المجد لإبن رُشد وابن خلدون , لماذا يا عرب؟

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • adrar
    عضو منتسب
    • May 2007
    • 247

    المجد لإبن رُشد وابن خلدون , لماذا يا عرب؟

    أزول عزيزي [you]

    المجد لإبن رُشد وابن خلدون , لماذا يا عرب؟

    كتب الكاتب العربي د. فاضل الخطيب مقال ينتقد فيه سياسة العروبة و الاسلام على الانترنيت’ نعيد نشره هنا نظرا لأهميته الفكرية:
    لماذا يا عرب نُنسب كل عظماء وحكماء وشرفاء البلاد التي غزوناها وعرّبناها إلى الأمة العربية الواحدة الخالدة, وننكر أصلهم القومي!
    لماذا يا عرب نتبرأ من كل حثالات العرب في التاريخ القديم والمعاصر, ونُنسبهم ونُنسب ظاهرتهم إلى الاستعمار قديماً وحديثاً للإمبريالية والصهيونية و...!
    لماذا يا عرب نستعمر ونغزو ذواتنا وذوات غيرنا؟
    هل هو انعدام الهوية الوطنية أو القومية لدينا؟
    هل هو فكر الغزو والسبي الذي ورثنا؟
    ما ضرّ العرب لو قالت واعترفت لكل فردٍ متميزٍ , كبيراً كان أم صغيراً بأصله وانتمائه. لماذا لا نكون صادقين مع تاريخنا ومع أنفسنا!
    نقرأ في كتاب المنجد في اللغة والأعلام ـ الطبعة الثانية والعشرون ما يلي:

    "ابن رُشد (أبو الوليد محمد بن أحمد) (1126ـ1198): فيلسوف عربي وُلد في قرطبة وتوفي في مراكش.....إلخ."
    ما الفرق بين "غزوات الغرب الفكرية والحضارية" وبين غزواتنا للبلاد الأخرى في أيام مجد العرب!
    إذا كانت الهوية العربية والانتماء لهذه الهوية مهزوز وضعيف, فلماذا ننكر على الآخرين الانتماء لهويتهم!
    لماذا نُصدّر للقوميات الغير عربية الغزالي وبن تيمية وابن لادن و..., وننكر عليهم ابن رُشد وابن طُفيل والعشرات من المفكرين الذين هم من أبناء جلدتهم وهويتهم!

    نُصدّر لهم الغزالي الذي يقول في كتابه تهافت الفلاسفة "الاشتغال بالعلوم الطبيعية حرام", وننكر على الأمازيغ وعلى أنفسنا ما قاله ابن رُشد "الله لا يُعطينا عقولاً ويُعطينا شرائع مخالفة لها", هذا نتاجنا وذاك نتاجهم!!

    الشعب الأمازيغي والذي تمتد جذوره آلاف السنين في التاريخ, والمتواجد في شمال أفريقيا منذ فجر التاريخ, الشعب الأمازيغي الذي أعطى ثلاث أُسر ملكية فرعونية, وأعطى ابن رُشد, ومنهم الروائي الليبي العالمي إبراهيم عوني, ومنهم المغربي محمد شكري والجزائرية آسية جبّار, والآلاف من العظماء الذين قدّموا لشعبهم وللإنسانية الكثير, هذا الشعب يستحق الاحترام, هذا الشعب يستحق نيل حقوقه القومية المشروعة!

    تقول الشاعرة الأمازيغية مليكة مزان ".. ولتذهب الوحدة العربية إلى الجحيم إن كانت تتم عن طريق إبادة الشعوب التي غزاها العرب, وفرضوا وجودهم وثقافتهم عليها.."

    أُحييّ الشاعرة الشجاعة والتي تكتب باللغة العربية, لغة مضطهِديك ومضطهدي شعبك, أُحييّ مليكة مزان على تمردها أحياناً وأُقدّر فيها انتمائها الأمازيغي الأصيل, وأنا أُردد معها لتذهب للجحيم أية قوة كانت قومية أو دينية إذا كانت تسعى لمحو أو تهميش الآخر!

    من حقكم الدفاع عن قضايا شعوبكم المضطهدة والمهددة بالانقراض والذوبان, ومن واجبنا دعم هذا النضال المشروع لكل الشعوب المضطَهَدة من أمازيغ وأكراد وسريان وآشوريين وكلدان وصابئة ...
    غرابة أن نطلب من الذين دخلنا بلادهم تحت أية ذريعة كانت, أن نطلب منهم الذوبان فينا بدل تأقلمنا معهم,
    كم بحاجة للأجيال العربية القادمة من الاعتذارات عن تاريخنا وخطايانا وغزواتنا!

    إن حال الغزاة قديماً كحال الغزاة حديثاً, وقد صوّر حيدر حيدر في كتابه وليمة لأعشاب البحر أجمل تصوير حين قال "الأرض الواطئة تشرب ماءها وماء غيرها", هل نرتوي يا عرب؟
    "يفخر تاريخنا أنه في زمن عثمان قد بيعت الجارية بوزنها ذهباً, فهنا جارية مجلوبة من البلاد المفتوحة سبية أو مخطوفة من تجار الرقيق, وهناك مشترٍ كان حتى الأمس يقتل الآخرين للحصول على رداءٍ أو بعض التمر واللبن, وإن هذا المشتري قد أصبحت ثروته بعد الفتوحات قابلة لفعل متهتك سفيه دفعته لشراء جارية بوزنها ذهباً!
    يا ترى ماذا وقع وحدث للبشر في البلاد المفتوحة وللمسلمين من غير السادة العرب المعروفين بالموالي, ناهيك عمّا جرى لأهل الذمة."

    إن مأساة الشعوب والقوميات الغير عربية والتي تعيش على أرض أجدادها التاريخي ومن قبل قدوم "الفتوحات العربية" والتي سميناها ما أردنا تبقى غزوات واستعمار, هذه الشعوب والتي صارت "أقليات" ستظل تعيش ناقصة حقوقها ما لم تتحقق دولة القانون والديمقراطية, ما لم تمشي هذه الدول على طريق العلمانية, الطريق الذي يُحرر كل فردٍ وكل شعبٍ من أسرِه وتبعيته سواء كانت قومية أو دينية!

    العلمانية هي الحل ليس فقط لأبناء الشعوب العربية من التخلف الفكري والروحي والاقتصادي, بل هي الحل والانعتاق للقوميات والشعوب الأخرى التي تعيش على هذه الأرض.
    العلمانية ستكون البديل عن العداء ـ المكشوف منها أو المخفي ـ بين هذه أو تلك من القوميات, ولا أعتقد أنه يمكن وجود عداء بين قوميتين!
    العلمانية هي التي ستوحّد المجتمع فعلياً على أساس القانون والحرية السياسية والعرقية والدينية واللا دينية, لأن الإنتماء المشترك سيكون للوطن المشترك.

    في المجتمعات التي تتبنى العلمانية في إدارة شؤون الدولة, تكون حقوق كافة القوميات متساوية بغض النظر عن عددها,
    إن التنوع الإثني والديني والفكري والروحي لأي مجتمع كان هو غِنى لهذا المجتمع وغِنى لهذه الدولة, ونرى اليوم أن كل الدول المتطورة, فيها من التنوع الإثني ما يُزيد غِنى وثراء هذه المجتمعات.
    ماذا يعني أنه في الدول الغربية كافة والتي يوجد فيها العرب, سواء كانوا بضعة آلاف أو بالملايين يستطيعون تعلم اللغة العربية وتدريسها, ويمنع في أكثر الدول العربية على غير العرب ـ وهم أصحاب الأرض الحقيقيون ـ التعلم بلغتهم الأم!

    العلمانية, ودولة العلمانية والعلم هي الحل لمشاكل العرب النفسية قبل الاقتصادية والحضارية!
    والعلم هو الثروة التي نحتاجها, والنهج العلمي هو السبيل الذي يحدد الطريق, وقمع الثقافة كما يحدث في سوريا, ثمنه باهظ ليس فقط للنظام, بل للبلد وللوطن وللشعب ومستقبله.
    ورغم أننا نعرف أن تحصيل العلم ثمنه غالي, لكن حساب تكاليف الجهل أغلى!

    الكاتب العربي : د. فاضل الخطيب
    https://www.facebook.com/M20fev?ref=hl
  • حامد السحلي
    إعراب e3rab.com
    • Nov 2006
    • 1374

    #2
    لم أفهم المقصود بتخصيصي بالخطاب؟
    إعراب نحو حوسبة العربية
    http://e3rab.com/moodle
    المهتمين بحوسبة العربية
    http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
    المدونات العربية الحرة
    http://aracorpus.e3rab.com

    تعليق

    • adrar
      عضو منتسب
      • May 2007
      • 247

      #3
      المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
      لم أفهم المقصود بتخصيصي بالخطاب؟
      عزيزي hamed_suhli الخطاب ليس بالضرورة موجه لك
      لأنني إستعملت أقنونة you لهذا كل عضو يرى أن الخطاب موجه له
      https://www.facebook.com/M20fev?ref=hl

      تعليق

      • Aratype
        مشرف
        • Jul 2007
        • 1629

        #4
        ياترى لو كان الكاتب يتحدث عن حماقة الأمازيغ لكنت عرضت المقال بهذا الاهتمام ؟

        تعليق

        • adrar
          عضو منتسب
          • May 2007
          • 247

          #5
          المشاركة الأصلية بواسطة Aratype
          ياترى لو كان الكاتب يتحدث عن حماقة الأمازيغ لكنت عرضت المقال بهذا الاهتمام ؟
          السيد Aratype

          من قبل كنت تهاجم ألامازيغ و اليوم أصبحت تشتمهم بطلاقة و سهولة لانك مشرف ... أهكذا ألإشراف؟؟
          1: لست أنا كاتب المقال و ما قيل فيه صحيح لا جدال فيه
          2: أنا إستعملت مفتاح موجود في لوحة مفاتيح الموقع و لم أدخل أي "كود" أو "سكريبت" من عندي
          3: لمذا هذا الهجوم بالمجان ؟؟
          4: هل من الصعب أن تحترم من لا يشاركك تفكيرك ؟؟؟؟
          5: من فضلك لا ترد على ما أكتبه أنا ... المواد كثيرة في المنتدى و الاعضاء كذلك
          https://www.facebook.com/M20fev?ref=hl

          تعليق

          • Aratype
            مشرف
            • Jul 2007
            • 1629

            #6
            يا أخي الكريم،

            لست مشرفاً على هذ الباب فأرجو أن تفهم قبل أن تحكي...

            أنا لا أهاجمك، لأنت ولا غيرك، ولكن أسألك وأطلب منك إعطاء رأيك كما هو واضح في سؤالي

            أنا لا أملي عليك ما تفعله وأرجو منك أن تلاحظ ذلك، أكتب كما تشاء وسأكتب ما أشاء

            لا تظن أني أكره الأمازيغ، ولعلمك صديقي هو رئيس الجمعية الأمازيغية في الناظور وأساعده في إصدار مجلته لكي تخرج بأبهى حلة... أنا أحاورك وأحاور أفكارك ومعلوماتك....
            التعديل الأخير تم بواسطة Aratype; الساعة 06-30-2009, 09:54 PM.

            تعليق

            • حامد السحلي
              إعراب e3rab.com
              • Nov 2006
              • 1374

              #7
              السلام عليكم عزيزي أدرار

              لم توضح في عرضك للمقال ما الذي لك وما الذي للكاتب ويبدو للوهلة الأولى أن جملة المقدمة وكأنها لك
              كتب الكاتب العربي د. فاضل الخطيب مقال ينتقد فيه سياسة العروبة و الاسلام على الانترنيت’ نعيد نشره هنا نظرا لأهميته الفكرية:
              وفي الحقيقة الوصف صحيح المقال يهاجم بشدة حتى المفاهيم الإسلامية ويتبنى موقفا علمانيا متطرفا.. وهنا لا يتضح هل تتبنى هذا الموقف أم أنك تعرضه فقط؟

              نأتي إلى المقال في النصف الأول من المقال يهاجم الكاتب الموقف القومي العربي "العلماني" المتخبط والذي حاول إعادة صياغة التاريخ والأنساب وتزييف الكثير من الحقائق وهيمن على السلطة في المنطقة العربية حتى أمد قريب... ولم تسعف المؤلف ذاكرته أن يستنجد إلا بالمنجد لمعلوف النصراني
              وهؤلاء النصارى العرب هم مؤسسوا فكرة القومية العربية نهايات القرن التاسع عشر
              ولكنه يعود للدفاع عن هؤلاء الذين كانوا أهل ذمة في العهد الإسلامي منتقدا المجتمع الديني الإسلامي ويخلط ما فعله القوميون بما هو جزء من مفاهيم المجتمع والدولة المسلمة أو أخطاء ارتكبتها الدولة المسلمة أو المسلمين دون أصل إسلامي
              وهنا من الطبيعي لأي عاقل أن يتساءل ماذا يريد الكاتب...
              هو يطرح مفهوما لعلمانية وطنية لا قومية ولا دينية دون أي وضوح لهذه الهوية على أي أساس سيتم تأسيسها... على أساس الواقع الإقليمي القومي الذي رسمه المستعمر أم؟
              وهذه العلمانية هل هي علمانية الدولة؟ فمعظم الدول العربية الآن كذلك ونعود إلى نفس الدوامة الديمقراطية العلمانية ستضطهد الأقليات حتى في الغرب الذي لا يخفي اتبهاره به وهذه الباسك وشمال إيرلندا أمثلة..
              أم هي العلمانية الشاملة التي تلغي كل شيء اسمه دين وتريد من الناس أن يعيشوا ليستمتعوا وفقط؟
              في الحقيقة هؤلاء أصبحوا لا يعرفون ماذا يريدون وهم فقط حانقون على الدين وحانقون على القومية التي كانوا يتبنونها واضطهدوا الجموع باسمها عقودا لم تستطع أن تنتزع الانتماء والإيمان من قلوب الناس
              أخي أدرار في نهايات القرن التاسع عشر كانت مشكلة العرب والأتراك على حد سواء مع الأسرة الحاكمة ومحيطها المتنفع فتحالف هؤلاء مع الشيطان وأصبحوا شياطين فانظر إلى النتيجة خلال قرن ونيف!!
              الإسلام وربما اليهودية أكثر منعة من أن تزيله العلمانية فلا ترتكب نفس الخطأ الذي ارتكبه أجدادنا
              إعراب نحو حوسبة العربية
              http://e3rab.com/moodle
              المهتمين بحوسبة العربية
              http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
              المدونات العربية الحرة
              http://aracorpus.e3rab.com

              تعليق

              • s___s

                #8
                المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                السلام عليكم عزيزي أدرار

                لم توضح في عرضك للمقال ما الذي لك وما الذي للكاتب ويبدو للوهلة الأولى أن جملة المقدمة وكأنها لك
                كتب الكاتب العربي د. فاضل الخطيب مقال ينتقد فيه سياسة العروبة و الاسلام على الانترنيت’ نعيد نشره هنا نظرا لأهميته الفكرية:
                وفي الحقيقة الوصف صحيح المقال يهاجم بشدة حتى المفاهيم الإسلامية ويتبنى موقفا علمانيا متطرفا.. وهنا لا يتضح هل تتبنى هذا الموقف أم أنك تعرضه فقط؟

                نأتي إلى المقال في النصف الأول من المقال يهاجم الكاتب الموقف القومي العربي "العلماني" المتخبط والذي حاول إعادة صياغة التاريخ والأنساب وتزييف الكثير من الحقائق وهيمن على السلطة في المنطقة العربية حتى أمد قريب... ولم تسعف المؤلف ذاكرته أن يستنجد إلا بالمنجد لمعلوف النصراني
                وهؤلاء النصارى العرب هم مؤسسوا فكرة القومية العربية نهايات القرن التاسع عشر
                ولكنه يعود للدفاع عن هؤلاء الذين كانوا أهل ذمة في العهد الإسلامي منتقدا المجتمع الديني الإسلامي ويخلط ما فعله القوميون بما هو جزء من مفاهيم المجتمع والدولة المسلمة أو أخطاء ارتكبتها الدولة المسلمة أو المسلمين دون أصل إسلامي
                وهنا من الطبيعي لأي عاقل أن يتساءل ماذا يريد الكاتب...
                هو يطرح مفهوما لعلمانية وطنية لا قومية ولا دينية دون أي وضوح لهذه الهوية على أي أساس سيتم تأسيسها... على أساس الواقع الإقليمي القومي الذي رسمه المستعمر أم؟
                وهذه العلمانية هل هي علمانية الدولة؟ فمعظم الدول العربية الآن كذلك ونعود إلى نفس الدوامة الديمقراطية العلمانية ستضطهد الأقليات حتى في الغرب الذي لا يخفي اتبهاره به وهذه الباسك وشمال إيرلندا أمثلة..
                أم هي العلمانية الشاملة التي تلغي كل شيء اسمه دين وتريد من الناس أن يعيشوا ليستمتعوا وفقط؟
                في الحقيقة هؤلاء أصبحوا لا يعرفون ماذا يريدون وهم فقط حانقون على الدين وحانقون على القومية التي كانوا يتبنونها واضطهدوا الجموع باسمها عقودا لم تستطع أن تنتزع الانتماء والإيمان من قلوب الناس
                أخي أدرار في نهايات القرن التاسع عشر كانت مشكلة العرب والأتراك على حد سواء مع الأسرة الحاكمة ومحيطها المتنفع فتحالف هؤلاء مع الشيطان وأصبحوا شياطين فانظر إلى النتيجة خلال قرن ونيف!!
                الإسلام وربما اليهودية أكثر منعة من أن تزيله العلمانية فلا ترتكب نفس الخطأ الذي ارتكبه أجدادنا

                أحسنت يا حامد بهذا التفنيد المنطقي والموضوعي، لكل الخزعبلات التي أتى بها فاضل الخطيب وأمثاله الكثير ممن يلعب لعبة ضارة تدعى "التدليس اللغوي"!



                <!-- END TEMPLATE: navbar_link -->

                تعليق

                • adrar
                  عضو منتسب
                  • May 2007
                  • 247

                  #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                  وهؤلاء النصارى العرب هم مؤسسوا فكرة القومية العربية نهايات القرن التاسع عشر
                  نصارى أو مسلمين ما هم إلا وجهاني لعملة واحدة... "القومية العربية"
                  يوجد إلتباس لدى الكثيرين بين العروبه والقوميه العربيه , فالعروبه هويه إثنيه للعرب وحدهم.
                  مثل الأكراد والأمازيغ والأتراك .. الخ ..
                  أما القوميه العربيه فهي الوجه السياسي للعروبه كما كانت
                  النازيه الوجه السياسي للألمان والإتحاد والترقي الوجه السياسي للأتراك والديمقراطي الكردستاني الوجه السياسي للأكراد .. الخ
                  إن هذا التمييز وفك الإشتباك بين الإثنيه والسياسه يسهل فهم موقف الكثيرين
                  من العرب الذين لايستعلون بإثنيتهم على بقية الإثنيات
                  ولايقبلون بإستخدام العروبه أو إستغلالها سياسياً .
                  إن إستغلال الإثنيات سياسياً يؤدي الى تفكك المجتمعات ,
                  والفشل السياسي واضح في مجتمعاتنا بسبب إتخاذ العروبه
                  واجهه سياسيه مما يهدر حقوق بقية الإثنيات , كما نرى الديمقراطيه
                  ناجحه في الدول المتقدمه بسبب إهمال مسألة القوميات
                  لذا العلمانية هي الحل الصحيح

                  المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                  ولكنه يعود للدفاع عن هؤلاء الذين كانوا أهل ذمة في العهد الإسلامي منتقدا المجتمع الديني الإسلامي ويخلط ما فعله القوميون بما هو جزء من مفاهيم المجتمع والدولة المسلمة أو أخطاء ارتكبتها الدولة المسلمة أو المسلمين دون أصل إسلامي
                  ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                  المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                  وهنا من الطبيعي لأي عاقل أن يتساءل ماذا يريد الكاتب...
                  هو يطرح مفهوما لعلمانية وطنية لا قومية ولا دينية دون أي وضوح لهذه الهوية على أي أساس سيتم تأسيسها... على أساس الواقع الإقليمي القومي الذي رسمه المستعمر أم؟
                  العلمانية ليست عقيدة دينية أو حزب سياسي أو قومية ما .. العلمانية هي عزل الدين عن الدولة "الدين الله و الوطن للجميع"
                  لمذا الرجوع دئما الى ما فعل الاستعمار ؟؟
                  الاستعمار رحل و إنتهى حكمه علينا فلمذا لا نصحح أخطائه
                  بتصحيح التأريخ و هوية الشعوب؟؟



                  المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                  فمعظم الدول العربية الآن كذلك ونعود إلى نفس الدوامة الديمقراطية العلمانية ستضطهد الأقليات حتى في الغرب الذي لا يخفي اتبهاره به وهذه الباسك وشمال إيرلندا أمثلة..
                  الديمقراطية طبعا علمانية و إلا ليست ديمقراطية
                  الديمقراطية ترفع بشأن الفرد و الجماعاة الكل سواسية تحت حمايتها
                  تسمح بتعدد الاديان و اللوغات و الفكر السياسي ..الخ
                  عزيزي : أرجوك لا تبرر طمس هوية الامازيغ بقضايا تختلف عنها ..
                  هؤلائي الدين دكرتهم يتمتعون بحكم داتي, أي يستعملون لغتهم الاصلية و أسمائهم الاصلية و يحكمون نفسهم بأنفسهم داخل دولة متعددة الجيهات
                  أما نحن الامازيغ من حدود مصر الى المحيط و جزره و من المتوسط الى جنوب الصحراء ,لا حقا لنا ,كل حقوقنا مهمشة ,أسمائنا ممنوعة, لغتنا مغضوب عليها ,تأريخنا مزيف,
                  فكيف أن تقارننا بالبسك أو شمال إيرلندا؟؟

                  المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                  أم هي العلمانية الشاملة التي تلغي كل شيء اسمه دين وتريد من الناس أن يعيشوا ليستمتعوا وفقط؟
                  "العَلْمَانِيَّة" ترجمة غير دقيقة، بل غير صحيحة لكلمة "Secularism" في الإنجليزية، أو "Sécularité" أو "laïque" بالفرنسية،
                  أعتقد أن الترجمة الصحيحة للكلمة هي "اللادينية" أو "الدنيوية"
                  في حكم البلاد


                  المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                  في الحقيقة هؤلاء أصبحوا لا يعرفون ماذا يريدون وهم فقط حانقون على الدين وحانقون على القومية التي كانوا يتبنونها واضطهدوا الجموع باسمها عقودا لم تستطع أن تنتزع الانتماء والإيمان من قلوب الناس
                  عزيزي أحمد : العلمانية ليسة تدين أو كفر, العلمانية هي أن تعيش حياتك بذون أن تفرض على ألآخر أن يعيش نفس الشيء
                  بهذا العلمانية لا تعارض الاديان بل تعارض إستعمل الدين سياسيا
                  أما القومية قلت سابقا إنها نظام دكتتوري يتنافى حتى مع الدين

                  المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                  أخي أدرار في نهايات القرن التاسع عشر كانت مشكلة العرب والأتراك على حد سواء مع الأسرة الحاكمة ومحيطها المتنفع فتحالف هؤلاء مع الشيطان وأصبحوا شياطين فانظر إلى النتيجة خلال قرن ونيف!!
                  تحالف العرب مع فرنسا و بريطانيا لإنشاء القومية العربية بلغ المراد منه ,بتخلص العرب من السيادة العثمانية
                  الا أن هؤلائي الدين تخلصوا من السيادة العثمانية, فرضوا سيادتهم على الشعب الامازيغي , الشيء الذي يفرض على الامازيغ التحالف مع ملك الشياطين لالتخلص من السيادة العربية ( كما تدين تدان)
                  كل ود عزيزي أحمد
                  https://www.facebook.com/M20fev?ref=hl

                  تعليق

                  • Aratype
                    مشرف
                    • Jul 2007
                    • 1629

                    #10
                    يروى أنَّ صبية التقوا بأشعب وأخذوا يهزؤون منه، فقال لهم : في بيت فلان عرس وهم يوزعون الحلوى، فذهبوا عنه مسرعين قاصدين العرس... ثمَّ فكَّر أشعب وقال : "لابد أنَّ ثمَّة عرس هناك" وقصد البيت بدوره سعياً وراء الحلوى...

                    وهذا حال إخواننا الأمازيغ، ما إن يكتب أحد من الناس تعليقاً يصبُّ في صالحهم حتى يتنادون مهللين، انظروا ياجماعة ماذا كتب صاحبكم...

                    تأملت في هذا المقال وبحثت عنه في الإنترنت فوجدت أنه عبارة عن تعليق ورد في أحد المواقع الأمازيغية، والكاتب غير معروف الهوية وربما انتحل هذا الاسم، ورغم ذلك الشباب يهللون ويكبرون...

                    انظر الموقع الذي ظهر فيه التعليق :
                    http://hespress.com/?browser=view&EgyxpID=10685

                    الموضوع بين يديكم ويمكن أن تبحثوا عنه من خلال وضع الجمل في محرك البحث كوكل...

                    ولم أخطئ عندما تحدثت عن حماقة أشعب...

                    تعليق

                    • adrar
                      عضو منتسب
                      • May 2007
                      • 247

                      #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة Aratype
                      يروى أنَّ صبية التقوا بأشعب وأخذوا يهزؤون منه، فقال لهم : في بيت فلان عرس وهم يوزعون الحلوى، فذهبوا عنه مسرعين قاصدين العرس... ثمَّ فكَّر أشعب وقال : "لابد أنَّ ثمَّة عرس هناك" وقصد البيت بدوره سعياً وراء الحلوى...

                      وهذا حال إخواننا الأمازيغ، ما إن يكتب أحد من الناس تعليقاً يصبُّ في صالحهم حتى يتنادون مهللين، انظروا ياجماعة ماذا كتب صاحبكم...

                      تأملت في هذا المقال وبحثت عنه في الإنترنت فوجدت أنه عبارة عن تعليق ورد في أحد المواقع الأمازيغية، والكاتب غير معروف الهوية وربما انتحل هذا الاسم، ورغم ذلك الشباب يهللون ويكبرون...

                      انظر الموقع الذي ظهر فيه التعليق :
                      http://hespress.com/?browser=view&EgyxpID=10685

                      الموضوع بين يديكم ويمكن أن تبحثوا عنه من خلال وضع الجمل في محرك البحث كوكل...

                      ولم أخطئ عندما تحدثت عن حماقة أشعب...
                      كنت قد قررت أن لا أرد عليك
                      لاكن لاحضت أنك تعطي نفسك حجما أكثر من ما هي عليه و في نفس الوقت تقزم ألآخرين
                      ألآن قررت أن أعيدك الى حجمك ألاصلي
                      أولا جريدة "هيسبريس" التي ذكرتها أعلاه لا قيمة لها لأنها تتلاعب بالقراء
                      تبحث عن الدخل و الشهرة لا غير
                      صاحبها إسمه الحقيقي طه الحمدوشي .. و أنا هو من نشر الرد هناك..
                      الاسم : حمدوشي هو أسم أمازيغي
                      2: قمت ببحث مثل ما فعلت أنت فوجدت عدة مواقع تتحدث عن الكاتب الدكتور فاضل الخطيب من بينها موقع الجزيرة
                      3: بذون ماأطيل عليك ها هي صفحته على موقع الحوار المتمدن
                      فاضل الخطيب - المجد لإبن رُشد وابن خلدون الأمازيغيين, لماذا يا عرب؟


                      سؤال إذا سمحت : لماذا تحاول الإستهزاء بألآخرين.. هل تظن أنك أذكى من أشعب.. أم مجرد موهبة ميزتك الطبيعة بها ؟؟
                      https://www.facebook.com/M20fev?ref=hl

                      تعليق

                      • حامد السحلي
                        إعراب e3rab.com
                        • Nov 2006
                        • 1374

                        #12
                        يبدو بأن الموضوع يتجه إلى جدل لا أود خوضه

                        المشاركة الأصلية بواسطة adrar
                        العلمانية ليست عقيدة دينية أو حزب سياسي أو قومية ما .. العلمانية هي عزل الدين عن الدولة "الدين الله و الوطن للجميع"
                        ...
                        ..
                        الديمقراطية طبعا علمانية و إلا ليست ديمقراطية
                        الديمقراطية ترفع بشأن الفرد و الجماعاة الكل سواسية تحت حمايتها
                        تسمح بتعدد الاديان و اللوغات و الفكر السياسي ..الخ
                        يعجبني هذا التعريف الذي هو أكبر كذبة سجلها التاريخ الحديث... إذا لم تكن العلمانية دينا يريد أن يستبدل كل الأديان فما هو التوجه الفكري الأخلاقي للدولة؟؟
                        يتجه الغرب الآن للسماح بالشذوذ ورعايته ولكن الحديث عن تعدد الزوجات من المحرمات... لماذا إن لم تكن العلمانية دينا والمرجع الأخلاقي هو المجموع وليس هناك مرجع "مقدس" متوارث فلماذا يشكل هذا الطرح أزمة؟؟
                        ما هو الأساس الأخلاقي للدولة العلمانية وأين تقف حرية المجموعات والفرد أو ما هو حدود عامل المصلحة الجمعية الذي تطرحه العلمانية؟
                        ما الذي يمنع سكان المنطقة الشرقية في السعودية وعدة مناطق مماثلة في العالم من الاستقلال بأرضهم وتخفيض ضخ النفط للنصف ورفع سعره عشرة أضعاف؟؟
                        آ العلمانية تسمح للسعودية بمنعهم وإن لم تفعل تحتلهم أمريكا حفاظا على تدفق النفط؟
                        العلمانية صديقي ليست سوى دين حديث لا شعائر له ولا يسمي نفسه دينا ويسمح بوجود (محدود) لشعائر من دين آخر يسميه دينا ويجب أن يبقى محصورا بالفرد ولأن هذا الدين تطور في أوربة فقد تأثر بالمسيحية والميثولوجيا اليونانية والرومانية.. وما كان لها أن تنجح لو لم تعتنقها غالبية الأوربيين ويصبحوا ملحدين ولم يكن هذا كافيا بدون تراجع المسيحية إلى طابعها الشعائري البحت (دع ما لقيصر لقيصر)
                        إعراب نحو حوسبة العربية
                        http://e3rab.com/moodle
                        المهتمين بحوسبة العربية
                        http://e3rab.com/moodle/mod/data/view.php?id=11
                        المدونات العربية الحرة
                        http://aracorpus.e3rab.com

                        تعليق

                        • s___s

                          #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة adrar
                          الديمقراطية طبعا علمانية و إلا ليست ديمقراطية
                          المشاركة الأصلية بواسطة adrar

                          الديمقراطية ترفع بشأن الفرد و الجماعاة الكل سواسية تحت حمايتها

                          تسمح بتعدد الاديان و اللوغات و الفكر السياسي ..الخ
                          عزيزي : أرجوك لا تبرر طمس هوية الامازيغ بقضايا تختلف عنها ..
                          هؤلائي الدين دكرتهم يتمتعون بحكم داتي, أي يستعملون لغتهم الاصلية و أسمائهم الاصلية و يحكمون نفسهم بأنفسهم داخل دولة متعددة الجيهات
                          أما نحن الامازيغ من حدود مصر الى المحيط و جزره و من المتوسط الى جنوب الصحراء ,لا حقا لنا ,كل حقوقنا مهمشة ,أسمائنا ممنوعة, لغتنا مغضوب عليها ,تأريخنا مزيف,
                          فكيف أن تقارننا بالبسك أو شمال إيرلندا؟؟





                          "العَلْمَانِيَّة" ترجمة غير دقيقة، بل غير صحيحة لكلمة "Secularism" في الإنجليزية، أو "Sécularité" أو "laïque" بالفرنسية،
                          أعتقد أن الترجمة الصحيحة للكلمة هي "اللادينية" أو "الدنيوية"
                          في حكم البلاد






                          عزيزي أحمد : العلمانية ليسة تدين أو كفر, العلمانية هي أن تعيش حياتك بذون أن تفرض على ألآخر أن يعيش نفس الشيء
                          بهذا العلمانية لا تعارض الاديان بل تعارض إستعمل الدين سياسيا
                          أما القومية قلت سابقا إنها نظام دكتتوري يتنافى حتى مع الدين




                          تحالف العرب مع فرنسا و بريطانيا لإنشاء القومية العربية بلغ المراد منه ,بتخلص العرب من السيادة العثمانية
                          الا أن هؤلائي الدين تخلصوا من السيادة العثمانية, فرضوا سيادتهم على الشعب الامازيغي , الشيء الذي يفرض على الامازيغ التحالف مع ملك الشياطين لالتخلص من السيادة العربية ( كما تدين تدان)
                          كل ود عزيزي أحمد



                          أنا اتفق مع حامد نحن في موقع معني باللغة والترجمة، ولذلك يجب أن يكون اهتمامنا بالمصطلح ومعناه أكبر من غيرنا،

                          أتمنى ما كتبته تحت العناوين والروابط التالية يشرح وجهة نظري عن الديمقراطيّة والعلمانيّة والدولة القطريّة الحديثة ولماذا أنا أظن أنها خطأ فاحش وليست في صالح الإنسانيّة ويجب أن نتجاوزها في زمن العولمة خصوصا مع توفر التقنيّات الحديثة التي تساعد في ذلك


                          أنا ضد الديمقراطيّة قلباً وقالباً، أنا مع التكامل قلباً وقالباً، لماذا؟








                          بين الواقعيّة والوقوعيّة في مفهوم الدولة القطريّة








                          نهج المقاومة أم نهج الاستسلام؟







                          ما رأيكم دام فضلكم؟

                          تعليق

                          • adrar
                            عضو منتسب
                            • May 2007
                            • 247

                            #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                            يبدو بأن الموضوع يتجه إلى جدل لا أود خوضه
                            الرأي لك عزيزي حامد إن شأت نتابع إن لم تشأ نتوقف نحن هنا للنقاش و ليس لفرض رأي أحد على الآخر


                            المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                            يعجبني هذا التعريف الذي هو أكبر كذبة سجلها التاريخ الحديث... إذا لم تكن العلمانية دينا يريد أن يستبدل كل الأديان فما هو التوجه الفكري الأخلاقي للدولة؟؟
                            التوجه الفكري للدولة يعتمد على دستور و قانون داخلي , كما يحصر الفكر الديني الى تفكير خاص بالفرد و الجماعات و هكذا أقليات الاديان تستطيع العيش بكرامة , بشرط أن لا تفرض مدهبها الديني على الآخرين
                            المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                            يتجه الغرب الآن للسماح بالشذوذ ورعايته ولكن الحديث عن تعدد الزوجات من المحرمات...
                            عزيزي حامد: الشدود ليس إختياري.لا. ألانسان الشاد لم يختار أن يكون شاد
                            الشدود مرض ناتج عن تقلب في التوازن "الهرموني" لا علاج له,
                            الطبيعة يجب التعامل معها و ليس محاربتها, كل من أراد محاربة الطبيعة فليعلم أن الكلمة ألاخير لها و ليست له
                            هنا سؤال يطرح نفسه: هل الدول العربية و كل الدول المتدينة خالية من الشواد؟؟؟
                            أما تعدد الزوجات صراحتا أنا ضض هذا
                            القلب واحد ولا يستطيع أن يحب أكثر من واحد/ة

                            المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                            ما هو الأساس الأخلاقي للدولة العلمانية وأين تقف حرية المجموعات والفرد أو ما هو حدود عامل المصلحة الجمعية الذي تطرحه العلمانية؟
                            اللأساس ألاخلاقي للدول العلمانية يضبطه قانون داخلي لكل دولة
                            فرنسا مثلا القانون يعاقب السائق الذي تناول خمر, كحول,مخدر, كما يعاقب على نفس المواد بذون سياقة عند الافراط منها بالاماكن العمومية ,و لا يعاقب عنها في الاماكن الخاصة
                            كذلك يعاقب عن ,الدعارة , العري , الشتم , التهديد,ألالفاض العنصرية,...الخ
                            في المجال الخاص لا حدود للفرض
                            الجماعات في المجال الخاص لا حدود لها إلا إذا كانت مجموعة عصابة تبرمج المس و أذى ألآخرين أو أمن الدولة

                            المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                            ما الذي يمنع سكان المنطقة الشرقية في السعودية وعدة مناطق مماثلة في العالم من الاستقلال بأرضهم وتخفيض ضخ النفط للنصف ورفع سعره عشرة أضعاف؟؟
                            لا مانع..
                            إنما هذه الدول يجب عليها أن تكون قادرة على إنتاج كل متطلبات العيش لمواطنيها
                            آه: لو علمت يا عزيزي حامد من هم الذين يتصرفون في النفط لألغية كلمة نفط من قاموسك( مثلا أقوي شركة نفط في العالم ترجع الى عائلة إبن لادن و عائلة بوش)

                            المشاركة الأصلية بواسطة hamed_suhli
                            آ العلمانية تسمح للسعودية بمنعهم وإن لم تفعل تحتلهم أمريكا حفاظا على تدفق النفط؟
                            لا داعي للإحتلال ألارضي ألاحتلال السياسي و الاقتصادي فيه كفاية
                            لهذه الغاية أصبح الحكم في الدول العربية وراثي

                            كل الود عزيزي حامد
                            https://www.facebook.com/M20fev?ref=hl

                            تعليق

                            • Aratype
                              مشرف
                              • Jul 2007
                              • 1629

                              #15
                              مللنا من متشدقي الأمازيغ، الذين يحسبون كلَّ صيحة عليهم، إذا كُتب فيهم رأي لم يعجبهم تصايحوا عن المؤامرة التي يحيكها العرب والمستعربون عليهم وإذا كُتب فيهم رأي أعجبهم قالوا هذا هو الكلام الفصل وانتبهوا ياقوم...

                              المشكلة أنَّ هويتهم الواهية، والتي يعتقدون أنها تبلغ عنان السماء أصالة وأهمية، لا تذكِّر إلا بخرافة لافونتين "الضفدع الذي أراد أن يصبح بقرة"...

                              ولا يفهم المرء لماذا يريدون بناء شخصيتهم من خلال اتهام الآخرين، وهنا "العرب" تحديداً، بالظلم، لا أعرف لماذا لا يتهمون الفرنسيين أو الإسبان مثلاً الذين احتلوا بلادهم أيضاً... ولا شكِّ أنها عقدة الخواجة والشعور بالنقص المتأصل عندهم...

                              العرب، والعروبة ليستا شأناً كبيراً، ليستا قومية، ليستا عِرقاً. العربية هي لغة وكلُّ من يتكلمها يمكن أن يسمِّي نفسه عربياً، وكم من الأمم من التركمان والبشناق والشركس والأرمن أصبحت بحكم الحياة والمعيشة عربية...

                              ليس ثمة إنسان أصله "عربي"، يمكن أن يكون أصله يمني أو شامي أو مغربي... أمَّا مدَّعوا الأصل العربي الصافي فهم، مثلهم مثل مدعي الأصل الأمازيغي أو الكردي أو التركي، ليسوا إلا لطخة في صفحة الحضارة.
                              التعديل الأخير تم بواسطة Aratype; الساعة 07-02-2009, 08:38 PM.

                              تعليق

                              يعمل...