ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • Aratype
    مشرف
    • Jul 2007
    • 1629

    _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

    <span lang="AR-YE"><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">عملت مراجعة أفضل للفقرتين بعد أن تبيَّن لي وجود بعض الأخطاء مع إدخال بعض الملحوظات من الأستاذة رود :<br /><br />بالنسبة للأسئلة :<br /><br />1_ اكتفيت بثمن رخيص<br /><br /><br />2_ حملق وحدق مترادفان بحسب المعجم الوسيط ولكن الفرق بينهما في الفترة الزمنية، حملق تدوم وقتاً أطول<br /><br />3- صقل الخشب ونعمَّه بينما سحج تكون لقشر الخشب<br /><br />4- المنطق، فعلى كل مواطن أن يسجل قدومه إلى المنزل في البلدية، وهو يبعث لها بالبرقيات يوماً بعد يوم...<br /><br /><br /><br /><br />قدم خطيبي نهار الأحد ليثبِّت منشر الغسيل. ومن قطعتي خشب، كان قد اشتراهما بثمن رخيص، عمل وتدَين غرزهما في حفرتين عميقتين في الحديقة، وأسند فوقهما عصا طويلة من الخيزران كان قد صقلها بالمشحف عدة مرات، عاملاً من ذلك منشراً رائعاً. وبعد أن رضينا عن النتيجة بقينا جالسين بعض الوقت في الشرفة نتأمله.</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">لعدم قدرتنا على توصيل خط تلفون كنا مضطرين على التواصل بوساطة البرقيات. إضافة إلى الأمور المهمة مثل*: «موعدنا السبت القادم، الساعة العاشرة، لتحضير مراسيم حفل الكنيسة» أو «سارعي لتغيير عنواننا عند البلدية»، كان هناك برقية من كلمة وحيدة «عمتِ مساء». كنت يوم وصولها مضطربة بنحو جعلني أذهب للنوم في ذلك الوقت تماماً. أعدت قراءة السطر خمسين مرة على الأقلِّ وأنا واقفة أرتدي البيجاما في عتمة المدخل الغارق في الظلام، كان كلُّ حرف منها يتغلغل في صميم أعماقي. فتح جوجو عينيه ورماني بنظرة كئيبة بسبب إزعاجه في رقاده...</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">ومنذ ذلك اللقاء، اعتدت التمشي على العَرِمة التي ترتفع أمام المدخل الفرعي للمدرسة أثناء نزهتي بصحبة جوجو. ورغم مختلف أنواع الضجيج القادم من صالة الموسيقى أو من باحة المدرسة أو من البحر فإنِّي لم ألمح يوماً أيَّ شخص.</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">لطالما حملقت في النوافذ لصالة الطعام من أعلى العَرِمة دون ال من رؤية شيء على الإطلاق. قد كان <font color="#ff00ff">كامداً</font> بمادة غازية لا أعرف إن كانت بخاراً أم دخاناً. وقد صادفتُ ذات مرة شاحنة تحمل إشارة الدجاج المعدِّ للشواء واقفة قرب المدخل. تابعت المشي على العَرِمة بصحبة جوجو وأنا أتخيل الدجاجات مقيَّدة على السير، أجنحتها وقوائمها متباعدة، أعينها جامدة معلَّقة بالسماء، وهي لا تلبث أن تتحول بفعل آلية محسوبة بدقة، الواحدة تلو الأخرى، لقطع مقلية من الدجاج. </font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">وأخيراً، رأيتهما من جديد ذات مساء بعد ما يقرب من عشرة أيام من شرحه المستفيض عن سيرورة طهي فطائر القريدس. </font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">كانت الشمس تكسب البحر لون السكَّر المحروق، وقد أُشرب كلُّ شيء بذلك اللون من القوارب إلى الأمواج وحتى الفنار، كما حملت الريح دفء أشعة الشمس، وتموج عُشب العَرِمة. </font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">كانا يجلسان متقاربين على كراتين متروكة قرب الواجهة الزجاجية لقاعة الطعام. الصبي يرتدي قبعة صوفية سميكة ذات شرابة وهو يراوح بساقيه، بينما يسرِّح الرجل بنظره بعيداً وهو واضع رأسه بين كفيه. </font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">جوجو كان أول من رآهما، وقد هزَّ بذيله قبل أن ينزل وهو يتشقلب.</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">صاح الطفل بصوت ندي مبحوح، وهو يقفز من على الكرتونة التي كان قاعداً فوقها*:</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">−*إنه جوجو*! </font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">كانت الشرابة تأرجح على رأسه.</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">قلت وأنا ألهث من الجري*:</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">−*مساء الخير. </font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">مازال يرسم ابتسامته المعهودة</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">−*أهلا...</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4"> <br /><br /><br /><br /><br /></font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">−*حالما أرى قاعة طعام عند المساء أفكر في مسبح تحت المطر. </font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">عند لفظه هذه الكلمات إثر الصمت الذي ران بعد أن تناولنا كلَّ ما يمكن قوله عن الكلاب، لم أفهم أبداً مغزى كلامه ؛ وكان لقوله وقع يشبه أثر بيت شعر مأخوذ من قصيدة معاصرة أو إحدى تلك الجمل التي تميِّز حكايات طفولتنا.</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">−*مسبحٌ، تحت المطر ؟ رددتُ الكلمات مشدِّدةً على كلِّ حرف منها.</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">−*نعم، مسبحٌ تحت المطر. ألم تسبحي قطُّ في مسبح تحت المطر ؟</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">−*نعم... أعتقد ذلك، ولكن ربما أكون مخطئة.</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">−*عندما أفكر بمسبح تحت المطر، يعصف بي حنين يصعب عليَّ أن أطيقه.</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">كانت الغيوم ترسم في السماء أشكالاً مبهمة زهرية اللون. أمَّا العتمة التي أخذت تأتي من جهة البحر فقد كان تهبط علينا. كنت أرى جانبه عن كثب وأُتبع نظري على محيط جسمه، وكان بوسعي الإحساس بأنفاسه عليَّ مباشرة وبخفقات قلبه وبحرارة جسمه. سعل سعالاً خفيفاً ولامس بسبابته بضع شعرات في صدغه قبل أن يكمل :</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">−*بما أني لم أكن أعرف السباحة فقد كانت حصة السباحة في المدرسة الابتدائية صعبة جداً عليَّ إلى درجة أنه يمكنني القول أنني نلت عندها تباشير ما انتظرني من محنٍ عند بلوغ سنِّ الرشد. الخوف يأتي أولاً، فالماء الذي ينبغي عليه السيلان بتوؤد ما أن يبدأ بملء الوعاء المسمَّى مسبحاً حتى يرزخ بكلِّ ثقله على الجسم إلى أن يخنقه ؛ إنه لأمر مريع. ثم يأتي العار، فالذين لا يجيدون السباحة كان عليهم ارتداء قبعة سباحة حمراء، وكانوا يعومون متناثرين وسط القبعات العادية البيضاء المخططة بالأسود. وبما أنهم لم يكونوا يجيدون السباحة فقد كانوا يعومون هنا وهناك على صفحة الماء. كنت أبذل قصارى جهدي لإظهار إجاداي للسباحة، وكنت أتمنى من كلِّ قلبي ألاَّ ينتبهوا عليَّ. وانطلاقاً من المسبح أصبحت لدي هذه الإرادة التي لا تنثني.</font></p><p align="justify" dir="rtl"><font size="4">استنشق بعمق قبل أن يغمض عينيه. وبعد أن استنفد جوجو كلَّ ما لديه من ألعاب تمدَّد على طوله وخطمه مُسنَدٌ على قائمتيه الأماميتين بينما كان الطفل متعلقاً بعنقه كما لو كان مسترخياً على أريكة.</font></p></span>
    التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 03:03 PM.

    تعليق

    • lailasaw
      عضو منتسب
      • Dec 2008
      • 375

      _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

      <div align="right"><font color="#000099"><font face="Courier New, Courier, monospace" size="+1">مساء الخير،<br />أضع أدناه ترجمة المقطع الرابع عشر من القصة مع اعتذاري عن التأخر بسبب انشغالي بعض الشيء<br />تحياتي </font></font><link href="file:///C:\DOCUME~1\user\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\clip_fi lelist.xml" rel="File-List" /><br /><br /><link rel="File-List" href="file:///C:\DOCUME~1\user\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\clip_fi lelist.xml" /> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: right; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">كان مشهد المسبح تحت المطر أكثر إثارة للأسف. فالمطر الذي بلل أطراف المسبح كان يشكل بقعاً داكنة إذ لم يكن قد جفّ تماماً. أما صفحة الماء فقد كانت تبدو تحت وقع القطرات المتساقطة وكأنها تهتّز بفعل سرب من الأسماك الصغيرة التي تنتظر طعامها.</span></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SY" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><span dir="ltr"></span> </span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;"><span dir="rtl"></span><span> </span>كنت أنغمر فيه ببطء بينما ، من حولي، كان تلامذة صفي يسبحون مبتعدين الواحد تلو الآخر. كانت قطرات مطرٍ ممزوجة بالرذاذ تسقط على كتفيّ وظهري الضعيفين. في تلك الفترة، كانت بنيتي ضعيفة، مؤكد أن خاصرتيّ وترقوتيّ كانتا بارزتين للعيان ولكن ذلك كان حال وركيّ وعظام فخذيّ أيضاً. أما رداء السباحة فقد كان يتجمع في طبقات مثيرة للشفقة على مستوى إليتيّ. كنت أشعر بالبرد عندما كان المطر يهطل، حتى في الصيف. كنت أرتعد، في فترة الاستراحة، وراء الحنفية التي تستخدم لغسل العينين، كان لدي انطباع بأن كل عظام جسمي تتصادم. وعندما كانت ساعة السباحة تنتهي، أخيراً، وأنزع قبعة السباحة عن رأسي، كان شعري يبدو مصبوغاً باللون الأحمر بشكل نظامي.</span><span lang="FR-CH" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">بعد أن صمتَ برهة، عاد فأكمل حديثه وهو يمزق الورق اللاصق الذي بقي على الكرتونة:<o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: right; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">أفترض أن هذه القصة لا تهمّك أبداً.<o></o></span></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: right; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">بلى، أجبته بصراحة. مازلتَ عند المسبح وتحت المطر ولم تصل إلى الجزء المتعلق بقاعة الطعام في المساء، أليس كذلك؟ وعليه، تحلَّ بالمسؤولية وأكمل القصة إلى نهايتها!</span></span><span lang="FR-CH" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">نظرنا إلى بعضنا البعض ونحن نضحك بصوت خفيض، وفي قفص الأرانب، كان ثمّة أرنب ينظر إلينا وهو يمضغ ورقة ملفوف.<o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: right; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">لم أكن أتعرض للتعذيب حتماً لأنني كنت لا أعرف السباحة. لا، ليست لدي ذكريات من هذا النوع. في الواقع، إنها مشكلة تتعلق بي شخصياً. أعتقد أن كل شخص قد تعرّض، مرة واحدة على الأقل، في حياته لتجربة هي نوع من طقس مرور يمكّنه من الاختلاط بالمجموعة، وقد حدث، مصادفة، أن هذا الأمر استلزم مني وقتاً طويلاً. أنا متأكد أن هذا هو الموضوع.<o></o></span></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: right; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">يبدو لي أنني أفهم، قلتها دون أن أحوّل عينيّ عن شكله الجانبي. كانت الشمس المائلة للمغيب قد أخذت تغلّفه بهدوء.</span></span><span lang="FR-CH" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: right; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">وعندما أرى قاعة طعام في المساء، فإن القلق المرتبط بهذه الفترة أو طقس المرور الذي استنفد مني كل هذا الوقت يعاودني. ولكن هذا لا يشرح شيئاً، أليس كذلك؟</span></span><span lang="FR-CH" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">خفض رأسه، ومرّة أخرى، ركل حصاة بقدمه. كان البخار قد بدأ يغشي زجاج قاعة الطعام بطبقة خفيفة. <span> </span><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">كانت السلسلة، المتوقفة، تشكل حبلاً من الصمت وكان كل شيء جافاً: مرشات المياه والسلال المكدّسة في زاوية ومجموعة الأوعية المرتبة على الرفوف. ما من أثر صغير قد يمكن أن يجعلنا نفكر بوجبة متحركة في قاعة الطعام.<o></o></span></p> <span lang="AR-SY" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">إذ كانت عيناي مثبتتان على قاعة الطعام الهادئة إلى درجة تجعلها باردة، تخيلتُ ضجيج المطر الذي يسقط على سطح خزائن الثياب المعدني المموج، والسيقان الهزيلة المضطربة في قعر المسبح كما الأسماك المشرفة على الموت، وصبي يرتجف في صمت وشعره المصبوغ بالأحمر مخبأ تحت منشفة الاستحمام.</span><br /><br /><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;" dir="rtl"></span></div>

      تعليق

      • RHajjar
        عضو رسمي
        • Nov 2008
        • 310

        _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

        سأضع إن شاء الله ترجمة الفقرة رقم12

        تعليق

        • RHajjar
          عضو رسمي
          • Nov 2008
          • 310

          _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

          <p align="right"><font color="#0000ff">السلام عليكم،</font></p><p align="right"><font color="#0000ff"> هل دائمًا الترجمة تحبذ الاختصار والابجاز؟<br /><br />والسؤال بالذات للترجمة الأدبية؟<br /><br />هناك عبارات نحس أن الاستفاضة ولا اسهاب فيها أكثر إبداعًا أو أبلغ في المعنى<br /><br /><br />سؤال آخر<br /><br />هل يتوجب على المترجم أن يتبع ما يفضله المصحح من مفردات حتى لو كان برأيه ما يستخدمه من مفردة هو هي الأفضل/ الأجمل؟<br /><br /><br /><br />بانتظار ردودكم لكم أطيب تحية.<br /><br /><br /></font></p>

          تعليق

          • lailasaw
            عضو منتسب
            • Dec 2008
            • 375

            _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

            <div align="right"><meta content="text/html; charset=utf-8" http-equiv="Content-Type" /><meta content="Word.Document" name="ProgId" /><meta content="Microsoft Word 11" name="Generator" /><meta content="Microsoft Word 11" name="Originator" /><link href="file:///C:\DOCUME~1\user\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\clip_fi lelist.xml" rel="File-List" />undefinedundefined<style> &lt;!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:"Traditional Arabic"; panose-1:2 1 0 0 0 0 0 0 0 0; mso-font-charset:178; mso-generic-font-family:auto; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:24577 0 0 0 64 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:""; margin:0cm; margin-bottom:.0001pt; mso-pagination:widow-orphan; font-size:12.0pt; font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:"Times New Roman";} @page Section1 {size:595.3pt 841.9pt; margin:70.85pt 70.85pt 70.85pt 70.85pt; mso-header-margin:35.4pt; mso-footer-margin:35.4pt; mso-paper-source:0;} div.Section1 {page:Section1;} --> </style>undefined <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">برأيي المتواضع، <o></o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">تكمن إشكالية الترجمة في التناوب بين الحرص على الإخلاص للنص الأصلي وهمّ الإتيان بنص عربي سليم متماسك البنية اللغوية وقادر على شدّ القارئ إليه وهنا بالذات مكمن مهارة المترجم.<o></o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">إذاً، لا يحق للمترجم أن يضيف على هواه كما لا يحق له أن يختصر ويحذف، اللهم إلا في حالات مستعصية جداً وبعد أن تضيق به السبل ولكن هذا لن يكون في صالحه أبداً.<o></o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">أما حديثك عن الاستفاضة ففي مثل هذه الحال ستكون ترجمتك "ترجمة بتصرف" وسيحمل الكتاب الجديد سمتك أنت لا سمة الكاتب الأصلي، أعتقد أن أشهر مثال على الترجمة بتصرف هو رواية سيرانو دو بيرجيراك أو الشاعر بترجمة المنفلوطي إن لم تخنّي الذاكرة.<o></o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;"><o> </o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">أخيراً، بالنسبة لسؤالك عن المصحح:<o></o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">إذا كنت تعنين به المدقق اللغوي: ففيما عدا تصحيح الأخطاء النحوية والإملائية فليس للمدقق أن يملي على المترجم شيئاً ولكِ أن تستخدمي مفرداتكِ. <o></o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">أما إذا كان هو أستاذ الصف أو مشرف ورشة العمل فله الكلمة الفصل بحكم موقعه مع الحفاظ على إمكانية النقاش.</span></p><p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><br /><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;"><o></o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">عادة، يجب أن يعهد المترجم بالترجمة إلى مترجمٍِ ثانٍ يدققها من بعده لأن المترجم الأول يلتصق بالنص أثناء الترجمة الأمر الذي يؤثر حتماً على أسلوبه وعلى صحة لغته العربية، فإن لم يكن مثل هذه الترف متوفراً، عليه أن يدع الكتاب جانباً بضعة أيام ثم يقرأه ليرى مواطن الخلل أو الضعف فيه، أما قمّة الرفاهية في الترجمة فهي أن يهيئ الله لكِ مختصاً في المجال الذي تترجمين فيه ليشرف على ترجمتك، طبعاً ما ذكرته أعلاه أمر مكلفٌ ونادراً ما يتم العمل به إلا ما رحم ربي.<o></o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;"><o> </o></span></p> <p style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;" dir="rtl" class="MsoNormal"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">أرجو أن أكون قد أفدتك، والله الموفق.</span><span style="font-size: 16pt;" dir="ltr"><o></o></span></p> </div>

            تعليق

            • RHajjar
              عضو رسمي
              • Nov 2008
              • 310

              _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

              <font size="5"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 12pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic=""><div align="center"><table class="MsoNormalTable" style="width: 100%; mso-cellspacing: 0cm; mso-yfti-tbllook: 1184; mso-padding-alt: 0cm 0cm 0cm 0cm" cellspacing="0" cellpadding="0" width="100%" border="0"><tr style="mso-yfti-irow: 0; mso-yfti-firstrow: yes; mso-yfti-lastrow: yes"><td style="border-right: #f0f0f0; padding-right: 0cm; border-top: #f0f0f0; padding-left: 0cm; padding-bottom: 0cm; border-left: #f0f0f0; padding-top: 0cm; border-bottom: #f0f0f0; background-color: transparent"><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><br /><font color="#0000ff">السلام عليكم،<br /><br />في البداية أود أن أوضح كي لا يكون هناك أي لبس في الأمر، أن سؤالي للمعرفة وفهم كيف يتم العمل بشكل عام</font></span><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><span dir="ltr"></span><span dir="ltr"></span><font color="#0000ff">...* </font><p><font color="#0000ff"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><font color="#0000ff"><span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:="">1- </span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:="">الاستفاضة لم أقصد بها بإضافة كلمات زائدة عن النص بقدر ما قصدت بها عكس( الإيجاز قدر المستطاع )</span></font><span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><p><font color="#0000ff"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><font color="#0000ff"><span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:="">2-</span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:="">أما بالنسبة للمترجم والمتابع لها سواءً كان مدققًا أو مترجمًا آخر أو مشرفًا فقصدت الجميع ولم أقصد به نقدًا بقدر ما هو معرفة كيف يتم الأمر عمليًا </span></font><span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><p><font color="#0000ff"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><font color="#0000ff">كل الشكر لك- عزيزتي ليلى- فقد استفدت بلاشك<br /> </font></span><span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><p><font color="#0000ff"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><span dir="rtl"></span><span dir="rtl"></span><br /><font color="#0000ff">**وإن كنت آمل أن أطرح السؤال بشكل مباشر -مع احترامي<span style="mso-spacerun: yes">  </span>لكل وجهة نظر- وبشكل مثال عملي هنا من الورشة هذه كي تتضح الفكرة</font></span><span style="font-size: 16pt; font-family: " mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:="" fr?=""><p><font color="#0000ff"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><font color="#0000ff">كلمة" كرتونة والجمع كراتين" أنا مضطرة أن استخدمها في ترجمتي وإن كنت لا أحبذها وأفضل عليها كلمة صندوق أو علبة كرتونية </font></span><span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><p><font color="#0000ff"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><font color="#0000ff">وهذا المثال يختصر النقطتين اللتين أسأل عنهما </font></span><span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""><p><font color="#0000ff"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><font color="#0000ff"><span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:=""></span></font><span style="font-size: 16pt; font-family: " mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic="" fr;="" mso-fareast-language:="" roman?;="" new="" ?times="" mso-fareast-font-family:="" fr?=""><p></p></span></p></td></tr></table></div><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="FR-CH" style="font-size: 12pt; font-family: " fr-ch?="" mso-ansi-language:="" typesetting?;="" arabic=""><p></p></span></p></span></font>

              تعليق

              • RHajjar
                عضو رسمي
                • Nov 2008
                • 310

                _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                <p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt"><span lang="FR-CH" style="font-size: 20pt; font-family: " mso-ansi-language:="" fr-ch?="" arial?,?sans-serif?;="">.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="FR-CH" style="font-size: 20pt; font-family: " mso-ansi-language:="" fr-ch?="" arial?,?sans-serif?;=""><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><font size="3">كان الصندوق الكرتوني( الكرتونة) الذي يجلسان عليها يحتوي على الجزر. و كانت تتداعى رائحة جزر جيد النضج من رسم قرمزي  قد نقش على الغطاء. وصناديق أخرى ممتلئة بالجمبري المجمد، والكريم كراميل، والذرة  و صلصة</font></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting??=""><font size="3"> رسيستيرشاير.</font><p><font size="3"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting??=""><font size="3">كان التلامذة قد عادوا إلى منازلهم،فما من موسيقى، ولا تجمهرات. وبدت الباحة حيث يستلقي ظل المبنى المدرسي مبحرة في محيط من الهدوء. كان هناك ثلاث أرانب مجتمعة في زاوية من جحرها. لم يكن هناك من أحد  في قاعة الطعام أيضًا. كان الزجاج الظليل عادةً، صافيًا وشفيفًا، يسمح برؤية تفاصيل <font color="#ff99cc">صغيرة/ عديمة الأهمية</font> كبريق<span style="mso-spacerun: yes">  </span>فولاذ رفوف الأواني المقاوم للصدأ، رسم ياقة القمصان البيض المعلقة على الحائط، ولون زر تشغيل السير.</font><p><font size="3"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="3"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore">-<span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting??="">يبدو أن العمل قد انتهى اليوم تمامًا</span></font><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><p><font size="3"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="3"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore">-<span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?="">أجاب :</span></font><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><p><font size="3"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="3"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore">-<span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><span dir="rtl"></span>- <font size="4">نعم، منذ مدة قصيرة.</font></span></font><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><p><font size="4"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><font size="4">كان جوجو يقفز وهو مشدود إلى سلسلته في بقعة ضوء الشمس المتبقية، بينما كان الصبي الصغير يدور حوله محاولًا الإمساك بذيله. وفي مقابلهما، كانت الشمس الغاربة تتهيأ لتغطس في البحر. <span style="mso-spacerun: yes"> </span>كانت النوارس تحلق بلا هوادة بين<span style="mso-spacerun: yes">  </span>صواري ميناء السياح المقفر.</font><p><font size="4"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="4"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore">-<span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?="">سامحيه لمضايقته للكلب.</span></font><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><p><font size="4"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="4"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore">-<span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><span dir="rtl"></span>-<span style="mso-spacerun: yes">  </span>إطلاقًا، انظر إلى جوجو كم هو سعيد</span></font><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><p><font size="4"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="4"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore">-<span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><span dir="rtl"></span>-<span style="mso-spacerun: yes">  </span>منذ متى وهو لديك.</span></font><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><p><font size="4"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="4"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore">-<span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?="">سيصير الآن عشر سنوات، لقد أمضيت شطر عمري معه. و لهذا، فهو يشغل مساحة مهمة من ذكرياتي. فكما تؤرخ الصور في أعلاها. يكفي أن أذكر حجمه، أو النقش على طوقه كي يعود ما جرى في حينها إلى ذاكرتي/ خاطري تلقائيًا.</span></font><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><p><font size="4"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="4"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore">-<span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><span dir="rtl"></span>- نعم</span></font><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><p><font size="4"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="3"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore"><font size="4">-</font><span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><span dir="rtl"></span><span style="mso-spacerun: yes"> </span>وضرب حجرًا بمقدمة حذائه المتناهي في البساطة المصنوع من جلد بني.</span></font><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><p><font size="3"></font></p></span></p><p></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><font size="3"><span style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" mso-fareast-font-family:="" fr?="" ?arabic=""><span style="mso-list: ignore">-<span style="font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-style: normal; font-variant: normal" new="" roman??="" times="">         </span></span></span><span dir="ltr"></span></font><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: " arabic="" typesetting?;="" mso-ansi-language:="" fr?=""><font size="4">وتكلمنا لبعض الوقت في أحاديث عن الكلاب. حكيت له <span style="mso-spacerun: yes"> </span>عن اكتشافي لكلب في منتجع صحي في أقصى أعماق الجبال. والحمل <span style="color: #d99594; mso-themecolor: accent2; mso-themetint: 153">العصبي لـ (ظبية)</span> مالطية كانت تعيش على مقربة مني ذات مرة. كان يلقي علي تساؤلات مختلفة، وهو يهز برأسه بين برأسه <br />باهتمام مبتسمًا بين الحين والآخر.</font><p><font size="3"></font></p></span></p><p></p><p align="right"><font size="3"><br /><br />لم أسمع بكلمة bichon ، <br />فربما تكون ترجمتها مختلفة تمامًا فعذرًا.<br /><br /></font></p>

                تعليق

                • Aratype
                  مشرف
                  • Jul 2007
                  • 1629

                  _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                  <span lang="AR-YE"><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− وقد كان مشهد المسبح تحت المطر أكثر إثارة للكدر، فالمطر الذي بلَّل حواف المسبح كان يشكل بقعاً داكنة بينما هو يجفُّ. أمَّا صفحة الماء فكانت تبدو تحت وقع القطرات المتساقطة وكأنها تضَّطرب بفعل أسماك صغيرة تنتظر طعامها. كنت أدخل في الماء ببطء، ومن حولي كان تلامذة الصف يسبحون مبتعدين عني الواحد تلو الآخر. كانت قطرات مطرٍ ممزوجة بالرذاذ تسقط على كتفيَّ وظهري الضعيفين. كانت بنيتي رقيقة في ذلك العهد. صحيح أنَّ ضلوعي وترقوتيَّ كانت بارزة، ولكنَّ ذلك كان أيضاً حال وركيَّ وعظام فخذيَّ. ولذلك كان سروال السباحة يتجعَّد بصورة مثيرة للشفقة على إليتيَّ. كنت أشعر بالبرد عندما كان المطر يهطل، حتى في الصيف. في فترة الاستراحة كنت أرتعد، خلف الصنبور المستخدم لغسل العينين، وكان لدي انطباع بأنَّ كل عظام جسمي تصطكُّ ببعضها البعض. وعندما كانت ساعة السباحة تنتهي، أخيراً، وأنزع قبعة السباحة عن رأسي، كان شعري يبدو دائماً مصبوغاً بلونها الأحمر.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">بعد أن صمتَ برهة من الزمن عاد فأكمل حديثه وهو يمزِّق الورق اللاصق الذي بقي على الكرتونة :</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− أفترض أنَّ هذه القصة لا تهمُّك أبداً.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− بلى، أجبته بصراحة. مازلتَ عند المسبح تحت المطر ولم تصل إلى قاعة الطعام عند المساء، أليس كذلك ؟ وعليه، تحلَّ بالمسؤولية وأكمل القصة إلى نهايتها !</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">نظرنا إلى بعضنا البعض ونحن نضحك بصوت خفيض، وفي قفص الأرانب، كان ثمَّة أرنب ينظر إلينا وهو يمضغ ورقة ملفوف.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− لم أكن أضطَّهد بالضرورة بسبب عدم معرفتي للسباحة، ولا أذكر شيئاً من هذا القبيل. في الواقع، إنها مشكلة تتعلق بشخصي. أعتقد أننا تعرَّضنا جميعاً في حياتنا، مرة واحدة على الأقلِّ، لتجربة تمثِّل نوعاً من طقس المرور الذي يمكِّن من الاختلاط بالمجموعة، وقد صدف أنَّ هذا الأمر قد احتاج وقتاً طويلاً منِّي. أنا متأكد أنَّ هذا هو لبُّ الموضوع.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− لعلِّي أفهم ذلك، قلتها دون أن أحوِّل عينيَّ عن جانبه. كانت الشمس التي تغيب قد أخذت تغلِّفه برفق.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− وعندما أرى قاعة طعام في المساء، فإنَّ القلق المرتبط بهذه الفترة أو طقس المرور الذي استنفد منِّي كلَّ هذا الوقت يعاودني. ولكنَّ ذلك لا يفسِّر شيئاً، أليس كذلك ؟</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">خفض رأسه، وركل حصاة من جديد. كان البخار قد بدأ يغشِّي زجاج قاعة الطعام بطبقة خفيفة. كانت السلسلة المتوقفة تشكِّل حبلاً من الصمت وكان كلُّ شيء جافاً، من مرشَّات المياه إلى السلال المكدَّسة في إحدى الزوايا وإلى مجموعة الأوعية المرتبة على الرفوف. ما من أثر يجعلنا نفكِّر بوجبة مفعمة بالحيوية في قاعة الطعام.</font></p><p align="right"><font size="4">بينما كانت عيناي مسمَّرتان على قاعة الطعام الهادئة إلى درجة البرود تخيَّلتُ ضجيج المطر وهو يسقط على السطح المعدني المموَّج لخزائن الثياب، وسيقاناً هزِلة وهي تضطرب في قعر المسبح مثل أسماك تُحتَضر، وصبياً يرتعد في صمت وتخفي منشفة استحمام شعره المصبوغ بالأحمر.</font></p></span>

                  تعليق

                  • RHajjar
                    عضو رسمي
                    • Nov 2008
                    • 310

                    _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                    <p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr">كان الصندوق الكرتوني( الكرتونة) الذي يجلسان عليها يحتوي على الجزر. ورسم قرمزي تتداعى معه رائحة جزر ناضج كان قد نقش على الغطاء. وصناديق أخرى ممتلئة بالجمبري المجمد، والكريم كراميل، والذرة المسلوقة و بصلصة</span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;"> رسيستيرشاير.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;">كان التلامذة قد عادوا إلى منازلهم،فما من موسيقى، ولا تجمهرات. وبدت الباحة حيث يستلقي ظل المبنى المدرسي مبحرة في محيط من الهدوء. كان هناك ثلاث أرانب مجتمعة في زاوية من جحرها. لم يكن هناك أحد ما في قاعة الطعام أيًضًا. كان الزجاج الظليل عادةً صافيًا وشفيفًا، يسمح برؤية تفاصيل صغيرة/ عديمة الأهمية كبريق<span style="mso-spacerun: yes">  </span>فولاذ رفوف الأواني المقاوم للصدأ، رسم ياقة القمصان البيض المعلقة على الحائط، ولون زر تشغيل السير.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;">يبدو أن العمل قد انتهى اليوم تمامًا</span><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr">أجاب :</span><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span dir="rtl"></span>- نعم، منذ مدة قصيرة.</span><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt; text-align: right" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr">كان جوجو يقفز وهو مشدود إلى سلسلته في بقعة ضوء الشمس المتبقية، بينما كان الصبي الصغير يدور حوله محاولًا الإمساك بذيله. وفي مقابلهما، كانت الشمس الغاربة تتهيأ لتغطس في البحر. و كانت النوارس تحلق بلا هوادة بين<span style="mso-spacerun: yes">  </span>صواري ميناء السياح المقفر.<p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr">سامحيه لمضايقته للكلب.</span><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span dir="rtl"></span>-<span style="mso-spacerun: yes">  </span>لا إطلاقًا، انظر إلى جوجو كم هو سعيد</span><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span dir="rtl"></span>-<span style="mso-spacerun: yes">  </span>منذ متى وهو لديك؟</span><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr">سيصير الآن عشر سنوات، لقد أمضيت شطر عمري معه. و لهذا، فهو يشغل مساحة مهمة من معظم ذكرياتي. فكما تؤرَّخ الصور في أعلاها، يكفي أن أذكر حجمه، أو النقش على طوقه كي يعود ما جرى في وقتها إلى ذاكرتي تلقائيًا.</span><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span dir="rtl"></span>- أفهم ذلك</span><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span dir="ltr"></span><span dir="rtl"></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span dir="rtl"></span><span style="mso-spacerun: yes"> </span>وركل حجرًا بمقدمة حذائه البني المتناهي في البساطة المصنوع من الجلد.</span><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><p></p></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-fareast-font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"><span style="mso-list: ignore">-<span style="font: 7pt &quot;times new roman&quot;">         </span></span></span><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr">تكلمنا لبعض الوقت في مواضيع عن الكلاب. حكيت له<span style="mso-spacerun: yes">  </span>عن اكتشافي لكلب في منتجع صحي في أقصى أعماق الجبال. والحمل <span style="color: #d99594">العصبي لـ (ظبية)</span> مالطية كانت تعيش على مقربة مني ذات مرة. كان يلقي علي تساؤلات مختلفة، وهو يهز برأسه باهتمامٍ، مبتسمًا بين الحين والآخر.</span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"></span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr">*أعتذر عن إعادة النص من جديد، فقد اضطررت لذلك، بسبب سوء تنسيقه الناتج عن صعوبة التعديل في المنتدى.</span></p><p class="MsoNormal" style="margin: 0cm 0cm 0pt 54pt; text-indent: -18pt; text-align: right; mso-list: l0 level1 lfo1" align="right"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 20pt; font-family: &quot;arabic typesetting&quot;; mso-ansi-language: fr"></span></p>

                    تعليق

                    • Aratype
                      مشرف
                      • Jul 2007
                      • 1629

                      _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                      <span lang="AR-YE"><p align="right" dir="rtl"><font size="4">كانت الكراتين التي يجلسان عليها قد حوت جزراً من قبل، وعلى غطائها رسم قرمزي يذكِّر بطزاجة جزر ناضج كان قد الغطاء. وصناديق أخرى ممتلئة بالحبار المجمد، والكريم كراميل، والذرة المسلوقة والصلصة.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">كان التلامذة قد عادوا إلى منازلهم، فما من موسيقى، ولا تجمهرات. وبدت الباحة التي يتطاول فيها ظلُّ مبنى المدرسة مستغرقة في محيط من الهدوء. ثمَّة ثلاثة أرانب مجتمعة في زاوية من قفصها. </font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">ولم يكن هناك أحد في قاعة الطعام أيضاً. كان الزجاج المغبَّش بكثافة البخار عادةً صافياً وشفيفاً، يسمح برؤية تفاصيل صغيرة مثل بريق فولاذ رفوف الأواني، ورسم ياقة القمصان البيض المعلَّقة على الحائط، ولون زر تشغيل السير.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− يبدو أنَّ العمل قد انتهى اليوم تماماً</font></p><font color="#ff00ff" size="4"><p align="right" dir="rtl">نقص</p></font><p align="right" dir="rtl"><font size="4">أجاب :</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− نعم، منذ مدة قصيرة.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">كان جوجو يقفز وهو يشدُّ سلسلته في بقعة ضوء الشمس المتبقية، بينما كان الصبي يدور حوله محاولاً الإمساك بذيله. ومقابلهما، كانت الشمس الغاربة تتهيَّأ للغطس في البحر. وكانت النوارس تحلِّق بلا هوادة بين صواري ميناء السياح المقفر.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− سامحيه لمضايقته كلبك.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− لا، إطلاقًا، انظر إلى جوجو كم هو سعيد.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− منذ متى وهو عندك ؟</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− منذ عشر سنوات، لقد أمضيت شطر عمري معه. ولهذا فهو يشغل حيِّزاً مهماً في معظم ذكرياتي. وهو مثل الصور مع تأريخ عليها، يكفي أن أذكر حجمه، أو النقش على طوقه كي يعود ما جرى وقتها إلى ذاكرتي تلقائياً.</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">− أفهم ذلك</font></p><p align="right" dir="rtl"><font size="4">ركل حجراً بمقدمة حذائه الجلدي البني اللون والمتناهي في البساطة.</font></p><p align="right"><font size="4">تكلمنا بعض الوقت عن الكلاب. حكيت له عن اكتشافي لكلب في منتجع صحي في أقصى أعماق الجبال. والحمل العصبي لكلبة مالطية كانت تعيش على مقربة من بيتي في الماضي. كان يلقي علي مختلف الأسئلة، ويهزُّ رأسه باهتمام، مبتسماً بين الحين والآخر.</font></p></span>

                      تعليق

                      • lailasaw
                        عضو منتسب
                        • Dec 2008
                        • 375

                        _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                        <div align="right"><font face="Verdana, Geneva, Arial, Helvetica, sans-serif" color="#000099" size="+1">الفقرة الخامسة عشرة</font><link rel="File-List" href="file:///C:\DOCUME~1\LAILA~1.ALS\LOCALS~1\Temp\msohtml1\01\ clip_filelist.xml" /><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">كانت تلك الصور تتوارد متتالية على زجاج قاعة الطعام. أضاف:<o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: justify; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">في نفس الفترة ظهر عامل مهم وجديد: لم يعد بوسعي تناول الطعام. <o></o></span></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: justify; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">آه، ولماذا؟</span></span><span lang="FR-CH" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: justify; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;">undefined<span lang="FR-CH" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><span>-<span style="font-family: &quot;times new roman&quot;; font-style: normal; font-variant: normal; font-weight: normal; font-size: 7pt; line-height: normal; font-size-adjust: none; font-stretch: normal;"> </span></span></span>undefined<span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">ربما لعدّة أسباب كالعقد التي كنت أعاني منها وطبعي الخجول وأسرتي وماذا أعرف أيضاً؟ ولكن السبب الرئيس في ذلك كان قاعة الطعام. </span></span><span lang="FR-CH" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: justify; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">ها نحن ذي أخيراً.</span></span><span lang="FR-CH" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: justify; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">نعم. ذات يوم ألقيت عليها نظرة في نهاية الصباح. لا أعرف لماذا كنت هناك في مثل هذه الساعة أو ما الذي حلّ بالدروس، ولكن أن أجد نفسي في مدخل قاعة الطعام الخاص بالخدمة وفي ساعة كان الجميع فيها مشغولين بتحضير الوجبة. حتى الآن، لم أكن أعير الأمر اهتماماً حقاً...</span></span><span lang="FR-CH" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 54pt; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">كنت أصغي بانتباه دون أن تكون لدي أدنى فكرة عن المنحى الذي ستتخذه المحادثة.<o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: justify; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">بما أن الأمر يعود إلى خمس وعشرين سنة خلت فقد كانت قاعة الطعام مختلفة تماماً عن هذه. كانت من الخشب القديم المعتم والرخيص حتى ليمكننا القول بأنها كانت إسطبلا. ما زلت أذكرها جيداً. كانت قائمة الطعام تضم صلصة لحم البقر وسلطة البطاطا. كانت الرائحة هي الصدمة الأولى. رائحة لم أشمّ مثلها حتى تلك اللحظة، رائحة ثقيلة وخانقة. كان يمكن أن تكون ، بكل بساطة، كأي رائحة مزعجة ولكن الاختلاف الرئيس كان يكمن في أن رائحة الطعام الذي كنت سأتناوله كانت مشوبة برائحة قاعة الطعام. كانت الروائح الصادرة عن كمية كبيرة من صلصة لحم البقر وسلطة البطاطا تندمج مع رائحة قاعة الطعام قبل أن تتغير بفعل التخمر.</span></span><span lang="FR-CH" dir="ltr" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 54pt; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;"><o> </o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 54pt; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">غصت في كرتونتي. كان جوجو قد نصب أذنيه ذواتي الأطراف المدببة. أما الطفل الذي كان لا يزال متعلقاً بجوجو فلم يكن يتحرك كما لو كان نائماً فعلاً.<o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 54pt; text-align: justify; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;"><o> </o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="margin-right: 72pt; text-align: justify; text-indent: -18pt; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span dir="rtl"><span lang="AR-SY" style="font-size: 16pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">كان المنظر الذي يجري أمام عيني يتجاوز الخيال بمراحل، وعلى الرغم من مظهره الحيوي والملموس فقد أخذ يصبح غير واقعي. كانت جميع النسوة اللواتي يعملن هناك سمينات، وكانت ترهلات أجسادهن تفيض، ببشاعة، من أساور أكمام ملابسهن ومن جزماتهن المصنوعة من الكاوتشوك. لقد كنّ من البدانة بحيث أنهن إذا غطسن في مسبح فإنهن، بلا شك، ستطفين بسهولة. كانت إحداهن تحرك صلصة لحم البقر بمجرفة. مجرفة معدنية كتلك التي تستخدم في شق الطرق. كانت المرأة البدينة ذات الوجه الأحمر اللامع تحرك مجرفتها وقد أسندت قدمها على طرف القدر الضخم كما لو كانت تقف على طرف بحيرة. وفي القدر الأبيض اللون كانت تظهر وتختفي المجرفة الصدئة وقطع اللحم الخيطية الشكل وقطع البصل والجزر. كان القدر المجاور مليئاً بالسلطة، وكانت امرأة أخرى بداخله تدوس بقدميها البطاطا لتهرسها بجزمتها المطاطية السوداء، وبعد كل دعسة، كانت تترك على البطاطا نقش نعليها، وإذ كانت النقشات تتوضع فوق بعضها فقد انتهى بها الأمر أن شكلت رسوماً غامضة.<o></o></span></span></p> <p class="MsoNormal" style="text-align: justify;"><span lang="AR-SA" dir="rtl" style="font-size: 16pt; font-family: arial;"><o> </o></span></p> </div>

                        تعليق

                        • RHajjar
                          عضو رسمي
                          • Nov 2008
                          • 310

                          _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                          تحية طيبة وبعد،

                          سأترجم الفقرة التالية، رقم 16، بإذن الله...
                          التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 03:04 PM.

                          تعليق

                          • RHajjar
                            عضو رسمي
                            • Nov 2008
                            • 310

                            _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                            نحنح قبل أن يتابع، كنت عاجزًا حتى عن أن أطرف بعينيّ. لكم أتمنى أن أستطيع التعبير عن الشعور الذي خالجني حينها، ولكنني لا أتمكن من ذلك.

                            لو كان الأمر يتعلق بمشهد بإمكان الكلمات العادية أن تصفه معبرة عما اعتراني من الخوف والتقزز، لكنت نسيت المشهد ومنذ زمن بعيد. ولكنني، وقبل أن تغمرني مشاعري هذه، كنت مأخوذًا بأشكال عجيبة من البخار الدافئ المرتعد، و من القطرات المتساقطة من الصلصة من ذروة المجرفة، وبآثار الجزمة الغائرة في البطاطا المسحوقة.سألته بهدوء، لأتأكد من المنحى الموجِه لقصته

                            - أَوَ نتيجة لذلك ماعدت قادرًا على تناول الطعام؟

                            . فهز رأسه بالموافقة.

                            - كان ضوضاء أواني الألمنيوم عند ارتطامها أو ركض مسؤولي صالة الطعام في الممر كافيًا لإعادة أيًا من هذه المشاهد. كنت في حالة مريعة. واليوم،يترك مطعم المدرسة في نفسي الأثر ذاته الذي يتركه المسبح. و بالطريقة ذاتها التي غاص بها جسدي على الرغم من ضربات ذراعيّ وساقيّ، فلطالما حاولت أن أكره نفسي على ازدراد الوجبات في المطعم، لكن ترهل النسوة، والمجرفة والجزمات المطاطية كان يحول دون ذلك. وذات صباح، لم أكن قادرًا على احتمال ذلك أكثر، لم أذهب للمدرسة، ومشيت في الطرقات كيفما اتفق ومحفظتي على ظهري . وكان ذلك هو اليوم الذي علينا الذهاب فيه للمسبح. سرت راطمًا بركبتي الحقيبة البلاستيكية المحتوية على سروالي السباحة وقبعتي الحمراء. وراودني إحساس باني قد سرت على غير هدى لمدة طويلة. ولكن في الحقيقة فقد عثر علي جدي بعد مرور ساعتين.

                            - وعندها عاد بك في الوقت المناسب إلى المطعم.

                            - لا، لحسن الحظ. لم يكن جدي غاضباً ولا أظن أنه كان ينوي إعادتي للمدرسة على الإطلاق. لقد كان خياطًا ماهرًا، ولكنه عكف على معاقرة الخمر بعد التقاعد، مسببًا الكدر حوله، لدرجة صارت معها العائلة تعده شخصًا مزعجًا. كان يتشاجر، وينام على قارعة الطريق، محطمًا لوحات علامات التوجه. ولهذا ففي ذلك اليوم لم يكن يبحث عني خصيصًا، كان يمشي على غير هدى، فقد كان مخمورًا منذ الصباح. وبدت عليه الدهشة للقائي هناك، ومن ثم قال لي أنها فرصة حسنة، و سوف يريني مكانًا سريًا، وقادني لمكان أبعد.

                            - لم أكن أحس بالراحة مع هذا الجد الذي كانت أنفاسه مشبعة بال" ساكّي" ، ويداه جافتا الملمس كانت بفعل الخمر. ولكنني التصقت به وتبعته في ذلك اليوم، محتضنًا كفه وبكل قوة. كان يحمل علبة من البيرة ويرشف منها جرعة بين الحين والآخر.- وصلنا إلى حدود منطقة المستودعات في ضواحي المدينة و رأيت أنقاض مبنى ذي هيكل معدني موغلة في القدم. قال لي جدي مشيرًا بعلبته " هاهنا". وبدا لي وكأنه معمل مهجور. الألواح المعدنية للجدار، الأبواب والسقف ممزقة من كل جانب، يشعر معها المرء بالريح تعبر من جهة لأخرى. و يلمح في بعض المواضع، عندما يرفع عينيه للأعلى، قطعًا من السماء وكأنها قد قطعت بمقص.


                            أرسلت بتاريخ: 4/26 2:11:12
                            التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 03:05 PM.

                            تعليق

                            • RHajjar
                              عضو رسمي
                              • Nov 2008
                              • 310

                              _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                              إضافة النقص في الفقرة رقم -12-


                              − يبدو أنَّ العمل قد انتهى اليوم تماماً

                              نقص ( قلت بعد أن ألقيت نظرة ، وأتيت للجلوس بقربه)

                              أجاب :

                              − نعم، منذ مدة قصيرة.

                              الفقرة -16-

                              تنحنح قبل أن يتابع، كنت عاجزًا حتى عن أن أطرف بعينيّ. لكم أتمنى أن أستطيع التعبير عن الشعور الذي خالجني حينها، ولكنني لا أتمكن من ذلك

                              لو كان الأمر يتعلق بمشهد بإمكان الكلمات العادية أن تصفه معبرة عما اعتراني من الخوف والتقزز، لكنت نسيت المشهد ومنذ زمن بعيد. ولكن، وقبل أن تغمرني مشاعري هذه، كنت مأخوذًا بأشكال عجيبة من البخار الدافئ المرتجف، و من القطرات المتساقطة من الصلصة من ذروة المجرفة، وبالآثار الغائرة للجزمة في البطاطا المسحوقة.

                              سألته بهدوء، لأتأكد من المنحى الموجِّه لقصته

                              - أَوَ نتيجة لذلك ما عدت قادرًا على تناول الطعام؟

                              - . فهز رأسه بالإيجاب

                              - كان ضوضاء أواني الألمنيوم عند ارتطامها أو ركض مسؤولي صالة الطعام في الممر كافيًا لإعادة أيًا من هذه المشاهد. كنت في حالة مريعة. و بالنسبة لي اليوم فإن لمطعم المدرسة في نفسي الأثر ذاته الذي تركه المسبح. و بنفس الطريقة التي غاص بها جسدي على الرغم من ضربات ذراعيّ وساقيّ، فقد حاولت أن أكره نفسي على ازدراد الوجبات في المطعم، لكن ترهل النسوة، والمجرفة والجزمات المطاطية كان يحول دون ذلك. و ذات صباح، لم أكن قادرًا على احتمال المزيد، لم أذهب للمدرسة، ومشيت كيفما اتفق في الطرقات ومحفظتي على ظهري. وكان ذلك اليوم الذي علينا الذهاب فيه للمسبح تحديدا. سرت راطمًا بركبتي الحقيبة البلاستيكية المحتوية على سروالي السباحة وقبعتي الحمراء. وراودني إحساس باني قد سرت على غير هدى لمدة طويلة. ولكن في الحقيقة، فقد عثر علي جدي بعد مرور ساعتين.

                              -

                              -وعندها أعادك في الوقت المناسب إلى المطعم.

                              - - لا، لحسن الحظ. لم يكن جدي غاضباً ولا أظن أنه كان ينوي إعادتي للمدرسة على الإطلاق. لقد كان خياطًا ماهرًا فيما مضى، ولكنه عكف على معاقرة الخمر بعد التقاعد، مسببًا الكدر حوله، لدرجة صارت معها العائلة تعده شخصًا مزعجًا. كان يتشاجر، وينام على قارعة الطريق، محطمًا لوحات علامات التوجه. ولهذا ففي ذلك اليوم لم يكن يبحث عني خصيصًا، كان يمشي على غير هدى، إذ أنه كان مخمورًا ومنذ الصباح. بدت عليه الدهشة للقائي هناك، لم يلبث أن قال لي أنها فرصة حسنة، و سوف يريني مكانًا سريًا، و سار بي لمكان أبعد.

                              - لم أكن أحس بالراحة مع هذا الجد ذي الأنفاس المشبعة بال" ساكّيه" ، واليدين الجافتين بفعل الكحول. ولكنني التصقت به وتبعته في ذلك اليوم، محتضنًا كفه وبكل بقوة. كان يحمل علبة من البيرة ويرشف منها جرعة بين الحين والآخر.

                              -

                              - وصلنا إلى حدود منطقة المستودعات في ضواحي المدينة و رأيت أنقاض مبنى بهيكل معدني موغلة في القدم. قال لي جدي مشيرًا بعلبته " هاهنا". وبدا لي وكأنه معمل مهجور. فقد كانت الألواح المعدنية للجدار، وللأبواب وللسقف مقتلعة جزئيًا من كل الجهات، وتحسين في الداخل بالريح تعبر من جهة لأخرى. و عندما ترفعين عينيك للأعلى، تلمحين في بعض المواضع قطعًا من السماء وكأنها قد قطِّعت بمقص.

                              .

                              * saké

                              مشروب كحولي معروف في اليابان
                              التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 03:06 PM.

                              تعليق

                              • RHajjar
                                عضو رسمي
                                • Nov 2008
                                • 310

                                _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                                أحجز الفقرة الأخيرة، للترجمة بإذن الله.

                                أرسلت بتاريخ: 4/26 22:08:49
                                التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 03:06 PM.

                                تعليق

                                يعمل...