....
فإلى الإسلام من جديد أيها المناضلون، إلى عقل ابن تومرت ورجولة طارق وجهاد الخطابي.. إلى العقل الكامل الذي يجمع بين دنيا الهوية والذاتية مالم تظلم أو تجور وبين دين الإيمان والإستسلام لأوامره وتوجيهاته. إلى العقل الساذج الفطري الذي يقف على عتبة الفطرة ساجدا للوحي مسلما له. إلى السعي لاسترجاع عقل ما قبل النضال. ما قبل الإقصاء والرفض للدين ومن جاء بالدين، عقل مطمئن راض بواقعه فاحص له بأناة غير متمرد عليه. عقل يقظ نابه لما يحاك ضده من فصل للغرب الإسلامي عن الشرق. فمتى أيها المناضلون؟ متى..؟
فإلى الإسلام من جديد أيها المناضلون، إلى عقل ابن تومرت ورجولة طارق وجهاد الخطابي.. إلى العقل الكامل الذي يجمع بين دنيا الهوية والذاتية مالم تظلم أو تجور وبين دين الإيمان والإستسلام لأوامره وتوجيهاته. إلى العقل الساذج الفطري الذي يقف على عتبة الفطرة ساجدا للوحي مسلما له. إلى السعي لاسترجاع عقل ما قبل النضال. ما قبل الإقصاء والرفض للدين ومن جاء بالدين، عقل مطمئن راض بواقعه فاحص له بأناة غير متمرد عليه. عقل يقظ نابه لما يحاك ضده من فصل للغرب الإسلامي عن الشرق. فمتى أيها المناضلون؟ متى..؟