_MD_RE: خواطر سليمانية!
خواطر سليمانية!
تقليص
X
-
-
-
-
_MD_RE: خواطر سليمانية!
<p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 3.6pt 0pt 0cm; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><b><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; color: #333399; font-family: "traditional arabic"">اعرف جلسيك!<p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 3.6pt 0pt 0cm; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><b><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; color: #333399; font-family: "traditional arabic"">عملت قبل حوالي ثلاث سنوات أسبوعاً في إحدى إدارات لاهاي الرسمية برفقة ثلاثة زملاء عرب. كان الجو في هولندة آنذاك مشحوناً بسبب قيام الشاب المغربي محمد ب. بقتل المخرج السينمائي الهولندي تيو فان غوخ، لأن هذا الأخير أخرج فلماً وثائقياً يسرد فيه قصة المرتدة الصومالية الحسناء هرشي علي، فصورها عارية وقد ظهرت على ظهرها وبطنها آيات من القرآن الكريم .. وكانت واقعة القتل حديث كل الناس، فمن مدين لها بسبب حرية الرأي، إلى مبرر لها بسبب إظهار مرتدة عارية وعلى جسدها آيات من الذكر الحكيم، وهلم جراً. وكان نقاش وقت الغداء، فوجئت وقته بأحد الزملاء يقول إن الإسلام دين الإرهاب بامتياز .. ثم قال في مناسبة أخرى إن الرجال العرب وحوش بطبعهم .. ثم قال إن المرأة العربية متخلفة تخلفاً بنيوياً .. ثم هاجم في مناسبات أخرى السعودية و"الوهابية" والشيعة، ولم تسلم حتى اللغة العربية من شره. وباختصار شديد، كان الرجل متحاملاً على الإسلام والعرب تحاملاً لا يمكن تفسيره باعتباره مرتداً أو علمانياً أو عربياً يكره ذاته، فكان لا يفوّت مناسبة إلا ويبث فيها سمومه ويطعن في الإسلام والمسلمين والعرب.<p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 3.6pt 0pt 0cm; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><b><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; color: #333399; font-family: "traditional arabic"">فسألته: وما دينك أيها الرجل؟! فلف ودار على طريقة أهل المذاهب الباطنية، ثم عرفت فيما بعد أنه ليس مسلماً (قادياني الملة) وليس عربياً. وهذا ـ بحد ذاته ـ ليس مشكلة، إنما المشكلة تكمن في أنه يظهر الرجل بمظهر العربي والمسلم، ثم يهاجم الإسلام والمسلمين والعرب بطريقة لا يمكن تصورها من شدة الكراهية، فيقال "وشهد شاهد من أهله"، وهو ليس "من أهله"!<p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 3.6pt 0pt 0cm; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><b><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; color: #333399; font-family: "traditional arabic"">وهذا يقودني إلى طرح موضوع لا يخلو من حساسية، ألا وهو ضرورة معرفة أصل الجليس والكاتب والمفكر وقت المجالسة والقراءة والتواصل في قضايا تتعلق بثوابت الأمة العربية والإسلامية، لأننا غالباً ما نسمع ونقرأ كلاماً لأناس "منا وفينا"، فيه محاولات خبيثة لدك ثوابت الأمة الدينية والقومية، لا يمكن تفسيرها بردة أو علمانية أو ما أشبه ذلك، لأنها ناتجة إما عن حقد تاريخي أسود على العرب، أو كره باطني خبيث للمسلمين ـ سنة وشيعة ـ والتمسح بهم! أقول لا بد من معرفة ملة من يطرح مواضيع دينية ذات طبيعة شائكة ويتعرض للإسلام بالنقد الهدام الذي لا يمكن تفسيره ـ خصوصاً على المنتديات ـ ببداهة، ذلك لأن للحديث في المواضيع الدينية أصولاً يُعمل بها. فإذا كان الطارح مسلماً سنياً أو شيعياً، استشهد له بالبراهين النقلية الذي يؤمن فيه المسلمون السنة والشيعة، ويلتزمون بها. وإذا كان الطارح من غير المسلمين، استشهد عليه بالبراهين العقلية التي يُعمل بها في الحوار أو الجدل الديني، والتي تلزم العقلاء من المتحاورين أو المتجادلين الحجة. وأما إذا كان الطارح ليس من أهل الإسلام (أي ليس سنياً أو شيعياً)، وليس من أتباع الأديان المعروفة (مثل المسيحية واليهودية والهندوسية والبوذية وغيرها)، فيُسْتَنْطَق عن أصله وفصله وملته ومعتقده ومقصده من الطرح قبل استئناف الحديث معه! <p></p></span></b></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 3.6pt 0pt 0cm; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><b><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; color: #333399; font-family: "traditional arabic"">والسؤال عن الأصل والملة في هذا المجال ليس عنصرية أو طائفية، وليس دعوة إلى العنصرية أو الطائفية، فأنا لا يهمني ـ لا من بعيد ولا من قريب ـ أصول الناس ولا مللهم إن هم نأوا بأنفسهم عن المساس بثوابتي الدينية والوطنية. أما في غير ذلك فإن معرفة أصل المتحدث وملته، بهدف كشف هويته والرد عليه، واجب كي يعرف القارئ أن الأمر ليس مجرد نقد يقوم به واحد منا، بل هو ببساطة هجوم على ثوابتنا لا يمكن السكوت عنه، لأن السكوت عن يد باطنية تعمل ـ باسم حرية الرأي ـ المعول في ثوابتنا الدينية والقومية ثم لا نعرف ما أصل صاحبها ولا دينه ولا ملته، سذاجة ما بعدها سذاجة! <p></p></span></b></p><p></p>تعليق
-
_MD_RE: خواطر سليمانية!
<p align="right"><font color="#3366ff" size="5"><strong>أخي دكتور السليمان، <br />هذا قليل من كثير. فأمثال هؤلاء معدنهم رديء. وكما يقول العرب (كل إناءٍ بما فيه ينضح). وبم أنك تعيش في أوروبا منذ فترة طويلة فمؤكد أنك رأيت ما هو أعجب. أجل! فلقد رأيتُ ما هو أعجب. <br />لا بأس أخي! لا بأس! </strong></font></p>النمط يقتل الحضارة، والثقافة تتنفس من جدلية الاختلاف.تعليق
-
-
_MD_RE: خواطر سليمانية!
<p align="center"><strong><font size="5">بينما كنت أبحث في دفاتري العتيقة عن صورة قديمة لأحد إخواني يرحمه الله، وجدت هذه الصورة التي التقطت في أثناء محاضرة في أنتورب، بلجيكا،سنة <font size="4">1996</font>، ألقيت أمام جمهور غفير من المسلمين والمسيحيين، وذلك على هامش مؤتمر في "الأطعمة الحلال في الإسلام"، نظمته وزارة الثقافة البلجيكية (حيث كنت أعمل آنذاك)، وشارك فيه، فيمن شارك، ممثلون عن الأزهر الشريف.<br /><br />من اليمين إلى السيار:</font></strong></p><p align="center"><strong><font size="5">الدكتور علي جمعة مفتي مصر، العبد الفقير، الدكتور جعفر عبدالسلام رئيس جامعة الأزهر (آنذاك) وشيخ جليل أنساني الشيطان اسمه.</font></strong></p><p></p><p align="center"><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/images/abied/Azhar.bmp" /></p><p></p>تعليق
-
_MD_RE: خواطر سليمانية!
السلام عليكم
قرات شطرا منها
ولكن حبذا لو جزات الموضوع
لفت نظري تظرة الكنيسه للمراة وكنا نعتقد انها افضل من عندنا
لي عودة كل الشكرتعليق
-
_MD_RE: خواطر سليمانية!
<p><strong><font size="5">أهلا بالأستاذة أم فراس،</font></strong></p><p><strong><font size="5">كانت هذه المواضيع عبارة عن خواطر شخصية لذلك جمعتها في باب واحد. ولا شك في أن تجزئتها إلى مواضيع منفصلة أفيد للنقاش فيها.</font></strong></p><p><strong><font size="5">إن نظرة الكنيسة للمرأة جد سلبية ولم تتغير حتى اليوم. وكذلك نظرة الديانة اليهودية. هنالك تغير على الصعيد الاجتماعي بسبب انتشار اللادينية بين صفوف النصارى واليهود، ولكن ليس على الصعيد الديني. <br />وتحية طيبة عطرة.</font></strong></p>تعليق
-
_MD_RE: خواطر سليمانية!
<p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-TN" style="font-size: 22pt; color: #000099; font-family: "traditional arabic"; mso-bidi-language: ar-tn">لكل مجتهد نصيب!<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-TN" style="font-size: 22pt; color: #000099; font-family: "traditional arabic"; mso-bidi-language: ar-tn">كان نقاش الزملاء في المعجم الحاسوبي والمعجم التأثيلي في موقع الجمعية الجمعية الدولية للمترجمين العرب (جمع/واتا)، وكذلك المادة المعجمية العلمية التي وضعها أعضاء الجمعية في الموقع من وحي خبراتهم المتراكمة، قد لفتا انتباه الأخ الفاضل الدكتور أمين القلق، منسق البرامج العلمية في إدارة العلوم والبحث العلمي في المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (أليسكو)، وممثل المنظمة في اجتماع خبرائها، المنعقد في دمشق من الحادي عشر حتى الثالث عشر من حزيران/يونيو من هذا العام، فقام، شكر الله له، بإرسال التقرير الختامي لاجتماع خبراء المعجم الحاسوبي في دمشق إلى إدارة الجمعية الدولية للمترجمين العرب (جمع/واتا)، في بداية من التعاون الوثيق بين منظمة أليسكو والجمعية إن شاء الله، ومسائل أخرى سوف نذيعها في حينه إن شاء الله. <p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-TN" style="font-size: 22pt; color: #000099; font-family: "traditional arabic"; mso-bidi-language: ar-tn">وكان الأمين العام لجامعة الدول العربية، السيد عمرو موسى، قد انتدب قبل شهرين من الآن أخانا الدكتور سعيد شياب، عضو مجلس إدارة الجمعية، لعضوية المجلس العربي الأعلى للترجمة، التابع للجامعة العربية.<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-TN" style="font-size: 22pt; color: #000099; font-family: "traditional arabic"; mso-bidi-language: ar-tn">إنها المادة العلمية الرصينة في اللغات والترجمة، التي يذخر موقع الجمعية بها، والمهنية العالية، والجدية في التعامل مع الأعضاء، فضلاً عن اجتماع أكثر جهابذة اللغات والترجمة، من أساتذة ومترجمين وطلاب نشيطين، في الجمعية، أقول إن هذا كله هو الذي يكسب الجمعية الدولية للمترجمين العرب (جمع/واتا) هذه المصداقية الكبيرة، ويجذب إليها وإلى موقعها انتباه المؤسسات العربية الكبيرة، في بداية جدية، وعلى أعلى المستويات العلمية، لتحقيق الأفكار المطروحة.<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-TN" style="font-size: 22pt; color: #000099; font-family: "traditional arabic"; mso-bidi-language: ar-tn">قال لي الدكتور محمد بن حدو، المدير المساعد لمدرسة الملك فهد العليا للترجمة في طنجة، ذات مرة: "إن الناس قادرون ـ في نهاية المطاف ـ على التمييز بين المادة العلمية الجيدة، وبين المادة الرديئة"! وأنا أضيف: "وإنهم قادرون أيضاً على التمييز بين المواقع العلمية الرصينة، وبين مواقع الطرطشة، أقصد الدردشة"!<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-TN" style="font-size: 22pt; color: #000099; font-family: "traditional arabic"; mso-bidi-language: ar-tn">وتحية طيبة عطرة!<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-TN" style="font-size: 22pt; color: #000099; font-family: "traditional arabic"; mso-bidi-language: ar-tn"><span style="mso-spacerun: yes"> </span><span style="mso-spacerun: yes"> </span><p></p></span></strong></p>تعليق
-
خواطر سليمانية!
<p align="right"><font color="#660000" size="5"><strong>إذن لنرفع أكمنا ونشد الهمم في تكملة التالي كما بدأناه </strong></font><br /><br /><strong><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id =150&forum=90"><font color="#008000">معجم الدخيل والمشهور في العربية</font></a></strong> <br /><br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=150&forum=90">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=150&forum=90</a><br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewforum.php?forum=90">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewforum.php?forum=90</a><br /><br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?viewmode=flat&type=&topic_id =948&forum=90"><font color="#008000"><strong>الاقتراض اللغوي من اللغة العربية في اللغات الأخرى</strong></font></a><strong> </strong><br /><br /><a href="http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=948&forum=90">http://www.wataonline.net/site/modules/newbb/viewtopic.php?topic_id=948&forum=90</a><br /><br /><font color="#660000" size="5"><strong><br /><br />وغيرها الكثير مما حواه الموقع من جواهر</strong></font><br /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e4c2e742.gif" /><img alt=" " src="http://www.wataonline.net/site/uploads/smil3dbd4e5e7563a.gif" /></p>تعليق
-
-
-
_MD_RE: خواطر سليمانية!
<p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: center" align="center"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic"">العلاقات العامة وحدودها<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: right"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic"">في رمضان الماضي، أقام البيت الأبيض والسفارات الأمريكية وحتى شمعون بيريز رئيس الكيان الصهيوني مآدب إفطار دعوا إليها شخصيات عربية وإسلامية لبت الدعوة وحضرت ولائم الإفطار.</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic""></span></strong></p><p></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic"">ومنذ خمس سنوات تقريبا أهدت أمريكا إلى جامعتنا "مركزا للدراسات الأمريكية" وزودته بأستاذة متفرغة بدوام كامل للقيام عليه، بالإضافة إلى مكتبة مكونة من حوالي ثلاثة آلاف كتاب. ومنذ تلك الساعة وطاقم الأساتذة عندنا يستلم دعوات دورية من السفير الأمريكي في بروكسيل لحضور المناسبات الرسمية التي تنظمها السفارة الأمريكية. وهذا العام استلمت دعوة شخصية لحضور إفطار نظمته السفارة الأمريكية في بروكسيل يوم الثلاثاء الثالث في رمضان. وسمعت من معارف لي أن أكثر من ألف شخصية عربية حضرت إفطار بروكسيل!<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic"">بغض النظر عن هوية المنظمين وأسباب التنظيم ـ فالدنيا مصالح وكل دولة تسعى في سبيل تحقيق مصالحها عبر سياسيها المشهورين وبواسطة أعضاء الأسر المالكة في الممالك الدستورية (مثل بلجيكا وهولندة وغيرهما)، ذلك العلاقات العامة في الغرب مدخل مناسب إلى تحقيق مسائل كثيرة منها الصفقات التجارية والسياسية ـ أقول بغض النظر عن هذا كله أريد أن أعرف رأي الأعضاء العرب المقيمين في البلاد العربية في مسألة العلاقات العامة وحدودها. فنحن نرى أن اليهود من أشطر الناس في هذه المسألة .. ولا تكاد تلحظ لهم غيابا عن أي مجتمع مهما كان .. ولا تكاد تجد مؤسسة أو منظمة أو ناديا في الغرب لا يحرص اليهود على الانتساب إليه. في مقابل ذلك تجد العرب (وأقصد عرب بلاد العرب وليس عرب بلاد الغرب) غائبين غيابا فاضحا عن كل المنتديات والمحافل المهمة في الغرب .. والأنكى من ذلك أنهم ـ وأقصد عرب بلاد العرب ـ عندما يظهرون على الساحة يكون ظهورهم إما سلبيا، أو ينتهي بفقدان ماء الوجه لأنهم غالبا ما يعدون ويخلفون بوعودهم وكأن السفراء العرب في الغرب من سلالة عرقوب بن أبي عرقوب العرقبوني! </span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic""></span></strong></p><p></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic"">وسؤالي بالتحديد هو:<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><font color="#ff0000"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic"">كيف تنظر إلى مسألة العلاقات العامة، وما هو حدودها في رأيك، علما أن الإبحار في اليم لا يكون دون الابتلال بالماء؟!</span></strong><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic""></span></strong></font></p><p></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic"">وللتوضيح أشير إلى أن السؤال لا يتعلق بحضور دعوات إفطار مثل المذكورة أعلاه، التي سقتها للتدليل على أهمية العلاقات العامة لدى أصحاب تلك الدعوات .. إنما أقصد به المشاركة الفعالة في جميع سياقات الحياة السياسية والثقافية والاقتصادية الغربية ..<p></p></span></strong></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin: 0cm 0cm 0pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed; text-align: justify"><strong><span lang="AR-SA" style="font-size: 22pt; font-family: "traditional arabic""><p></p></span></strong></p>تعليق
إحصائيات Arabic Translators International _ الجمعية الدولية لمترجمي العربية
تقليص
المواضيع: 10,507
المشاركات: 54,222
الأعضاء: 6,146
الأعضاء النشطين: 6
نرحب بالعضو الجديد, Turquie santé.
تعليق