أفكرُ فيكِ
فريدريش فون ماتيسيون
ترجمة معاذ العمري
أفكرُ فيكِ،
إذا ترددَ في الحقلِ صدى صوتِ العندليبِ،
وأنتِ،
متى بي تفكري؟
أفكرُ فيكِ،
عند ضوء الفجر،
في سنا نور المساء،
في الظلال عند ينبوعِ الماءِ،
وأنتِ،
أين بي تفكري؟
أفكرُ فيكِ،
بألمٍ يحلو لي،
بشوقٍ يُقلقني،
بدموعٍ حرَّى
تسيلُ من جفوني،
وأنتِ،
كيف بي تفكري؟
فكري بي!
حتى يلتمَّ يوماً شملي بكِ،
على متنِ أجملِ نجمِ،
فأنا أنّى قصى بيَ التَّنائِي،
لا أفكرُ إلا فيكِ.
فريدريش فون ماتيسيون
ترجمة معاذ العمري
أفكرُ فيكِ،
إذا ترددَ في الحقلِ صدى صوتِ العندليبِ،
وأنتِ،
متى بي تفكري؟
أفكرُ فيكِ،
عند ضوء الفجر،
في سنا نور المساء،
في الظلال عند ينبوعِ الماءِ،
وأنتِ،
أين بي تفكري؟
أفكرُ فيكِ،
بألمٍ يحلو لي،
بشوقٍ يُقلقني،
بدموعٍ حرَّى
تسيلُ من جفوني،
وأنتِ،
كيف بي تفكري؟
فكري بي!
حتى يلتمَّ يوماً شملي بكِ،
على متنِ أجملِ نجمِ،
فأنا أنّى قصى بيَ التَّنائِي،
لا أفكرُ إلا فيكِ.
تعليق