا يحكمون الشام قبل دخول الإسلام.. فجبلة ضرب أعرابيا داس رداءه أثناء الطواف فاشتكى الأعرابي فحكم عمر بالقصاص فارتد جبلة.. ولا أعلم أحدا من المسيحيين العرب دافع عن جبلة باعتبار عمر أهانه ولا يحترمه مسلموا بلد الشام الذين ربما كانوا أبناءه وأنا واحد منهم
      أنا معك في أن القومية العربية خلفت أزمة مهولة في علاقة العرب بكل الأقوام المتاخمين لهم.. ولكن هل الحل في أن يسلك هؤلاء سلوك كسيلة؟
      في حوار سابق قلت بأنك مستعد للتحالف مع الشيطان لتأمين حقوق الأمازيغ القومية وهذا بالضبط هو ما فعله كسيلة فكانت نهايته الموت مقتولا على أيدي المسلمين
      الفتح الإسلامي بقيادة الأمويين ربما حمل العديد من مظاهر الاستعلاء على الأقوام الأخرى ولكنه بالمجمل كان دعوة لله وجنوده كانوا هم الصحابة وتابعيهم وكانت نتيجته إسلام معظم المناطق المفتوحة وهذا أكبر دليل على أن الشعوب اعتبرت الفتح بمجمله دعوة لله استجابت لها ولكن الاستعلاء سلوك فردي ولو كان الاستعلاء قوميا لما وصلت كلمة الإسلام لتلك الشعوب
      لاحظ أن أكسل قتل على يد المسلمين ولكن الأندلس فتحها الأمازيغي المسلم طارق بن زياد وهو أيضا عومل بقسوة ولكن عبد الرحمن الغافقي عبر البيرينيه بجيش ثلثه من الأمازيغ

      الحل هو أن نعمل جميعا على إلغاء النزعة القومية أينما وجدت لا أن نفاقم الوضع بتأجيج هذه النزعة
      إعراب نحو حوسبة العربية
      http://e3rab.com/moodle
      المهتمين بحوسبة العربية
      http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
      المدونات العربية الحرة
      http://aracorpus.e3rab.com

      تعليق

      • adrar
        عضو منتسب
        • May 2007
        • 247

        #18
        الاستاد حامد تحية طيبة
        عقبه إحتقر أكسل و هو مسلم و من أسياد البلاد , بعدها أكسل أعلن خروجه من الاسلام و قتل عقبة
        عقبه لم يحتقر أكسل فقط بل كان يهين الامازيغ فلهادا لم يجد معينا من بين الامازيغ المسلمين أثناء معركته مع أكسل ,
        مشكلة الامازيغ ليست مع العرب الطيبين .لا... المشكلة مع القومين العرب الدين يظنون أنهم سيوحدون العالم بالغة العربية...
        و الغريب أن 90 في المأة من بينهم ليسوا عربا ... منهم من هم من أصول أمازيغية أو أندلوسية ... من خلال أسمائهم العائلية يمكننا فهم ما خفى....
        أما عن مقولتي أنني مستعد أن أتحالف مع الشيطان كل المناظلين ألامازيغ يفكرون بهده الطريقة لأن التهميش و الكيل بمكيالين فاق ما يمكن تحمله

        عزيزي حامد الغة العربية بتامزغا تسمى لغة الرفوف لا أحد يتكلم بها
        الامازيغ يتكلمون بلغتهم و المعربين يتكلمون بلهجة تسمى الدارجة خليط من ألامازيغية و الفرنسية و الاسبانية و العربية و عدة مفردات جديدة تستعمل بين الشباب
        و الفأة الحاكمة يتكلمون الفرنسية في المكاتب أو حتى في بيوتهم ولما يتكلمون في وسائل الاعلام بالعربية يلجؤن الى الفرنسية أو الدارجة للتبليغ
        أنظر برامج القنوات المغربية أو القنوات الجزائرية عبر الاقمار الاصطناعية
        ستجد انني لست كادب

        كل ود عزيزي حامد
        https://www.facebook.com/M20fev?ref=hl

        تعليق

        يعمل...