لماذا لا أحبكم يا ..، أبو صالح، الناطور، حبش، غادة، الموجي..، وآخرون
http://wata1.com/vb/showthread.php?p...ed=1#post23948
http://wata1.com/vb/showthread.php?p...ed=1#post23948
عزيزي مكي النزال ومن شرُّ بَلِيِّة مُثَّقَّفِيْنَا المُضْحِك والذي يُظهر سطحيته وسذاجته مما يؤدي إلى ببغائيته بشكل فاقع على الأقل من وجهة نظري، ومن الأمثلة على ذلك أنّه يعتبر أي نقد للديمقراطيّة هو دعم للديكتاتوريّة والمصيبة أن يصدر ذلك في موقع له علاقة باللّغة والأدب والكتابة والترجمة
بأيِّ لُغة يُفكِّر محمد أركون وعلاء اللامي؟
بأيِّ لُغة يُفكِّر محمد أركون وعلاء اللامي؟
الإشكالية التي أمامي هي عندما يعتمد مُثَّقّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانيّة والديمقراطيّة) مثل محمد أركون وعلاء اللامي علم اللغة أو اللسانيات أو اللغويات ومع ذلك لا يعلم بأنه الديكتاتورية هي مفرد معنى كلمة الديمقراطية والتي هي جمع معنى كلمة الديكتاتورية،
فالديكتاتورية حكم بمشيئة الفرد الذي يمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
والديمقراطية حكم بمشيئة المجموعة التي تمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
أي أن الديكتاتورية والديمقراطية وجهان لعملة واحدة هي العلمانية
ولذلك مسألة طبيعية أن لا تكون هناك أي حرّيّة رأي لأي شخص من خارج النُّخبَة
والنُّخْبَة إن كانت تمثّل قطب واحد فهي ديكتاتورية وإن كانت متعددة الأقطاب فهي ديمقراطية
وأظن هنا تطبيق عملي للمثل رمتني بدائها وانسلّت عندما يعتبر مُثَّقَّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطيّة) أن لا حرّيّة رأي في الدولة الإسلاميّة، وهذا تلفيق واضح لا لبس فيه من وجهة نظري على الأقل، لماذا؟
لأنه لو كان هذا الكلام صحيح لتمّ معاقبة المنافقين ناهيك عن اتباع الديانات الأخرى على زمن الرسول صلى الله عليه وسلّم،
خصوصا وأننا نعلم بأن الوحي اعطى اسماء جميع المنافقين للرسول صلى الله عليه وسلّم
الآن هل نعتبر ذلك ضبابيّة لغويّة وجهل لغوي؟ أم لا مجال يجب أن يكون تدليس لغوي فاحش؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟
فالديكتاتورية حكم بمشيئة الفرد الذي يمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
والديمقراطية حكم بمشيئة المجموعة التي تمثل خلاصة العقل، في أي مجتمع
أي أن الديكتاتورية والديمقراطية وجهان لعملة واحدة هي العلمانية
ولذلك مسألة طبيعية أن لا تكون هناك أي حرّيّة رأي لأي شخص من خارج النُّخبَة
والنُّخْبَة إن كانت تمثّل قطب واحد فهي ديكتاتورية وإن كانت متعددة الأقطاب فهي ديمقراطية
وأظن هنا تطبيق عملي للمثل رمتني بدائها وانسلّت عندما يعتبر مُثَّقَّف الدولة القوميّة (الدولة القُطريّة الحديثة بركيزتيها العلمانية والديمقراطيّة) أن لا حرّيّة رأي في الدولة الإسلاميّة، وهذا تلفيق واضح لا لبس فيه من وجهة نظري على الأقل، لماذا؟
لأنه لو كان هذا الكلام صحيح لتمّ معاقبة المنافقين ناهيك عن اتباع الديانات الأخرى على زمن الرسول صلى الله عليه وسلّم،
خصوصا وأننا نعلم بأن الوحي اعطى اسماء جميع المنافقين للرسول صلى الله عليه وسلّم
الآن هل نعتبر ذلك ضبابيّة لغويّة وجهل لغوي؟ أم لا مجال يجب أن يكون تدليس لغوي فاحش؟!!!
ما رأيكم دام فضلكم؟
تعليق