كيف نترجم : Sensibilize

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Farouq_Mawasi
    Senior Member
    • May 2006
    • 310

    #16
    _MD_RE: كيف نترجم : Sensibilize

    <p align="right"><span traditional="" arabic??=""><span lang="EN-US" dir="ltr" style="font-size: 16pt; color: black; mso-ansi-language: en-us"><font face="Verdana" color="#ff6600" size="5"><strong>لأحبتي تحيتي....<br />Sensibilization<br /><br />إذا أذنتم لي فإنني أرى أن ترجمتها هو  ( تحسّـس ) ، فنحن نتحسس  ما يجري على أرض الواقع  لكي نشرع في  علاج  أو ....إنها أيضًا ( جسّ)دون أن نجد حرجًا وكأنها تجسس أو جس نبض ، والأولى أفضل في رأيي .<br /><br /><sup><font style="background-color: #3366ff" color="#ffff00">وتحيــــــــة فاروقيــــــة<img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4d6422f04.gif" /></font></sup></strong></font></span></span></p>
    أ. د/ فاروق مواسي

    تعليق

    • s___s

      #17
      كيف نترجم : Sensibilize

      تطبيق عملي للكلمة محل البحث في هذا الموضوع للاّ نعيمة لتمرير نسيان كل فلسطين وحصرها بما تم احتلاله في 67 بالقمة العربية الأخيرة وتبعاتها نراها واضحة في كيفية صياغة الأخبار وطريقة اختيار الكلمات وتوقيتها ويمكن ملاحظة ذلك في الخبر التالي الذي نشره موقع البي بي سي باللغة العربية في الموقع التالي، وأرجو الانتباه جيدا للمفردات لملاحظة النصب والاحتيال وغسل العقول




      استقبال فاتر "لمبادرة" اولمرت

      في اول رد فعل على الدعوة التي اطلقها امس الاحد رئيس الحكومة الاسرائيلية ايهود اولمرت لعقد مؤتمر اقليمي لبحث سبل حل الصراع في الشرق الاوسط، قال مسؤول سعودي إن على اسرائيل الانسحاب من الاراضي العربية التي تحتلها منذ عام 1967 قبل ان تتوقع اعتراف العالم العربي بها.

      وكان اولمرت قد اقترح ان تقوم المملكة العربية السعودية بتنظيم مؤتمر تحضره الدول العربية التي وصفها بالمعتدلة علاوة على اسرائيل.

      ولكن المسؤول السعودي قال إن تطبيع العلاقات العربية الاسرائيلية مرهون بقبول اسرائيل بمبادرة السلام العربية التي تبناها القادة العرب في قمتهم التي عقدت في الرياض اواخر الشهر المنصرم.

      وكان اولمرت قد رحب بتحفظ بالمبادرة العربية التي طرحتها السعودية للمرة الاولى عام 2002، والتي تعرض على اسرائيل تطبيعا كاملا للعلاقات شريطة انسحابها من الاراضي العربية التي تحتلها وموافقتها على حل قضية اللاجئين الفلسطينيين حلا عادلا.

      ورغم رفض اسرائيل للمبادرة عند اول طرحها منذ خمس سنوات، الا ان اولمرت عاد وقال في الاسبوع الماضي إن بلاده مستعدة للقيام بتنازلات وصفها بالكبيرة والمؤلمة من اجل دفع عملية السلام الى امام.

      ولكن رئيس الحكومة الاسرائيلية - اسوة باسلافه - رفض فكرة السماح لاربعة ملايين لاجئ فلسطيني بالعودة الى ديارهم التي رحلوا عنها والتي تحتلها اسرائيل حاليا.

      ودعا اولمرت في مؤتمر صحفي مشترك مع المستشارة الالمانية انجيلا ميركل عقد في القدس مساء الاحد الى عقد مؤتمر اقليمي، حيث قال: "اذا بادر الملك السعودي بالدعوة الى مؤتمر تحضره الدول العربية المعتدلة ويدعوني ورئيس السلطة الوطنية الفلسطينية للحضور من اجل طرح وجهة نظر ه، فنحن سنكون مستعدين للحضور لسماعها ولابداء وجهة نظرنا."

      ريبة
      ولكن الحكومة السعودية ردت على هذا العرض من خلال بيان وزاري صدر في الرياض قالت فيه إن العرب قد اكدوا التزامهم بالسلام، وعلى اسرائيل الانسحاب من الاراضي العربية التي تحتلها قبل ان يحق لها ان تتوقع اية تنازلات اخرى.

      ورغم ان البيان الوزاري السعودي لم يتطرق بشكل مباشر لمقترح اولمرت، لكن مسؤولا سعوديا قال إن على اسرائيل الموافقة على المبادئ الاساسية الواردة في المبادرة العربية والشروع في مفاوضات مع الفلسطينيين وسوريا هدفها اعادة الاراضي التي تحتلها والموافقة على تأسيس دولة فلسطينية، عندذاك فقط يمكن البحث في موضوع تطبيع العلاقات.

      كما استقبل السياسيون والمحللون الاسرائيليون مقترح اولمرت بشئ من الريبة، فقد وصفها احد النواب اليمينيين من مؤيدي الاستيطان بأنها "محض وهم."

      اما جماعة السلام الآن المناهضة للاستيطان فقد وصفت المقترح بأنه "ضرب من الشعبوية الرخيصة."

      ونقلت وكالة رويترز للانباء عن دبلوماسي اسرائيلي قوله إن اولمرت يحاول تجاوز المتطلبات الاساسية للمبادرة العربية عن طريق طرح مقترحات جديدة يعرف انها لن تكون مقبولة.

      وقال احد مستشاري الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن مقترح اولمرت ليس اكثر من خدعة هدفها الفوز بالتطبيع "دون دفع الثمن اللازم."

      ويقول المراسلون إن الرد السعودي الفاتر لم يفاجئ احدا، حيث انه بالرغم من ان الجانبين السعودي والاسرائيلي قد عقدا مفاوضات مباشرة بالفعل، الا ان لقاءا علنيا سينظر اليه بوصفه تنازلا كبيرا لاسرائيل دون ان يحصل العرب على اي ثمن بالمقابل.

      يذكر ان اولمرت يعاني من تدني مستوى التأييد الذي يتمتع به من لدن الجمهور الاسرائيلي. ففي استطلاع للرأي اجري مؤخرا، لم يعبر سوى 2 في المئة من المستطلعة آراؤهم عن ثقتهم في قيادة اولمرت، بينما طالبه ثلثا المستطلعين بالاستقالة.




      http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_east_news/newsid_6520000/6520115.stm

      :hammer: int: :hammer:

      تعليق

      يعمل...