ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

تقليص
X
 
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة
  • perlenoire
    عضو منتسب
    • Feb 2009
    • 105

    _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

    أطيب تحية لك ليلى

    شكرًا لك للمعلومات والمراجع.

    وقد أضفتُ ما لدي كذلك، والخلاف في الرأي لا يفسد للود قضية.

    مودتي.



    أما دكتور أسامة فنعم أظن أنك محق تمامًا بما ذكرت.



    بالمناسبة ربما لن تصدقي ليلى إن قلت لك هناك أمثلة وكثيرة حولي من طلبة، من أصول عربية، يكتبون من شعر ونثر أفضل بمئة مرة من الفرنسيين، بل وأكثر من ذلك يُسألون من قبل الفرنسيين عن معاني الكثير من الكلمات!

    هؤلاء يعدون محظوظون، إذ يمتلكون لغتين أمهات.


    ربما، بل من المؤكد هي بوارق أمل

    بل ومشاعل أمل.


    تحيتي للجميع.


    خرجنا عن الموضع قليلًا، عفوًا ولكن الإضافات كانت مفيدة

    فألف شكر لكم.

    تعليق

    • perlenoire
      عضو منتسب
      • Feb 2009
      • 105

      _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

      *خطر لي ترجمة
      j'ai beau lui dire que .....


      لم يأل جهدًا، وكنت قد كتبت كذلك

      لم يدخر وسعًا


      ربما تفيان بالغرض كذلك


      ** أريد أن أقول أيضًا إن لم تكن_ دكتور_ قد صححت ترجمتي، فأحب وضعها بشكل نهائي وأختار أنا ما أراه أجمل أو أنسب وإنما كنت أضع عدة خيارات كي تضع أنت ما تراه أجمل.

      إن لم يكن هناك مانع.

      تعليق

      • Aratype
        مشرف
        • Jul 2007
        • 1629

        _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

        <p><font size="4">Il a beau faire sans succès !<br /><br />كم حاول (أو حاول كثيراً) دون نجاح (أو دون نتيجة)<br /><br />مثال آخر عن الاستعمال<br /><br />أمَّا المعنى الذي تقدمينه هنا فلا أعتقد أنه يفي بالغرض<br /><br />وصلت بالمراجعة عند المقطع الناقص ويمكنك وضع مراجعتك لامشكلة في ذلك</font></p>

        تعليق

        • lailasaw
          عضو منتسب
          • Dec 2008
          • 375

          _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

          <div align="right"><br /> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">عزيزتي،<o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">ما من خلاف بيننا وإنما اختلاف في وجهات النظر والاختلاف هو محرك الحياة وهو سبيل التطور وإلا أصبحنا جميعاً نسخاً مكررة باهتة.<o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">شخصياً، لا أعتقد أن للأمر علاقة بالحظ بل بالإرادة والتصميم والمثابرة وكما يقول الفرنسيون </span><span dir="ltr" style="font-size: 10pt; font-family: &quot;adobe caslon pro&quot;;">Vouloir c’est pouvoir</span><span dir="rtl"></span><span style="font-size: 10pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;"><span dir="rtl"></span> </span><span lang="AR-SY" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;"></span></p><p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">ويمكنك أن تضيفي "المحبة" أن نحب ما نقوم به وأن نجد لأنفسنا قدوة، فساعة نحب ما نفعله سنكون قادرين على اجتراح المعجزات. <o></o></span></p> <p class="MsoNormal" dir="rtl" style="text-align: right; direction: rtl; unicode-bidi: embed;"><span lang="AR-SY" style="font-size: 14pt; font-family: &quot;traditional arabic&quot;;">تحية مسائية.<o></o></span></p> </div>

          تعليق

          • perlenoire
            عضو منتسب
            • Feb 2009
            • 105

            _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

            أتى خطيبي نهار الأحد ليثبت منشف الغسيل. و من قطعتي خشب كان قد أحضرهما بثمن زهيد صنّع وَتَدَين ثبتهما في حفرتين عمًقهما في الحديقة. وأسند فوقهما عصا طويلة من الخيزران قد سحجها عدة مرات بمبرد، مصنعًّا بذلك منشرًا رائعًا. سررنا بالنتيجة، فبقينا بعض الوقت على الشرفة جالسين نتأمله.

            . كنا مضطرين أن نتواصل عبر البرقيات إذ لمن يكن ثمة إمكانية تمديد هاتف. وبالإضافة إلى أشياء مهمة مثل:" موعدنا السبت القادم في الساعة العاشرة لتحضير مراسيم الحفل في الكنيسة" أو " سارع بإجراء التغييرات في المسكن، فقد كانت هناك برقية من كلمة وحيدة" مساء الخير". يوم وصلتني تحركت مشاعري لدرجة ما عدت قادرة أن أخلد للنوم حقًا. أعدت قراءة السطر خمسين مرة على أقل تقدير، و أنا متسمرة بيجامتي في الردهة الغارقة بالظلام.كل حرف منه قد تغلغل تسرب إلى أعماق أعماقي. فتح جوجو عينيه و رماني نظرة كئيبة لإزعاجه في رقاده..
            و منذ ذلك التعارف، اعتدت على أن أتمشى على الحاجز الترابي الذي يعلو مستوى المدخل الفرعي للمدرسة أثناء نزهتي بصحبة جوجو. و رغم الضجيج المتنوع المزعج من صالة الموسيقى، وباحة المدرسة والبحر، لم ألمح يومًا شخصًا ما.

            لطالما أمعنت النظر إلى نوافذ الجميلة لصالة الطعام من أعلى الحاجز دون أن أتمكن من رؤية شيء على الإطلاق. قد كان كامدًا بغاز لايمكنني أن أحدد هل هي بخار أم دخان . وصادفت ذات مرة شاحنة تحمل إشارة دجاج للشواء تصطف على مقربة من المدخل. تابعت المشي على الحاجز بصحبة جوجو وأنا أتخيل الدجاجات مقيدة، أجنحة وقوائم متباعدة، أعين جامدة معلقة بالسماء، لا تلبث أن تتحول بفعل آلية محسوبة بدقة، الواحدة تلو الأخرى، لقطع مقلية من الدجاج. وأخيرًا، رأيتهما ذات مساء بعد ما يقرب على الأيام العشر عن شرحه المستفيض عن سيرورة طهي فطائر القريدس. و منحت الشمس البحر لونًا بنيًا محروقًا. وأُشربت كل القوارب والأمواج بذلك اللون. وحملت الرياح دفء أشعة الشمس. وارتعدت الأعشاب على الحاجز الترابي. كانا يجلسان متقاربين، على صناديق كرتونية مرمية قرب نوافذ قاعة الطعام. كان الصبي يراوح بساقيه مرتدياً قبعة صوفية سميكة ذات شرابة, بينما يسرح الرجل بنظره في البعيد مسندًا رأسه بين كفيه. جوجو كان من وصل أولًا. هزّ بذيله قبل أن يرتمي متشقلبًا.
            صاح الطفل بصوت ندي مبحوح، قافزًا من على الصندوق الذي كان جاثمًا فوقه:

            _ إنه جوجو! تأرجحت الشرابة في أعلى رأسه.

            _ صباح الخير. كانت أنفاسي تتلاحق بعد أن جريت.

            ومازال يحتفظ بابتسامته المعهودة
            _ أهلا..




            * سررت جدا بإعادة الترجمة!

            فقد فوجئت بالترجمة السابقة عندما أعدتها اليوم.
            أرجو ان تكون هذه أحسن حالًا...

            تعليق

            • perlenoire
              عضو منتسب
              • Feb 2009
              • 105

              _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

              دكتورأسامة،

              تحية طيبة

              هل أنتظر تصحيح ترجمتي، أم أضع الفقرة التالية؟




              شكرًا جزيلًا

              أرسلت بتاريخ: 3/26 16:54:05
              التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 02:52 PM.

              تعليق

              • perlenoire
                عضو منتسب
                • Feb 2009
                • 105

                _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                maginant sur la chaîne les poulets


                ترجمتُها على أنها مقيدة.


                أرجح الآن أنه المراد بها القضيب المعدني، أو الحامل المعدني


                الذي تقيد إليه الدجاجات تهيئة لذبحها

                أرسلت بتاريخ: 3/26 20:53:24
                التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 02:54 PM.

                تعليق

                • lailasaw
                  عضو منتسب
                  • Dec 2008
                  • 375

                  _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                  تجدون أدناه ترجمة المقطع الثالث عشر

                  عندما أرى قاعة طعام في المساء، يجعلني هذا أفكر في مسبح تحت المطر.

                  لحظةَ لفظ هذه الكلمات، إثر الصمت الذي ران بعد أن قلنا كل ما قد يقال حول الكلاب، لم أفهم أبداً ماذا كان يريد أن يقول؛ كان لهذا عليّ تأثير يشبه تأثير بيت شعر مأخوذ من قصيدة معاصرة أو إحدى تلك الجمل التي تحمل إيقاع حكايات من طفولتنا.

                  مسبحٌ، تحت المطر؟ رددتُ الكلمات مشدّدةً على كل مقطع.

                  نعم، مسبحٌ تحت المطر. ألم تسبحي قطّ في مسبح تحت المطر؟

                  أوه، حسناً ... لدي انطباع أن نعم، ولكن ربما أكون مخطئة.

                  عندما أفكر بمسبح تحت المطر، يعصف بي حنين يصعب تحمله.

                  كانت الغيوم ترسم في السماء أشكالاً زهرية اللون، غير واضحة. أما المساء الذي كان يهبط من جهة البحر فقد كان يحلّ بيننا. كان شكله الجانبي قريباً، وكنت أتبع محيطه ببصري، وكان بوسعي أن أحس بأنفاسه مباشرة وبخفقات قلبه وبحرارة جسمه. سعل سعالاً خفيفاً ولامس بسبابته بضع شعرات في صدغه قبل أن يكمل:

                  بما أنني لم أكن أعرف أن أسبح، فقد كانت حصة السباحة في المدرسة الابتدائية صعبة جداً بالنسبة لي إلى درجة أنه يمكنني القول أنني منذ ذلك الوقت شعرت سلفاً بما ينتظرني من محنٍ عندما أبلغ سن الرشد. الخوف أولاً. ثم الماء الذي كان يجب أن يسيل بهدوء ما أن يبدأ بملء الوعاء المسمى مسبحاً، والذي كان يضغط بكل ثقله على الجسم إلى أن يخنقه. إنه أمر مخيف. ثم يأتي العار، فأولئك الذين لا يجيدون السباحة كانوا مجبرين على ارتداء قبعات سباحة حمراء. وكانوا يعومون معزولين بين القبعات العادية البيضاء المخططة بالأسود. بما أنهم لم يكونوا يجيدون السباحة فقد كانوا يعومون هنا وهناك على صفحة الماء. كنت أبذل كلّ طاقتي لأظهر أنني أجيد السباحة. كنت أتمنى من كل قلبي ألا يلاحظوني. إنه المسبح الذي منحني هذه الإرادة العنيفة.

                  تنشق بعمق قبل أن يغلق عينيه. بعد أن استنفذ كلّ ما لديه من ألعاب، كان جوجو ممدداً على طوله وخطمه مُسنَدٌ على قائمتيه الأماميتين، بينما كان الطفل متعلقاً بعنقه كما لو كان مسترخياً على أريكة.


                  أرسلت بتاريخ: 3/27 1:48:48

                  تقرير أعلى
                  التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 02:54 PM.

                  تعليق

                  • Aratype
                    مشرف
                    • Jul 2007
                    • 1629

                    _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                    قدم خطيبي نهار الأحد ليثبِّت منشر الغسيل. ومن قطعتي خشب، كان قد اشتراهما بثمن بخس، عمل وتدَين غرزهما في حفرتين عميقتين في الحديقة، وأسند فوقهما عصا طويلة من الخيزران كان قد صقلها بالمشحف عدة مرات، عاملاً من ذلك منشراً رائعاً. وبعد أن رضينا عن النتيجة بقينا جالسين بعض الوقت في الشرفة نتأمله.

                    لعدم قدرتنا على توصيل خط تلفون كنا مضطرين على التواصل بوساطة البرقيات. إضافة إلى الأمور المهمة مثل : «موعدنا السبت القادم، الساعة العاشرة، لتحضير مراسيم حفل الكنيسة» أو «سارعي لتغيير عنواننا عند البلدية»، كان هناك برقية من كلمة وحيدة «عمتِ مساء». كنت يوم وصولها مضطربة بنحو جعلني أذهب للنوم في ذلك الوقت تماماً. أعدت قراءة السطر خمسين مرة على الأقلِّ وأنا واقفة أرتدي البيجاما في عتمة المدخل الغارق في الظلام، كان كلُّ حرف منها يتغلغل في صميم أعماقي. فتح جوجو عينيه ورماني بنظرة كئيبة بسبب إزعاجه في رقاده...

                    ومنذ ذلك اللقاء، اعتدت التمشي على العَرِمة التي ترتفع أمام المدخل الفرعي للمدرسة أثناء نزهتي بصحبة جوجو. ورغم مختلف أنواع الضجيج القادم من صالة الموسيقى أو من باحة المدرسة أو من البحر فإنِّي لم ألمح يوماً أيَّ شخص.

                    لطالما حملقت في النوافذ لصالة الطعام من أعلى العَرِمة دون أن أتمكَّن من رؤية شيء على الإطلاق. قد كان كامداً بمادة غازية لا أعرف إن كانت بخاراً أم دخاناً. وقد صادفتُ ذات مرة شاحنة تحمل إشارة الدجاج المعدِّ للشواء واقفة قرب المدخل. تابعت المشي على العَرِمة بصحبة جوجو وأنا أتخيل الدجاجات مقيَّدة على السير، أجنحتها وقوائمها متباعدة، أعينها جامدة معلَّقة بالسماء، وهي لا تلبث أن تتحول بفعل آلية محسوبة بدقة، الواحدة تلو الأخرى، لقطع مقلية من الدجاج.

                    وأخيراً، رأيتهما من جديد ذات مساء بعد ما يقرب من عشرة أيام من شرحه المستفيض عن سيرورة طهي فطائر القريدس.

                    كانت الشمس تكسب البحر لون السكَّر المحروق، وقد أُشرب كلُّ شيء بذلك اللون من القوارب إلى الأمواج وحتى الفنار، كما حملت الريح دفء أشعة الشمس، وتموج عُشب العَرِمة.

                    كانا يجلسان متقاربين على كراتين متروكة قرب الواجهة الزجاجية لقاعة الطعام. الصبي يرتدي قبعة صوفية سميكة ذات شرابة وهو يراوح بساقيه، بينما يسرِّح الرجل بنظره في البعيد وهو واضع رأسه بين كفيه.

                    جوجو كان أول من رآهما. وقد هزَّ بذيله قبل أن ينزل وهو يتشقلب.

                    صاح الطفل بصوت ندي مبحوح، وهو يقفز من على الكرتونة التي كان قاعداً فوقها :

                    _ إنه جوجو !

                    كانت الشرابة تأرجح على رأسه.

                    قلت وأنا ألهث من الجري :

                    _ صباح الخير.

                    مازال يحتفظ بابتسامته المعهودة

                    _ أهلا...

                    أرسلت بتاريخ: 3/27 23:12:04
                    التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 02:55 PM.

                    تعليق

                    • perlenoire
                      عضو منتسب
                      • Feb 2009
                      • 105

                      _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                      لدي بضعة أسئلة عن بعض الكلمات التي استخدمت في التصحيح لو سمحت:

                      1_ ثمن بخس ألا تحمل نوعًا من التقليل من قيمة الشيء لاتحمله كلمة ثمن زهيد أم أنهما متماثلتان؟
                      يعني مثلًا " وشروه بثمن بخس" عندما استخدمت عن النبي يوسف عليه السلام في القرآن، الكريم كان المقصود منها أنه استقلوا شأنه، وكان طفلًا، فشروه بثمن بخس


                      2_ هل المقصود من حملق دقق النظر، أنا أفهمها أنها إطالة النظر باندهاش ، ولا تحمل معنى التركيز لسبر عمق الشيء، لا أدري ما رأيك بكلمة أحكم أو أمعن أو أطال النظر؟


                      3- استخدمت كلمة سحج في ترجمتي، بينما استخدمت في مراجعة الترجمة كلمة صقل، ألا نستخدم سحج لصقل الخشب؟


                      4- في النص هل هناك ما يجعلنا نفهم أنه هو من يطلب منها أن تسارع إلى تغيير العنوان عند البلدية وليست هي التي تطلب منه ذلك؟


                      أما الباقي فقد استفدت من الكثير من التصحيحات...


                      أطيب تحية وشكر.


                      أرسلت بتاريخ: 3/28 0:36:04
                      التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 02:57 PM.

                      تعليق

                      • perlenoire
                        عضو منتسب
                        • Feb 2009
                        • 105

                        _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                        طالما حملقت في النوافذ لصالة الطعام من أعلى العَرِمة دون أن أتمكَّن من رؤية شيء على الإطلاق.


                        أقترح الفعل "حدّقتُ"؟

                        أرسلت بتاريخ: 3/28 15:20:16
                        التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 02:58 PM.

                        تعليق

                        • lailasaw
                          عضو منتسب
                          • Dec 2008
                          • 375

                          _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                          مساء الخير جميعاً

                          أود أن أعرف ما إذا كان هناك من بدأ بترجمة المقطعين 14 و 15



                          أرسلت بتاريخ: 3/28 23:53:15
                          التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 02:59 PM.

                          تعليق

                          • perlenoire
                            عضو منتسب
                            • Feb 2009
                            • 105

                            _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                            مساء الخير،

                            لم أبدأ بترجمة أي قطعة، وفقك الله أختي العزيزة.


                            أرسلت بتاريخ: 3/29 3:33:28
                            التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 03:00 PM.

                            تعليق

                            • lailasaw
                              عضو منتسب
                              • Dec 2008
                              • 375

                              _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                              شكراً لكِ
                              سأبدأ العمل عليهما الاثنين كما ذكرت سابقاً

                              أرسلت بتاريخ: 3/29 11:18:30
                              التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 03:00 PM.

                              تعليق

                              • Aratype
                                مشرف
                                • Jul 2007
                                • 1629

                                _MD_RE: ورشة ترجمة فرنسية Une piscine sous la pluie

                                − عندما أرى قاعة طعام عند المساء، يجعلني هذا أفكر في مسبح تحت المطر.

                                عند لفظه هذه الكلمات إثر الصمت الذي ران بعد أن تناولنا كلَّ ما يمكن قوله عن الكلاب، لم أفهم أبداً مغزى كلامه ؛ وكان لقوله وقع يشبه أثر بيت شعر مأخوذ من قصيدة معاصرة أو إحدى تلك الجمل التي تميِّز حكايات طفولتنا.

                                − مسبحٌ، تحت المطر ؟ رددتُ الكلمات مشدِّدةً على كلِّ حرف منها.

                                − نعم، مسبحٌ تحت المطر. ألم تسبحي قطُّ في مسبح تحت المطر ؟

                                − نعم... أعتقد ذلك، ولكن ربما أكون مخطئة.

                                − عندما أفكر بمسبح تحت المطر، يعصف بي حنين يصعب عليَّ أن أطيقه.

                                كانت الغيوم ترسم في السماء أشكالاً مبهمة زهرية اللون. أمَّا العتمة التي أخذت تأتي من جهة البحر فقد كان تهبط علينا. كنت أرى جانبه عن كثب وأُتبع نظري على محيط جسمه، وكان بوسعي الإحساس بأنفاسه عليَّ مباشرة وبخفقات قلبه وبحرارة جسمه. سعل سعالاً خفيفاً ولامس بسبابته بضع شعرات في صدغه قبل أن يكمل :

                                − بما أني لم أكن أعرف السباحة فقد كانت حصة السباحة في المدرسة الابتدائية صعبة جداً عليَّ إلى درجة أنه يمكنني القول أنني نلت عندها أول ما انتظرني من محنٍ عند بلوغ سنِّ الرشد. الخوف يأتي أولاً، فالماء الذي ينبغي عليه السيلان بتوؤد ما أن يبدأ بملء الوعاء المسمى مسبحاً حتى يرزخ بكلِّ ثقله على الجسم إلى أن يخنقه. إنه أمر مريع. ثم يأتي العار، فمن لا يجيدون السباحة كان عليهم ارتداء قبعة سباحة حمراء. وكانوا يعومون بمعزل وسط القبعات العادية البيضاء المخططة بالأسود. وبما أنهم لم يكونوا يجيدون السباحة فقد كانوا يعومون هنا وهناك على صفحة الماء. كنت أبذل قصارى جهدي لأظهر أني أجيد السباحة، وكنت أتمنى من كلِّ قلبي ألا يلاحظوني. وانطلاقاً من المسبح أصبحت لدي هذه الإرادة التي لا تنثني.

                                تنشق بعمق قبل أن يغمض عينيه. وبعد أن استنفد جوجو كلَّ ما لديه من ألعاب فقد ظلَّ ممدداً على طوله وخطمه مُسنَدٌ على قائمتيه الأماميتين بينما كان الطفل متعلقاً بعنقه كما لو كان مسترخياً على أريكة.

                                أرسلت بتاريخ: 3/31 3:19:34
                                التعديل الأخير تم بواسطة Moderator-1; الساعة 07-19-2009, 03:01 PM.

                                تعليق

                                يعمل...